أحدث الأخبار مع #غيبلي،


الشارقة 24
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
أمسية موسيقية أوركسترالية بثالث ليالي "الشارقة للرسوم المتحركة"
الشارقة 24: شهدت الدورة الثالثة من "مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة"، الذي تنظمه "هيئة الشارقة للكتاب"، ليلة موسيقية استثنائية مساء السبت، احتفاءً بالإرث الفني العريق لاستوديو الأنيمي الياباني الشهير "غيبلي"، وذلك من خلال حفل بعنوان "في قلب الأنيمي: تحية موسيقية إلى ستوديو غيبلي"، قدّمته فرقة "فلورنس بوبس أوركسترا" الإيطالية، بقيادة مشتركة جمعت الملحن الياباني تاميا تيراشيما، أحد أبرز المؤلفين الموسيقيين في تاريخ غيبلي، والمايسترو الإيطالي كارلو كياريتي . رحلة سمعية بصرية عبر أربعة عقود من أفلام غيبلي وجاءت الأمسية لتأخذ الجمهور في رحلة سمعية بصرية عبر أربعة عقود من أفلام غيبلي التي شكّلت وجدان أجيال كاملة، حيث قدّمت الأوركسترا، المكونة من 52 عازفاً، مجموعة مختارة من أشهر المقطوعات الموسيقية التي رافقت أفلام مثل "الأميرة مونونوكي"، و"جاري توتورو"، و"قلعة هاول المتحركة"، و"المخطوفة"، وغيرها من الأعمال التي ما تزال تحظى بشعبية واسعة حول العالم . وافتتح الحفل بتعاون فني مؤثر جمع الأوركسترا بمطربة يابانية وعازفة بارعة لآلة "الكوكيو" التقليدية ذات الثلاثة أوتار، حيث قدمت أداءً غنائياً مفعماً بالإحساس، أضفى على المقطوعات الأولى بعداً روحياً عميقاً . وانتقل العرض إلى مقطوعة "أسطورة أشيتاكا" من فيلم "الأميرة مونونوكي"، حيث أبدعت آلات الأوتار في نقل التوتر الدرامي بين الإنسان والطبيعة. تبعتها مجموعة مرحة من ألحان فيلم "جاري توتورو"، جمعت بين نغمات الفلوت الخفيفة وجوقة صوتية حماسية استحضرت أجواء الغابة الساحرة، وسط تصفيق حار من الجمهور . ومن أبرز ما شهدته الأمسية، كانت مقطوعة "طريق الريح" بأداء بيانو وآلات وترية، ومقطوعة "دوامة الحياة" من فيلم "قلعة هاول المتحركة" بإيقاع الفالس الواسع الذي عكس روح الحب والمغامرة في الفيلم. فيما شكّلت "أحد أيام الصيف" من فيلم "المخطوفة" ذروة الحفل، حيث استحوذت بألحانها الحالمة على مشاعر الحاضرين، الذين عبّروا عن تأثرهم بصمتٍ تام وانسجام كامل مع الموسيقى . تأتي هذه الأمسية ضمن فعاليات المؤتمر التي تمتد حتى 4 مايو في مركز إكسبو الشارقة، وتؤكد من جديد مكانة الإمارة كمركز عالمي يحتفي بفنون الأنيمي والثقافة البصرية بمختلف أشكالها .


اليمن الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
إسرائيل تستغل استوديو جيبلي لتخفيف تداعيات جرائمها في غزة
أثارت الصور التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، والتي تظهر جنودًا إسرائيليين بأسلوب استوديو جيبلي الشهير، موجة من الغضب على وسائل التواصل الاجتماعي. إذ استخدم الجيش الإسرائيلي هذا الأسلوب، الذي يتعارض مع القيم التي يمثلها، في محاولة لتغيير صورة القوات الإسرائيلية في ظل الانتقادات بسبب الهجمات على غزة والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني. انتشرت الصور التي تحاكي أسلوب المخرج الياباني هاياو ميازاكي، مؤسس استوديو غيبلي، بشكل واسع على منصات التواصل. حيث أطلق المستخدمون حملة تحت عنوان 'اتجاه غيبلي'، حيث أعادوا تصوير أحداث تاريخية ومشاهد سينمائية بأسلوب الاستوديو المعروف بمواضيعه المناهضة للحرب. في 30 مارس، نشر الحساب الرسمي للجيش الإسرائيلي على منصة X صوراً مُنتَجة بالذكاء الاصطناعي تُظهر جنودًا بأجواء غيبلي، مما أثار ردود فعل غاضبة من مستخدمي الإنترنت الذين اعتبروا ذلك محاولة للتلاعب بالواقع وإخفاء الجرائم المرتكبة في غزة. ميازاكي، الذي أسس استوديو غيبلي عام 1985، معروف بأفلامه التي تدعو للسلام والبيئة، وقد قاطع جوائز الأوسكار في عام 2004 احتجاجًا على غزو العراق. بينما يسعى الجيش الإسرائيلي لاستغلال أسلوبه الفني، يواجه اتهامات بارتكاب جرائم حرب في غزة. تاريخيًا، استخدمت إسرائيل الثقافة الشعبية لإنشاء صورة إيجابية لنفسها، بينما تستمر في ارتكاب انتهاكات ضد الفلسطينيين. وقد تم تكليف بعض الجنود بزيادة متابعيهم على وسائل التواصل الاجتماعي، حتى إنهم يستخدمون منصات مثل تيك توك لتوثيق ما يحدث في غزة. في معرض ردود الفعل، قام مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي بإعادة تقديم الصور بأسلوب غيبلي، مع التركيز على معاناة الفلسطينيين، مشيرين إلى أن استخدام الجيش الإسرائيلي لهذا الأسلوب يعد استهزاءً برسالة ميازاكي المناهضة للحرب. كما عبر الكثيرون عن استيائهم، مستنكرين استغلال إسرائيل للفن لتجميل صورتها في الوقت الذي تستمر فيه في ارتكاب الفظائع ضد المدنيين. إسرائيل تأسر جندياً لبنانياً في كفرشوبا واشنطن تؤكد ثقتها بتنفيذ هدنة غزة يوم الأحد رغم اتهامات إسرائيل لحماس 11 إصابة.. إسرائيل تعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن إسرائيل تُغير على محطة كهرباء رأس كثيب بالحديدة اعتراض صاروخ حوثي يربك حركة الملاحة في إسرائيل


ياسمينا
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ياسمينا
ترند "غيبلي" يغزو منصات مواقع التواصل الاجتماعي لصور رائعة من وحي الأنمي
غزا ترند Ghibli العالم من خلال صور رائعة مستوحاة من رسومات الإنمي انتشرت بشكل جماهيري واسع على منصات مواقع التواصل الاجتماعي. واكب العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي هذا الترند الجديد، محوّلين صور العيد إلى لوحات فنية ذات طابع مستوحى من استديو الرسوم المتحركة الياباني الشهير 'غيبلي'، وبحديثنا عن ذلك تذكري معنا ترند Movie Lips على تطبيق تيك توك سيغير قواعد الحيل الجمالية! قصّة ترند 'غيبلي' إنها واحدة من التقنيات الجديدة التي يتم بها الإستعانة بالذكاء الإصطناعي لجعل صور الأشخاص والحيوانات وحتى الأماكن تبدو وكأنها مأخوذة من فيلم رسوم متحركة بألوان زاهية لتدمج ما بين واقع الصورة الحقيقية وخيال أفلام الأنمي اليابانية الشهيرة التي قدمها استديو 'غيبلي' الشهير. ومع حلول عيد الفطر 2025، كان هذا 'الترند' هو الأبرز حول العالم، خيث شارك العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي صورهم العائلية وصور أناقتهم بعد تحويلها إلى أسلوب 'غيبلي'، وتصدر خلال الأيام القليلة الماضية هاشتاغ #غيبلي_استديو، الذي تهافت الكثيرون على معرفة طريقة استخدامه. وأظهر هذا الترند مدى حنين الكثيرين إلى ذكريات الطفولة وحبهم الكبير لعالم الأنمي الذي نشأ عليه جيل الثمانينات والتسعينيات، وبرع هذا 'الترند' في تقديم صور احترافية رائعة بالاستعانة بتقنيات الذكاء الاصطناعي بدون حاجة إلى وقت أو جهد أو حتى رسوم مالية، وهذا ما جعله ينتشر بهذا الشكل الكبير خلال الأيام القليلة الماضية. ورغم إنبهار الكثيرين بتطور هذه الأداة الجديدة إلا أن هناك مخاوف من انتهاك هذه الأدوات حقوق الطبع والنشر والتي قد تهدد مستقبل الفنانين واستخدام إبداعاتهم بدون إذن مسبق، وقد أعرب مُؤسس أستوديو غيبلي هاياو ميازاكي (84 عاما)، المعروف بأسلوبه اليدوي في الرسم وقصصه الخيالية، عن شكوكه حول دور الذكاء الاصطناعي في صناعة الرسوم المتحركة. كيفية تحويل صورتك إلى نمط Ghibli ببساطة يمكنك تحويل صورك إلى نمط Ghibli الكرتوني من خلال الاستعانة بـ ChatGPT، و التوجه إلى خيار صورة جديدة أو Image Generation، ورفع صورة شخصية لكِ، ومن ثم اختيار النمط الفني Ghibli أو كتابة ذلك ضمن الوصف، وستظهر لك الصورة الكرتونية خلال ثوانٍ فقط، ويمكنك بها مشاركة الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي أو حفظها على جهازك. أيضًا يمكنك أن تلتقطي صورتك بهذا النمط من خلال استخدام فلتر Ghibli المتوفر في تطبيق 'سناب شات'، ويأتي ذلك على غرار الكثير من الترندات التي سبقتها كـ فلتر My Future Glow Up الذي تصدر المشهد في السعودية ، و تحدي Year book 90 الذي استهوي المؤثرات السعوديات .


طنجة 7
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- طنجة 7
ترند ستوديو غيبلي يغزو العالم
ترند 'ستوديو غيبلي' (Studio Ghibli) أصبح واحدًا من أبرز الظواهر الثقافية التي جذبت انتباه عشاق الفن والسينما حول العالم خلال الأيام الأخيرة، بفضل ميزة وفرها تطبيق الذكاء الاصطناعي 'شات جي بي تي'. الذكاء الاصطناعي يمكن أي شخص من تحويل أي صورة إلى عالم غيبلي، ما دفع العديد من النشطاء وحتى مؤسسات وجهات مختلفة لإعادة إحياء صورها بهذا الطابع المميز. وستوديو غيبلي، الذي أسسه المخرجان اليابانيان هاياو ميازاكي وإيساو تاكاهاتا عام 1985 بالتعاون مع المنتج توشيو سوزوكي، هو استوديو رسوم متحركة ياباني اشتهر بإنتاج أفلام تحمل طابعًا فنيًا وروائيًا متميزًا. في الآونة الأخيرة، انتشر هذا الترند بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أعاد المعجبون اكتشاف أعمال الاستوديو ومشاركتها بطرق مبتكرة. يعود جزء كبير من شعبية هذا الترند إلى السمات الفريدة التي تميز أفلام ستوديو غيبلي، مثل القصص العميقة التي تتناول قضايا إنسانية وبيئية، والرسوم المتقنة التي تعكس تفاصيل الطبيعة والحياة اليومية. أفلام مثل 'سبيريتد أواي' (Spirited Away)، 'جاري توتورو' (My Neighbor Totoro)، و'الأميرة مونونوكي' (Princess Mononoke) أصبحت رموزًا ثقافية، حيث تجمع بين الخيال والواقع بأسلوب يناسب مختلف الأعمار. هذه الأعمال لم تكتفِ بتقديم ترفيه بصري فحسب، بل ناقشت موضوعات معقدة مثل التوازن بين الإنسان والطبيعة، الهوية، والنضوج. على منصات مثل تويتر وإنستغرام، يتفاعل المعجبون مع هذا الترند من خلال مشاركة اقتباسات من الأفلام، وإعادة إنتاج مشاهد باستخدام الرسم أو التصوير الفوتوغرافي، وحتى تصميم منتجات مستوحاة من شخصيات جيبلي الشهيرة مثل توتورو أو الجني كالسيفر من 'قلعة هاول المتحركة' (Howl's Moving Castle). كما ساهم توفر أفلام الاستوديو على منصات البث مثل نتفليكس في تعزيز هذا الانتشار، مما جعلها في متناول جيل جديد من المشاهدين الذين ربما لم يتعرفوا عليها من قبل. من الناحية الفنية، يُشاد بستوديو غيبلي لاعتماده على الرسم اليدوي التقليدي في معظم أعماله، وهو أسلوب يتطلب وقتًا وجهدًا كبيرين مقارنةً بالرسوم المتحركة الحديثة المعتمدة على الحاسوب. هذا الالتزام بالتفاصيل أضفى على الأفلام طابعًا خاصًا جعلها تترك أثرًا دائمًا في ذاكرة المشاهدين. ومع ذلك، هناك من يرى أن التركيز المفرط على النواحي البصرية قد يطغى أحيانًا على تطور القصة في بعض الأعمال.