logo
#

أحدث الأخبار مع #فاطمةمحمد،

الكتب الورقية تقاوم التحوّل الرقمي.. حضور ثقافي لا ينكسر
الكتب الورقية تقاوم التحوّل الرقمي.. حضور ثقافي لا ينكسر

الرياض

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرياض

الكتب الورقية تقاوم التحوّل الرقمي.. حضور ثقافي لا ينكسر

يواصل الكتاب الورقي الحفاظ على مكانته في زمن التحوّل الرقمي، متحديًا انتشار الأجهزة الذكية ومنصات القراءة الإلكترونية، ومثبتًا حضوره في المشهد الثقافي، ورغم ما تتيحه التقنية الحديثة من سهولة الوصول وتنوّع الوسائط، لا تزال فئات واسعة من القرّاء تفضّل الكتاب المطبوع لما يقدمه من خصوصية في التلقّي، ومتعة في التصفح. وتتجلى هذه الظاهرة بوضوح في معرض مسقط الدولي للكتاب في دورته التاسعة والعشرين، المقام في مركز عمان للمؤتمرات والمعارض، الذي تجاوز عدد زواره 358 ألف زائر خلال أسبوعه الأول. ويشارك في المعرض أكثر من 670 دار نشر تمثل 35 دولة منها 36 دارًا سعودية، وسط فعاليات ثقافية متنوعة تشمل الندوات وورش العمل والأمسيات الأدبية ما يعكس استمرار الشغف بالكتاب الورقي رغم التحولات الرقمية. وأوضحت فاطمة محمد، بائعة في دار نشر عمانية لـ»واس»، أن الإقبال على الكتب لا يزال قويًا حتى اليوم، رغم التوسع في استخدام الكتب الإلكترونية، مشيرة إلى أن الزوار لا يبحثون فقط عن العناوين، بل عن متعة تصفح الصفحات، وشعور الامتلاك الحقيقي للكتاب، وهي تفاصيل لا يمكن أن توفرها الشاشة مهما كانت جودتها. وأشار عبدالواحد اليحيائي، صاحب دار نشر عمانية، إلى أنه رغم عدم كونه قارئًا منتظمًا، إلا أن الكتاب الورقي يبقى خياره الأول إن أراد القراءة، مبينًا أن الورق يمنح القارئ تجربة بصرية لا تتطلب شحنًا أو اتصالًا، بل فقط لحظة صفاء وكتاب بين يديه، مبينًا أن الكتاب المطبوع سيبقى دائمًا رمزًا للمعرفة الكلاسيكية، وعلامة على التمسك بجذور القراءة الأصلية. وأوضحت جهينة العامري، وهي موظفة في دار نشر سعودية مشاركة في المعرض، أن أنماط القراءة تتنوع حسب الفئات العمرية، موضحة أن قصص الرعب تحظى بشعبية لدى الأطفال والمراهقين الذين ينجذبون إلى الخيال والإثارة، ويفضّل الشباب في العشرينيات من العمر، كتب التنمية الذاتية وتطوير المهارات، لما تمنحهم من تحفيز واستكشاف للذات. وأضافت أن كبار السن غالبًا ما يميلون إلى الكتب الدينية والفلسفية التي تلامس الوجدان وتثير التأملات العميقة، وهو ما يجعلنا نرى في كل قارئ رحلة فكرية مختلفة، لكنها جميعًا تبدأ من صفحة وتعود إلى كلمة. وأجمع عدد من دور النشر المشاركة في المعرض إلى أن كتب تطوير الذات والتنمية البشرية تسجّل حضورًا لافتًا في قائمة الكتب الأكثر مبيعًا تليها الروايات والكتب الدينية، مؤكدين أن هذا التوجه يعكس تنوّع اهتمامات القرّاء وسعيهم إلى موازنة الجانب المعرفي بالروحي والوجداني. وشاركت المملكة بجناح مميز تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، يسلط الضوء على الإنتاج الأدبي السعودي ويستعرض التجارب المعرفية في ظل التحولات الرقمية، من خلال ندوات وجلسات حوارية تستقطب جمهورًا متنوعًا من الزوار والمثقفين. ورغم ما تتيحه التقنية من سهولة الوصول وسرعة النشر، يثبت الواقع أن الكتاب الورقي لا يزال حاضرًا بقوة، ليس فقط كوسيط للمعرفة، بل جزءًا من التجربة الإنسانية والثقافية المتجذّرة في المجتمعات. يُذكر أن معرض مسقط الدولي للكتاب يُعد من أبرز الفعاليات الثقافية في المنطقة، ويُشكّل منصة معرفية سنوية تجمع بين القرّاء والناشرين والمبدعين، ويؤكد من خلال زخمه الجماهيري وتنوع برامجه أن الكتاب الورقي لا يزال صامدًا في وجه التحولات التقنية.

الكتب الورقية تقاوم التحوّل الرقمي.. حضور ثقافي لا ينكسر
الكتب الورقية تقاوم التحوّل الرقمي.. حضور ثقافي لا ينكسر

سعورس

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

الكتب الورقية تقاوم التحوّل الرقمي.. حضور ثقافي لا ينكسر

وتتجلى هذه الظاهرة بوضوح في معرض مسقط الدولي للكتاب في دورته التاسعة والعشرين، المقام في مركز عمان للمؤتمرات والمعارض، الذي تجاوز عدد زواره 358 ألف زائر خلال أسبوعه الأول. ويشارك في المعرض أكثر من 670 دار نشر تمثل 35 دولة منها 36 دارًا سعودية، وسط فعاليات ثقافية متنوعة تشمل الندوات وورش العمل والأمسيات الأدبية ما يعكس استمرار الشغف بالكتاب الورقي رغم التحولات الرقمية. وأوضحت فاطمة محمد، بائعة في دار نشر عمانية ل»واس»، أن الإقبال على الكتب لا يزال قويًا حتى اليوم، رغم التوسع في استخدام الكتب الإلكترونية، مشيرة إلى أن الزوار لا يبحثون فقط عن العناوين، بل عن متعة تصفح الصفحات، وشعور الامتلاك الحقيقي للكتاب، وهي تفاصيل لا يمكن أن توفرها الشاشة مهما كانت جودتها. وأشار عبدالواحد اليحيائي، صاحب دار نشر عمانية ، إلى أنه رغم عدم كونه قارئًا منتظمًا، إلا أن الكتاب الورقي يبقى خياره الأول إن أراد القراءة، مبينًا أن الورق يمنح القارئ تجربة بصرية لا تتطلب شحنًا أو اتصالًا، بل فقط لحظة صفاء وكتاب بين يديه، مبينًا أن الكتاب المطبوع سيبقى دائمًا رمزًا للمعرفة الكلاسيكية، وعلامة على التمسك بجذور القراءة الأصلية. وأوضحت جهينة العامري، وهي موظفة في دار نشر سعودية مشاركة في المعرض، أن أنماط القراءة تتنوع حسب الفئات العمرية، موضحة أن قصص الرعب تحظى بشعبية لدى الأطفال والمراهقين الذين ينجذبون إلى الخيال والإثارة، ويفضّل الشباب في العشرينيات من العمر، كتب التنمية الذاتية وتطوير المهارات، لما تمنحهم من تحفيز واستكشاف للذات. وأضافت أن كبار السن غالبًا ما يميلون إلى الكتب الدينية والفلسفية التي تلامس الوجدان وتثير التأملات العميقة، وهو ما يجعلنا نرى في كل قارئ رحلة فكرية مختلفة، لكنها جميعًا تبدأ من صفحة وتعود إلى كلمة. وأجمع عدد من دور النشر المشاركة في المعرض إلى أن كتب تطوير الذات والتنمية البشرية تسجّل حضورًا لافتًا في قائمة الكتب الأكثر مبيعًا تليها الروايات والكتب الدينية، مؤكدين أن هذا التوجه يعكس تنوّع اهتمامات القرّاء وسعيهم إلى موازنة الجانب المعرفي بالروحي والوجداني. وشاركت المملكة بجناح مميز تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، يسلط الضوء على الإنتاج الأدبي السعودي ويستعرض التجارب المعرفية في ظل التحولات الرقمية، من خلال ندوات وجلسات حوارية تستقطب جمهورًا متنوعًا من الزوار والمثقفين. ورغم ما تتيحه التقنية من سهولة الوصول وسرعة النشر، يثبت الواقع أن الكتاب الورقي لا يزال حاضرًا بقوة، ليس فقط كوسيط للمعرفة، بل جزءًا من التجربة الإنسانية والثقافية المتجذّرة في المجتمعات. يُذكر أن معرض مسقط الدولي للكتاب يُعد من أبرز الفعاليات الثقافية في المنطقة، ويُشكّل منصة معرفية سنوية تجمع بين القرّاء والناشرين والمبدعين، ويؤكد من خلال زخمه الجماهيري وتنوع برامجه أن الكتاب الورقي لا يزال صامدًا في وجه التحولات التقنية.

الكتب الورقية تقاوم التحوّل الرقمي.. حضور ثقافي لا ينكسر
الكتب الورقية تقاوم التحوّل الرقمي.. حضور ثقافي لا ينكسر

سويفت نيوز

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سويفت نيوز

الكتب الورقية تقاوم التحوّل الرقمي.. حضور ثقافي لا ينكسر

مسقط – واس:يواصل الكتاب الورقي الحفاظ على مكانته في زمن التحوّل الرقمي، متحديًا انتشار الأجهزة الذكية ومنصات القراءة الإلكترونية، ومثبتًا حضوره في المشهد الثقافي، ورغم ما تتيحه التقنية الحديثة من سهولة الوصول وتنوّع الوسائط، لا تزال فئات واسعة من القرّاء تفضّل الكتاب المطبوع لما يقدمه من خصوصية في التلقّي، ومتعة في التصفح.وتتجلى هذه الظاهرة بوضوح في معرض مسقط الدولي للكتاب في دورته التاسعة والعشرين، المقام في مركز عمان للمؤتمرات والمعارض، الذي تجاوز عدد زواره 358 ألف زائر خلال أسبوعه الأول.ويشارك في المعرض أكثر من 670 دار نشر تمثل 35 دولة منها 36 دارًا سعودية، وسط فعاليات ثقافية متنوعة تشمل الندوات وورش العمل والأمسيات الأدبية ما يعكس استمرار الشغف بالكتاب الورقي رغم التحولات الرقمية.وأوضحت فاطمة محمد، بائعة في دار نشر عمانية لـ'واس'، أن الإقبال على الكتب لا يزال قويًا حتى اليوم، رغم التوسع في استخدام الكتب الإلكترونية، مشيرة إلى أن الزوار لا يبحثون فقط عن العناوين، بل عن متعة تصفح الصفحات، وشعور الامتلاك الحقيقي للكتاب، وهي تفاصيل لا يمكن أن توفرها الشاشة مهما كانت جودتها.وأشار عبدالواحد اليحيائي، صاحب دار نشر عمانية، إلى أنه رغم عدم كونه قارئًا منتظمًا، إلا أن الكتاب الورقي يبقى خياره الأول إن أراد القراءة، مبينًا أن الورق يمنح القارئ تجربة بصرية لا تتطلب شحنًا أو اتصالًا، بل فقط لحظة صفاء وكتاب بين يديه, مبينًا أن الكتاب المطبوع سيبقى دائمًا رمزًا للمعرفة الكلاسيكية، وعلامة على التمسك بجذور القراءة الأصلية.وأوضحت جهينة العامري، وهي موظفة في دار نشر سعودية مشاركة في المعرض، أن أنماط القراءة تتنوع حسب الفئات العمرية، موضحة أن قصص الرعب تحظى بشعبية لدى الأطفال والمراهقين الذين ينجذبون إلى الخيال والإثارة، ويفضّل الشباب في العشرينيات من العمر، كتب التنمية الذاتية وتطوير المهارات، لما تمنحهم من تحفيز واستكشاف للذات.وأضافت أن كبار السن غالبًا ما يميلون إلى الكتب الدينية والفلسفية التي تلامس الوجدان وتثير التأملات العميقة، وهو ما يجعلنا نرى في كل قارئ رحلة فكرية مختلفة، لكنها جميعًا تبدأ من صفحة وتعود إلى كلمة.وأجمع عدد من دور النشر المشاركة في المعرض إلى أن كتب تطوير الذات والتنمية البشرية تسجّل حضورًا لافتًا في قائمة الكتب الأكثر مبيعًا تليها الروايات والكتب الدينية، مؤكدين أن هذا التوجه يعكس تنوّع اهتمامات القرّاء وسعيهم إلى موازنة الجانب المعرفي بالروحي والوجداني.وشاركت المملكة بجناح مميز تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، يسلط الضوء على الإنتاج الأدبي السعودي ويستعرض التجارب المعرفية في ظل التحولات الرقمية، من خلال ندوات وجلسات حوارية تستقطب جمهورًا متنوعًا من الزوار والمثقفين.ورغم ما تتيحه التقنية من سهولة الوصول وسرعة النشر، يثبت الواقع أن الكتاب الورقي لا يزال حاضرًا بقوة، ليس فقط كوسيط للمعرفة، بل جزءًا من التجربة الإنسانية والثقافية المتجذّرة في المجتمعات. يُذكر أن معرض مسقط الدولي للكتاب يُعد من أبرز الفعاليات الثقافية في المنطقة، ويُشكّل منصة معرفية سنوية تجمع بين القرّاء والناشرين والمبدعين، ويؤكد من خلال زخمه الجماهيري وتنوع برامجه أن الكتاب الورقي لا يزال صامدًا في وجه التحولات التقنية. مقالات ذات صلة

في كل بيت طبلية ونشابة.. سيدات الأقصر يجهزن «فطير رمضان» أهم طقوس الصعيد لاستقبال الشهر المبارك
في كل بيت طبلية ونشابة.. سيدات الأقصر يجهزن «فطير رمضان» أهم طقوس الصعيد لاستقبال الشهر المبارك

مصرس

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

في كل بيت طبلية ونشابة.. سيدات الأقصر يجهزن «فطير رمضان» أهم طقوس الصعيد لاستقبال الشهر المبارك

ينفرد أهالي الصعيد الجواني بعادات وتقاليد معينة، في الاستعداد لاستقبال شهر رمضان المبارك، قبل حلوله بعدة أيام، تميزهم عن غيرهم، وتختلف هذه العادات من محافظة لأخرى ومن قرية لآخرى، كلٕ على حسب تقاليده التي نشأ عليها، سواء في المأكولات، أو الزينة أو غيرها، كانفراد بعض قرى الأقصر بصناعة 'فطير رمضان' ونصب طبليَّة، ووضع النشابة، عليها داخل كل منزل خلال هذه الأيام من أجل تجهيز الفطير الناشف الذي يعد وجبة أساسية على مائدة رمضان طوال الشهر. الفطير الناشفوقالت فاطمة محمد، أحد أهالي قرية الحميدات شرق التابعة لمركز ومدينة إسنا جنوب محافظة الأقصر، ل'أهل مصر': أن صنع كميات الفطير داخل كل منزل من منازل أهالي القرية هذه الأيام، يعد عادة أساسية فى قريتهم اعتادوا عليها منذ قديم الأزل من أجل تخزينه لاستقبال شهر رمضان، لافتة إلى أنه يتم صناعته أمام فرن الطين، بمشاركة جميع فتيات وسيدات المنزل فى نشب الفطير، وجلوس إحداهن أمام الفرن لإدخال الفطير داخل الفرن وإخراجه عقب استوائه.وأوضحت، أنه يتم عمل الفطير قبل شهر رمضان ب 15 يومًا أو اسبوع أو أقل، حيث تقوم ربة المنزل بتجهيز كمية من دقيق القمح، ثم إناء متوسط 'حلة' ثم وضع كمية من الماء والملح حسب الرغبة وتحريكها حتى الذوبان، ثم وضع كمية دقيق مقدار 2 كيلة أو قدح، أو مد دقيق حسب احتياج أهالي المنزل طوال شهر رمضان، ثم تقوم ربة المنزل أو إحدى بناتها بعجينه جيدا لمدة قد تصل إلى نصف ساعة، ثم بعد ذلك يتم تقطيعه إلى كرات دائرية مثل حجم البرتقال.تقطيع العجين إلى كرات دائريةوأضافت أن الفتيات أو السيدات الأقارب، أو نساء الجيران تقوم كل واحدة منهن بتجهيز «طبليتها ونشابتها» وتجلس أمامها واضعة فوق الطبلية قطعة العجينة التي تم تقطيعها ورشة دقيق فوقها وتحتها، ثم تبدأ فى نشبها حتى تصير دائرة كبيرة تغطي جميع أنحاء الطبلية، ثم تقوم بلفها على النشابة ' أداء خشبيه متوسطة الطول' وتسلمها للفتاة أو السيدة التي تجلس أمام الفرن، ثم تضعها الأخرى داخل الفرن وتنتظرها حتى تستوي ثم بعد ذلك تخرجها ناشفة، وتضعها على طبق كبير، أو عمرة، وسط أجواء من البهجة والسرور خلال التجهيز لاستقبال شهر رمضان.نشب الفطير بالنشابةوتابعت أنه بعد تجهيز كميات كبيرة من الفطير ووضعها داخل الاطباق، وغيرها يتم تخزينه داخل عدد من أجولة الدقيق الفارغة، ثم ربط الجوال ووضعه فى مكان آمن، لافتة إلى أنهاعتاد الأهالي أول يوم فى رمضان على عمل وتجهيز طبق كبير لفتة ال 'فطير أب سخينة' على مائدة الإفطار، بجانب البط المسكوفي التي تحرص ربات المنازل على شرائه قبل رمضان بشهرين ثم تربيته فى بيوتهن استعدادا لتجهيز واحدة منه أول أيام الشهر المبارك،وضعها على مائدة الإفطار داخل كل منزل من منازل أهالي الأقصر كعادة تراثية أساسية يجب تنفيذها أول يوم.وأكدت 'أميرة أحمد' إحدى سيدات قرية الدير شرق جنوب محافظة الأقصر، أن 'الفطير' يتم استخدامه طوال شهر رمضان خلال وجبتين وهما؛ وجبة الإفطار حينما يتم عمله 'فطير أب سخينة' ويعد وجبة أساسية عندهم في أول يوم رمضان لتعودهم عليه منذ الصغر وشعورهم بأن المائدة ينقصها شيء إذا تم تجهيز مأكولات على المائدة بدون الفطير.ولفتت سيدة أخرى من داخل القرية أن الفطير يتم استخدامه أيضا فى السحور من خلال عمله ' فطير بلبن' حيث تقوم السيدة بتقطيع الفطير الناشف إلى قطع متوسطة ثم سكب اللبن المغلي عليه، ورش كمية من السكر عليه حسب الرغبة وتناوله بالملعقة، ويعد وجبة أساسية فى السحور لدى البعض داخل القرى، لشعورهم بأنه يقلل العطش خلال ساعات السحور، فضلا عن كونه مشبعاً ويمد الصائم بكمية من الطاقة طوال ساعات الصيام.وأشار أهالي جنوب الأقصر فى ختام حديثهم ل ' أهل مصر' إلى أنهم ينتظروا هذه الأيام كل عام من أجل عمل الفطير وانتشار البهجة بصنعه داخل كل منزل خلال تجهيزها إياه لاستقبال الشهر الكريم، لما لهذه الأكلة ' فطير السخينة' فى الإفطار و' فطير اللبن' فى السحور من أهمية كبرى فى حياتهم، مؤكدين أنهم تناقلوها عن أجدادهم منذ قديم الأزل وتوارثوها منهم لخفتها على المعدة ولما لها من فوائد صحية عديدة، وطعم لذيذ يميزها عن غيرها من باقي الأطعمة.النشبتكبير الفطير بالنشابةلف الفطيرة على النشابة بعد تكبيرهادخول الفطير داخل الفرنإخراج الفطير من الفرن بعد استوائهوضع الفطير الجاهز داخل العمرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store