أحدث الأخبار مع #فارس_البريزات


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- أعمال
- رؤيا نيوز
دعوات لدعم المواقع السياحية 'الأكثر تضررا'
طالب عاملون في القطاع السياحي الحكومة بتوجيه الدعم إلى القطاع اعتمادا على مبدأ 'الأماكن الأكثر تضررا'. وأجمع الخبراء على أن المواقع الأكثر تضررا في الأردن، هي البترا ومادبا ووادي رم. ولفت الخبراء إلى أن أشكال الدعم المطلوبة تتركز حول تأجيل سداد القروض وجدولتها وإعفاء بعض القطاعات من الرسوم والضرائب وتفعيل صندوق لـ'المخاطر السياحية'. وقال رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي د.فارس البريزات 'على الحكومة تسليط الضوء على القطاعات الأكثر تضررا منذ العدوان في غزة'. وأكد البريزات أن على الحكومة تقديم إعفاءات من الرسوم والضرائب لمختلف المنشآت السياحية في المواقع التي تشهد 'نكسة سياحية'. وأضاف 'أكثر المواقع تضررا منذ أحداث السابع من تشرين الأول (أكتوبر) هي البترا بالدرجة الأولى ومادبا ووادي رم'. وقال: 'لا بد للحكومة أن تقدم المساعدات ودعم تلك المنشآت المختلفة كاملة في تلك المواقع حتى الفنادق ذات الخمسة نجوم' لافتا إلى أن نسب إشغال الفنادق في البترا لا تتجاوز 6 % في مختلف تصنيفاتها. وأشار البريزات إلى أن سلطة إقليم البترا أعفت المنشآت السياحية من الرسوم والضرائب بحسب صلاحياتها إذ بلغ حجم الإعفاءات نحو 400 ألف دينار أردني. وبين أن الاستثمارات السياحية التي تعاني في الإقليم هي محلية ويجب المحافظة عليها. وقال نائب رئيس جمعية الفنادق الأردنية حسين هلالات: 'القطاع السياحي يعاني من 'شلل فعلي' منذ أكثر من 21 شهرا'. وأكد هلالات في حديثه، أن على الحكومة 'وضع يدها على جرح القطاع' الذي ينزف بغزارة وتحديد مكانه لمعالجته بالشكل الصحيح من خلال الإعلان عن الأماكن الأكثر تضررا وهي البترا ومادبا بالإضافة الى وادي رم. وأشار إلى أن الفنادق خالية، والمطاعم السياحية شبه متوقفة، والعديد من شركات السياحة والسفر، إضافة إلى النقل السياحي المتخصص جلها مهددة بالإغلاق الكامل في تلك الأماكن الأكثر تضررا في حال لم يتم دعمها وانقاذها. وأشار هلالات إلى أن القطاع السياحي تلقى 'ضربة موجعة أثقلت كاهله بشكل كبير وواضح وكانت أقسى وأقوى على المنشآت السياحية من 'جائحة كورونا'. ولفت هلالات إلى أن الإقبال على المنشآت السياحية محصور في العاصمة عمان ومحيطها، دون وجود أي حركة سياحية واقعية في باقي المناطق السياحية التي تعاني من غياب زواره ومرتاديه. والوقوف بجدية إلى جانبه عبر إطلاق خطة طوارئ وطنية شاملة، تبدأ بالاعتراف بالأزمة، وتقديم دعم مباشر، وجدولة الديون، وتخفيض الضرائب والرسوم، إلى جانب تفعيل صندوق المخاطر السياحية، وإطلاق حملة وطنية تعيد الثقة بالسوق المحلي والدولي، إضافة إلى تحديد المناطق الأكثر تضررا ودعمها بشكل مباشر حتى تستطيع استعادة عافيتها قبل فوات الآوان. وقال الخبير السياحي د.نضال ملو العين إن 'المنشآت السياحية والمواقع الأثرية في البترا ومادبا ووادي رم تعاني من أضرار واضحة وهي بحاجة إلى 'إسعافات أولية'. وأضاف ملو العين، 'القطاع السياحي المتضرر لا يتمثل بالفنادق والمطاعم والشركات السياحية والسفر، بل هنالك منشآت أخرى تعاني مثل البازارات ومشاغل الحرف اليدوية ومقدمي التجارب السياحية والأدلاء السياحيين والنقل السياحي المتخصص، إضافة إلى أن المجتمعات المحلية التي تعرضت إلى أضرار ونكسة كبيرة لاعتمادها على القطاع السياحي بكافة سلاسله المتكاملة والمترابطة'. وبين ملو العين أن على الحكومة توجيه الدعم لمستحقيه بحسب حجم الضرر الواقع عليه. ودعا ملو العين الجهات المعنية كافة إلى تكثيف الجهود لدعم القطاع السياحي وتوجيهه لمستحقيه بشكل أولي وسريع، إضافة إلى إنشاء بروتوكول للسياحة في حالات الحرب أو الكوارث الطبيعية. وطالب ملو العين بإنشاء صندوق سياحي مخصص لغايات التنمية والتطوير ومعاملة القطاع بسياسة نقدية خاصة ومرنة وسهلة تتيح له الحصول على قروض وجدولتها ضمن معايير واضحة. الغد.


الغد
منذ يوم واحد
- أعمال
- الغد
دعوات لدعم المواقع السياحية "الأكثر تضررا"
محمد أبو الغنم اضافة اعلان عمان- طالب عاملون في القطاع السياحي الحكومة بتوجيه الدعم إلى القطاع اعتمادا على مبدأ "الأماكن الأكثر تضررا".وأجمع الخبراء على أن المواقع الأكثر تضررا في الأردن، هي البترا ومادبا ووادي رم.ولفت الخبراء إلى أن أشكال الدعم المطلوبة تتركز حول تأجيل سداد القروض وجدولتها وإعفاء بعض القطاعات من الرسوم والضرائب وتفعيل صندوق لـ"المخاطر السياحية".وقال رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي د.فارس البريزات "على الحكومة تسليط الضوء على القطاعات الأكثر تضررا منذ العدوان في غزة".وأكد البريزات أن على الحكومة تقديم إعفاءات من الرسوم والضرائب لمختلف المنشآت السياحية في المواقع التي تشهد "نكسة سياحية".وأضاف "أكثر المواقع تضررا منذ أحداث السابع من تشرين الأول (أكتوبر) هي البترا بالدرجة الأولى ومادبا ووادي رم".وقال: "لا بد للحكومة أن تقدم المساعدات ودعم تلك المنشآت المختلفة كاملة في تلك المواقع حتى الفنادق ذات الخمسة نجوم" لافتا إلى أن نسب إشغال الفنادق في البترا لا تتجاوز 6 % في مختلف تصنيفاتها.وأشار البريزات إلى أن سلطة إقليم البترا أعفت المنشآت السياحية من الرسوم والضرائب بحسب صلاحياتها إذ بلغ حجم الإعفاءات نحو 400 ألف دينار أردني.وبين أن الاستثمارات السياحية التي تعاني في الإقليم هي محلية ويجب المحافظة عليها.وقال نائب رئيس جمعية الفنادق الأردنية حسين هلالات: "القطاع السياحي يعاني من "شلل فعلي" منذ أكثر من 21 شهرا".وأكد هلالات في حديثه مع "الغد" أن على الحكومة "وضع يدها على جرح القطاع" الذي ينزف بغزارة وتحديد مكانه لمعالجته بالشكل الصحيح من خلال الإعلان عن الأماكن الأكثر تضررا وهي البترا ومادبا بالإضافة الى وادي رم.وأشار إلى أن الفنادق خالية، والمطاعم السياحية شبه متوقفة، والعديد من شركات السياحة والسفر، إضافة إلى النقل السياحي المتخصص جلها مهددة بالإغلاق الكامل في تلك الأماكن الأكثر تضررا في حال لم يتم دعمها وانقاذها.وأشار هلالات إلى أن القطاع السياحي تلقى "ضربة موجعة أثقلت كاهله بشكل كبير وواضح وكانت أقسى وأقوى على المنشآت السياحية من "جائحة كورونا".ولفت هلالات إلى أن الإقبال على المنشآت السياحية محصور في العاصمة عمان ومحيطها، دون وجود أي حركة سياحية واقعية في باقي المناطق السياحية التي تعاني من غياب زواره ومرتاديه.والوقوف بجدية إلى جانبه عبر إطلاق خطة طوارئ وطنية شاملة، تبدأ بالاعتراف بالأزمة، وتقديم دعم مباشر، وجدولة الديون، وتخفيض الضرائب والرسوم، إلى جانب تفعيل صندوق المخاطر السياحية، وإطلاق حملة وطنية تعيد الثقة بالسوق المحلي والدولي، إضافة إلى تحديد المناطق الأكثر تضررا ودعمها بشكل مباشر حتى تستطيع استعادة عافيتها قبل فوات الآوان.وقال الخبير السياحي د.نضال ملو العين إن "المنشآت السياحية والمواقع الأثرية في البترا ومادبا ووادي رم تعاني من أضرار واضحة وهي بحاجة إلى "إسعافات أولية".وأضاف ملو العين، "القطاع السياحي المتضرر لا يتمثل بالفنادق والمطاعم والشركات السياحيةوالسفر، بل هنالك منشآت أخرى تعاني مثل البازارات ومشاغل الحرف اليدوية ومقدمي التجارب السياحية والأدلاء السياحيين والنقل السياحي المتخصص، إضافة إلى أن المجتمعات المحلية التي تعرضت إلى أضرار ونكسة كبيرة لاعتمادها على القطاع السياحي بكافة سلاسله المتكاملة والمترابطة".وبين ملو العين أن على الحكومة توجيه الدعم لمستحقيه بحسب حجم الضرر الواقع عليه.ودعا ملو العين الجهات المعنية كافة إلى تكثيف الجهود لدعم القطاع السياحي وتوجيهه لمستحقيه بشكل أولي وسريع، إضافة إلى إنشاء بروتوكول للسياحة في حالات الحرب أو الكوارث الطبيعية.وطالب ملو العين بإنشاء صندوق سياحي مخصص لغايات التنمية والتطوير ومعاملة القطاع بسياسة نقدية خاصة ومرنة وسهلة تتيح له الحصول على قروض وجدولتها ضمن معايير واضحة.


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- أعمال
- رؤيا نيوز
سلطة إقليم البترا تناقش مع ممثلي القطاع السياحي التحديات وسبل التحفيز
التقى رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي، الدكتور فارس البريزات، ممثلي القطاع السياحي في مدينة البترا، بحضور رئيس لجنة السياحة والآثار النيابية، النائب وصفي حداد، والنائب يوسف الرواضية، ومتصرف لواء البترا سطام المجالي، وعدد من ممثلي الجهات الأمنية. وأكد البريزات خلال اللقاء، أهمية الشراكة مع القطاع السياحي في تجاوز التحديات التي تواجه المنطقة، مشيداً بوعي أبناء لواء البترا وحرصهم على حماية المدينة الأثرية والحفاظ على سمعتها العالمية. واستعرض البريزات أبرز مطالبات العاملين في القطاع، مؤكداً أن السلطة تتابع هذه المطالب من خلال مخاطبة الجهات الحكومية المختصة، وتعمل على طرح حلول واقعية قابلة للتنفيذ من شأنها التخفيف من أثر الأزمة السياحية الحالية. وأضاف البريزات، أن من بين الإجراءات التي تعمل عليها السلطة حالياً، التنسيق مع الجهات المعنية لتسريع عودة رحلات الطيران منخفض التكاليف إلى المنطقة، والعمل مع المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي على تأجيل الأقساط والغرامات المترتبة على اشتراكات المنشآت السياحية، دعماً لاستمراريتها وتخفيفاً للضغوط المالية. من جانبه، أكد رئيس لجنة السياحة والآثار النيابية، النائب وصفي حداد، أن اللجنة تدرك تماماً أن البترا تُعد درة السياحة الأردنية، وتدعم جهود سلطة إقليم البترا في تعزيز التنمية السياحية في المنطقة. وأشار حداد إلى أن اللجنة عقدت عدة لقاءات مع الجهات المعنية بالقطاع السياحي خلال الفترة الماضية بهدف إيجاد حلول مستدامة للأزمة الراهنة، لافتاً إلى لقاء جمع اللجنة بمحافظ البنك المركزي تم خلاله بحث إمكانية تأجيل أقساط قروض المنشآت السياحية العاملة في البترا لمدة عام. بدوره، أكد النائب يوسف الرواضية أهمية استمرار الحوار بين الجهات الحكومية والقطاعات السياحية المختلفة، مشدداً على أن دعم السياحة في البترا لا يصب فقط في مصلحة الإقليم بل في مصلحة الاقتصاد الوطني ككل، داعياً إلى تسريع إجراءات الدعم والتحفيز. وفي مداخلته، طالب نائب رئيس جمعية الفنادق الأردنية، حسين الهلالات، بضرورة تصنيف المناطق والقطاعات السياحية الأكثر تضرراً في المملكة، وعلى رأسها البترا، بهدف وضع سياسات دعم موجهة تتناسب مع حجم الأضرار التي لحقت بهذه القطاعات. وأكد الحضور في ختام اللقاء على ضرورة تضافر الجهود الرسمية والمجتمعية لدعم السياحة الداخلية والخارجية، والعمل على تحسين بيئة الاستثمار السياحي، وتوسيع دائرة التسويق والترويج للبترا، بما يسهم في تعافي القطاع وتمكين المجتمعات المحلية.


الغد
منذ 5 أيام
- سياسة
- الغد
مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا يزور بلدة الراجف ويلتقي وجهاء المجتمع المحلي
زار مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي، برئاسة رئيس المجلس الدكتور فارس البريزات، بلدة الراجف، إحدى التجمعات السكانية الستة في الإقليم، وذلك ضمن جهود التواصل المستمر مع المجتمعات المحلية والاطلاع على احتياجاتها. اضافة اعلان والتقى المجلس خلال الزيارة عدداً من شيوخ ووجهاء البلدة، حيث جرى بحث أبرز القضايا والمطالب الخدمية والتنموية التي تهم أهالي المنطقة، والاستماع إلى ملاحظاتهم ومقترحاتهم لتعزيز الواقع الخدمي والتنموي. وأكد البريزات، حرص السلطة على تعزيز الشراكة مع المجتمع المحلي، والعمل على تنفيذ المشاريع التي تسهم في تحسين مستوى الخدمات، ورفع جودة الحياة في مختلف مناطق الإقليم، مشيراً إلى أهمية دور المواطنين في دعم الجهود التنموية التي تنفذها السلطة. وشملت الزيارة الاطلاع على تجربة الحياة البدوية في "بيت الرواجفة"، والتي تُعد أحد النماذج الريادية في السياحة المجتمعية والثقافية بالمنطقة، حيث تسعى هذه المبادرة بدعم من السلطة إلى تقديم تجربة أصيلة للزوار تعكس التراث البدوي العريق، وتسهم في تمكين المجتمع المحلي اقتصادياً وثقافياً ودمجهم في العملية السياحية من خلال استدامة هذا النمط من السياحة. وتأتي هذه الزيارة ضمن سلسلة من الجولات الميدانية التي ينفذها مجلس المفوضين في مختلف مناطق الإقليم، بهدف الوقوف على الواقع الميداني ومتابعة احتياجاتهم والاستماع إلى تطلعات المواطنين عن قرب.- (بترا)


الغد
منذ 5 أيام
- أعمال
- الغد
البترا الأكثر تضررا اقتصاديا بعد غزة منذ بدء الحرب
محمد أبو الغنم عمان- طالب رئيس سلطة إقليم البترا التنموي السياحي د.فارس البريزات الحكومة بدعم المنشآت السياحية المتضررة في البترا في ظل معاناتها بسبب تراكم الأزمات منذ فترة. وشدد البريزات على ضرورة إعفاء المنشآت السياحية في البترا من الرسوم والالتزامات المالية المترتبة عليها. جاء ذلك خلال اجتماع مع لجنة السياحة والآثار في مجلس النواب أمس لمناقشة الصعوبات التي تواجه القطاع السياحي في البترا بحضور رئيس وأعضاء مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي. وقال البريزات خلال الاجتماع، بحضور رئيس اللجنة وصفي حداد " إن البترا هي المدينة الأكثر تضررًا اقتصاديًا بعد قطاع غزة منذ بدء الحرب". وأضاف أن مجلس المفوضين طالب بتفعيل برنامج "استدامة" لدعم العاملين في قطاع السياحة، مشيرًا إلى أن كلفة الإعفاءات التي قدمها الإقليم للقطاع بلغت نحو 400 ألف دينار. وأشار إلى أن غالبية فنادق البترا أصبحت مقترضة وغير قادرة على تحمل مزيد من الأعباء وهي حاليا لا تستطيع الاقتراض نظرا للقروض المترتبة عليها. وأكد البريزات أن السلطة تعمل على وضع البترا على خريطة المواقع العالمية للترويج السياحي، إضافة إلى تسويق الأردن في الأسواق الآسيوية والأفريقية التي وصفها بـ"الواعدة لكنها بحاجة إلى تطوير المنتج السياحي". وكشف البريزات خلال الاجتماع أن نحو 40 % من موظفي السلطة "يشكلون حالة من البطالة المقنعة"، مشيرًا إلى أن السلطة أحالت نحو 50 موظفًا للتقاعد المبكر في إطار خطط ترشيد النفقات. وأعلن أن هناك 32 مديرًا يتقاضى كل منهم راتبًا لا يقل عن 2000 دينار شهريا في سلطة إقليم البترا مما يشكل عبئا ماليا كبيرا على السلطة التي تعمل على تخفيض النفقات. وطالب البريزات تدشين رحلات مباشرة لطيران منخفض التكاليف لدول مثل أميركا وأندونيسا بهدف جذب السياح إلى المواقع السياحية الدينية. كما طالب بدعم الإقليم بمبلغ 10 ملايين دينار حتى يستطيع تغطية تكاليفه التي تصل إلى 12 مليون دينار في ظل غياب دخل السلطة الناتج عن تراجع أعداد السياح بشكل شبة كامل. وقال البريزات: " إن أعلى نسبة اشغال الفنادق لا تصل 6 % في أحد الفنادق ذات النجوم الخمسة". وطالب عضو لجنة السياحة النيابية النائب سالم العمري بضرورة إشراك القطاع الخاص في البرامج والخطط المتعلقة بالقطاع السياحي. وقال العمري: "القطاع السياحي يحتاج لدعم مالي مباشر بعيدا عن القروض التي حصل عليها في السابق، وبات لا يستطيع تسديدها نظرا لتراجع نسب الإشغال والإقبال على المنشآت السياحية". ولفت إلى أن البنوك لن توافق على إعطاء قروض نظرا لاعتباره من المنشآت المتعثرة التي لا تستطيع السداد. من جهتها، طالبت النائب رانيا خليفات بضرورة إنشاء قصر للمؤتمرات في إقليم البترا. وقالت خليفات، " يجب التركيز على القطاعات المختلفة في إقليم البترا، وليس فقط على القطاع السياحي". اضافة اعلان مشاركون في اجتماع لجنة السياحة والآثار في مجلس النواب - (الغد)