أحدث الأخبار مع #فارلي


الرجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
قصر تاريخي في مانهاتن يُعرض للبيع مقابل 29.75 مليون دولار
في واحدة من أكثر الصفقات العقارية لفتًا للأنظار هذا العام، طُرح منزل فاخر يعود إلى مطلع القرن العشرين في الجانب الشمالي الغربي من مانهاتن للبيع مقابل 29.75 مليون دولار، وفقًا لما أعلنت عنه مانشن جلوبال. يقع المنزل عند 349 غرب شارع 86، مباشرة قبالة Riverside Drive الشهير، ويُعد من أبرز التحف العقارية المتبقية من العصر الذهبي للمدينة. تصميم أنيق وتاريخ استثنائي المنزل مبني على طراز الفنون الجميلة، ويمتد على سبعة طوابق، بعرض واجهة يبلغ 25 قدمًا، ويتميّز بواجهة حجرية منحنية، وأبواب فرنسية، وتفاصيل من الحديد المطاوع، إلى جانب شرفات تطل على نهر هدسون ومنتزه ريفرسايد، وقد صُمم بين عامي 1900 و1901 على يد المطوّر جوزيف أ. فارلي بالتعاون مع المهندسين المعماريين جينز وليو. في أربعينيات القرن الماضي، اشتراه الأمير الروسي المنفي سيرجي بيلوسيلسكي-بيلوزيرسكي، وحوّله إلى مقر لمنظمة تُعنى بالمهاجرين الروس، ليُعرف لعقود باسم "بيت روسيا الحرة". المصدر : Celeste Godoy Photography for Douglas Elliman مرافق فاخرة وإطلالات خلابة تبلغ مساحة القصر نحو 11,500 قدم مربع، ويضم سبع غرف نوم و14 حمامًا، بالإضافة إلى سبعة مدافئ حطب، وقبو، ومكتبة، وسينما، وصالة رياضية، وشرفة واسعة في الطابق الثالث تحتوي على نافورة ومنطقة لتناول الطعام في الهواء الطلق. وقد تم استخدام المنزل كموقع لتصوير مسلسلات شهيرة مثل Law & Order وThe Good Wife وMadame Secretary، ما يعزز من مكانته الرمزية والفنية. وفي عام 1999، اشترى راندال راكسون، مؤسس شركة المشتقات المالية العملاقة AIG، العقار بسعر 1.4 مليون دولار فقط، في أعقاب نزاع قضائي بين جمعية روسية وجيرانها. وأوضح "راكسون" أنه عندما استحوذ على المنزل، كان سقفه مفقودًا، وتسكنه الفئران والحمام، لكنه شرع في ترميمه بالكامل لإعادة رونقه الأصلي، وأضاف: "المنزل صالح للعيش، وليس مجرد متحف"، مشيرًا إلى المزج بين الفخامة التاريخية والراحة المعاصرة.


سكاي نيوز عربية
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- سكاي نيوز عربية
رسوم ترامب الجمركية تؤجج القلق لدى قطاع السيارات الأميركي
وبينما تم التلويح ببعض التهديدات، كالاعلان عن رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على المكسيك وكندا ، قبل تعليقها، فإن هجوم ترامب المتعدد الوجه على النظام التجاري الدولي يراكم ضغوط التكلفة التدريجية، وفقا لخبراء صناعة السيارات. وفُرضت رسوم جمركية إضافية بنسبة 10 بالمئة على الواردات من الصين ، إحد الموردين الرئيسيين لقطع غيار السيارات، ومن المرجح فرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على واردات الصلب والألمنيوم والتي تدخل حيز التنفيذ في 12 مارس على تكاليف العرض والتصنيع. وقال الرئيس التنفيذي لشركة فورد جيم فارلي هذا الأسبوع إن "الأمر أشبه بقليل هنا وقليل هناك ... لن تكون (الرسوم) قليلة في المجمل". ولم يُلاحظ أي تراجع في سيل التعليمات التجارية الصادرة عن المكتب البيضوي. وعندما وقع ترامب الخميس خططا لفرض "رسوم جمركية متبادلة" واسعة مع شركاء تجاريين، سلط الضوء على اختلال التوازن بين الرسوم التي تفرضها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على واردات السيارات كمثال رئيسي على ما كان يستهدفه. وفي اليوم التالي قال الرئيس إنه يخطط للكشف عن رسوم جمركية على السيارات الأجنبية في أوائل أبريل، وإن لم يحدد قيمة الرسوم أو البلدان المعنية في بداية الأمر. وإذا ما فُرضت الرسوم الجمركية المعلّقة على المكسيك وكندا في نهاية المطاف، فإنها بحسب فارلي "ستحدث فجوة" في صناعة السيارات الأميركية التي دُمجت مع جيرانها منذ اتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية (نافتا) في التسعينات. وقال الخبير الاقتصادي في شركة كوكس أوتوموتيف تشارلي تشيسبرو إن "معظم الناس يدركون الخطر، لكنهم لا يعتقدون أن ذلك سيحدث صدمة كبيرة". وبالإضافة إلى عمالقة ديترويت ، تمتلك شركات صناعة السيارات الأجنبية أيضا استثمارات واسعة النطاق في المكسيك وكندا. وتمتلك شركة هوندا مصانع في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وأي من السيارات التي باعتها في السوق الأميركية في 2024 لم تستوردها من اليابان، بحسب أرقام شركة غلوبال داتا للاستشارات. اعتبر مسؤولون في إدارة ترامب أن الرسوم الجمركية مصدر محتمل للإيرادات فضلا عن كونها حافزا لشركات عالمية لزيادة القدرة التصنيعية في الولايات المتحدة. وضع ترامب الرسوم الجمركية في صلب شعاره " أميركا أولا" ورأى أنها وسيلة لتصحيح المعاملة "غير العادلة" من جانب الحلفاء التجاريين. وأشارت دراسة نشرها البيت الأبيض الخميس إلى أن الاتحاد الأوروبي يفرض رسوما جمركية بنسبة 10 بالمئة على السيارات المستوردة، مقابل 2,5 تفرضها الولايات المتحدة. وداخل الاتحاد الأوروبي تعد شركات صناعة السيارات الألمانية أكبر مصدر لواردات السيارات الأميركية المباشرة من أوروبا. وتشمل هذه المجموعة العلامات التجارية الفاخرة مثل بي إم دبليو ومرسيدس بنز وأودي التي تمتلك أو تشكل جزءا من شركات تدير أيضا مرافق تصنيع في الولايات المتحدة. وقال نائب رئيس الأبحاث العالمية في غلوبال داتا جيف شوستر إن استرضاء إدارة ترامب بشأن الرسوم الجمركية على السيارات في الاتحاد الأوروبي قد يكون غير مؤلم نسبيا بالنسبة إلى بروكسل. ورأى شوستر أن "المركبات الأميركية، وخصوصا تلك التي تحظى بشعبية هنا، لن تحظى بشعبية في أوروبا" متوقعا ألا يكون لإلغاء الرسوم تأثير يُذكر. ويعتقد محللون في القطاع أن شركات صناعة السيارات الأجنبية قد تكشف في الأشهر المقبلة عن خطط لتوسيع أو بناء مصانع جديدة في الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإنها تواجه معضلة تتمثل في نوع المركبات التي يجب تصنيعها بسبب الاتجاهات المتغيرة للسياسة الأميركية. وبينما تسعى إدارة ترامب إلى إحداث تغيرات في التجارة الدولية فإنها تشير إلى قلب مسار الجهود الرامية لتعزيز قدرة المركبات الكهربائية، ما يجعل الولايات المتحدة على خلاف مع أوروبا والصين وغيرها من الأسواق الرئيسية. والمهلة الزمنية الطويلة في صناعة السيارات تعني أن السيارات التي ستخرج عن قرارات الاستثمار الحالية قد لا تصل إلى السوق لأربع أو خمس سنوات. وقال شوستر "بصفتنا شركات عالمية ليس من الفعالية بمكان أن يكون لدينا استراتيجيات مختلفة في كل سوق".


الجمهورية
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
الرسوم الجمركية تؤجج القلق لدى قطاع السيارات الأميركي
وبينما تم التلويح ببعض التهديدات، كالاعلان عن رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على المكسيك و كندا ، قبل تعليقها، فإن هجوم ترامب المتعدد الوجه على النظام التجاري الدولي يراكم ضغوط التكلفة التدريجية، وفقا لخبراء صناعة السيارات. وفُرضت رسوم جمركية إضافية بنسبة 10 بالمئة على الواردات من الصين ، إحد الموردين الرئيسيين لقطع غيار السيارات، ومن المرجح فرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على واردات الصلب والألمنيوم والتي تدخل حيز التنفيذ في 12 مارس على تكاليف العرض والتصنيع. وقال الرئيس التنفيذي لشركة فورد جيم فارلي هذا الأسبوع إن "الأمر أشبه بقليل هنا وقليل هناك ... لن تكون (الرسوم) قليلة في المجمل". ولم يُلاحظ أي تراجع في سيل التعليمات التجارية الصادرة عن المكتب البيضوي. وعندما وقع ترامب الخميس خططا لفرض " رسوم جمركية متبادلة" واسعة مع شركاء تجاريين، سلط الضوء على اختلال التوازن بين الرسوم التي تفرضها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على واردات السيارات كمثال رئيسي على ما كان يستهدفه. وفي اليوم التالي قال الرئيس إنه يخطط للكشف عن رسوم جمركية على السيارات الأجنبية في أوائل أبريل، وإن لم يحدد قيمة الرسوم أو البلدان المعنية في بداية الأمر. وإذا ما فُرضت الرسوم الجمركية المعلّقة على المكسيك و كندا في نهاية المطاف، فإنها بحسب فارلي "ستحدث فجوة" في صناعة السيارات الأميركية التي دُمجت مع جيرانها منذ اتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية (نافتا) في التسعينات. وقال الخبير الاقتصادي في شركة كوكس أوتوموتيف تشارلي تشيسبرو إن "معظم الناس يدركون الخطر، لكنهم لا يعتقدون أن ذلك سيحدث صدمة كبيرة". وبالإضافة إلى عمالقة ديترويت، تمتلك شركات صناعة السيارات الأجنبية أيضا استثمارات واسعة النطاق في المكسيك و كندا. وتمتلك شركة هوندا مصانع في الولايات المتحدة و كندا و المكسيك ، وأي من السيارات التي باعتها في السوق الأميركية في 2024 لم تستوردها من اليابان، بحسب أرقام شركة غلوبال داتا للاستشارات. اعتبر مسؤولون في إدارة ترامب أن الرسوم الجمركية مصدر محتمل للإيرادات فضلا عن كونها حافزا لشركات عالمية لزيادة القدرة التصنيعية في الولايات المتحدة. وضع ترامب الرسوم الجمركية في صلب شعاره "أميركا أولا" ورأى أنها وسيلة لتصحيح المعاملة "غير العادلة" من جانب الحلفاء التجاريين. وأشارت دراسة نشرها البيت الأبيض الخميس إلى أن الاتحاد الأوروبي يفرض رسوما جمركية بنسبة 10 بالمئة على السيارات المستوردة، مقابل 2,5 تفرضها الولايات المتحدة. وداخل الاتحاد الأوروبي تعد شركات صناعة السيارات الألمانية أكبر مصدر لواردات السيارات الأميركية المباشرة من أوروبا. وتشمل هذه المجموعة العلامات التجارية الفاخرة مثل بي إم دبليو ومرسيدس بنز وأودي التي تمتلك أو تشكل جزءا من شركات تدير أيضا مرافق تصنيع في الولايات المتحدة. وقال نائب رئيس الأبحاث العالمية في غلوبال داتا جيف شوستر إن استرضاء إدارة ترامب بشأن الرسوم الجمركية على السيارات في الاتحاد الأوروبي قد يكون غير مؤلم نسبيا بالنسبة إلى بروكسل. ورأى شوستر أن "المركبات الأميركية، وخصوصا تلك التي تحظى بشعبية هنا، لن تحظى بشعبية في أوروبا" متوقعا ألا يكون لإلغاء الرسوم تأثير يُذكر. ويعتقد محللون في القطاع أن شركات صناعة السيارات الأجنبية قد تكشف في الأشهر المقبلة عن خطط لتوسيع أو بناء مصانع جديدة في الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإنها تواجه معضلة تتمثل في نوع المركبات التي يجب تصنيعها بسبب الاتجاهات المتغيرة للسياسة الأميركية. وبينما تسعى إدارة ترامب إلى إحداث تغيرات في التجارة الدولية فإنها تشير إلى قلب مسار الجهود الرامية لتعزيز قدرة المركبات الكهربائية، ما يجعل الولايات المتحدة على خلاف مع أوروبا و الصين وغيرها من الأسواق الرئيسية. والمهلة الزمنية الطويلة في صناعة السيارات تعني أن السيارات التي ستخرج عن قرارات الاستثمار الحالية قد لا تصل إلى السوق لأربع أو خمس سنوات. وقال شوستر "بصفتنا شركات عالمية ليس من الفعالية بمكان أن يكون لدينا استراتيجيات مختلفة في كل سوق".


البلاد البحرينية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- البلاد البحرينية
الرئيس التنفيذي لـ 'فورد' يدعو لتحليل شامل للتعرفات الجمركية
قال الرئيس التنفيذي لشركة 'فورد' جيم فارلي، إنه إذا كانت إدارة ترامب ستطبق تعرفات جمركية تؤثر على صناعة السيارات، فعليها إلقاء نظرة شاملة على جميع البلدان. وخص فارلي 'تويوتا موتور' و 'هيونداي موتور'، اللتين تستوردان مئات الآلاف من السيارات سنويًا من اليابان وكوريا الجنوبية على التوالي، مشيرًا إلى أن تلك السيارات تأتي مع رسوم قليلة أو معدومة مقارنة بالتعرفة الجمركية البالغة 25 %، التي هدد الرئيس دونالد ترامب بفرضها على كندا والمكسيك. وقال فارلي في مكالمة أرباح الشركة للربع الرابع مع المستثمرين 'هناك الملايين من المركبات القادمة إلى بلدنا والتي لا يتم تطبيق هذه التعرفات الإضافية عليها. لذلك، إذا كان لدينا سياسة تعرفة جمركية، فمن الأفضل أن تكون شاملة لصناعتنا. لا يمكننا فقط اختيار مكان أو آخر لأن ذلك يمنح منافسينا ميزة في الاستيراد'. وتأتي تعليقات فارلي في أعقاب قيام ترامب بفرض تعرفة إضافية بنسبة 10 % على السلع الآتية من الصين، بما في ذلك السيارات، بالإضافة إلى المفاوضات الجارية مع كندا والمكسيك بشأن فرض رسوم بنسبة 25 % على الواردات من هذين البلدين إلى الولايات المتحدة. لسنوات، روجت 'فورد' لاستثماراتها في الولايات المتحدة، فضلا عن أنها تملك أكبر عدد من العمال الأميركيين مقارنة بأي شركة لصناعة السيارات، حتى عندما كانت تلك النقطة تعد عيبًا في أعمالها. وتشير تقارير 'GlobalData' إلى أن 46.6 % من جميع السيارات المباعة في الولايات المتحدة العام الماضي تم إنتاجها خارج البلاد. وتحتل كوريا الجنوبية (8.6 %) واليابان (8.2 %) المرتبتين الثانية والثالثة في واردات السيارات بعد المكسيك (16.2 %)، وفقًا لتقارير 'GlobalData'، وهي شركة تحليلات واستشارات بيانات مقرها لندن. ولا تخضع السيارات المستوردة من كوريا الجنوبية حاليًا لرسوم جمركية، في حين تخضع السيارات المستوردة من اليابان لرسوم بنسبة 2.5 %. أما واردات الشاحنات، فتخضع لرسوم بنسبة 25 %. وبصرف النظر عن 'هيونداي' وشركتها الشقيقة 'كيا'، تستورد 'جنرال موتورز' مئات الآلاف من المركبات سنويًا معفاة من الرسوم الجمركية من كوريا الجنوبية، كما تستورد 'هوندا موتور'، إلى جانب شركات صناعة السيارات الأصغر مثل 'سوبارو'، سيارات من اليابان، إلى جانب 'تويوتا'، وفقًا لموقع (


جريدة المال
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
الرئيس التنفيذي لـ«فورد»: الرسوم الجمركية تسبب «فوضى» في صناعة السيارات
قال الرئيس التنفيذي لشركة فورد موتور جيم فارلي إن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، سواء التي تم تنفيذها أو التي هدد بها للتو، تسبب 'فوضى' في صناعة السيارات الأمريكية، بحسب شبكة سي إن بي سي. وصف الرئيس التنفيذي لثاني أكبر شركة لصناعة السيارات في أمريكا الرسوم الجمركية بنسبة 25٪ على الصلب والألمنيوم، بالإضافة إلى الرسوم المهددة بنفس المبلغ على المكسيك وكندا، بأنها تضيف حاليًا 'الكثير من التكلفة، والكثير من الفوضى' إلى الصناعة. قال فارلي يوم الثلاثاء خلال مؤتمر وولف للأبحاث: 'تحدث الرئيس ترامب كثيرًا عن جعل صناعة السيارات الأمريكية أقوى، وجلب المزيد من الإنتاج هنا، والمزيد من الابتكار في الولايات المتحدة، وإذا تمكنت إدارته من تحقيق ذلك، فسيكون ذلك أحد … الإنجازات الأكثر تميزًا. وتابع: 'حتى الآن ما نراه هو الكثير من التكلفة، والكثير من الفوضى'. قال فارلي والمدير المالي الجديد لشركة فورد شيري هاوس إن غالبية الصلب والألمنيوم في الشركة يتم الحصول عليهما محليًا؛ ومع ذلك، هناك موردون لشركة صناعة السيارات يستوردون مثل هذه المواد من خارج البلاد، مما قد يؤثر على التكاليف. وقال هاوس إن أكبر مصدر قلق للشركة هو كل هذه الإجراءات التي تتحد لتؤثر سلبًا على أعمال شركة صناعة السيارات. وقال فارلي: 'سيتعين علينا التعامل معها. هذا ما أتحدث عنه عن تكلفة الفوضى. القليل هنا، والقليل هناك. … هذا ما نتعامل معه الآن'. وبدا فارلي أكثر قلقًا بشأن الرسوم الجمركية المحتملة على السلع من المكسيك والولايات المتحدة، قائلاً إن التعريفة الجمركية طويلة الأجل بنسبة 25٪ والتي يمكن أن تدخل حيز التنفيذ في الأول من مارس ستكون 'مدمرة' و'تحدث فجوة في الصناعة الأمريكية لم نشهدها من قبل'. وقال فارلي إنه يسافر يوم الأربعاء إلى واشنطن العاصمة للمرة الثانية في ثلاثة أسابيع للقاء مسؤولين حكوميين، بما في ذلك أعضاء الكونجرس، للتأكيد على كيفية تأثير حالة عدم اليقين في السياسة على الصناعة. وفي الأسبوع الماضي، قال فارلي أيضًا إنه إذا كانت إدارة ترامب تنوي تنفيذ تعريفات جمركية تؤثر على صناعة السيارات، فيجب عليها إلقاء نظرة 'شاملة' على جميع البلدان. وخص فارلي بالذكر تويوتا موتور وهيونداي موتور لاستيراد مئات الآلاف من المركبات سنويًا من اليابان وكوريا الجنوبية على التوالي، والتي لا تفرض عليها سوى رسوم قليلة أو معدومة مقارنة بالرسوم الجمركية البالغة 25% التي يخطط ترامب لفرضها على كندا والمكسيك. وتروج فورد بانتظام لأعمالها التجارية الأمريكية، بما في ذلك في الحملات الإعلانية. تعد الشركة المنتجة للسيارات رقم 1 في الولايات المتحدة، حيث يتم تجميع معظم المركبات محليًا وكذلك تصديرها إلى دول أخرى.