logo
#

أحدث الأخبار مع #غوام

سيؤول تنفي إجراء محادثات مع واشنطن بشأن انسحاب محتمل للقوات الأميركية
سيؤول تنفي إجراء محادثات مع واشنطن بشأن انسحاب محتمل للقوات الأميركية

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

سيؤول تنفي إجراء محادثات مع واشنطن بشأن انسحاب محتمل للقوات الأميركية

أعلنت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية أمس، أنه لم تجر أي محادثات مع واشنطن بشأن انسحاب القوات الأميركية، بعد أن أورد تقرير لصحيفة «وول ستريت جورنال» أن واشنطن تفكر في انسحاب جزئي من كوريا. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين دفاعيين أميركيين قولهم إن واشنطن تدرس نقل نحو 4500 جندي من كوريا الجنوبية إلى مواقع أخرى، بما في ذلك غوام. وتنشر واشنطن منذ فترة طويلة نحو 28 ألفاً و500 جندي في كوريا الجنوبية للمساعدة في حمايتها من كوريا الشمالية المسلحة نووياً. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن العام الماضي خلال حملته الانتخابية أنه في حال عودته إلى البيت الأبيض فسيطلب من سيؤول أن تدفع مليارات الدولارات سنوياً لاستضافة القوات الأميركية. وعندما سُئلت وزارة الدفاع في كوريا الجنوبية عن تقرير صحيفة «وول ستريت جورنال» أجابت: «لم يجر أي نقاش على الإطلاق بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة بشأن انسحاب القوات الأميركية من كوريا». وقالت الوزارة إن «القوات الأميركية في كوريا كانت بمثابة مكون أساسي في التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، حيث حافظت على موقف دفاعي مشترك قوي مع جيشنا لردع العدوان والاستفزازات الكورية الشمالية». إلى ذلك، أعلنت كوريا الجنوبية أن جارتها الشمالية أطلقت أول من أمس باتجاه البحر عدداً من الصواريخ المجنحة غير المحددة، في تجربة تأتي بعد ساعات من إعلان بيونغ يانغ وقوع «حادث خطير» خلال احتفال تدشين سفينة حربية. وقالت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية إنها رصدت الصواريخ قرب مقاطعة هامغيونغ الجنوبية في كوريا الشمالية إثر إطلاقها باتجاه البحر الشرقي الذي يسمى أيضاً بحر اليابان.

واشنطن تدرس خفض قواتها في كوريا الجنوبية.. وسول: لم نجر أي محادثات
واشنطن تدرس خفض قواتها في كوريا الجنوبية.. وسول: لم نجر أي محادثات

الشرق السعودية

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • الشرق السعودية

واشنطن تدرس خفض قواتها في كوريا الجنوبية.. وسول: لم نجر أي محادثات

قالت كوريا الجنوبية، الجمعة، إنها لم تجر أي مناقشات مع وزارة الدفاع الأميركية بشأن إمكانية خفض حجم قواتها المتمركزة في سول، وذلك في رد على تقرير أفاد بأن إدارة الرئيس دونالد ترمب، تدرس سحب نحو 4 آلاف و500 جندي من القوات البالغ قوامها 28 ألفاً ونقلهم إلى مواقع أخرى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بما في ذلك جزيرة جوام. وأوضحت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، أن القوات الأميركية التي تعتبر "قوة أساسية" للتحالف بين البلدين، ساهمت في تحقيق السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية والمنطقة من خلال الحفاظ على موقف دفاعي مشترك ثابت مع الجيش الكوري الجنوبي وردع غزو كوريا الشمالية واستفزازتها. وجاء في بيان للوزارة أوردته وكالة "يونهاب" للأنباء: "سنواصل التعاون مع الجانب الأميركي للتقدم في هذا الاتجاه"، فيما أفاد متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الجنوبية بأنه "لا يوجد ما يمكن الإعلان عنه فيما يتعلق بأي خفض محتمل في القوات الأميركية الموجودة في كوريا الجنوبية". بدورها، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين من وزارة الدفاع الأميركية قولهم، إن من بين الخيارات التي يدرسها البنتاجون "سحب نحو 4500 جندي من كوريا الجنوبية، مع إعادة نشرهم في مواقع أخرى ضمن منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بما في ذلك جزيرة جوام". وأكد مسؤولان، أن هذا الاقتراح "لا يزال قيد الإعداد، للنظر فيه من قبل ترمب، وذلك كجزء من مراجعة غير رسمية لسياسة التعامل مع كوريا الشمالية"، وأوضحا أن المقترح لم يُرفع بعد إلى مكتب الرئيس الأميركي، وهو واحد من عدة خيارات تتم مناقشتها حالياً من قبل كبار المسؤولين المشاركين في هذه المراجعة. تحذيرات من إضعاف قدرات سول من جانبه، قال ناطق باسم البنتاجون للصحيفة، إنه "لا توجد إعلانات سياسية لعرضها حالياً"، في حين أكد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، بيت نجوين، التزام ترمب بـ"نزع السلاح النووي الكامل من كوريا الشمالية". وكان كبار القادة المشرفين على القوات الأميركية في آسيا، قد حذروا الشهر الماضي من تقليص الوجود العسكري في كوريا الجنوبية، مؤكدين أن مثل هذه الخطوة قد "تُضعف قدرة القوات على حسم أي صراع محتمل مع كوريا الشمالية"، فضلاً عن إضعاف جاهزيتها في مواجهات محتملة مع الصين أو روسيا في شمال شرق آسيا. وكان الجنرال كزافييه برونسون، قائد القوات الأميركية في كوريا الجنوبية، حذر في شهادة أمام الكونجرس، الشهر الماضي، من سحب القوات، قائلاً إن "تقليص عددها يصبح إشكالية"، وهو ما أيده الجنرال، صمويل بابارو، القائد الأعلى في المنطقة، مؤكداً أن مثل هذه الخطوة "ستقلل من قدرة الولايات المتحدة على الانتصار في الصراعات". وقال مسؤولون أميركيون، إنه "لن يتم اتخاذ قرار نهائي بشأن عدد القوات حتى تتضح اتجاهات الحرب في أوكرانيا، وما إذا كانت الإدارة ستستمر في دعم كييف عسكرياً". ووفق "وول ستريت جورنال"، فإن النظر بجدية في سحب القوات الأميركية من سول، من المرجح أن يثير قلقاً بالغاً في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، حيث تعتمد كوريا الجنوبية، إلى جانب اليابان والفلبين، على التنسيق الوثيق مع القوات الأميركية للدفاع عن نفسها، وإظهار القوة في المنطقة التي باتت تزداد توتراً. وينظر إلى الوجود العسكري الأميركي هناك، كوسيلة ردع ضد احتمال تجدد الصراع في شبه الجزيرة الكورية، وضد التهديدات المتزايدة من الصين، لا سيما في ما يتعلق بتايوان وبحر الصين الجنوبي. مخاوف البنتاجون واعتبرت الصحيفة، أن سحب القوات من شبه الجزيرة الكورية مع استمرار بقائها في المنطقة، قد يخفف من مخاوف البنتاجون بشأن تقليص الوجود العسكري هناك، مشيرة إلى أن جزيرة جوام تعد مركزاً استراتيجياً للقوات الأميركية، وذلك بسبب موقعها القريب من بؤر التوتر المحتملة، وصعوبة وصول القوات الصينية إليها. وكان وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث، أكد في أول زيارة رسمية له إلى آسيا في وقت سابق من هذا العام، رغبة بلاده وحلفائها في "إعادة إرساء الردع"، متعهداً بإحداث "تحول غير مسبوق في التوجه الاستراتيجي نحو المنطقة". ولطالما دعا وكيل وزارة الدفاع الأميركية للسياسات، إلبريدج كولبي، إلى دفع كوريا الجنوبية لتحمل المزيد من عبء الدفاع عن نفسها بالقوات التقليدية، ما يمكّن الولايات المتحدة من التركيز بشكل أفضل على مواجهة الصين، مع تمسك واشنطن بالتزامها بالدفاع عن سول ضد بيونج يانج، باستخدام الأسلحة النووية، إذا لزم الأمر. وفي مواجهة التصعيد العسكري من قبل الصين، عمل البنتاجون خلال السنوات الأخيرة على تعزيز وجوده العسكري في المنطقة، من خلال نقل معدات عسكرية إضافية إلى هناك، وتكثيف التدريبات متعددة الأطراف مع الحلفاء، ونشر وحدات متنقلة جديدة يمكنها التحرك بسرعة بين الجزر. وكانت بيونج يانج قد تخلت العام الماضي عن سياسة "إعادة التوحيد السلمي" التي استمرت لعقود، معلنة أن سول "عدوها الرئيسي"، في حين واصلت إجراء التجارب الصاروخية بانتظام.

سيول تعلّق على تقارير بشأن انسحاب محتمل للقوات الأميركية
سيول تعلّق على تقارير بشأن انسحاب محتمل للقوات الأميركية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

سيول تعلّق على تقارير بشأن انسحاب محتمل للقوات الأميركية

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين دفاعيين أميركيين قولهم إن واشنطن تدرس نقل نحو 4500 جندي من كوريا الجنوبية إلى مواقع أخرى من بينها غوام. وتنشر واشنطن منذ فترة طويلة نحو 28500 جندي في كوريا الجنوبية للمساعدة في حمايتها من كوريا الشمالية المسلحة نوويا. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن العام الماضي خلال حملته الانتخابية أنه في حال عودته إلى البيت الأبيض فسيطلب من سيول أن تدفع مليارات الدولارات سنويا لاستضافة القوات الأميركية. عندما سُئلت وزارة الدفاع في سيول عن تقرير صحيفة "وول ستريت جورنال"، أجابت "لم يجر أي نقاش على الإطلاق بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة بشأن انسحاب القوات الأميركية من كوريا". والعام الماضي، وقع الحليفان اتفاقية جديدة مدتها خمس سنوات بشأن تقاسم كلفة تمركز القوات الأميركية في كوريا الجنوبية، حيث وافقت سيول على زيادة مساهمتها بنسبة 8,3% إلى 1,52 تريليون وون (1,1 مليار دولار) بحلول عام 2026. وقالت وزارة الدفاع في سيول إن "القوات الأميركية في كوريا كانت بمثابة مكون أساسي في التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، حيث حافظت على موقف دفاعي مشترك قوي مع جيشنا لردع العدوان والاستفزازات الكورية الشمالية"، مضيفة أن هذا ساهم في "السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية وفي المنطقة". وأضافت: "سنواصل التعاون الوثيق مع الولايات المتحدة لتعزيز هذا الدور في المستقبل". من جهتها، أكدت القوات الأميركية في كوريا الجنوبية ما قالته سيول عن "الالتزام الراسخ" للولايات المتحدة الدفاع عن كوريا الجنوبية. وقالت القوات الأميركية في كوريا الجنوبية، في بيان: "نتطلع إلى التعاون مع المسؤولين الحكوميين الجدد من أجل الحفاظ على تحالفنا المتين وتعزيزه". كوريا غير صحيحة".

كوريا الجنوبية تنفى إجراء محادثات مع واشنطن لسحب القوات الأميركية
كوريا الجنوبية تنفى إجراء محادثات مع واشنطن لسحب القوات الأميركية

الجزيرة

timeمنذ 20 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

كوريا الجنوبية تنفى إجراء محادثات مع واشنطن لسحب القوات الأميركية

قالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية اليوم الجمعة إنها لم تجر أي مناقشات مع وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) بشأن إمكانية سحب أو تقليص حجم القوات الأميركية المتمركزة في كوريا الجنوبية. وجاء هذا التعليق بعد تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال ذكر أن الولايات المتحدة تدرس سحب نحو 4500 جندي من كوريا الجنوبية ، ونقلهم إلى مواقع أخرى في منطقة المحيطين الهندي والهادي بما في ذلك جزيرة غوام الأميركية. ونقلت وكالة يونهاب عن وزارة الدفاع الكورية قولها إن "القوات الأميركية في كوريا تُعتبر عنصرًا أساسيا في التحالف الكوري الأميركي وساهمت في ردع عدوان واستفزازات كوريا الشمالية"، مؤكدة أنها ستواصل التعاون مع الجانب الأميركي لتطوير هذا التحالف. وتنشر واشنطن منذ مدة طويلة نحو 28 ألف جندي في كوريا الجنوبية للمساعدة في حمايتها من كوريا الشمالية المسلحة نوويا. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن العام الماضي خلال حملته الانتخابية أنه في حال عودته إلى البيت الأبيض فسيطلب من سول أن تدفع مليارات الدولارات سنويا لاستضافة القوات الأميركية. والعام الماضي، وقع الحليفان اتفاقية جديدة مدتها 5 سنوات بشأن تقاسم كلفة تمركز القوات الأميركية في كوريا الجنوبية، حيث وافقت سول على زيادة مساهمتها بنسبة 8.3% إلى 1.52 تريليون وون (1.1 مليار دولار) بحلول عام 2026. ورفضت القوات الأميركية في كوريا الجنوبية التعليق على التقرير، قائلة إن أي تعليق بهذا الشأن يجب أن يأتي من واشنطن.

إدارة ترامب تدرس سحب 4500 جندي من كوريا الجنوبية.. والسبب كوريا الشمالية
إدارة ترامب تدرس سحب 4500 جندي من كوريا الجنوبية.. والسبب كوريا الشمالية

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الميادين

إدارة ترامب تدرس سحب 4500 جندي من كوريا الجنوبية.. والسبب كوريا الشمالية

نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، عن مسؤولين دفاعيين أميركيين، قولهم إنّ إدارة الرئيس دونالد ترامب "تدرس سحب آلاف الجنود الأميركيين من كوريا الجنوبية". وأفاد المسؤولون، إضافةً إلى مصدر وصفته الصحيفة بـ"المطّلع"، بأنّ وزراة الدفاع الأميركية "تعمل على تطوير خيار سحب نحو 4500 جندي، ونقلهم إلى مواقع أخرى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بما في ذلك غوام". 22 أيار 22 أيار كذلك، أوضح اثنان من المسؤولين أنّ هذه الفكرة "قيد الإعداد، لينظر فيها ترامب، بوصفها جزءاً من مراجعة غير رسمية للسياسة بشأن التعامل مع كوريا الشمالية". وأضاف المسؤولان أنّ الاقتراح "لم يصل إلى مكتب ترامب بعد، وهو واحد من عدة أفكار يناقشها كبار المسؤولين الذين يجرون المراجعة"، إلّا أنّ هذه الخطوة "تثير قلقاً جديداً بين الحلفاء القلقين بشأن التزام البيت الأبيض تجاه آسيا"، بحسب الصحيفة. أما عندما سُئل متحدّث باسم البنتاغون عن مناقشة خفض عدد القوات، فقال إنّه "لا توجد إعلانات متعلّقة بالسياسة للإعلان عنها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store