أحدث الأخبار مع #غيزي


صوت لبنان
منذ 2 أيام
- ترفيه
- صوت لبنان
مصادر تركية: خالد أرغنتش سيطعن بالحكم الصادر بسجنه.. ويكمل تصوير أعماله
العربية أكدت مصادر تركية مطلعة لـ"العربية.نت" أن الفنانين خالد أرغنتش ورضا كوجا أوغلو، اللذين حكم عليهما مؤخراً بالسجن، سيطعنان بالأحكام الصادرة بحقهما، مضيفةً أن هذه القرارات القضائية لن تؤثر على أعمال النجمين الفنية، حيث يواصلان تصوير مسلسلاتهما دون أي عائق أو مشاكل. ولا يزال الحكم الصادر من المحكمة الجنائية الابتدائية في ولاية إسطنبول على الممثلين التركيين خالد أرغنتش ورضا كوجا أوغلو بالسجن مع وقف التنفيذ، يشغل روّاد مواقع التواصل ويتصدر "الترند" في محاولة لمعرفة تفاصيل إدانتهما بالإدلاء بشهادة زور في قضية احتجاجات حديقة غيزي التي هزّت تركيا عام 2013. وتداول روّاد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو للنجم التركي خالد أرغنتش، المعروف في العالم العربي بدوره في مسلسل "حريم السلطان"، من داخل المحكمة حيث بدا هادئاً ورافضاً للتهمة الموجهة له، والتي انتهت بالحكم عليه بالسجن لمدة عام و10 أشهر و15 يوماً، بينما حكم على زميله رضا كوجا أوغلو بالسجن لمدة عام وثمانية أشهر بنفس التهمة، وذلك بعد إدلائهما بشهادتيهما في تحقيق يتعلق بمديرة الأعمال عائشة باريم. ولكن المحكمة علقت الأحكام، ما يعني أن الممثلين لن يُمضيا فترة سجنهما إلا إذا ارتكبا جريمة أخرى خلال فترة المراقبة. وخلال جلسة الاستماع الأخيرة، دافع خالد أرغنتش عن نفسه، مؤكداً أنه أجاب على الأسئلة بصدق عندما استُدعي كشاهد. وقال في دفاعه: "العلاقات الحميمة مفهوم نسبي. في قطاعنا، قد نتواصل بشكل حميم مع العديد من الأشخاص في أماكن مختلفة، أو قد لا نتواصل مع أشخاص صوّرنا معهم العديد من الحلقات في المشروع نفسه". وأضاف: "أجبتُ على كل ما طُلب مني. وعندما سُئلتُ، ذكرت أنه لم يكن لديّ أي لقاءات أو اتصالات. ثم سُئلتُ عن عائشة باريم، فقلتُ: لستُ على معرفة كافية بها لأعرف نواياها"، رافضاً الاتهامات الموجهة له. وتعود هذه القضية الشائكة إلى الواجهة مجدداً وتثير اهتمام الصحافة التركية التي عادت لتتناول قضية محمد علي ألابورا، المتهم الهارب في قضية حديقة غيزي، حيث يتم الحديث عن وجود صلة واتصال دائم بينه وبين النجمين، ووفقاً للائحة الاتهام التي أعدها مكتب المدعي العام الرئيسي في إسطنبول، بينما أصرّ الممثلان على عدم وجود أي اتصال بينهما وبين ألابورا، وأكدا أنهما يعرفانه شخصياً. في المقابل، قدم الادعاء العام مجموعة من الأدلة التي تناقض أقوال النجمين، حيث كشف تحليل فني لاتصالات هاتفية تعود إلى عام 2013 عن 12 اتصالا بين أرغنتش وألابورا عبر المكالمات والرسائل، مع تكثيف الاتصالات بينهما خلال فترة احتجاجات حديقة غيزي، وهو ما وضع الممثل في دائرة الاتهام. يذكر أن مديرة الأعمال عائشة باريم، مُحتجزة منذ يناير (كانون الثاني) الماضي بتهمة محاولة الإطاحة بالحكومة التركية. كما يُزعم أنها وجّهت الممثلين الذين تُمثلهم لدعم احتجاجات حديقة غيزي علناً.


الصباح العربي
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الصباح العربي
خالد أرغنتش بين الشهرة والقضاء: قصة 'شهادة زور' تجرّ إليه السجن
تم الحُكم على النجم التركي خالد أرغنتش، الذي شارك في بطولة مسلسل "حريم السلطان" وكانت شخصيته السلطان سليمان القانوني، بالسجن لمدة سنة وعشرة أشهر بتهمة "شهادة زور" في تحقيق يخص احتجاجات 2013 التي انطلقت من حديقة غيزي في إسطنبول، والتي تحولت لاحقًا إلى حركة شعبية واسعة ضد السلطة الحاكمة. دخل أرغنتش القضية كشاهد بعدما بحثت السلطات في علاقته بالناشط محمد علي ألابورا، أحد أبرز شخصيات تلك الأحداث. ونفى أرغنتش علاقات وثيقة معه، لكن أدلة مثل سجلات مكالمات وصور عكست خلاف ذلك، في البداية، كانت عقوبته سنتين وثلاثة أشهر، لكن تم تخفيفها لاحقاً بسبب سلوكه المهذب مع القضاء. كما صدر حكم مشابه بحق الممثل ريزا كوجاوغلو، وتم تعليق العقوبة لكليهما نظرًا لغياب السوابق الجنائية، مما يعني عدم قضائهما فترة في السجن في الوقت الراهن. وأثناء المحاكمة، أكد أرغنتش براءته من تهمة شهادة الزور، وشرح أن علاقاته مع بعض المتورطين كانت سطحية وغير ذات دلالة جنائية، معبراً عن أسفه لعدم ردّه قانونياً على الصور وسجلات المكالمات التي أُسيء تفسيرها.


النهار
منذ 3 أيام
- ترفيه
- النهار
حُكم بالسجن على نجم مسلسل حريم السلطان
أصدرت محكمة تركية حكما بالسجن على النجم المعروف خالد أرغنتش، بطل مسلسل 'حريم السلطان'. وتمت إدانة النجم، بالإدلاء ببيان كاذب خلال شهادته في القضية المتعلقة بمديرة شركة العلاقات العامة الشهيرة، عائشة باريم، المتهمة بالتخطيط لاحتجاجات حديقة غيزي عام 2013. وتعود القضية إلى جانفي 2025، حين ألقي القبض على باريم، والتي تُعرف إعلاميا بلقب مديرة المشاهير، بتهمة تنظيم مظاهرات حديقة غيزي. التي شكلت حينها أحد أبرز الاحتجاجات السياسية في تاريخ تركيا الحديث. وبموجب التحقيقات، تم استدعاء عدد من الفنانين الذين وردت أسماؤهم في سياق القضية، من بينهم خالد أرغنتش، رضا كوجا أوغلو، دولوناي سويسرت، ومحمد غونسور، للإدلاء بشهاداتهم. وبشكل غير متوقع، تحولت شهادة أرغنتش وكوجا أوغلو إلى تهم ضدهما. فقد اتهمتهما النيابة العامة بتقديم معلومات كاذبة، رغم تأكيدهما في الإفادات أنهما شاركا في الاحتجاجات بمحض إرادتهما. دون أي توجيه من باريم أو صلة مباشرة بالممثل محمد علي ألابورا، المتهم أيضا بالتخطيط لتلك المظاهرات. الحكم على خالد أرغنتش بالسجن لمدة عام و10 أشهر و15 يوما وفي الجلسة الأخيرة للمحكمة، أدين خالد أرغنتش وحكم عليه بالسجن لمدة عام و10 أشهر و15 يوما.فيما صدر حكم بالسجن لعام و8 أشهر ضد رضا كوجا أوغلو. وعلى الرغم من صدور الأحكام، إلا أن المحكمة قررت تأجيل إعلان تنفيذها، مما يتيح المجال للاستئناف. ودافع أرغنتش عن نفسه خلال الجلسة قائلا: 'أخذت إفادتي كشاهد ولم أكذب. الصدق مسألة نسبية، فالتعامل في الوسط الفني متشابك، وقد نكون ودودين مع كثيرين دون معرفة تفاصيل حياتهم أو نواياهم'. وأضاف: 'أتمنى لو كنت قد رفعت دعوى مضادة حينها ضد الاتهامات الغامضة التي رافقت نشر صوري عبر مواقع التواصل الاجتماعي'. وبعد صدور الحكم، وجه أرغنتش سؤالا مباشرا إلى القاضي: 'هل يعني هذا أنني كذبت؟'. فأجابه القاضي بإمكانية تقديم استئناف، وهو ما أكده أرغنتش بقوله: 'سنستأنف'. وأثار الحكم على خالد أرغنتش، المعروف بجماهيريته الكبيرة داخل تركيا وخارجها، موجة من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي. ودافع كثيرون عن الفنان، معتبرين أن القضية ذات طابع سياسي، بينما رأى آخرون أن الفن والفنانين يجب أن يظلوا بمنأى عن التدخلات السياسية.


ليبانون 24
منذ 4 أيام
- ترفيه
- ليبانون 24
صدور حكم بسجن بطل "حريم السلطان" التركي الشهير.. هذه تهمته
صدر حكم قضائي بحق الممثل التركي خالد أرغنتش، بطل مسلسل " حريم السلطان"، يقضي بسجنه لمدة عام وعشرة أشهر، وذلك على خلفية اتهامه بالإدلاء بشهادة زور. وعلى الرغم من صدور الحكم فقد تقرر تأجيل النطق النهائي به في الوقت الحالي. وجاء هذا الحكم بسبب شهادة قدمها أرغنتش، إلى جانب الممثل رضا كوجا أوغلو ، لصالح مديرة أعمالهما السابقة عائشة باريم، المتهمة بالمساعدة في محاولة للإطاحة بالحكومة خلال احتجاجات "منتزه غيزي" التي اندلعت في إسطنبول عام 2013. وكانت أعدت النيابة العامة في تركيا مذكرة ادعاء بحق الفنانين خالد أرغنتش ورضا كوجا أوغلو، طالبت فيها بسجنهما لمدة تتراوح بين 4 أشهر إلى عام، بتهمة "شهادة الزور". وأوضحت مذكرة الادعاء أن الممثلين أدليا بشهادات كاذبة لصالح مديرة أعمالهما، عائشة باريم، المتهمة بـ"المساعدة في محاولة الإطاحة بالحكومة" خلال احتجاجات منتزه غيزي التي اندلعت في إسطنبول عام 2013، مما استوفى شروط جريمة "شهادة الزور" حسب ما جاء في نص المذكرة. (المصري اليوم)


وطنا نيوز
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
احتجاجات بإسطنبول دعما لإمام أوغلو والمعارضة تحشد ليوم السبت
وطنا اليوم:واصل مواطنون أتراك التظاهر أمام بلدية إسطنبول لليوم السابع على التوالي بدعوة من المعارضة التي دعا زعيمها إلى تظاهرة حاشدة السبت دعما لرئيس بلدية المدينة المسجون أكرم إمام أوغلو. وتستمر الاحتجاجات في تركيا، حيث أوقف أكثر من 1400 متظاهر منذ بداية تحرك واسع الأربعاء الماضي على خلفية اعتقال إمام أوغلو، الذي يوصف بالخصم السياسي الأول للرئيس رجب طيب أردوغان. ومساء الثلاثاء، دعا زعيم حزب الشعب الجمهوري -القوة الرئيسية في المعارضة التركية والتي ينتمي إليها إمام أوغلو- إلى تظاهرة حاشدة السبت في إسطنبول لدعم رئيس بلدية المدينة المسجون. وتوجّه أوزغور أوزيل إلى حشد تجمّع أمام مبنى بلدية إسطنبول قائلا: 'هل ستشاركون في التظاهرة الكبرى السبت لدعم أكرم إمام أوغلو، ولمعارضة اعتقاله (…) والقول إننا نريد انتخابات مبكرة؟'. من جهته، قال الرئيس أردوغان خلال حفل إفطار بالعاصمة التركية أنقرة إنه من غير المسموح أن يعتدي المتظاهرون على قوات الأمن والمساجد والمقابر، وذلك تعليقا على مظاهرات حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول وعدد من مدن البلاد. وكانت السلطات التركية أعلنت توقيف 1418 شخصا منذ 19 مارس/آذار الجاري لمشاركتهم في تجمعات حظرتها السلطات التي واجهت احتجاجات غير مسبوقة منذ تحرك 'غيزي' الذي انطلق من ساحة تقسيم في إسطنبول عام 2013. وأمرت محكمة في إسطنبول الثلاثاء بإيداع 7 صحفيين أتراك الحبس الاحتياطي بتهمة المشاركة في تجمعات محظورة منذ الأسبوع الماضي في أكبر 3 مدن في البلاد. وأعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا أن 979 متظاهرا موقوفون لدى الشرطة بينما أُحيل 478 شخصا إلى المحاكم. حظر تجمعات وأعلنت سلطات ولاية أنقرة الثلاثاء تمديد حظر التجمعات المعمول به في العاصمة التركية حتى الأول من أبريل/نيسان المقبل، على خلفية الاحتجاجات على توقيف إمام أوغلو بتهمتي 'الفساد' و'دعم الإرهاب'. واتخذت السلطات قرارا مماثلا في إزمير، ثالث كبرى مدن البلاد ومعقل المعارضة، حتى 29 مارس/آذار الجاري. ويسري الحظر نفسه منذ 6 أيام في إسطنبول، غير أن متظاهرين يتجمعون تحديا له كل ليلة أمام مقر البلدية. واحتجاجا على اعتقال إمام أوغلو، اندلعت تظاهرات الأسبوع الماضي في 55 ولاية على الأقل من مقاطعات البلاد الـ81، حسب تعداد لوكالة الصحافة الفرنسية، وهو رقم لم تؤكده السلطات بشكل رسمي. ردود أفعال وندد مجلس أوروبا الثلاثاء بما وصفه 'بالاستخدام غير المتكافئ للقوة' خلال التظاهرات في البلاد، ودعا السلطات إلى 'احترام التزاماتها في مجال حقوق الإنسان'. وأعربت الأمم المتحدة الثلاثاء عن قلقها إزاء لجوء تركيا إلى التوقيفات الجماعية وسط التظاهرات في البلاد وحضت السلطات على التحقيق في اتهامات باستخدام القوة غير المشروعة ضد المتظاهرين. بدورها، دعت الرئاسة الفرنسية الثلاثاء إلى إطلاق سراح إمام أوغلو، وحضّت تركيا على التصرف 'كشريك ديمقراطي مهم'، وفق تعبيرها. وقال مستشار للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون -خلال مؤتمر صحفي- 'نستنكر اعتقال رئيس بلدية إسطنبول، ونأمل في إطلاق سراحه (…) تركيا شريك مهم، لكننا نريد شريكا ديمقراطيا مهما'، وفق تعبيره. ودعا حزب الشعب الجمهوري إلى مقاطعة 11 علامة تجارية معروفة بأنها قريبة من السلطات، بما في ذلك سلسلة شهيرة من المقاهي. وقال أوزيل 'يمكننا أن نعد القهوة بأنفسنا'. وقال أردوغان مساء الاثنين متوجها إلى المعارضة في خطاب متلفز 'كفوا عن تعكير صفو مواطنينا باستفزازاتكم'. فتيل الأزمة واعتقلت السلطات إمام أوغلو، الأربعاء الماضي، بتهم 'فساد' و'مساعدة جماعة إرهابية'. وهو يعد المنافس السياسي الأبرز لأردوغان ويتقدم عليه في بعض استطلاعات الرأي. ومن جانبه، ندد حزب الشعب الجمهوري -الذي ينتمي إليه إمام أوغلو- بالاعتقال وقال إن دوافعه سياسية ودعا إلى التظاهر، وأكد زعيم الحزب أن المعارضة تعتزم مواصلة احتجاجاتها، قائلا: 'سنكون في الشوارع من الآن فصاعدا. احذرونا، الشوارع لنا، والساحات لنا'. بينما رد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان -الجمعة- على دعوات المعارضة للتظاهر، قائلا إن 'تركيا لن تتسامح مع أي تهديد للنظام العام'، وتعهد بالوقوف بحزم ضد أعمال التخريب والعنف في الشوارع. وجاء احتجاز إمام أوغلو (54 عاما) -الذي شغل منصب رئيس بلدية إسطنبول لفترتين- قبل أيام من ترشيح حزب الشعب الجمهوري له لانتخابات الرئاسة والذي تم بالفعل الاثنين الماضي. ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2028، وقد استنفد أردوغان (71 عاما) فرص الترشح للرئاسة المحددة بفترتين. وإذا رغب في الترشح مرة أخرى، فعليه الدعوة لانتخابات مبكرة قبل انتهاء فترته الرئاسية الحالية. وقد احتُجز إمام أوغلو بعد يوم من إلغاء جامعة إسطنبول شهادته، الأمر الذي إذا تم تأييده فسيمنعه من الترشح للرئاسة بموجب القواعد الدستورية التي تشترط حصول المرشحين على شهادة جامعية بعد دراسة لـ4 سنوات.