أحدث الأخبار مع #فاطمةكردار،


يلا كورة
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- يلا كورة
مايكروسوفت تدخل عالم الذكاء الاصطناعي في الألعاب مع Copilot
تستمر مايكروسوفت في استكشاف قدرات الذكاء الاصطناعي، وهذه المرة تأخذ التجربة إلى عالم الألعاب مع Copilot for Gaming، وهو مساعد ذكي يهدف إلى تحسين تجربة اللعب وتقليل لحظات التشتت التي قد يواجهها اللاعبون أثناء التعامل مع أجهزتهم أو الألعاب نفسها. كشفت مايكروسوفت عن هذه الميزة الجديدة من خلال منشور على Xbox Wire، بالإضافة إلى عرض بعض إمكانياتها في الحلقة الأخيرة من البودكاست الرسمي لـ Xbox. ومن خلال العروض التوضيحية، ظهر Copilot كمساعد رقمي قادر على تقديم اقتراحات للاعبين، مثل تحديد أفضل شخصية يمكن اختيارها في Overwatch 2 أو شرح كيفية صناعة الألواح الخشبية في Minecraft. كما عرض المساعد ملاحظات حول الأخطاء التي ارتكبها اللاعبون في Age of Empires، وقدم إمكانية الوصول إلى أدلة استراتيجية إذا ظل اللاعب عالق في مرحلة ما. ورغم هذه الميزات، فإن بعض الاستخدامات التي تم عرضها بدت غير ضرورية أو غير فعالة، مثل طلب تثبيت لعبة عبر Copilot، وهو أمر قد يتطلب المزيد من النقرات مقارنة بالقيام به يدويًا مباشرة. الأمر الذي أثار تساؤلات بين الجماهير حول جدوى وجود الذكاء الاصطناعي في هذا السياق من الأساس. لحسن الحظ، أوضحت مايكروسوفت أن هذه الميزة اختيارية بالكامل ويمكن إيقافها تمامًا، حيث أكدت فاطمة كردار، نائبة رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في Xbox، أن Copilot "لن يكون متطفلًا، بل سيظهر في اللحظة المناسبة فقط". من الناحية النظرية، يمكن لهذا النوع من المساعدات الذكية أن يقدم فوائد عديدة، ولكن من الواضح أن النسخة الأولية تحتاج إلى تحسينات كبيرة. فبدلًا من مجرد إرشاد اللاعبين إلى كيفية تنفيذ مهمة معينة، ربما يكون من الأفضل أن يقوم المساعد بتنفيذها مباشرة، كما يفعل صديق خبير يلعب بجوارك. ماذا لو تمكن Copilot من تعليم الأطفال كيفية الحفاظ على الموارد في الألعاب الاستراتيجية بدلًا من أن يسألوا آباءهم كل خمس دقائق؟ لكن هذا يفتح الباب أمام تساؤلات أكبر، وربما مشكلات لا ترغب مايكروسوفت في مواجهتها. فهل سيتوقف دور Copilot عند مجرد تقديم النصائح، أم أنه قد يتحول إلى أداة تقوم بإنجاز المهام المملة نيابة عن اللاعبين، مثل إكمال التحديات اليومية أو تجميع الموارد في ألعاب الـ RPG؟ وإذا وصل إلى هذا المستوى، فهل يمكن أن يصبح خدمة مدفوعة مستقبلًا؟ بغض النظر عن مستقبل Copilot، أعلنت مايكروسوفت أيضًا أن أكثر من 1000 لعبة أصبحت تدعم ميزة Play Anywhere بين Xbox والكمبيوتر الشخصي، وهي خطوة تبدو أكثر فائدة للاعبين مقارنة بإضافة مساعد AI قد لا يكون بالجودة المطلوبة حتى الآن.


موجز نيوز
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- موجز نيوز
Xbox تكشف عن مساعد ألعاب جديد يعمل بالذكاء الاصطناعي لمستخدمي الموبايل
كشفت شركة Xbox عن مساعد ألعاب جديد يعمل بالذكاء الاصطناعي يحمل اسم 'Copilot for Gaming'، وذلك قبل انطلاق مؤتمر مطوري الألعاب (GDC)، يعتمد هذا المساعد على تقنيات الذكاء الاصطناعي من مايكروسوفت، وهو مصمم لتقديم الدعم للاعبين من خلال الإجابة على الأسئلة، تنفيذ المهام، وحتى تقديم الملاحظات حول الأداء داخل اللعبة. وفي حديثها على البودكاست الرسمي لـ Xbox ، أوضحت فاطمة كردار، نائب رئيس قطاع الذكاء الاصطناعي للألعاب في مايكروسوفت، أن المساعد يمكنه حتى 'السخرية من اللاعبين' إذا كانوا يؤدون بشكل سيئ، بناءً على تفضيلاتهم الشخصية. ميزات Copilot for Gaming يتيح Copilot for Gaming العديد من الوظائف التي تهدف إلى تحسين تجربة اللاعبين، ومنها: تقديم نصائح آنية داخل اللعبة: مثل اقتراح شخصيات مناسبة في لعبة Overwatch بناءً على تكوين الفريق وقوة الأبطال. كما يمكنه تحليل اختيارات اللاعب السابقة على خرائط معينة لتقديم أفضل التوصيات. تحليل وتحسين الأداء: يساعد اللاعبين على اتخاذ القرارات المناسبة أثناء المعارك ويوجههم نحو استراتيجيات أفضل في المواجهات المستقبلية. معلومات دقيقة من المطورين: تعاونت Xbox مع استوديوهات تطوير الألعاب لضمان دقة المعلومات التي يقدمها المساعد، بعيدًا عن الأخطاء أو المعلومات غير المحدثة الموجودة على الإنترنت. التفاعل الاجتماعي: يمكنه إخبارك عند اتصال أصدقائك بالإنترنت واقتراح الانضمام إليهم في الألعاب. وفي حال لم يكن أصدقاؤك متصلين، يمكن للمساعد أن يكون رفيقًا يتكيف مع أسلوب لعبك. إدارة المهام الصغيرة: مثل تذكيرك بأحداث آخر جلسة لعب، تثبيت الألعاب نيابة عنك، واقتراح عناوين جديدة بناءً على تفضيلاتك. إطلاق محدود على تطبيق Xbox حاليًا، يتوفر Copilot for Gaming فقط عبر تطبيق Xbox على الهواتف المحمولة، حيث يعمل كشاشة ثانية تظهر أثناء اللعب. تخطط Xbox لمواصلة تحسين المساعد بناءً على آراء المستخدمين. منافسة في مجال الذكاء الاصطناعي للألعاب مايكروسوفت ليست الشركة الوحيدة التي تعمل على تطوير مساعدين ذكيين للألعاب، حيث قامت Google DeepMind العام الماضي بإطلاق SIMA، وهو مساعد يعتمد على الذكاء الاصطناعي للعب جنبًا إلى جنب مع المستخدمين، كما تُشير تقارير إلى أن Sony PlayStation تعمل على تطوير نسخة تعمل بالذكاء الاصطناعي من شخصية Aloy من لعبة Horizon Forbidden West. مع استمرار التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي، يبدو أن مستقبل الألعاب سيكون أكثر تفاعلاً وذكاءً من أي وقت مضى.


نافذة على العالم
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت تدرب نموذج ذكاء اصطناعي على لعبة لم يلعبها أحد
الأحد 23 فبراير 2025 09:49 مساءً نافذة على العالم - كشفت مايكروسوفت عن نموذج ذكاء اصطناعي جديد يُدعى 'Muse'، قادر على إنشاء بيئات ألعاب ومحاكاة تفاعلية، وذلك وفقًا لبحث نُشر في مجلة Nature. المثير للاهتمام أن هذا النموذج تم تطويره باستخدام بيانات من لعبة 'Bleeding Edge'، وهي لعبة قتالية جماعية (4 ضد 4) طورتها شركة Ninja Theory، لكنها لم تحقق النجاح المتوقع، مما أدى إلى إيقاف تحديثاتها بعد أقل من عام على إطلاقها. استخدمت مايكروسوفت بندًا في اتفاقية استخدام اللعبة (EULA) سمح لها بتسجيل بيانات الجلسات التي لعبها المستخدمون عبر الإنترنت. ومن خلال هذه البيانات، تمكنت من تدريب 'Muse' ليكون نموذجًا قادرًا على إنشاء محتوى لعبة تفاعلي يشبه الجلسات الحقيقية، رغم قلة عدد اللاعبين الذين جربوا 'Bleeding Edge'. ما الفائدة من 'Muse'؟ يهدف هذا النموذج إلى تسهيل عملية تطوير الألعاب عبر توليد نماذج أولية للأفكار الجديدة دون الحاجة إلى فرق برمجة وتصميم ضخمة. على سبيل المثال، يمكن لمطوري ألعاب مثل Overwatch 2 اختبار شخصيات أو ميزات جديدة من خلال 'Muse' بدلًا من استثمار موارد هائلة في تطوير محتوى قد يتم إلغاؤه لاحقًا. تتمثل إحدى أهم ميزات 'Muse' فيما تسميه مايكروسوفت 'الاستمرارية' (Persistency)، حيث يستطيع النموذج استيعاب التعديلات الجديدة على بيئات اللعب وتطبيقها في الوقت الفعلي. وفي أحد العروض التوضيحية، تمكن النموذج من إدراك قيمة عناصر تعزيز القوة (Power-ups) وأظهر سلوكًا واقعيًا للاعبين الذين يسعون للحصول عليها أثناء اللعب. استخدامات مستقبلية وتقنيات متطورة أوضحت فاطمة كردار، نائبة رئيس مايكروسوفت لقسم الذكاء الاصطناعي في الألعاب، أن الشركة تعمل بالفعل على استخدام 'Muse' لإنشاء نموذج ذكاء اصطناعي تفاعلي لألعاب أخرى من تطويرها، كما تبحث في إمكانية الاستفادة منه لإعادة إحياء الألعاب القديمة التي لم تعد متوافقة مع الأجهزة الحديثة. ورغم أن 'Muse' يُعتبر إنجازًا مهمًا في مجال الذكاء الاصطناعي، إلا أنه لا يزال يواجه تحديات، حيث يقتصر على إنتاج صور بدقة 300×180 بيكسل وبسرعة 10 إطارات في الثانية فقط. ومع ذلك، تُظهر هذه الخطوة مدى التطور السريع في نماذج الذكاء الاصطناعي للألعاب، وهو ما قد يفتح الباب لمستقبل أكثر ابتكارًا في عالم تطوير الألعاب. حاليًا، توفر مايكروسوفت أوزان النموذج وعينات من البيانات للباحثين لاختبار إمكانياته، مما قد يساهم في تحسين التقنية وتوسيع نطاق استخدامها في المستقبل.


اليوم السابع
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- اليوم السابع
مايكروسوفت تدرب نموذج ذكاء اصطناعي على لعبة لم يلعبها أحد
كشفت مايكروسوفت عن نموذج ذكاء اصطناعي جديد يُدعى 'Muse'، قادر على إنشاء بيئات ألعاب ومحاكاة تفاعلية، وذلك وفقًا لبحث نُشر في مجلة Nature. المثير للاهتمام أن هذا النموذج تم تطويره باستخدام بيانات من لعبة 'Bleeding Edge'، وهي لعبة قتالية جماعية (4 ضد 4) طورتها شركة Ninja Theory، لكنها لم تحقق النجاح المتوقع، مما أدى إلى إيقاف تحديثاتها بعد أقل من عام على إطلاقها. استخدمت مايكروسوفت بندًا في اتفاقية استخدام اللعبة (EULA) سمح لها بتسجيل بيانات الجلسات التي لعبها المستخدمون عبر الإنترنت. ومن خلال هذه البيانات، تمكنت من تدريب 'Muse' ليكون نموذجًا قادرًا على إنشاء محتوى لعبة تفاعلي يشبه الجلسات الحقيقية، رغم قلة عدد اللاعبين الذين جربوا 'Bleeding Edge'. ما الفائدة من 'Muse'؟ يهدف هذا النموذج إلى تسهيل عملية تطوير الألعاب عبر توليد نماذج أولية للأفكار الجديدة دون الحاجة إلى فرق برمجة وتصميم ضخمة. على سبيل المثال، يمكن لمطوري ألعاب مثل Overwatch 2 اختبار شخصيات أو ميزات جديدة من خلال 'Muse' بدلًا من استثمار موارد هائلة في تطوير محتوى قد يتم إلغاؤه لاحقًا. تتمثل إحدى أهم ميزات 'Muse' فيما تسميه مايكروسوفت 'الاستمرارية' (Persistency)، حيث يستطيع النموذج استيعاب التعديلات الجديدة على بيئات اللعب وتطبيقها في الوقت الفعلي. وفي أحد العروض التوضيحية، تمكن النموذج من إدراك قيمة عناصر تعزيز القوة (Power-ups) وأظهر سلوكًا واقعيًا للاعبين الذين يسعون للحصول عليها أثناء اللعب. استخدامات مستقبلية وتقنيات متطورة أوضحت فاطمة كردار، نائبة رئيس مايكروسوفت لقسم الذكاء الاصطناعي في الألعاب، أن الشركة تعمل بالفعل على استخدام 'Muse' لإنشاء نموذج ذكاء اصطناعي تفاعلي لألعاب أخرى من تطويرها، كما تبحث في إمكانية الاستفادة منه لإعادة إحياء الألعاب القديمة التي لم تعد متوافقة مع الأجهزة الحديثة. ورغم أن 'Muse' يُعتبر إنجازًا مهمًا في مجال الذكاء الاصطناعي، إلا أنه لا يزال يواجه تحديات، حيث يقتصر على إنتاج صور بدقة 300×180 بيكسل وبسرعة 10 إطارات في الثانية فقط. ومع ذلك، تُظهر هذه الخطوة مدى التطور السريع في نماذج الذكاء الاصطناعي للألعاب، وهو ما قد يفتح الباب لمستقبل أكثر ابتكارًا في عالم تطوير الألعاب. حاليًا، توفر مايكروسوفت أوزان النموذج وعينات من البيانات للباحثين لاختبار إمكانياته، مما قد يساهم في تحسين التقنية وتوسيع نطاق استخدامها في المستقبل.