أحدث الأخبار مع #فالفيردي


النهار
منذ 2 أيام
- رياضة
- النهار
فالفيردي يُعيد أتلتيك بلباو إلى المجد الأوروبي
مع الأضواء المتجهة نحو هانسي فليك وإنجازاته مع نادي برشلونة في هذا الموسم، يبدو أنّ كثيرين يغفلون الدور البارز الذي يلعبه المدرب الإسباني إرنستو فالفيردي مع نادي أتلتيك بلباو. أثبت إرنستو فالفيردي جدارته في هذا الموسم، إذ استطاع تحقيق العديد من الإنجازات مع أتلتيك بلباو، مستعيداً مسار الفريق الصحيح رغم التحديات وقلّة الموارد التي قد تعترض طموحاته. بنى فالفيردي فريقاً قوياً وجريئاً لا يخشى مواجهة أيّ خصم مهما كانت قوته. وشكّل فريقاً بروح قتالية لا يعرف الخوف أو الاستسلام حتى اللحظة الأخيرة. وكان هذا الإصرار مفتاحاً لرحلته المميزة مع الفريق. قاد أتلتيك بلباو للتأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، وهو إنجاز تحقق للمرّة الثالثة في تاريخ النادي، وللمرّة الثانية تحت قيادته (المرّة الأولى كانت عندما أعاد الفريق إلى البطولة الكبرى في عام 2014). هذا الموسم، ضمن أتلتيك بلباو مقعده في المركز الرابع أو الخامس قبل نهاية الموسم، معززاً جهوده بإنجاز رائع. لكن إنجازات فالفيردي لم تتوقف عند هذا الحدّ، فقد جعل من فريقه الأفضل دفاعياً في الدوري الإسباني هذا الموسم، ولم تتلقَ شباكه سوى 26 هدفاً خلال 37 مباراة، متفوّقاً بذلك على أتلتيكو مدريد صاحب ثاني أقوى خط دفاع بفارق 4 أهداف. كذلك، سجّل فريقه 54 هدفاً وجمع 70 نقطة، مما يعكس الكفاءة التدريبية والانضباط التكتيكي تحت قيادته. أتلتيك بلباو يقدّم موسماً استثنائياً (أ ف ب) منذ عودته إلى تدريب أتلتيك بلباو، ترك فالفيردي بصمة واضحة على هوية وروح الفريق. نجح بخلق منظومة قوية تتنافس محلياً وأوروبياً، واستطاع تطبيق أسلوب لعب متميز يعكس خطة استراتيجية واضحة. تألق الفريق أيضاً في الموسم الماضي عندما حقق لقب كأس ملك إسبانيا للمرّة الأولى منذ أكثر من 40 عاماً، كما شارك هذا الموسم في الدوري الأوروبي بعد انقطاع دام 7 سنوات، وبلغ نصف النهائي قبل أن يخرج على يد مانشستر يونايتد. ورغم الإقصاء، فإنّ العودة إلى دوري الأبطال بعد غياب 11 عاماً يُعدّ إنجازاً لا يُمكن نكرانه. يثبت إرنستو فالفيردي أنه ليس مجرّد مدرب عادي، بل يظهر كمشروع كرويّ استثنائي. التحدي الأكبر بالنسبة إليه هو توفير المزيد من الموارد والإمكانات ليواصل إحداث الفارق. وإذا تحقق ذلك، فقد يصبح أتلتيك بلباو خصماً لا يُستهان به في الموسم المقبل.


الدستور
منذ 4 أيام
- رياضة
- الدستور
تشكيل ريال مدريد أمام إشبيلية في الدوري الإسباني (المتوقع)
تشكيل ريال مدريد أمام إشبيلية في الدوري الإسباني المتوقع، أكثر ما يترقبه عشاق الساحرة المستديرة ومحبو الكرة العالمية، لمتابعة اللقاء اليوم الأحد، ضمن منافسات الجولة السابعة والثلاثين من مسابقة الليجا لهذا الموسم. موعد مباراة ريال مدريد ضد إشبيلية في الدوري الإسباني يحل فريق ريال مدريد ضيفًا على إشبيلية، على ملعب "رامون سانشيز بيزخوان"، ضمن منافسات الجولة السابعة والثلاثين من بطولة الدوري الإسباني "الليجا" خلال الموسم الجاري 2024-2025. ومن المقرر أن تنطلق مباراة إشبيلية ضد ريال مدريد في الدوري الإسباني، اليوم الأحد، في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت "القاهرة ومكة المكرمة". تشكيل ريال مدريد المتوقع أمام إشبيلية في الدوري الإسباني في حراسة المرمى: تيبو كورتوا. خط الدفاع: فالفيردي - أوريلين تشواميني - جاكوب رامون - فران جارسيا. خط وسط الملعب: أردا جولر - داني سيبايوس - لوكا مودريتش - جود بيلينجهام. في خط الهجوم: إندريك - كيليان مبابي. غيابات ريال مدريد أمام إشبيلية ويفتقد فريق ريال مدريد في مباراة اليوم لخدمات عدد من اللاعبين، على رأسهم فينيسيوس جونيور، رودريجو، داني كارفاخال، ديفيد ألابا، إيدير ميليتاو، أنطونيو روديجر، فيرلاند ميندي، راؤول أسينسيو، وإبراهيم دياز. بينما شهدت قائمة ريال مدريد استدعاء عدد من اللاعبين الشباب، مثل: يوسف لخديم، جاكوب رامون، ماريو ريفاس، شيما أندريس، وفيكتور مونيوز. ترتيب الدوري الإسباني يتواجد فريق ريال مدريد حاليًا في المركز الثاني في جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 78 نقطة، وبفارق 7 نقاط عن غريمه برشلونة صاحب الصدارة برصيد 85 نقطة. بينما يتواجد فريق إشبيلية حاليًا في المركز الرابع عشر في جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 41 نقطة، وذلك بعد خوض 36 جولة من مسابقة الليجا خلال الموسم الجاري.


صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- رياضة
- صحيفة الخليج
شاب في سن الـ17 يقود ثورة كتالونيا.. برشلونة سيد إسبانيا بكرة قدم مجنونة
عاد برشلونة للتربع على قمة الدوري! فالفوز على جاره إسبانيول 2-0 منح النادي الكتالوني لقبه الـ28 في تاريخه في خضم نهاية موسم مجنون ومليء بالوعود، كرّسه سيداً لإسبانيا بعدما سيطر على كل البطولات ونال ثلاثية السوبر والكأس والدوري. كرّس هذا الانتصار اللعب الجميل، فمع هجومه المتفجّر وكرة القدم الشاملة المثيرة التي عكسها داخل الملاعب، تحوّل برشلونة في غضون بضعة أشهر فقط إلى آلة جماعية ساحرة بقيادة مدربه الجديد الألماني هانزي فليك. تغلب النادي الكتالوني على الصعوبات المالية من أجل إحكام قبضته على «أرمادا» (كتيبة) نجوم غريمه التقليدي ريال مدريد المجرد من لقبه وصاحب لقب الوصافة. ويُضاف اللقب الـ28، وهو التتويج الثاني فقط لبرشلونة في غضون 6 سنوات بعد الفوز في عام 2023 بقيادة نجم خط وسطه السابق تشافي، إلى كأس الملك والكأس السوبر ضمن ثلاثية لم يكن بإمكان أي شخص أن يضعها في الحسبان في أغسطس الماضي، خصوصاً بعدما دعم ريال بطل إسبانيا وأوروبا صفوفه بالمهاجم الفرنسي كيليان مبابي قادماً من باريس سان جيرمان. استهل برشلونة بدايته في «لا ليغا» بانطلاقة صاروخية، قبل أن يمرّ بمرحلة فراغ بين نوفمبر ويناير ما كان بإمكانه أن يكلفه غالياً بفقدان اللقب، ليعود ويستعيد توازنه منهياً الموسم بطريقة مثالية. مع 14 فوزاً وتعادلين، نجح في تجاوز النادي الملكي الذي كان يتربع على الصدارة بفارق 10 نقاط في فبراير. ثورة فليك في برشلونة في موسمه الأول، أقدم فليك على إحداث تغييرات جذرية في بنية الفريق فارضاً أسلوبه ومبادئه الكروية في اللعب الهجومي، لذا يعتبر الألماني عراب هذا الانتصار. حافظ برشلونة على استحواذه على الكرة الذي اشتهر به في السنوات الماضية، ولكن مع لعب عمودي ومخاطرة أكثر مما كان عليه خلال حقبة مدربه السابق ابن النادي تشافي الذي تعرض لانتقادات لاذعة بسبب خجله وافتقاره للطموح. عاد عملاق كتالونيا إلى «حمضه النووي» المستوحى من كرة القدم الشاملة التي كان يقدمها مدربه السابق الراحل الهولندي يوهان كرويف. ورغم أن برشلونة كان مديناً في فوزه بلقبه الأخير في عام 2023 في المقام الأول لدفاعه الصلب، فإن تتويجه الحالي تكرس بفضل هجومه الناري، بقيادة الشاب لامين جمال ابن الـ17 عاماً، وهو ما مكّن النادي أخيراً من الإطاحة بريال. شكّل جمال الذي يلعب بقدمه اليسرى ويصعب رصده على الجناح الأيمن، ثلاثياً لا يمكن إيقافه مع المهاجمين البولندي روبرت ليفاندوفسكي الذي يخوض موسمه الأكثر غزارة في كتالونيا وهو في سن الـ37 عاماً، والبرازيلي رافينيا الذي بات مهاجماً متكاملاً وقائداً فاجأ الجميع. لقد حوّل اللاعبون الثلاثة برشلونة إلى آلة تسجيل أهداف، مع 96 هدفاً في 35 مباراة، أكثر بـ24 هدفاً من «الرباعي المذهل» في نادي العاصمة المؤلف من مبابي والبرازيليين فينيسيوس جونيور ورودريغو والإنجليزي جود بيلينغهام. عودة برشلونة إلى القمم الأوروبية كما أظهر النادي الكتالوني قوة ذهنية في جميع المراحل، عاكساً قدرته تقريباً على تسجيل هدف على الأقل أكثر من منافسه، حتى لو تخلف في النتيجة، وأكبر برهان على ذلك الكلاسيكو الأخير الأحد حين تأخر بهدفين أمام ريال مدريد قبل أن ينتفض ويسجل أربعة أهداف في الشوط الأول ويخرج فائزاً 4-3. كانت خسارة ريال، على الرغم من تسجيل مبابي ثلاثية فريقه، الرابعة أمام برشلونة هذا الموسم، بعد خسارة مباراة الذهاب ونهائيي الكأس والكأس السوبر، ليدق رجال فليك آخر مسمار في نعش آمال فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي للاحتفاظ باللقب. وبإمكان فليك الذي من المتوقع أن يمدد عقده حتى عام 2027، الاعتماد على المجموعة ذاتها من الكوادر في محاولته لاستعادة كل الهيبة لفريق أضعفته خيبات الأمل الأوروبية ومسائل رياضية ومشكلات مالية في المواسم الأخيرة. وسيكون أمام مدرب بايرن مونيخ الألماني السابق عدة مشاريع لإكمالها: تعزيز الدفاع الهش والذي انتهى بانهيار أحلام برشلونة في الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة السادسة في تاريخه في الدور نصف النهائي أمام إنتر الإيطالي (خسر 6-7 في مجموع المباراتين)، وإيجاد هوية الحارس الأساسي بين الخشبات الثلاثة. قال فليك «بدأت مغامرتنا العام الماضي، ولم تنته بعد» مدركاً أهمية التحدي التالي الذي يواجه فريقه وهو «تعلم كيفية الدفاع».


يلا كورة
منذ 7 أيام
- رياضة
- يلا كورة
بريمونتادا +90 أمام مايوركا.. ريال مدريد يؤجل احتفالات برشلونة في الدوري الإسباني
نجح نادي ريال مدريد في قلب الطاولة على ضيفه مايوركا من التأخر مساء اليوم الأربعاء (1-0) إلى الفوز (2-1) في مباراة جمعت بينهما على ملعب سانتياجو برنابيو، ضمن الجولة السادسة والثلاثين من منافسات الدوري الإسباني. وتأجل تتويج برشلونة بلقب الدوري الإسباني إلى مباراته ضد إسبانيول، إذ قلص ريال مدريد الفارق إلى 4 نقاط. تشكيل ريال مدريد حراسة المرمى: تيبو كورتوا الدفاع: فيدي فالفيردي، جاكوبو رامون، راؤول أسينسيو، فران جارسيا الوسط: لوكا مودريتش، داني سيبايوس، أردا جولر، جود بيلينجهام الهجوم: كيليان مبابي، إندريك وضمت قائمة ريال مدريد الاحتياطية كلًا من: فران جونزاليس، سيرجيو ميستري، خيسوس فاييخو، يوسف لخديم، جونزالو جارسيا، تشيما أندريس، دافيد خيمينيز، فيكتور مونوز، ماريو ريفاس. تفاصيل مباراة ريال مدريد ومايوركا وبدأ ريال مدريد في تشكيل خطورة على مرمى مايوركا مبكرًا، ليتصدى الحارس لتسديدة البرازيلي إندريك في الدقيقة 5. وتقدم مايوركا بهدف مباغت في الدقيقة 11 إثر تسديدة قوية من مارتن فالينت، لم يتمكن كورتوا من التصدي لها، لتسكن شباك ريال مدريد. وحاول ريال مدريد كثيرًا على مرمى مايوركا، بدءً من تسديدة لوكا مودريتش التي اصطدمت بتألق الحارس في الدقيقة 37. وعاد حارس مايوركا إلى تألقه مجددًا ليمنع مبابي من تسجيل هدف في الدقيقة 41، إذ أبعد تسديدته إلى ركلة ركنية. وصوب فالفيردي من خارج منطقة الجزاء تسديدة تألق حارس مايوركا في إبعادها عند حدود الدقيقة 43. ومع بداية الشوط الثاني، ظلت أفضلية ريال مدريد مستمرة ليسدد مودريتش كرة قوية بجوار قائم مايوركا الأيمن في الدقيقة 49. ومرت تسديدة مبابي اليسارية أعلى عارضة مايوركا بالدقيقة 67. وفي الدقيقة 68، أدرك ريال مدريد التعادل بفضل كيليان مبابي الذي راوغ لاعبًا داخل منطقة الجزاء ثم سدد كرة قوية في شباك مايوركا. ولم يهدأ ريال مدريد، ليحاول جولر من تسديدتين قويتين في الدقيقتين 77 و78 على المرمى، وسط تألق مستمر من حارس مايوركا. وأبعد حارس مايوركا تسديدة فالفيردي الصاروخية من خارج منطقة الجزاء على مرتين في الدقيقة 83، ليحصل مدريد على ركلة ركنية. وفي الدقيقة 85، أبدع حارس مايوركا في إيقاف تسديدة بيلينجهام، ليحولها إلى ركلة ركنية. وتفنن البديل الشاب جونزالو جارسيا في إضاعة فرصة هدف محقق لريال مدريد من داخل منطقة الست ياردات، كان ذلك في الدقيقة 88. وواصل حارس مايوركا تألقه، ليمنع فالفيردي من زيارة الشباك في الدقيقة 90، رغم تسديدته القوية والمتقنة في الوقت نفسه. واستطاع المدافع الشاب جاكوبو رامون تسجيل هدف قاتل في الثواني الأخيرة، بالتحديد في الدقيقة 90+5، ليمنح ريال مدريد 3 نقاط ثمينة أمام مايوركا.


Elsport
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- Elsport
فالفيردي: النتيجة كارثية بالنظر إلى أننا كنا نسيطر عليهم
اعرب المدير الفني لنادي اتلتيك بلباو عن خيبة امله بعد الخسارة القاسية التي تعرض لها امام مانشستر يونايتد في اياب الدور النصف نهائي من الدوري الاوروبي، معتبراً ان فريقه لعبنا بشكل جيد للغاية، وسيطر على المباراة لمدة 80 دقيقة، ولعب بالقرب من منطقة جزاء المنافس، وضغط عليهم، لكنه لعب بشكل سيء للغاية في الدقائق العشر الأخيرة. كرة القدم 90 دقيقة، وليست 80 أو 75 دقيقة. واضاف فالفيردي:" لم تكن المباراة سهلة على يونايتد، لا في مباراة الذهاب ولا في مباراة الإياب؛ بل كانت أكثر تكافؤًا مما توحي به النتيجة. دافعنا عن أنفسنا، لكن علينا أن نحافظ على رباطة جأشنا حتى النهاية، لأن هذه الفرق لا تغفر لنا، النتيجة كارثية بالنظر إلى أننا كنا نسيطر عليهم، وكنا نضغط للدخول في المباراة بعد أن فعلنا أصعب شيء، وهو تسجيل 1-0. لكن الدقائق العشر الأخيرة كانت سيئة للغاية، وشهدت لحظة ضعف."