logo
#

أحدث الأخبار مع #فانكليفأندآربلز

فان كليف أند آربلز تحتفي بإرثها الساحر مع تصاميم ألامبرا الفاخرة
فان كليف أند آربلز تحتفي بإرثها الساحر مع تصاميم ألامبرا الفاخرة

مجلة هي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

فان كليف أند آربلز تحتفي بإرثها الساحر مع تصاميم ألامبرا الفاخرة

في لحظة من الإبداع الأنيق والحِرَفية الرفيعة، تستعرض دار فان كليف أند آربلز واحدة من أكثر مجموعاتها شهرةً، "ألامبرا"، بتصاميم تنبض بالحظ والجمال منذ ابتكارها عام 1968. وتعود المجموعة هذا الموسم بإبداعات جديدة تكرّس شغف الدار بالتميّز والابتكار. إبداعات دار فان كليف أند آربلز من ألامبرا مشغولة انطلاقاً من العقيق الأزرق وبتعاونٍ فنّي مميز من بين أبرز الإضافات، يبرز عقد "فينتاج ألامبرا" الطويل، المؤلف من 20 حلية زخرفية مصنوعة من العقيق الأزرق المشعّ والمحفور بدقة باستخدام تقنية "غيوشيه"، يحيط بها الذهب الأصفر الدافئ. يعكس هذا التصميم تلاقي الحرفية الدقيقة مع الأناقة الخالدة في قطعة تنطق بالسحر والرقي، تعكس أسلوب الدار في المزج بين المواد النفيسة والرموز الزخرفية. ساعة "سويت ألامبرا" أما ساعة "سويت ألامبرا"، فقد تجلّت فيها براعة التفاصيل، حيث اجتمع العقيق الأزرق مع زخرفة غيوشيه على خلفية من الذهب الأصفر، لتحتضن حركة كوارتز سويسرية تضفي على الوقت لمسة من الشعر والفن. وفي خطوة تكمّل الجمالية الإبداعية، تعاونت الدار مع الثنائي الفني بورجو وجوفري، المتخصصَين في الرسوم المتحركة، لإطلاق حملة مرئية متكاملة. وقد أسفر هذا التعاون عن تصاميم حالمة تمزج بين عالم الطبيعة ورمز ألامبرا في مشاهد خيالية تتألق بشاعرية بصرية آسرة. ابداعات دار فان كليف أند آربلز الفاخرة كما أطلقت الدار خاتم "فينتاج ألامبرا" من وجهين، بتصميم يزاوج بين الذهب الأصفر المزخرف، والعقيق الأزرق المشرق، تزيّنه ماسة مركزية تتوسّط القطعة بأناقة نادرة. ويجسد هذا الإبداع التزام فان كليف أند آربلز المستمر في تقديم مجوهرات تعبّر عن الرقي، وتعكس ذوقاً فنياً رفيعاً لا يعرف حدودًا. تصميم يزاوج بين الذهب الأصفر المزخرف، والعقيق الأزرق المشرق وفي استمرارية لرحلة من الجمال بدأت منذ عقود، تدعو فان كليف أند آربلز عشاقها لزيارة متجرها في "ليه صالون دبي أوبرا"، حيث يُعرض معرض "ألامبرا: قصة عن الحظ ترويها فان كليف أند آربلز منذ العام 1968". هذا المعرض يحتفي بإرث الدار من خلال مجموعة من القطع التراثية التي تحتفي بالأناقة المستدامة والدلالات الرمزية التي طالما حملتها تصاميم ألامبرا.

في اليوم العالمي للتصميم..رموز أيقونية لا مثيل لها في عالم المجوهرات
في اليوم العالمي للتصميم..رموز أيقونية لا مثيل لها في عالم المجوهرات

مجلة سيدتي

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

في اليوم العالمي للتصميم..رموز أيقونية لا مثيل لها في عالم المجوهرات

في عالم المجوهرات الراقية، لا تكفي الأحجار الثمينة وحدها لصنع قطعة فريدة، بل تكمن القوة الحقيقية في الرمز. تلك العناصر البصرية التي تحمل معها تاريخاً وهوية وروح الدار. عبر العقود، اختارت أشهر دور المجوهرات العالمية رموزاً ميزتها عن غيرها، وأصبحت جزءاً لا يتجزأ من تراثها الإبداعي. من الكاميليا الرقيقة إلى الأفعى الجريئة، نستعرض هنا أشهر الرموز التي صنعت مجد هذه الدور، لمناسبة الاحتفال بيوم التصميم العالمي الذي يوافق 27 أبريل من كل عام. الكاميليا – توقيع الأناقة من شانيل Chanel زهرة الكاميليا ليست مجرد نبات في تصميمات شانيل Chanel، بل هي جزء من إرث غابرييل "كوكو" شانيل. اختارت كوكو الكاميليا رمزاً للدار؛ لأنها أحبّت بساطتها وتناسق شكلها الخالي من التعقيد. ومنذ عشرينيات القرن الماضي، أصبحت الكاميليا حاضرة في أزياء، عطور، وأهم قطع المجوهرات لدى شانيل Chanel. في كل قطعة تتجلى هذه الزهرة بأنوثة ناعمة وتفاصيل دقيقة ترمز إلى النقاء والأناقة الخالدة. البانثير – القوة والغموض من كارتييه Cartier منذ أول ظهور لنمر كارتييه Panthère de Cartier في ثلاثينيات القرن الماضي، أصبح هذا الحيوان المفترس رمزاً للجاذبية والجرأة. بدأت القصة مع المصممة الأسطورية "جان توسان" التي لُقّبت بـ"السيدة النمر"، حيث أدخلت هذا الحيوان الأنيق في عالم المجوهرات بطريقة لم يسبق لها مثيل. يجسد Panthère عند كارتييه Cartier التوازن بين القوة والرقي، وغالباً ما يُنفّذ بأسلوب ثلاثي الأبعاد، مرصعاً بالألماس وحجر الأونيكس أو الزمرد لعينيه. الأفعى – الحكمة والتجدد من بولغاري Bvlgari الأفعى Serpenti هي من أكثر الرموز إثارة في عالم المجوهرات، ولا أحد جسّدها كما فعلت دار بولغاري Bvlgari منذ خمسينيات القرن الماضي، أصبحت الأفعى رمزاً مميزاً للدار الإيطالية، تعبّر عن الحكمة، التجدد، والقوة الأنثوية. صُمّمت مجوهرات Serpenti بخطوط لولبية ملتفة تحاكي حركة الأفعى، مع استخدام أحجار كريمة زاهية وألوان جريئة تبرز الطابع الفخم لقطع بولغاري Bvlgari. الآلمبرا – الحظ والأناقة من فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels قلادة Alhambra الشهيرة من فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels تم تصميمها لأول مرة عام 1968، مستوحاة من نبات النفل رباعي الأوراق "زهرة البرسيم" Four-leaf clover، الذي يُعتقد أنه يجلب الحظ. هذه القلادة المميزة، بخطوطها الناعمة وإطارها الذهبي المخرّم، أصبحت رمزاً للأناقة الباريسية الكلاسيكية. وتقدمها الدار بمزيج متنوّع من الأحجار مثل العقيق، عرق اللؤلؤ، المالاكيت والفيروز، ما يجعل كل قطعة فريدة ولكن ضمن هوية موحّدة. المفتاح – رمزية الأمل من تيفاني أند كو Tiffany & Co من بين أكثر التصاميم شهرة لدى تيفاني أند كو Tiffany & Co، يبرز "المفتاح" كرمز أنيق يحمل بين طياته الكثير من المعاني. لم تكن هذه القطع مجرد إكسسوارات، بل رسائل ضمنية تجسد التفاؤل، الحرية، والفرص الجديدة. أطلقت تيفاني مجموعة "Tiffany Keys" في عام 2009، لكنها استندت إلى أرشيفات تعود لأوائل القرن العشرين، حيث كانت المفاتيح تُهدى كرمز لفتح القلب أو لبداية مرحلة جديدة في الحياة. تأتي المفاتيح بتصاميم متنوعة، بعضها مستوحى من الطراز القوطي، وأخرى من الطراز الفيكتوري، وغالباً ما تُرصع بالألماس أو تُصنع من الذهب الأبيض أو الوردي.

دار فان كليف أند آربلز ومركز تشكيل في دبي يحتفيان هذا العام بعقد على تأسيس جائزة المصمّم الناشئ بدبي
دار فان كليف أند آربلز ومركز تشكيل في دبي يحتفيان هذا العام بعقد على تأسيس جائزة المصمّم الناشئ بدبي

أخبار مصر

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار مصر

دار فان كليف أند آربلز ومركز تشكيل في دبي يحتفيان هذا العام بعقد على تأسيس جائزة المصمّم الناشئ بدبي

في عالم المجوهرات والتصميم الراقي تتألق بعض الشراكات كنجوم ثابتة في سماء الإبداع، وتروي قصصًا ملهمة عن الشغف والحرفية، وواحدة من هذه القصص تتجسد في التعاون الطويل بين دار فان كليف أند آربلز ومركز تشكيل في دبي، حيث يحتفيان هذا العام بمرور عقدٍ كاملٍ على تأسيس جائزة المصمّم الناشئ..المبادرة التي باتت منصة محورية لاكتشاف ورعاية المواهب الواعدة في المنطقة.ومن قلب ند الشبا ينبض معرض خاص يُجسّد رحلة عشر سنوات من الابتكار والتجريب، مستعرضًا أعمال مصممين شباب أعادوا تعريف مفهوم التصميم الوظيفي المستوحى من التراث المحلي بروح عصرية، وعبر هذا المعرض لا يتم فقط استعراض إبداعات مبهرة، بل يُفتح أيضًا حوار حقيقي بين الأجيال يجمع بين ماضي المنطقة ومستقبلها في لوحة فنية تنبض بالحياة. ونقدم اليوم دعوة لاكتشاف تفاصيل هذا الاحتفاء الاستثنائي من قصص المصممين وأعمالهم المبدعة، إلى رؤية الدار العريقة ومركز تشكيل في دعم المشهد الإبداعي الإقليمي.فان كليف أند آربلز وتشكيل، عقدٌ من الإبداع يحتفى به في دبي في قلب المشهد الإبداعي بدبي تتألق دار فان كليف أند آربلز بالتعاون مع مركز تشكيل عبر احتفالية خاصة بمرور عشر سنوات على تأسيس جائزة المصمّم الناشئ، يأتي هذا الحدث الفريد في مركز تشكيل ند الشبا الذي خضع مؤخرًا لعملية تجديد شاملة، ليقدم لعشاق الفن والتصميم معرضًا يحتفي بالإبداع المحلي ويُبرز مواهب واعدة من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والبحرين وعُمان وقطر والكويت.وتعود بداية حكاية هذه الجائزة إلى عام 2013 حين أطلقت دار فان كليف أند آربلز مبادرتها الطموحة لرعاية المواهب الصاعدة، حيث تدعو المصممين الناشئين سنويًا إلى تقديم مقترحات لمشاريع وظيفية تتمحور حول موضوع متجدد، وبينما تغيرت الموضوعات على مدار السنوات ظل الجوهر ثابتًا: تمكين الإبداع ودعمه.وقد أثمرت هذه المسيرة عن تتويج عشرة فائزين بالإضافة إلى تكريم العديد من المتأهلين للنهائيات، والذين قدم كل منهم رؤية فريدة للحياة عبر مواد محلية الصنع وحرفية غنية بالابتكار.معرض استثنائي في تشكيل يحظى الفائزون والمتأهلون النهائيون في كل دورة بفرصة لا تعوض، حيث يمكنهم المشاركة في دورة تدريبية مكثفة تستمر خمسة أيام في ليكول مدرسة فنون صياغة المجوهرات التابعة للدار في دبي، كما يحظى الفائز بالجائزة الكبرى بتجربة غامرة في باريس تستمر خمسة أيام ينهل خلالها من خبرات العاصمة الفرنسية في مجالات الحرفية الرفيعة والتصميم.ويجدر بالذكر أن ليكول التي تأسست بمبادرة من دار فان كليف أند آربلز، تكرّس جهودها لنقل التراث الثقافي لفن صياغة المجوهرات إلى أجيال جديدة، حيث تقدم برامج تعليمية متخصصة تُعمق الفهم بفنون الصياغة وتسلط الضوء على تاريخها العريق، ومن هنا يتجلى دور ليكول كركيزة أساسية تدعم طموحات الدار في نشر ثقافة المجوهرات على نطاق عالمي.وفي الدورة الأخيرة من الجائزة اجتمع عدد من أبرز الأسماء في عالم التصميم ضمن لجنة التحكيم مثل المصمّم الإماراتي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

رموز أيقونية في عالم تصميم المجوهرات.. توقيعات خالدة لأشهر الدور العالمية
رموز أيقونية في عالم تصميم المجوهرات.. توقيعات خالدة لأشهر الدور العالمية

مجلة سيدتي

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

رموز أيقونية في عالم تصميم المجوهرات.. توقيعات خالدة لأشهر الدور العالمية

في عالم المجوهرات الراقية، لا تكفي الأحجار الثمينة وحدها لصنع قطعة فريدة، بل تكمن القوة الحقيقية في الرمز. تلك العناصر البصرية التي تحمل معها تاريخاً وهوية وروح الدار. عبر العقود، اختارت أشهر دور المجوهرات العالمية رموزاً ميزتها عن غيرها، وأصبحت جزءاً لا يتجزأ من تراثها الإبداعي. من الكاميليا الرقيقة إلى الأفعى الجريئة، نستعرض هنا أشهر الرموز التي صنعت مجد هذه الدور، لمناسبة الاحتفال بيوم التصميم العالمي الذي يوافق 27 أبريل من كل عام. الكاميليا – توقيع الأناقة من شانيل Chanel زهرة الكاميليا ليست مجرد نبات في تصميمات شانيل Chanel، بل هي جزء من إرث غابرييل "كوكو" شانيل. اختارت كوكو الكاميليا رمزاً للدار؛ لأنها أحبّت بساطتها وتناسق شكلها الخالي من التعقيد. ومنذ عشرينيات القرن الماضي، أصبحت الكاميليا حاضرة في أزياء، عطور، وأهم قطع المجوهرات لدى شانيل Chanel. في كل قطعة تتجلى هذه الزهرة بأنوثة ناعمة وتفاصيل دقيقة ترمز إلى النقاء والأناقة الخالدة. البانثير – القوة والغموض من كارتييه Cartier منذ أول ظهور لنمر كارتييه Panthère de Cartier في ثلاثينيات القرن الماضي، أصبح هذا الحيوان المفترس رمزاً للجاذبية والجرأة. بدأت القصة مع المصممة الأسطورية "جان توسان" التي لُقّبت بـ"السيدة النمر"، حيث أدخلت هذا الحيوان الأنيق في عالم المجوهرات بطريقة لم يسبق لها مثيل. يجسد Panthère عند كارتييه Cartier التوازن بين القوة والرقي، وغالباً ما يُنفّذ بأسلوب ثلاثي الأبعاد، مرصعاً بالألماس وحجر الأونيكس أو الزمرد لعينيه. الأفعى – الحكمة والتجدد من بولغاري Bvlgari الأفعى Serpenti هي من أكثر الرموز إثارة في عالم المجوهرات، ولا أحد جسّدها كما فعلت دار بولغاري Bvlgari منذ خمسينيات القرن الماضي، أصبحت الأفعى رمزاً مميزاً للدار الإيطالية، تعبّر عن الحكمة، التجدد، والقوة الأنثوية. صُمّمت مجوهرات Serpenti بخطوط لولبية ملتفة تحاكي حركة الأفعى، مع استخدام أحجار كريمة زاهية وألوان جريئة تبرز الطابع الفخم لقطع بولغاري Bvlgari. الآلمبرا – الحظ والأناقة من فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels قلادة Alhambra الشهيرة من فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels تم تصميمها لأول مرة عام 1968، مستوحاة من نبات النفل رباعي الأوراق "زهرة البرسيم" Four-leaf clover، الذي يُعتقد أنه يجلب الحظ. هذه القلادة المميزة، بخطوطها الناعمة وإطارها الذهبي المخرّم، أصبحت رمزاً للأناقة الباريسية الكلاسيكية. وتقدمها الدار بمزيج متنوّع من الأحجار مثل العقيق، عرق اللؤلؤ، المالاكيت والفيروز، ما يجعل كل قطعة فريدة ولكن ضمن هوية موحّدة. المفتاح – رمزية الأمل من تيفاني أند كو Tiffany & Co من بين أكثر التصاميم شهرة لدى تيفاني أند كو Tiffany & Co، يبرز "المفتاح" كرمز أنيق يحمل بين طياته الكثير من المعاني. لم تكن هذه القطع مجرد إكسسوارات، بل رسائل ضمنية تجسد التفاؤل، الحرية، والفرص الجديدة. أطلقت تيفاني مجموعة "Tiffany Keys" في عام 2009، لكنها استندت إلى أرشيفات تعود لأوائل القرن العشرين، حيث كانت المفاتيح تُهدى كرمز لفتح القلب أو لبداية مرحلة جديدة في الحياة. تأتي المفاتيح بتصاميم متنوعة، بعضها مستوحى من الطراز القوطي، وأخرى من الطراز الفيكتوري، وغالباً ما تُرصع بالألماس أو تُصنع من الذهب الأبيض أو الوردي.

فان كليف أند آربلز..شاعرية الزمن تحت سماء باريس الساحرة
فان كليف أند آربلز..شاعرية الزمن تحت سماء باريس الساحرة

مجلة سيدتي

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

فان كليف أند آربلز..شاعرية الزمن تحت سماء باريس الساحرة

في نسخة العام 2025 من معرض الساعات والعجائب ، كرمت دار فان كليف أند آربلز Van Cleef & A الفرنسية العريقة، باريس، المدينة التي أبصرت بها النور، وشهدت على قصة الحب التي كانت خلف تأسيس واحدة من أعرق دور المجوهرات في العالم. وفي باريس ، استضافت فان كليف أند آربلز لقاءات ثمينة مع مجموعة "بونت دي أموريو"، مُرحبةً بتناغمات لونية جديدة، ومُسطرةً فصلاً جديداً مع ساعة Lady Arpels Bal des Amoureux الأتوماتيكية، تروي هذه الأخيرة قصة لقاءٍ رقيق، عند تقاطع الحرف اليدوية والخبرة الميكانيكية في ورش صناعة الساعات التابعة لدار فان كليف آند آربلز في جنيف. وفي إطار رؤية الدار "شاعرية الوقت"، تتيح قطعتان استثنائيتان فرصةً للتأمل في مرور الزمن على إيقاع أجنحة كيوبيد، أو الاستمتاع برقصة باليه ساحرة. وأخيراً، تحتفي الساعات المرصعة بالجواهر بتراث المجوهرات التي تُعبّر عن الوقت، وهي عزيزة على دار الساعات. "يُمثّل هذا الحدث دائماً فرصةً لنا لسرد قصتنا وعرض مجموعاتنا الشعرية، مثل مجموعة "جسر الحب". هذه الساعات، التي أُطلقت عام 2010 وأُعيد ابتكارها بألوان متعددة، أصبحت علامةً مميزةً للدار على مر السنين. إنها تُجسّد شاعرية الوقت العزيزة على دار فان كليف آند آربلز، وخبرتها الميكانيكية، وتمسكها بالحرف اليدوية، مع التعبير عن أحد مصادر إلهامها الأساسية: وهو الحب". كاترين رينييه..الرئيسة والمديرة التنفيذية لدار فان كليف أند آربلز فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels..قصة دار وُلدت من الحب بدأت قصة فان كليف أند آربلز عام 1895 بزواج ألفريد فان كليف وإستير (المعروفة باسم إستيل) آربلز، وكلاهما من عائلاتٍ تعمل في مجال المجوهرات، وفي عام 1906، تأسست دار المجوهرات والساعات الفاخرة فان كليف أند آربلز في 22 ساحة فاندوم في باريس. لطالما غذى الحب إبداع الدار منذ نشأتها، فأول قطعةٍ ذُكرت في سجلات المبيعات عام 1906 هي قلبٌ مُرصّعٌ بالألماس، إلى جانب الحظ والطبيعة، يُعد هذا الموضوع مصدر إلهامٍ رئيسي لفان كليف أند آربلز، ويُجسّد رؤيتها الإيجابية للحياة، يتجلى هذا الالتزام من خلال رموز الحب الثمينة: باقات الزهور، كيوبيد، طيور الحب، الرسائل السرية، والأزواج العاشقون. تُزيّن هذه الرموز المجوهرات والساعات، مُثيرةً بذلك قصصاً رومانسية رقيقة، كما هو الحال في ساعات مجموعة بونت دي أموريو Pont des Amoureux . منذ عام 2006، عبّرت الدار عن شاعرية عالمها من خلال ساعاتها المُعقدة. في هذه المجموعة، تجمع الإبداعات بين الخبرة الميكانيكية والمواد الثمينة والحرفية الفنية لإضفاء قصة مُميزة على كل ميناء. تتبع مرحلة التصميم الأولية عملية تطوير وهندسة مُمتدة لابتكار الحركات التي تُضفي الحياة على القطع. تشير الحركات برشاقة إلى الوقت على المينا، بينما تُعيد الرسوم المتحركة عند الطلب تمثيل رقة لقاء رومانسي، فيما تتضافر البراعة التقنية مع الرؤية الإبداعية، جامعةً مواهب صائغي المينا، والرسامين، وصانعي الأحجار الكريمة، ومرصّعي الأحجار الكريمة، لتصبح الساعات قطعاً ثمينة، تعكس رؤية فان كليف أند آربلز الشاعرية للوقت. مجموعة The Poetic Complications في عام 2010، كشفت فان كليف أند آربلز عن ساعة "بون دي أموريو"، وهي أول قطعة من " Poetic Complications " تفوز بجائزة في مسابقة جنيف الكبرى لصناعة الساعات. ومنذ ذلك الحين، تروي المجموعة قصة امرأة ورجل، تجمعهما العاطفة، يلتقيان على جسر في باريس، عند الظهر ومنتصف الليل، مُشيرَين إلى الساعات والدقائق بحركة رجعية مزدوجة. يبدو الوقت ثابتاً لثلاث دقائق، قبل أن تنفصل الأرقام لتشير إلى الساعات والدقائق من جديد، ولتجربة شاعرية هذه اللحظة، تتيح رسوم متحركة عند الطلب لمرتدي الساعة إعادة تشغيل المشهد لمدة اثنتي عشرة ثانية. هذا العام، تُثري أربع ساعات جديدة بأساور ثمينة القصة، كاشفةً عن الزوجين في مشاهد طبيعية تُجسّد لحظات مختلفة من اليوم، وفي المقابل، تتألق الموانئ بألوان الفجر والصباح والغسق وضوء القمر. تنبض هذه الديكورات الساحرة بالحياة من خلال تقنية مينا الغريسيل، المطبقة هنا كألوان مائية رقيقة في لوحة ألوان واسعة. في المقدمة، نُحتت صورة ظلية الجسر بدقة بالذهب، لتبرز من المشهد الطبيعي، مما يخلق تأثيراً منظورياً. تستمر القصة على ظهر العلبة بفضل تقنية طلاء المينا على زجاج الياقوت ونقش الذهب، كما ترافق الساعات أساور مرصعة بالجواهر، مرصعة بالكامل بالألماس وتدرجات من الياقوت، باللون الوردي الناعم أو الداكن لطرازي Aube وSoirée على التوالي، والأزرق الفاتح أو الغامق لطرازي Matinée وClair de Lune، فيما يسمح نظام التشابك المعقد للأحزمة بأن تعانق انحناءة المعصم بسلاسة. ساعة Lady Arpels Bal des Amoureux Automate استمراراً للقصة التي بدأت مع ساعة بون دي أموريو، تقدم فان كليف أند آربلز موعداً جديداً. ساعة ليدي آربلز بال دي أموريو أوتومات تُهيئ للقاء الزوجين في ديكور جديد كلياً. يُعيد هذا التصميم إحياء أجواء وسحر مقهى "جينجيت"، وهو مقهى رقص في الهواء الطلق، كان نموذجياً لضواحي باريس والمناطق المحيطة بها، وكان شائعاً في القرن التاسع عشر. تُقرّب حركة آلية العشاق من بعضهم البعض عند الظهر ومنتصف الليل. يُمكن إعادة إنشاء هذا المشهد الرقيق عند الطلب بضغطة زر على علبة الساعة، فيما يُشار إلى الساعات والدقائق بنجمتين تتحركان بنظام رجعي مزدوج، وهي سمة مميزة للمجموعة. داخل الميناء، تتضاعف تأثيرات العمق بخمسة مستويات مختلفة، تُذكّر لوحة الألوان من الرمادي والمينا الرمادي الملون بتباين الضوء والظل في ليلة مُرصّعة بالنجوم، كما تُذكّر الفوانيس الاحتفالية وطبقة من أحجار الرصف من الذهب الأبيض - المصنوعة يدوياً على يد حرفيي الدار - بشوارع باريس، كما يُحاكي ظهر العلبة المشهد على الميناء، مع ملصق من المينا على زجاج الياقوت ونقش يُصوّر الزوجين وهما يرقصان. 4 سنوات من البحث والتطوير لابتكار لا مثيل له يتحقق سحر ساعة Lady Arpels Bal des Amoureux Automate بفضل العمل الدقيق لخبراء صناعة الساعات في فان كليف أند آربلز في جنيف، فبعد أربع سنوات من البحث والتطوير، ابتكروا حركة آلية جديدة لمجموعات الدار. عندما تبدأ الحركة المتحركة، تنبض كل شخصية بالحياة، يقتربان من بعضهما البعض، مائلين بينما تنخفض أذرعهما المتشابكة بشكل واقعي بفضل ثلاثة مفاصل، حيث عالج الخبراء انسيابية حركات الشخصيات بعناية فائقة، وقد صُممت هذه الآلية بأبعاد صغيرة جداً لتناسب علبة نحيفة، وهي مخفية بذكاء تحت ديكور الميناء. "بالنسبة لساعة Lady Arpels Bal des Amoureux Automate، أردنا أن نمنح عشاقنا أكثر الإيماءات طبيعية ممكنة. هذا يعني ربطهما معاً والجمع بين حركتين متزامنتين - نهجهما وميلهما نحو بعضهما البعض - مع منحهما درجة من الحرية لضمان انسيابية الحركة، وتكمن الصعوبة في تحقيق عدة إيماءات طبيعية من دون المساس بدقة الآلية". راينر برنارد، رئيس قسم البحث والتطوير لصناعة الساعات. حرفة فنية تعود للقرن السادس عشر في ساعات Lady Arpels Bal des Amoureux Automate يُزيّن ميناء ساعة Lady Arpels Bal des Amoureux Automate، مينا غريسيل، وهو حرفة فنية تقليدية تتطلب إتقاناً وصبراً، يعود تطوير هذه التقنية الدقيقة في فرنسا في القرن السادس عشر، وتُجسّد تأثيرات الضوء والظلام في ليلة باريسية. تُبرز هذه القطعة نسختين مختلفتين من هذه البراعة الحرفية النادرة. بالنسبة لمينا غريسيل التقليدي، وضع حرفيو الورشة طبقتين من مسحوق المينا الأبيض المعروف باسم "بلانك دو ليموج" على خلفية زرقاء داكنة لإبراز التأثيرات المتباينة للديكور. ويُعزّز هذا الطابع من خلال مينا غريسيل الملون، حيث تُطبّق درجات مختلفة من اللون الأزرق، مُضاءة بلمسات دافئة من اللون الأصفر تُمثّل ضوء الفوانيس. تتطلب تقنية الصقل هذه حوالي 40 ساعة عمل وعشرات العمليات من الحرق في الفرن لكل ميناء لتحقيق النتيجة المرجوة. "شكّل إنتاج مينا غريسيل لهذه الساعة عدداً من التحديات، فقد تطلّبت تأثيرات العمق على الميناء عملاً منظورياً دقيقاً للغاية، مع مراعاة العناصر ثلاثية الأبعاد المختلفة التي تُزيّن المشهد، بالإضافة إلى ذلك، قادنا تلاعب الضوء في التصميم إلى ابتكار درجات جديدة من اللون الأزرق ودمج درجات مختلفة من اللون الأبيض للحصول على نطاق أوسع من الدرجات اللونية، وقد نجحنا في ابتكار مينا فائقة الدقة تمتزج بانسجام مع اللمسات الصفراء المنتشرة على الميناء". رئيس قسم تطوير الحرف الفنية، قسم أبحاث وتطوير المينا في ورش عمل صناعة الساعات التابعة لدار فان كليف أند آربلز في جنيف مجموعة Extraordinary Objects منذ تأسيسها عام 1906، تميزت دار فان كليف أند آربلز أيضاً بإبداع قطع ثمينة مفعمة بالسحر والمفاجأة. تعكس هذه العناصر الزخرفية وأكسسوارات التجميل، مثل عبوات البودرة وزجاجات العطور، عادات عصورها وخبرة الدار. وتماشياً مع هذا التقليد، تقدم الآلات الآلية رؤية جديدة للوقت، حيث تبدو الدقائق وكأنها ثابتة كعنصر متحرك ينبثق من قلب باقة زهور، بينما تمر السنون لتدوير النجوم في ديكور يُعيد إنتاج غموض الكون. تتميز هذه القطع بمزيجها من المواد، وتُصبح منصةً لحوارٍ بين آليات الفن والمجوهرات الراقية والحرف اليدوية، مُعبّرةً عن اتساع خبرة فان كليف أند آربلز، وعالمها الساحر، والتزامها بالحفاظ على هذه البراعة العريقة ونقلها. آلة ميلاد الحب Naissance de l'Amour automaton تُعدّ آلة "بداية الحب" استمراراً للمجموعة التي أطلقتها فان كليف أند آربلز عام 2022 مع Rêveries de Berylline ووُسّع نطاقها عامي 2023 و2024، لا سيما مع Éveil du Cyclamen و Bouton d'Or. يبلغ ارتفاع القطعة حوالي ثلاثين سنتيمتراً، وتُجسّد الشخصية الأسطورية "كيوبيد" في تركيبةٍ تُعبّر عن رقة المشاعر، جمعت بين الذهب الأبيض ، والذهب الوردي، والذهب الأصفر، والماس، ينبثق من سلة من الريش المزين بتدرج لوني مطلي. صُممت هذه الآلية المعقدة بالتعاون مع استوديو فرانسوا جونو في سانت كروا، سويسرا، حيث يستقر التمثال الصغير فوق عمود يوناني من الذهب الوردي المنحوت، مع تركيبة من السحب من الذهب الأبيض، والماس، والياقوت بثلاثة ألوان مختلفة، بينما يرتفع برشاقة، ويدور حول نفسه، ويرفرف بجناحيه المطليين بالمينا لبضع لحظات قبل أن يعود إلى مخبئه، كما يرافق صعوده لحن أجراس. قاعدة الآلة منحوتة بالكامل من عين حديدية، وهي حجر متنوع الألوان بلمسات ذهبية، مع وعاء مصنوع من خشب النخيل المتحجر - وهو حجر كريم جديد ضمن إبداعات الدار - يحمل سلة الريش. وقد اختار خبراء الدار هذه المواد بعناية، ثم قطعوها وصقلوها لإبراز طابعها الفريد، فهي حلقة دوارة متدرجة تشير إلى الوقت بفضل ريشتين مطليتين بالورنيش مرصعتين بالألماس، مثبتتين بقوس مرصع بالكامل بالألماس. آلة القبة السماوية Planétarium من ساحة فاندوم، انبهرت دار فان كليف أند آربلز بمشهد النجوم والقبة السماوية، لذا؛ تحتفل الدار بجمال هذه الأجرام السماوية من خلال عالمها "علم الفلك الشعري". منذ عام 2014، عملت على تقليص أبعاد قبة فلكية من القرن التاسع عشر، تضم نماذج تُصوّر الشمس والقمر والكواكب المحيطة بالأرض، لتناسب حجم المعصم. وهكذا وُلدت مجموعة Planétarium ، التي تضم ساعات معقدة وآلات آلية كبيرة الحجم. وهذا العام، تتوسع المجموعة بإضافة قطعة استثنائية جديدة، تجمع بين مواد بألوان زاهية، مثل الذهب الوردي والأبيض والأصفر، إضافة إلى ياقوتات مرصعة بترصيع غامض تقليدي، مع ياقوت أزرق ، وأحجار الروبي، وعقيق سبيسارتيت، وألماس، ولازورد، وكالسيدوني، ولؤلؤ، ويشب، وجت، ووردة حليبية، إضافة إلى الكوارتز، وحجر القمر البرتقالي، السبج، شجرة ليمون، زريكوت، قطيفة، هولي أبيض، والزجاج، والألومنيوم، والفولاذ، والنحاس، والبرونز المطلي بتقنية الترسيب الفيزيائي للبخار، مع الجلد. رقصة الكواكب The Ballet of the Planets من بابٍ صغير يدور ليشير إلى الساعات والدقائق على وجه ساعة من 24 ساعة. ينطلق الشهاب في رقصة باليه واقعية، مكتنفاً في رحلته مسارات كل الكواكب، ومصحوباً بلحن خاص. يتحرك كل كوكب في الاتجاه المعاكس لمداره الطبيعي فيما ترتفع كواكب أخرى وتنخفض. على قاعدة الإبداع، المصنوعة من خشب الليمون والإليكس والقطيفة والزيريكوت، تصطف أوجه عديدة الواحد بعد الآخر: الساعات/الدقائق؛ النهار/الليل؛ في روزنامة دائمة تشير إلى اليوم والشهر والسنة؛ وأخيراً مخزون الطاقة، كما يسمح باب أيضاً بمراقبة الأجراس الخمسة عشر للدمية الميكانيكية. رقصة الكواكب، هي ثمرة خبرة فان كليف أند آربلز في صناعة الساعات ، حيث تتميز دمية بلانيتاريوم الميكانيكية بمقاييسها المذهلة، تُصمم بارتفاع 50 سم وقطر 66.5 سم، وتستعرض الشمس ومجموعة من كواكب نظامها الشمسي المرئية من الأرض، مثل عطارد والزهرة والأرض مصحوبة بقمرها، والمريخ والمشتري وزحل. ويتحرك كل جرم سماوي بسرعة دورانه الحقيقية، فيستكمل دورةً كاملة في 88 يوماً لعطارد، و 224 يوماً للزهرة، و 365 يوماً لأرض، و 687 يوماً للمريخ، و 11.87 سنة للمشتري و 29.5 سنة لزحل. وكما هي الحال في الإبداعات الأنثوية من المجموعة، يدور القمر حول الأرض في 27.3 يوم فتتحرك الدمية يوماً بعد يوم. وتتضمن هذه الدمية وحدة القبة السماوية مع حركة عند الطلب طوّرتها فان كليف أند آربلز خصيصاً، تسمح بإعادة رقصة الكواكب حسب الرغبة. وتحت الكرة الخاصة بالدمية التي نُفخت خصيصاً للدار، تنبعث الحياة في مشهدٍ شاعري. لدى تشغيل الحركة، يظهر شهاب من الذهب الوردي والماس والياقوت بتقنية ميستري ست. سحر الخامات في رموز مستوحاة من عالم الأساطير لإعادة توليد مشاعر الدهشة المستوحاة من التحديق في القبة السماوية، أولت دار فان كليف أند آربلز اهتماماً خاصاً لاختيار الخامات والعمل عليها؛ مستمدةً إياها من صناعة المجوهرات التقليدية، حيث تجمع بين الأحجار الكريمة والأحجار الزينية. تعرض الشمس نواةً من زخرفات الذهب الوردي وعقيق السبيسارتيت، والياقوت الأصفر وأحجار الألماس. وعندما تدب الحياة في أوصال الدمية الميكانيكية، فإنها تنتفض تحت وطأة ارتعاش الآلية، تُمكّن تقنية المجوهرات هذه الحلي الزخرفية من الاهتزاز استجابة لأبسط حركة، ما يبرز بريق الأحجار. تتراصف كواكب ثلاثية الأبعاد مختلفة حول الشمس، وقد زينت كلّها بشريطة من ذهب مستوحاة من الجداول السماوية للقرن التاسع عشر حُفرت أسماؤها عليها، وترصيع ماسة على الشهاب بتقنية ميستري ست في الأعلى والجانب المقابل، مع جمع نظام الهزّاز في صلب الشمس تطبيق اللكر في الأخدود المحفور الخاص بزحل. تستكمل الصورة بفضل رموز مستوحاة من عالم الأساطير: الصدف لكوكب الزهرة والسهام لكوكب المريخ والصواعق للمشتري. ويُمثّل كوكب عطارد بحجر عقيق أبيض يحيط به الذهب الأبيض والياقوت، في درجات مختلفة من اللون الأزرق، في حين يزدان كوكب الزهرة بنغمات ناعمة من الكوارتز الوردي مع الذهب الوردي وأحجار الياقوت الوردية. يُمثّل كوكب الأرض باليشب الأخضر تعززه أحجار الياقوت من لونين، أما البريق المألوف للقمر، وهو يدور حول الأرض، فتستعيده لؤلؤة تتعارض مع الخلفية باللون الأزرق الداكن. أما المريخ فيتألق بالألوان البرتقالية لحجر القمر، ويتعزز دفئها من خال مزيج من الذهب الوردي وأحجار الياقوت الوردية. وفي نهاية المطاف، يُزيّن كوكب المشتري بقلب من اليشب بحواف من الذهب الأصفر والماس، فيما يَمنح زحل الأولوية للكهرمان الأسود، وتمزج حلقاته ما بين الذهب الأبيض والياقوت. وفي تجسيد لعمق الكواكب، تم تثبيت خمسة عشر قرصاً من الأزورد المرصعة بالنجوم من الذهب الوردي والذهب الأبيض والماس بالترصيعة المغلقة، بشكلٍ متراكز في وجه الساعة. وتتحرك الكواكب والشهاب على وتيرتها الخاصة وسط البريق. فتوحي الأجواء بكليتها بمشاعر تتراوح ما بين الانغماس في الفضاء وجمال البراعة الحرفية. مجوهرات تقرأ الوقت.. تقليد أيقوني من توقيع فان كليف أند آربلز عند تقاطع الدروب ما بين صناعة الساعات والمجوهرات الراقية، تواصل فان كليف أند آربلز استكشاف عالمها الإبداعي من خلال المجوهرات التي تقرأ الوقت. تجمع الإبداعات بين قراءة الوقت بصورة خفية وامتياز براعة صناعة المجوهرات. وإذ تسهم مهارات صنع المشابك غير المرئية وتقنيات الجمع في إضفاء المرونة والأناقة إلى الأساور، يتم اختيار الأحجار بدقة مع ضمان مواءمتها لمعايير الجودة. ساعة كادُنا Cadenas ابتكرت ساعة كادُنا في العام 1935 وسرعان ما تحولت إلى رمز من رموز صناعة الساعات الخاصة بدار فان كليف أند آربلز. يتميز تصميم الساعة الأنيق بقبضة تذكر بالقفل. ومن حولها، مشبك لسوار أفعى مزدوج ينساب بخفة متبعاً حنايا الرسغ. وبهذه الطريقة، يمكن ارتداء الساعة كسوار، مع وجه ساعة يسمح بقراءة الوقت بطريقة خفية. والتزاماً منها بالجمالية الأصلية لهذا النموذج الذي طبع تاريخ فان كليف أند آربلز، تقدّم الدار اليوم إبداعاً جديداً، يجمع بين السوار من الذهب الأصفر وإطار مرصوف بالماس بترصيعة الثلج يعززه صف من أحجار الياقوت بقطع الأميرة، ويتكرر هذا المزيج المشع بالألوان على المشبك، المزدان بصف من أحجار الياقوت المربعة، كما يزين وجه الساعة المشغول من الذهب الأبيض أيضاً ببريق الألماس. توقيع أيقوني لدار فان كليف أند آربلز منذ عام 1935 تحتلّ ساعة كادُنا مكانةً هامةً بين الإبداعات الأيقونية للدار، فقد ابتكرت للمرة الأولى في العام 1935 انطلاقاً من الذهب الأصفر وخضعت لتعديات عدة لا سيما مع اعتماد صف من أحجار الياقوت أو الروبي؛ وفي ديسمبر 1936 عزّزت الجانب العلوي لإطار الساعة وظهر المشبك. وتوسع جدول الألوان مع إدخال الماس في العام 1938، والزمرد في العام 1943، كما تتكيف هذه القطعة أيضاً مع الانجذاب للذهب الأبيض، إذ تجمع بين الماس بالترصيعة المرصوفة وبقطع الباغيت على سلسلة أفعى من البلاتين. وأعيد تفسير هذا الموديل أيضاً بسوار من الجلد يليق بالارتداء اليومي ومن خلال ترجمة أحد الأشكال التي تصادف المرء في حياته اليومية، أي القفل، إلى إطار للساعة، تستعيد فان كليف أند آربلز مفهوم الأشياء الجاهزة كما أدرجها أولاً مارسيل دوشان في عام 1910 وتم تطويرها في وقتٍ لاحق في الثلاثينيات من القرن العشرين من خال الحركة السوريالية. كما يتبع الإبداع أيضاً قاعدةً فُرضت على النساء المواكبات للموضة في تلك الفترة، وهي عدم وجود أي اعتبار لمرور الوقت، لذلك كان على النساء في تلك الحقبة من الزمن أن ينظرن إلى ساعاتهنّ بصورة خفية، وكانت ساعة كادُنا بفضل وجهها الموجه نحو داخل المعصم ومظهرها الشبيه بالسوار تتيح لمن ترتديها أن تنظر خلسةً للوقت؛ كما ظهر في إعلان في عام 1936. ساعة The Ruban Mystérieux في تصميمٍ مستوحىً من عالم الأزياء، الذي فسرته دار فان كليف أند آربلز منذ تأسيسها، تعيد هذه الساعة من مجموعة المجوهرات الراقية تصوير رقة الشرائط، فتعانق المعصم بنعومة. في وسط التصميم الذي يعبر عن دقة الإبداع، ماسة بقطع بيضاوي ومواصفات DIF من 3،72 قيراطاً تتربع فوق وجه الساعة فتكشف عن الوقت بفضل نقاء المواد المتبلورة. تنبعث الحياة في الساعة من خلال حركة ميكانيكية يدوية تطلب صغر حجمها دقة عاليةً عند جمع إطار الساعة. الساعة مُصممة من الذهب الأبيض، الذهب الوردي، ماسة بقطع بيضاوي ومواصفات DIF من 3.72 قيراطاً، مع أحجار زمرد وياقوت بتقنية ميستري ست، زمرد، ماس، عرق اللؤلؤ الأبيض، وحركة ميكانيكية تلتف يدوياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store