#أحدث الأخبار مع #فاطمةحقيقالوسط١٧-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالوسطشراكة ثقافية بين مكتبة طرابلس ودار الثقافة المغربيةأبرمت مكتبة طرابلس العالمية اتفاق شراكة استراتيجية مع دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع، إحدى أبرز دور النشر في العالم العربي. جاء هذا الاتفاق خلال لقاء جمع مديرة المكتبة فاطمة حقيق بمدير عام دار الثقافة هشام القادري، بحضور الكاتبة المغربية بديعة الراضي، وفقا لموقع «بلد الطيوب». ووفقًا لبنود الاتفاق، ستتولى مكتبة طرابلس العالمية توزيع منشورات دار الثقافة داخل ليبيا، بينما ستقوم دار الثقافة بتوزيع إصدارات مكتبة طرابلس في المغرب، مع تمثيلها في الفعاليات الثقافية ومعارض الكتاب بالمملكة. - - تهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التبادل الثقافي بين البلدين، وفتح آفاق جديدة لحركة الكتاب الليبي، مما يساهم في توسيع دائرة انتشاره وإثراء المشهد الأدبي العربي. كما تعكس هذه الخطوة التزام الطرفين بتعزيز التعاون الثقافي وتقديم الدعم للكتاب والمبدعين في كلا البلدين. إثراء الحياة الفكرية تُعد دار الثقافة مؤسسة رائدة في المشهد الثقافي المغربي، حيث ساهمت منذ تأسيسها في إثراء الحياة الفكرية من خلال نشر أعمال نخبة من الكُتّاب والمفكرين، إلى جانب مشاركتها الفاعلة في المعارض الدولية والمهرجانات الأدبية. هذا الاتفاق يمثل نموذجًا للتعاون الثقافي الذي يسهم في بناء جسور التواصل بين الشعوب، ويؤكد على أهمية الثقافة كوسيلة للتقارب والتفاهم بين المجتمعات. ومن المتوقع أن تكون هذه الشراكة بداية لمزيد من المبادرات الثقافية المشتركة في المستقبل.
الوسط١٧-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالوسطشراكة ثقافية بين مكتبة طرابلس ودار الثقافة المغربيةأبرمت مكتبة طرابلس العالمية اتفاق شراكة استراتيجية مع دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع، إحدى أبرز دور النشر في العالم العربي. جاء هذا الاتفاق خلال لقاء جمع مديرة المكتبة فاطمة حقيق بمدير عام دار الثقافة هشام القادري، بحضور الكاتبة المغربية بديعة الراضي، وفقا لموقع «بلد الطيوب». ووفقًا لبنود الاتفاق، ستتولى مكتبة طرابلس العالمية توزيع منشورات دار الثقافة داخل ليبيا، بينما ستقوم دار الثقافة بتوزيع إصدارات مكتبة طرابلس في المغرب، مع تمثيلها في الفعاليات الثقافية ومعارض الكتاب بالمملكة. - - تهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التبادل الثقافي بين البلدين، وفتح آفاق جديدة لحركة الكتاب الليبي، مما يساهم في توسيع دائرة انتشاره وإثراء المشهد الأدبي العربي. كما تعكس هذه الخطوة التزام الطرفين بتعزيز التعاون الثقافي وتقديم الدعم للكتاب والمبدعين في كلا البلدين. إثراء الحياة الفكرية تُعد دار الثقافة مؤسسة رائدة في المشهد الثقافي المغربي، حيث ساهمت منذ تأسيسها في إثراء الحياة الفكرية من خلال نشر أعمال نخبة من الكُتّاب والمفكرين، إلى جانب مشاركتها الفاعلة في المعارض الدولية والمهرجانات الأدبية. هذا الاتفاق يمثل نموذجًا للتعاون الثقافي الذي يسهم في بناء جسور التواصل بين الشعوب، ويؤكد على أهمية الثقافة كوسيلة للتقارب والتفاهم بين المجتمعات. ومن المتوقع أن تكون هذه الشراكة بداية لمزيد من المبادرات الثقافية المشتركة في المستقبل.