أحدث الأخبار مع #ـCappellaSforza


الكنانة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الكنانة
بابا الفاتيكان في وصيته الأخيرة يجب أن يكون القبر بسيطا وبدون زخرفة
كتب وجدي نعمان نشر الفاتيكان وصية البابا فرانسيس الأخيرة بخصوص طريقة ومكان دفنه في الأرض، وقال فيها: 'إذ أشعر بأن شمس حياتي الأرضية تميل إلى المغيب، وبثقة حية في الحياة الأبدية، أرغب في التعبير عن إرادتي في ما يخص فقط مكان دفني'. وأضاف: 'لقد أوكلت دائمًا حياتي وخدمتي الكهنوتية والأسقفية إلى أم ربنا، مريم الكلية القداسة. ولذلك، أطلب أن ترقد رفاتي، بانتظار يوم القيامة، في البازيليك البابوية للقديسة مريم الكبرى. وجاء في الرسالة التالي: 'أرغب أن تُختتم رحلتي الأرضية الأخيرة في هذا المزار المريمي العريق، حيث اعتدت أن أذهب للصلاة في بداية كل زيارة رسولية ونهايتها، لأوكل بثقة نواياي إلى الأم الطاهرة، وأشكرها على رعايتها الوالدية والوديعة'. وطالب بابا الفاتيكان الراحل بـ'أن يُهيأ قبري في اللُّحد الواقع في الجناح الجانبي بين كابلة العذراء مريم ' Salus Populi Romani' والـ'Cappella Sforza' في البازيليك البابوية المذكورة، كما هو موضح في الملحق المرفق. يجب أن يكون القبر في الأرض، بسيطًا، بدون زخرفة خاصة، ولا يُكتب عليه سوى: فرنسيس'. أما نفقات إعداد القبر، فقال عنه: 'فستُغطّى من تبرع المحسن الذي خصصتُه لهذا الغرض، والذي يجب تحويله إلى بازيليك القديسة مريم الكبرى، وقد أوصيت المونسنيور رولانداس ماكريكاس، بتنفيذ التعليمات اللازمة.' واختتم الوصية بقوله: 'أسأل الرب أن يجزي خيرًا كل من أحبّني وسيواصل الصلاة من أجلي. أما الألم الذي رافقني في المرحلة الأخيرة من حياتي، فقد قدّمته للرب من أجل السلام في العالم، والأخوّة بين الشعوب'. وتوفى بابا الفاتيكان، البابا فرنسيس، صباح الاثنين، عن عمر يناهز 88 عاما، ليسدل بذلك الستار على حياة ممتدة وزاخرة بالأحداث لرجل استطاع أن يحظى بإعجاب المؤيدين والمعارضين على حد سواء، وقاد الكنيسة الكاثولوكية فى واحدة من أصعب فتراتها.


Independent عربية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- Independent عربية
مدفن "بسيط" و"من دون زخرفة خاصة"... هذا ما جاء في وصية البابا
طلب البابا فرنسيس الذي توفي عن 88 سنة أمس الإثنين، في وصية مقتضبة نشرها الفاتيكان، بأن يدفن بطريقة "بسيطة" في كنيسة بروما مخصصة لتكريم مريم العذراء. وفي ما يأتي نص الوصية المؤرخة في الـ29 من يونيو (حزيران) 2022 التي يطلب فيها البابا الأرجنتيني اليسوعي دفناً "من دون زخرفة خاصة"، مع ذكر اسمه باللغة اللاتينية فقط "Franciscus" (فرنسيس). "باسم الثالوث الأقدس، آمين. وإذ أشعر بأن شمس حياتي الأرضية تميل إلى المغيب، وبثقة حية في الحياة الأبدية، أرغب في التعبير عن إرادتي في ما يخص فقط مكان دفني. لقد أوكلت دائماً حياتي وخدمتي الكهنوتية والأسقفية إلى أم ربنا، مريم الكلية القداسة، ولذلك، أطلب أن ترقد رفاتي، بانتظار يوم القيامة، في البازيليك البابوية للقديسة مريم الكبرى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأرغب أن تختتم رحلتي الأرضية الأخيرة في هذا المزار المريمي العريق، حيث اعتدت أن أذهب للصلاة في بداية كل زيارة رسولية ونهايتها، لأوكل بثقة نياتي إلى الأم الطاهرة، وأشكرها على رعايتها الوالدية والوديعة. أطلب أن يهيأ قبري في اللحد الواقع في الجناح الجانبي بين كابيلا العذراء مريم ' Salus Populi Romani' (سالوس بوبولي روماني) والـ'Cappella Sforza' (كابيلا سفورزا) في البازيليك البابوية المذكورة، كما هو موضح في الملحق المرفق. يجب أن يكون القبر في الأرض، بسيطاً، من دون زخرفة خاصة، ولا يكتب عليه سوى: 'Franciscus' (فرنسيس). أما نفقات إعداد القبر فستغطى من تبرع المحسن الذي خصصته لهذا الغرض، والذي يجب تحويله إلى بازيليك القديسة مريم الكبرى، وقد أوصيت المونسنيور رولانداس ماكريكاس، بتنفيذ التعليمات اللازمة. أسأل الرب أن يجزي خيراً كل من أحبني وسيواصل الصلاة من أجلي، أما الألم الذي رافقني في المرحلة الأخيرة من حياتي، فقد قدمته للرب من أجل السلام في العالم، والأخوة بين الشعوب".


الدستور
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
ننشر تفاصيل الوصية الروحية للراحل قداسة البابا فرنسيس
نشر الكرسي الرسولي بالفاتيكان، نص الرسالة والوصية الروحية التي تركها، قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان قبل رحيله؛ والتي طلب تنفيذها عقب موته، وجاء نصها كالتالي: "باسم الثالوث الأقدس، آمين، وإذ أشعر بأن شمس حياتي الأرضية تميل إلى المغيب، وبثقة حية في الحياة الأبدية، أرغب في التعبير عن إرادتي في ما يخص فقط مكان دفني، لقد أوكلت دائمًا حياتي وخدمتي الكهنوتية والأسقفية إلى أم ربنا، مريم الكلية القداسة، ولذلك، أطلب أن ترقد رفاتي، بانتظار يوم القيامة، في البازيليك البابوية للقديسة مريم الكبرى". وأضاف: "أرغب أن تُختتم رحلتي الأرضية الأخيرة في هذا المزار المريمي العريق، حيث اعتدت أن أذهب للصلاة في بداية كل زيارة رسولية ونهايتها، لأوكل بثقة نواياي إلى الأم الطاهرة، وأشكرها على رعايتها الوالدية والوديعة". وتابع: "أطلب أن يُهيأ قبري في اللُّحد الواقع في الجناح الجانبي بين كابلة العذراء مريم Salus Populi Romani والـCappella Sforza في البازيليك البابوية المذكورة، كما هو موضح في الملحق المرفق، يجب أن يكون القبر في الأرض، بسيطًا، بدون زخرفة خاصة، ولا يُكتب عليه سوى: فرنسيس." وتحدث عن نفقات الدفن بعد موته قائلًا:"أما نفقات إعداد القبر، فستُغطّى من تبرع المحسن الذي خصصتُه لهذا الغرض، والذي يجب تحويله إلى بازيليك القديسة مريم الكبرى، وقد أوصيت المونسنيور رولانداس ماكريكاس، بتنفيذ التعليمات اللازمة". واختتم وصيته الروحية التي كتبها منذ عامين في بيت القديسة مارتا، ونشرها الكرسي الرسولي بالوقت الحالي عقب رحيله، قائلًا:"أسأل الرب أن يجزي خيرًا كل من أحبّني، وسيواصل الصلاة من أجلي، أما الألم الذي رافقني في المرحلة الأخيرة من حياتي، فقد قدّمته للرب من أجل السلام في العالم، والأخوّة بين الشعوب".