logo
#

أحدث الأخبار مع #غيداءشمسان

التكفيريون.. خنجر مسموم في خاصرة الأمة!غيداء شمسان
التكفيريون.. خنجر مسموم في خاصرة الأمة!غيداء شمسان

ساحة التحرير

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

التكفيريون.. خنجر مسموم في خاصرة الأمة!غيداء شمسان

التكفيريون.. خنجر مسموم في خاصرة الأمة! غيداء شمسان* تطل علينا بين الحينة والأخرى، جماعات ترفع رايات الدين، وتدعي حماية الشريعة، لكنها في حقيقة الأمر لا تجيد سوى سفك الدماء، وتشويه صورة الإسلام السمحة، وتمزيق وحدة الأمة إنهم التكفيريون، صنيعة استخباراتية خبيثة، تهدف إلى تحقيق أهداف دنيئة، لا تمت للدين بصلة. إن المتأمل في نشأة هذه الجماعات، ومسار تحركاتها، يدرك أنها ليست وليدة الصدفة، بل هي نتاج تخطيط استراتيجي محكم، تقف خلفه قوى خارجية، تسعى إلى تحقيق مصالحها على حساب دماء المسلمين، إنها صناعة أمريكية إسرائيلية، بامتياز، تستهدف ضرب الإسلام من الداخل، وتفتيت المجتمعات العربية والإسلامية، وتبرير التدخل الأجنبي السافر في شؤون المنطقة. إن الهدف الأول والأهم من وراء صناعة التكفيريين، هو تشويه صورة الإسلام، وتقديمه للعالم كدين عنف وإرهاب، لا يعرف إلا القتل والتدمير، فمن خلال ممارساتهم الوحشية، وأفعالهم الشنيعة، يسعى هؤلاء إلى تلطيخ سمعة الإسلام، وتنفير الناس منه، وإبعادهم عن قيمه السمحة وتعاليمه النبيلة إنهم يرتكبون أبشع الجرائم باسم الدين، ليخدموا بذلك أعداء الإسلام، الذين يسعون جاهدين إلى تشويه صورته، والتحريض عليه، وإثارة الفتن والنعرات الطائفية والمذهبية بين المسلمين. لا يقتصر دور التكفيريين على تشويه صورة الإسلام، بل يتعداه إلى تفكيك المجتمعات العربية والإسلامية من الداخل، وإثارة الفتن والنزاعات بين أبنائها فهم يعملون على نشر الأفكار المتطرفة، وتكفير المخالفين، واستباحة دمائهم وأموالهم، مما يؤدي إلى انقسام المجتمع، وتصدع وحدته، وتمزيق نسيجه الاجتماعي، إنهم يسعون إلى إشعال الحروب الأهلية، وإثارة الفوضى والاضطرابات، لتمكين القوى الخارجية من التدخل في شؤون المنطقة، والسيطرة على ثرواتها ومقدراتها. إن الفوضى والاضطرابات التي يثيرها التكفيريون، توفر الذرائع المثالية للقوى الخارجية، لتقديم نفسها كمنقذة ومخلصة، ولتبرير تدخلها السافر في شؤون المنطقة. فباسم مكافحة الإرهاب، وحماية المدنيين، والدفاع عن حقوق الإنسان، تتدخل هذه القوى في شؤون الدول العربية والإسلامية، وتقوم باحتلال أراضيها، والسيطرة على ثرواتها، وتغيير أنظمتها، وفرض هيمنتها عليها إنهم يستغلون الفوضى التي يثيرها التكفيريون، لتقديم أنفسهم كحل وحيد للخروج من الأزمة، ولإقناع الشعوب العربية والإسلامية بقبول احتلالهم، والخضوع لسيطرتهم. إن التكفيريين ليسوا سوى أداة في يد أعداء الأمة، يستخدمونها لتحقيق أهدافهم الخبيثة إنهم خنجر مسموم في خاصرة الإسلام، يسعون إلى تشويه صورته، وتفتيت أوطانه، وتبرير التدخل الأجنبي في شؤونه، لذلك، فإن مواجهة هذه الجماعات، وكشف مخططاتهم، وفضح أهدافهم، هو واجب ديني ووطني، يقع على عاتق كل مسلم غيور على دينه ووطنه يجب علينا أن نتوحد ونقف صفا واحدا في وجه هؤلاء الخوارج المارقين، وأن نعمل على نشر الوعي والتسامح، وتعزيز الوحدة والتكاتف، لقطع الطريق على أعداء الأمة، وإفشال مخططاتهم إن مستقبلنا بأيدينا، ومصيرنا نحن من نصنعه، فلنكن على قدر المسؤولية، ولنعمل معا من أجل بناء مستقبل مشرق لأمتنا، يسوده الأمن والسلام . اتحادكاتبات اليمن ‎2025-‎03-‎11

أمريكا..قبلة الضلال و مشنقة الأمم!غيداء شمسان
أمريكا..قبلة الضلال و مشنقة الأمم!غيداء شمسان

ساحة التحرير

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

أمريكا..قبلة الضلال و مشنقة الأمم!غيداء شمسان

أمريكا..قبلة الضلال و مشنقة الأمم! غيداء شمسان* لكل من يتشبث بوهم الصداقة الأمريكية، و يعلق آماله على وعد من واشنطن، و يحلم بدعم من البيت الأبيض، أقدم هذه الوقفة المتأملة، لنستقرئ معا سجلات التاريخ، و نتدبر في أحوال الأمم التي وثقت بهذه الدولة، فلم تجنِ إلا الخسائر، و لم تحصد إلا الندامة. إن مقولة الرئيس الباكستاني الراحل، محمد ضياء الحق، ليست مجرد عبارة عابرة، و إنما هي خلاصة تجربة مرة، و حكمة مستقاة من واقع معاش، يؤكد أن 'أمريكا ليس لها صاحب، ومن يتعامل معها كمن يتعامل مع بائع الفحم؛ لن يناله إلا سواد الوجه واليدين.' هذا التشبيه البليغ، يصور بدقة طبيعة العلاقة مع أمريكا، فهي كبائع الفحم، يغريك بدفئه الظاهر، و يغذي فيك الأمل بالخير القادم، لكنك سرعان ما تكتشف أنك لم تجن إلا السواد، سواد الوجه بالذل و المهانه، و سواد اليدين بالخسران و الندامة. إن التاريخ يا سادة، ليس مجرد قصص تروى، و أحداث تسرد، بل هو مرلآة تعكس الحقائق، و ميزان يزن الأمور، و دليل يرشد التائهين. فلنقرأ التاريخ بعيون متفتحة، و عقول متنورة، و قلوب واعية، لنستخلص العبر، و نتعلم الدروس، و نتجنب الأخطاء. ألم نر كيف خذلت أمريكا حلفاءها في كل مكان؟ ألم نر كيف تركتهم يواجهون مصيرهم المظلم، وحدهم؟ ألم نر كيف تآمرت عليهم، و دبرت لهم المكائد، و سلمتهم لأعدائهم؟ هذه فيتنام، التي تركتها أمريكا تواجه وحدها ويلات الحرب، و مآسي الدمار، و أهوال القتل، وهذا العراق، الذي غزته أمريكا بحجج واهية، و دمرت مدنه، و قتلت أبناءه، و نهبت ثرواته، ثم تركته غارقا في الفوضى و الاقتتال، وهذه أفغانستان، التي احتلتها أمريكا لسنوات طويلة، و عاثت فيها فسادا، و أشعلت فتنا، ثم انسحبت منها بخزي و عار، و تركتها تئن تحت وطأة الفقر و التخلف. وأوكرانيا، كيف عاثت فيها الفساد،وهذه فلسطين، التي تدعم أمريكا احتلالها، و تغطي على جرائم الصهاينة، و تمنحهم الدعم السخي، ليستمروا في قتل الأبرياء، و تهجير السكان، و تدنيس المقدسات. إن القائمة طويلة، و مؤلمة، و مخزية، تكشف زيف الشعارات الأمريكية، و تظهر الوجه الحقيقي لسياساتها، القائمة على الخداع و المكر، و الانتهازية و التآمر. فإلى متى نستمر في تصديق الأكاذيب؟ وإلى متى نردد الشعارات الجوفاء؟ وإلى متى نعلق آمالنا على قوة غاشمة، لا تهتم إلا بمصالحها الخاصة؟ ألم يأن الأوان لأن نستيقظ من سباتنا، و نتخلص من أوهامنا، و نعتمد على قدراتنا الذاتية، و نوحد صفوفنا، و نبني مستقبلنا بأيدينا؟ ألم يحن الوقت لأن ندرك أن العزة و الكرامة، و النصر و التمكين، لا تأتي من الخارج، و إنما تنبع من الداخل، من قلوب مؤمنة، و عقول متنورة، و أيد متواضعة؟ إن رسالتي واضحة، و صريحة، و مخلصة: أيتها الأمة العربية والإسلامية، كفوا عن التعامل مع بائع الفحم، فإنه لن يعطيكم إلا السواد. و ابحثوا عن النور في داخلكم، فهو وحده القادر على أن يضيء طريقكم، و يحقق آمالكم، و يحرر أوطانكم. وختامًا، فلنتذكر دائما، أنّ أمريكا ليست إلا قبلة للضلال، و مشنقة للأمم، و سجنا للأحرار. فلنعتصم بالله، و لنعتمد على أنفسنا، و لنوحد صفوفنا، و لنبن مستقبلنا بأيدينا، فبذلك فقط نستحق الحياة، و نحقق العزة، و ننصر الحق، و نعيد للأمة مجدها الغابر. اتحادكاتبات اليمن ‎2025-‎03-‎05

اليوم يشهد العالم كيف تتجدد دماء العزة!غيداء شمسان
اليوم يشهد العالم كيف تتجدد دماء العزة!غيداء شمسان

ساحة التحرير

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

اليوم يشهد العالم كيف تتجدد دماء العزة!غيداء شمسان

اليوم يشهد العالم كيف تتجدد دماء العزة! غيداء شمسان* اليوم، يا أيها الوطن المفدى، غدًا يا أيتها الأمة الجريحة، غدًا يا أيها العالم الشاهد… ليس لنا إلا أن ننحني إجلالًا، ونطأطئ الرؤوس إكبارًا، ونذرف الدموع وفاءً، ونشعل القلوب غضبًا… فالخطب جلل، والمصاب عظيم، والفقد لا يعوض،اليوم، نودع قمرين أضاءا دروب عزنا، وأمينين حملا أمانة الوطن، وقادتين سطرا بدمائهما أروع ملاحم البطولة، وشهداء أرخصوا أرواحهم في سبيل الله ونصرة المستضعفين. اليوم، ليس لنا إلا أن نودع السيد حسن نصر الله، ذلك القائد الملهم، والزعيم الفذ، والرمز الخالد، والجبل الأشم، والحصن المنيع، والسيف المسلط على رقاب الظالمين، والصوت الذي يزلزل عروش الطغاة. اليوم، نودعه، وقد ترك لنا إرثًا عظيمًا من العزة والكرامة، ودروسًا بليغة في الصمود والثبات، وقاعدة صلبة لمواجهة التحديات، ورسالة واضحة للأجيال القادمة: 'إن النصر مع الصبر، وإن الفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسرًا'. اليوم، ليس لنا إلا أن نودع السيد هاشم صفي الدين، ذلك الأخ الرفيق، والساعد الأيمن، والجندي المجاهد، والعالم العامل، والمتواضع المتفاني، الذي كرس حياته في خدمة المقاومة، ونصرة المظلومين، وتحقيق العدل والمساواة،اليوم، نودعه، وقد ترك لنا مثالًا حيًا في الإخلاص والتفاني، والصدق والوفاء، والتضحية والفداء. اليوم، يا أيها الشعب الأبي، يا أيها الوطن الجريح، لن نبكي، ولن ننتحب، ولن نيأس، ولن نستسلم… بل سنحول دموعنا إلى سيول من الغضب، وأحزاننا إلى براكين من الثأر، وفقدنا إلى قوة دافعة للمضي قدمًا في درب الجهاد، وتحقيق النصر،اليوم، سنجدد العهد والقسم، بأننا سنبقى على دربهما سائرين، ولوصاياهما ملتزمين، ولقضيتنا مخلصين، حتى يتحقق النصر، وتتحرر الأرض، وتعود الكرامة. اليوم، ليس لنا إلا أن نرفع راية العزة، ونعلي صوت الحق، ونواجه الظلم والاستبداد، وندافع عن المستضعفين، ونقاوم الطغاة والمجرمين،اليوم سيشهد العالم كيف تتجدد دماء العزة، وكيف ينبت من كل قطرة دم شهيد، ألف مقاتل، وكيف تتجذر قيم المقاومة، وتترسخ في قلوب الأجيال،اليوم، سيشهد العالم أن لبنان، ستبقى رغم كل الجراح، منبعًا للعزة، ومئذنة للحرية، وحصنًا للمقاومة، وقاهرة للغزاة. فالنصر قادم، والثأر آت، والحق سينتصر، والباطل سيندحر، وإلى جنات الخلد أيها القادة الأمناء، وإلى لقاء قريب في الفردوس الأعلى، مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا. وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون. اتحادكاتبات اليمن ‎2025-‎02-‎25

يا سيد العزاء…قلوبنا تحترق، وعزائمُنا تتوقد!غيداء شمسان
يا سيد العزاء…قلوبنا تحترق، وعزائمُنا تتوقد!غيداء شمسان

ساحة التحرير

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

يا سيد العزاء…قلوبنا تحترق، وعزائمُنا تتوقد!غيداء شمسان

يا سيد العزاء…قلوبنا تحترق، وعزائمُنا تتوقد! غيداء شمسان* بالأمسِ، يا سيدي يا حسن نصر الله، كان العزاءُ يعصفُ بكل قلب، ويُدمي كل مقلة، ويُثقلُ كاهلَ كل مُحب، بالأمس خيّمَ الحزنُ على ربوعِ أمتنا، واكتستِ الدنيا رداءَ الأسى، وارتفعت أصواتُ النحيبِ والوداع، مُعلنةً عن رحيلِ قامةٍ شامخة، وقائدٍ مُلهم، وبطلٍ أسطوري، سكنَ القلوبَ، وأشعلَ العزائم، وأضاءَ الدروب. بالأمس، فقدنا فارسًا من فرسانِ الحق، وشيخًا من شيوخِ المقاومة، وأمينًا من أمناءِ الأمة، نذرَ نفسهُ للدفاعِ عن المستضعفين، ونصرةِ المظلومين، وتحريرِ الأرضِ المُحتلة، فقدنا صوتًا كان يصدحُ بالحق، ويهزُّ عروشَ الظالمين، ويثيرُ فينا روحَ العزةِ والإباء، فقدنا قلبًا كان ينبضُ بحبِ فلسطين، ويدقُّ من أجلِ القدس، ويهفو إلى الوحدةِ والتحرير. بالأمس، ودّعنا جسدًا طاهرًا، سجدَ للهِ كثيرًا، وجاهدَ في سبيلهِ طويلًا، وقاومَ أعداءَهُ ببسالةٍ وشجاعة، حتى نالَ الشهادةَ التي طالما تمناها، ودّعنا رمزًا للكرامةِ والصمود، ومثالًا للتضحيةِ والفداء، وقدوةً للأجيالِ القادمة. ولكن، يا سيدي، وإن كان العزاءُ يعذبُ قلوبَنا، فإنه أيضًا يُوقظُ فينا العزائم، ويُجددُ فينا الإصرار، ويُعلي فينا صوتَ الجهاد، ففي كل دمعةٍ نسكبها عليك، يَنبتُ ألفُ مُجاهد، وفي كل آهةٍ نطلقها لفقدك، تشتعلُ ألفُ شعلةٍ من المقاومة. نعم يا سيدي، لقد رحلتَ عنا بجسدك، ولكنَّ روحَكَ باقيةٌ فينا، وعزيمتَكَ ستبقى تُلهِمُنا، وكلماتُكَ ستبقى تُرشِدُنا، لقد رحلتَ عنا، ولكنَّ إرثَكَ سيبقى خالدًا، يُضيءُ للأجيالِ القادمةِ طريقَ العزةِ والكرامةِ والانتصار، لقد تركتَ لنا ميراثًا عظيمًا من القيم والمبادئ، ومن البطولة والفداء، ومن العطاء والإخلاص، ومن الصمود والثبات. لذا، يا سيدي، في هذا اليومِ الحزين، وفي هذا المشهدِ المُفجع، لا يسعُنا إلا أن ننحني إجلالًا وإكبارًا لِروحِكَ الطاهرة، ونُجددُ العهدَ والقسمَ بأنَّنا سنبقى على دربِكَ سائرين، ولِوصاياكَ مُلتزمين، ولِقضيتِنا مُخلصين، سنبقى نُقاومُ الظلمَ والاستبدادَ، وسنبقى نُدافعُ عن الحقِّ والعدل، وسنبقى نُعلي رايةَ المقاومةِ خفاقةً في سماءِ الوطن، حتى يتحققَ النصرُ، وتتحررَ الأرضُ، وتعودَ الكرامةُ. فنمْ قريرَ العين، يا سيدَ الشهداء، ويا حبيبَ القلوب، فقد تركتَ خلفكَ رجالًا صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وأبناءً أوفياء لِقضيتكَ، ومُحبينَ لن ينسوكَ أبدًا، نمْ مطمئنًا، فقد غرستَ فينا بذورَ العزةِ والكرامةِ، وسقيتَنا بماءِ الإباءِ والصمود، وعلمتنا كيف نُقاومُ وننتصر، وكيف نعيشُ ونموتُ من أجلِ الحق. وإلى روحِكَ الطاهرةِ، نُهدي هذا الدعاء: اللهم ارحمهُ رحمةً واسعة، وأسكنهُ فسيح جناتك، وألهمنا الصبرَ والسلوان، وثبتنا على طريق الحق، واجعلنا من جندهِ وأنصارهِ، واجمعنا بهِ في مستقر رحمتك. ولتبقَ ذكراكَ خالدةً في قلوبنا، ولتبقى سيرتكَ نبراسًا يُضيءُ لنا دروبَ المستقبل، ولتبقى كلماتُكَ نبضًا يُحيي فينا روحَ المقاومةِ، وعزيمةَ الانتصار. وختامًا نقول: يا سيد العزاء، ويا نورَ الهدى، لقد فقدناك جسدًا، ولكنك باقٍ فينا روحًا، وسيبقى عهدنا لك أن نواصلَ المسير، وأن نثأر لدماء الشهداء، وأن نحقق النصر المؤزر، فإلى جنات الخلد أيها القائد العظيم، وإنا على دربك لسائرون! اتحادكاتبات اليمن ‎2025-‎02-‎24 The post يا سيد العزاء…قلوبنا تحترق، وعزائمُنا تتوقد!غيداء شمسان first appeared on ساحة التحرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store