أحدث الأخبار مع #غوبالاأنومانشيبالي،


الإمارات اليوم
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
امرأة تتحدث وتتعرف على صوتها بعد 18 عامًا من الخَرس
تمكن جهاز جديد من جعل امرأة تبلغ من العمر 47 عامًا تتحدث وتسمع صوتها بعد 18 عامًا من الخرس، وذلك بفضل تقنية متقدمة لزرع غرسة دماغية وحاسوبية أثناء عملية جراحية، في خطوة مثيرة ضمن تجربة سريرية. ففي تجربة فريدة من نوعها، تمكن فريق من الباحثين في جامعة كاليفورنيا من تطوير جهاز يعمل على تحويل إشارات الدماغ إلى كلمات منطوقة فورًا وفق "هيلث داي". وعلى عكس الأنظمة التقليدية التي تعاني من التأخير، فإن هذه التقنية الجديدة تسمح بتحويل الأفكار إلى كلمات بشكل فوري، مما يحسن القدرة على التواصل بشكل كبير. ولتنفيذ هذه التقنية، قام الفريق بتسجيل النشاط الدماغي للمرأة باستخدام أقطاب كهربائية أثناء تخيلها تنطق جملا بصمت كما استخدموا صوتها قبل إصابتها بالسكتة الدماغية لإعادة إنتاج الصوت الذي كانت ستصدره؛ وبعد ذلك، دربوا نموذجًا من الذكاء الاصطناعي لترجمة إشارات الدماغ إلى أصوات بشكل فوري. ويعمل الجهاز عن طريق إرسال وحدة صوتية صغيرة إلى جهاز التسجيل كل 80 ميلي ثانية، ما يعني أن النظام يعالج المعلومات بنفس سرعة المحادثات الطبيعية، دون الحاجة إلى الانتظار لإنهاء الجملة، كما أوضح الباحث غوبالا أنومانشيبالي، هذه السرعة تجعل المحادثات أكثر سلاسة وأقل إحباطًا مقارنة بالأنظمة الحالية. ورحب جوناثان برومبرغ، الباحث في مختبر النطق وعلوم الأعصاب التطبيقية بجامعة كانساس، بتقنية فك تشفير الكلام السريعة، مؤكدًا أن هذه الطريقة ستسهم في جعل الأجهزة تواكب سرعة المحادثات الطبيعية. وأضاف أن استخدام صوت الشخص الفعلي سيمثل تقدمًا كبيرًا في جعل الكلام الناتج أكثر طبيعية.


الجمهورية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
تقنية بالذكاء الاصطناعي تمنح الأمل لفاقدي القدرة على النطق
يعتمد الجهاز، الذي لا يزال في مراحله التجريبية، على "غرسة دماغية" تربط مناطق محددة في المخ بأجهزة كمبيوتر متقدمة، ما يمكّن من فك تشفير الإشارات العصبية وتحويلها إلى كلام مسموع في الوقت الحقيقي. واختبر فريق بحثي من جامعة كاليفورنيا التقنية الجديدة على سيدة تدعى آن، وهي معلمة رياضيات سابقة تبلغ من العمر 47 عامًا، فقدت قدرتها على النطق منذ 18 عامًا، إثر نوبة قلبية تسببت لها بشلل رباعي. وفي حين أن التجارب السابقة استغرقت نحو 8 ثوانٍ لترجمة أفكارها إلى كلمات، فقد تمكن الباحثون من تقليص زمن الاستجابة إلى 80 ميلي ثانية فقط، ما يجعل التواصل فوريا تقريبا، وفقا لدراسة نُشرت في مجلة "نيتشر نوروساينس". بدوره، قال غوبالا أنومانشيبالي، الباحث الرئيسي في الدراسة، إن "النظام الجديد يمكّن من تحويل الإشارات الدماغية إلى صوت بشري بمجرد أن ينوي الشخص التحدث، ما يفتح آفاقا جديدة للتواصل الطبيعي". وأشار أنومانشيبالي إلى أن آن، تسعى للعمل كمستشارة إرشاد جامعي، مؤكدًا أن هذه التقنية قد تُحدث ثورة في حياة المرضى، الذين فقدوا القدرة على النطق ، ما يمنحهم وسيلة جديدة للتواصل مع العالم من حولهم.


رؤيا نيوز
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
ثورة تقنية.. الذكاء الاصطناعي يمنح 'الأفكار' صوتاً
في إنجاز علمي غير مسبوق، نجح باحثون في تطوير جهاز مزوّد بالذكاء الاصطناعي ب قادر على ترجمة الأفكار إلى كلام شبه فوري، ما يمنح الأمل للأشخاص الذين فقدوا القدرة على التحدث بسبب أمراض أو إصابات. الجهاز، الذي لا يزال في مراحله التجريبية، يعتمد على غرسة دماغية تربط مناطق محددة في المخ بأجهزة كمبيوتر، ما يسمح بفك تشفير الأفكار وتحويلها إلى كلام مسموع. وقام فريق بحثي من جامعة كاليفورنيا باختبار النظام على امرأة تُدعى آن، وهي معلمة رياضيات سابقة تبلغ من العمر 47 عاماً، تعاني من شلل رباعي منذ 18 عاماً بسبب نوبة قلبية أفقدتها القدرة على النطق. في التجارب السابقة، كان النظام يحتاج إلى ثماني ثوانٍ لترجمة أفكار آن إلى كلام مسموع، ما حدّ من قدرتها على إجراء محادثات طبيعية. لكن وفقاً لدراسة نُشرت في مجلة 'نيتشر نوروساينس'، تمكن الباحثون من تقليص زمن الترجمة إلى 80 ميلي ثانية فقط، مما يجعل التواصل شبه فوري. وقال غوبالا أنومانشيبالي، الباحث الرئيس في الدراسة، لوكالة فرانس برس: 'نظامنا الجديد يتيح تحويل الإشارات الدماغية إلى صوت بشري في الوقت الحقيقي، بمجرد أن ينوي الشخص التحدث'. 'وأوضح أنومانشيبالي أن آن تسعى لأن تصبح مستشارة إرشاد جامعي، مشيراً إلى أن هذه التقنية قد تُحدث نقلة نوعية في حياة المرضى الذين فقدوا القدرة على الكلام. يعتمد النظام على تقنية التعلم العميق للذكاء الاصطناعي، حيث يتدرب على فك تشفير آلاف الجمل التي تفكر بها المريضة ذهنياً. وعند اختبار الجهاز، عُرضت على آن جُمل مكتوبة، مثل: 'بالتالي أنت تحبني'، فكررت الجملة في ذهنها، ليقوم الجهاز بتحويلها إلى صوت يحاكي صوتها الأصلي، بناءً على تسجيلات قديمة. ورغم أن التقنية واعدة، إلا أنها لا تزال تعاني بعض القيود، حيث يقتصر النظام على 1024 كلمة فقط، ما قد يؤدي إلى أخطاء في الترجمة. ومع ذلك، أشاد أستاذ الأطراف الاصطناعية العصبية في جامعة نيوكاسل البريطانية، باتريك ديجينار، الذي لم يشارك في الدراسة، بهذا الابتكار، واصفاً إياه بـ'الرائع'، لكنه أشار إلى أنه لا يزال في مرحلة إثبات المبدأ. ويتميّز هذا النظام باستخدام مجموعة من الأقطاب الكهربائية غير المخترقة للدماغ، على عكس التقنية التي طورتها شركة 'نيورالينك' التابعة لإيلون ماسك. ونظراً لكون هذه الجراحة شائعة في أقسام تشخيص الصرع، فإنها قد تُصبح متاحة على نطاق أوسع للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النطق. وأعرب أنومانشيبالي عن أمله في أن يتمكن الباحثون، بفضل التمويل المستمر، من تحويل هذه التقنية إلى علاج متاح خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، مما قد يُعيد الأمل لملايين الأشخاص حول العالم.


المغرب اليوم
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
غرسة دماغية تترجم الأفكار إلى كلام مسموع بشكل فوري
أعلن باحثون أميركيون -أمس الاثنين- أن جهازاً معززاً بالذكاء الاصطناعي زُرع في دماغ امرأة مشلولة، مكَّنها من ترجمة أفكارها إلى كلام بصورة فورية تقريباً. وحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»، يستخدم الجهاز الذي لا يزال تجريبياً غرسة تربط مناطق من الدماغ بأجهزة كومبيوتر، ويمكنه أن يتيح للأشخاص الذين فقدوا القدرة على التواصل استعادة صورة ما من صورة الكلام. وسبق لفريق البحث الذي يقع مقره في كاليفورنيا أن استخدم نظاماً يربط مباشرة بين الدماغ والكومبيوتر لفك تشفير أفكار «آن»، وهي امرأة مصابة بشلل رباعي في السابعة والأربعين، قبل تحويلها إلى كلام. لكن العملية كانت مشوبة بتأخير 8 ثوانٍ بين اللحظة التي تفكر فيها المريضة فيما تريد قوله، واللحظة التي تصدر فيها جملتها عن صوت اصطناعي يولِّده الكومبيوتر. وكانت هذه المشكلة تقيِّد المحادثات التي تجريها آن، وهي معلمة رياضيات سابقة فقدت القدرة على الكلام، بعد إصابتها بنوبة قلبية قبل 18 عاماً. إلا أن نظام الاتصال الجديد الذي ابتكره فريق الباحثين بين الدماغ والكومبيوتر، وأُعلن عنه عبر مجلة «نيتشر نوروساينس»، يقلِّص فارق الوقت بين الأفكار والكلام إلى 80 ملِّي ثانية. وقال الباحث الرئيسي في الدراسة، غوبالا أنومانشيبالي، من جامعة كاليفورنيا، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «إن طريقتنا الجديدة القائمة على البث المتواصل تُحوِّل إشارات الدماغ إلى صوت شخصي في الوقت الحقيقي، في خلال الثانية التي تلي نية الشخص التحدث». وأشار إلى أن هدف المعلِّمة السابقة هو أن تصبح مستشارة إرشاد جامعي. وقال: «مع أننا لا نزال بعيدين من تحقيق هذا الهدف بالنسبة إلى آن، فإن من شأن هذه الخطوة في نهاية المطاف أن تُمكِّننا من أن نحسِّن بشكل كبير نوعية حياة الأفراد الذين يعانون شلل الصوت». 1024 كلمة فقط وعُرضت على آن في إطار هذه الدراسة جُمَل على الشاشة، من بينها مثلاً: «ومن ثم أنت تحبني»، كانت تقولها بعد ذلك في ذهنها. وكانت هذه الجمل تُحوَّل بعد ذلك إلى نسخة طبق الأصل من صوتها، أُنشئت باستخدام تسجيلات تعود إلى ما قبل وقوع الحادث. وأكد أنومانشيبالي أن المريضة «كانت سعيدة جداً لسماع صوتها». وأوضح الباحث أن نظام الربط بين الدماغ والكومبيوتر يعترض إشارة الدماغ «بعد أن يقرر الشخص ما يريد قوله، وبعد أن يختار الكلمات التي سيستخدمها وكيفية تحريك عضلات المسالك الصوتية». واستخدم النظام تقنية التعلم العميق للذكاء الاصطناعي، من خلال التدرُّب على آلاف الجمل التي فكَّرت فيها آن ذهنياً. غير أن هذا النظام لا يخلو من الأخطاء؛ إذ يقوم على عدد محدود من المفردات يقتصر على 1024 كلمة فقط. وقال أستاذ الأطراف الاصطناعية العصبية في جامعة نيوكاسل البريطانية، باتريك ديجينار، الذي لم يشارك في الدراسة، إن هذا البحث لا يزال في مرحلة «إثبات المبدأ» التي وصفها بـ«المبكرة جداً»، ولكنه مع ذلك وصفه بأنه «رائع». ولاحظ أن الطريقة تستخدم مجموعة من الأقطاب الكهربائية التي لا تخترق الدماغ، على عكس النظام الذي ابتكرته شركة «نيورالينك» المملوكة للملياردير الأميركي إيلون ماسك. وتعدُّ العملية الجراحية لوضع مثل هذه الحزمة من الأقطاب الكهربائية شائعة جداً في أقسام المستشفيات المتخصصة في تشخيص الصرع. ومن شأن ذلك أن يسهل اعتمادها للمرضى الذين يعانون اضطرابات النطق، وفق البروفسور ديجينار. وأمل غوبالا أنومانشيبالي أن يتيح التمويل المخصص للأبحاث في هذا المجال تعميم تطبيق هذه التكنولوجيا خلال 5 إلى 10 أعوام. قد يهمك أيضا