
فان كليف أند آربلز تحتفي بإرثها الساحر مع تصاميم ألامبرا الفاخرة
في لحظة من الإبداع الأنيق والحِرَفية الرفيعة، تستعرض دار فان كليف أند آربلز واحدة من أكثر مجموعاتها شهرةً، "ألامبرا"، بتصاميم تنبض بالحظ والجمال منذ ابتكارها عام 1968. وتعود المجموعة هذا الموسم بإبداعات جديدة تكرّس شغف الدار بالتميّز والابتكار.
إبداعات دار فان كليف أند آربلز من ألامبرا مشغولة انطلاقاً من العقيق الأزرق وبتعاونٍ فنّي مميز
من بين أبرز الإضافات، يبرز عقد "فينتاج ألامبرا" الطويل، المؤلف من 20 حلية زخرفية مصنوعة من العقيق الأزرق المشعّ والمحفور بدقة باستخدام تقنية "غيوشيه"، يحيط بها الذهب الأصفر الدافئ. يعكس هذا التصميم تلاقي الحرفية الدقيقة مع الأناقة الخالدة في قطعة تنطق بالسحر والرقي، تعكس أسلوب الدار في المزج بين المواد النفيسة والرموز الزخرفية.
ساعة "سويت ألامبرا"
أما ساعة "سويت ألامبرا"، فقد تجلّت فيها براعة التفاصيل، حيث اجتمع العقيق الأزرق مع زخرفة غيوشيه على خلفية من الذهب الأصفر، لتحتضن حركة كوارتز سويسرية تضفي على الوقت لمسة من الشعر والفن.
وفي خطوة تكمّل الجمالية الإبداعية، تعاونت الدار مع الثنائي الفني بورجو وجوفري، المتخصصَين في الرسوم المتحركة، لإطلاق حملة مرئية متكاملة. وقد أسفر هذا التعاون عن تصاميم حالمة تمزج بين عالم الطبيعة ورمز ألامبرا في مشاهد خيالية تتألق بشاعرية بصرية آسرة.
ابداعات دار فان كليف أند آربلز الفاخرة
كما أطلقت الدار خاتم "فينتاج ألامبرا" من وجهين، بتصميم يزاوج بين الذهب الأصفر المزخرف، والعقيق الأزرق المشرق، تزيّنه ماسة مركزية تتوسّط القطعة بأناقة نادرة. ويجسد هذا الإبداع التزام فان كليف أند آربلز المستمر في تقديم مجوهرات تعبّر عن الرقي، وتعكس ذوقاً فنياً رفيعاً لا يعرف حدودًا.
تصميم يزاوج بين الذهب الأصفر المزخرف، والعقيق الأزرق المشرق
وفي استمرارية لرحلة من الجمال بدأت منذ عقود، تدعو فان كليف أند آربلز عشاقها لزيارة متجرها في "ليه صالون دبي أوبرا"، حيث يُعرض معرض "ألامبرا: قصة عن الحظ ترويها فان كليف أند آربلز منذ العام 1968". هذا المعرض يحتفي بإرث الدار من خلال مجموعة من القطع التراثية التي تحتفي بالأناقة المستدامة والدلالات الرمزية التي طالما حملتها تصاميم ألامبرا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- مجلة هي
فان كليف أند آربلز تحتفي بإرثها الساحر مع تصاميم ألامبرا الفاخرة
في لحظة من الإبداع الأنيق والحِرَفية الرفيعة، تستعرض دار فان كليف أند آربلز واحدة من أكثر مجموعاتها شهرةً، "ألامبرا"، بتصاميم تنبض بالحظ والجمال منذ ابتكارها عام 1968. وتعود المجموعة هذا الموسم بإبداعات جديدة تكرّس شغف الدار بالتميّز والابتكار. إبداعات دار فان كليف أند آربلز من ألامبرا مشغولة انطلاقاً من العقيق الأزرق وبتعاونٍ فنّي مميز من بين أبرز الإضافات، يبرز عقد "فينتاج ألامبرا" الطويل، المؤلف من 20 حلية زخرفية مصنوعة من العقيق الأزرق المشعّ والمحفور بدقة باستخدام تقنية "غيوشيه"، يحيط بها الذهب الأصفر الدافئ. يعكس هذا التصميم تلاقي الحرفية الدقيقة مع الأناقة الخالدة في قطعة تنطق بالسحر والرقي، تعكس أسلوب الدار في المزج بين المواد النفيسة والرموز الزخرفية. ساعة "سويت ألامبرا" أما ساعة "سويت ألامبرا"، فقد تجلّت فيها براعة التفاصيل، حيث اجتمع العقيق الأزرق مع زخرفة غيوشيه على خلفية من الذهب الأصفر، لتحتضن حركة كوارتز سويسرية تضفي على الوقت لمسة من الشعر والفن. وفي خطوة تكمّل الجمالية الإبداعية، تعاونت الدار مع الثنائي الفني بورجو وجوفري، المتخصصَين في الرسوم المتحركة، لإطلاق حملة مرئية متكاملة. وقد أسفر هذا التعاون عن تصاميم حالمة تمزج بين عالم الطبيعة ورمز ألامبرا في مشاهد خيالية تتألق بشاعرية بصرية آسرة. ابداعات دار فان كليف أند آربلز الفاخرة كما أطلقت الدار خاتم "فينتاج ألامبرا" من وجهين، بتصميم يزاوج بين الذهب الأصفر المزخرف، والعقيق الأزرق المشرق، تزيّنه ماسة مركزية تتوسّط القطعة بأناقة نادرة. ويجسد هذا الإبداع التزام فان كليف أند آربلز المستمر في تقديم مجوهرات تعبّر عن الرقي، وتعكس ذوقاً فنياً رفيعاً لا يعرف حدودًا. تصميم يزاوج بين الذهب الأصفر المزخرف، والعقيق الأزرق المشرق وفي استمرارية لرحلة من الجمال بدأت منذ عقود، تدعو فان كليف أند آربلز عشاقها لزيارة متجرها في "ليه صالون دبي أوبرا"، حيث يُعرض معرض "ألامبرا: قصة عن الحظ ترويها فان كليف أند آربلز منذ العام 1968". هذا المعرض يحتفي بإرث الدار من خلال مجموعة من القطع التراثية التي تحتفي بالأناقة المستدامة والدلالات الرمزية التي طالما حملتها تصاميم ألامبرا.


مجلة سيدتي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- مجلة سيدتي
في اليوم العالمي للتصميم..رموز أيقونية لا مثيل لها في عالم المجوهرات
في عالم المجوهرات الراقية، لا تكفي الأحجار الثمينة وحدها لصنع قطعة فريدة، بل تكمن القوة الحقيقية في الرمز. تلك العناصر البصرية التي تحمل معها تاريخاً وهوية وروح الدار. عبر العقود، اختارت أشهر دور المجوهرات العالمية رموزاً ميزتها عن غيرها، وأصبحت جزءاً لا يتجزأ من تراثها الإبداعي. من الكاميليا الرقيقة إلى الأفعى الجريئة، نستعرض هنا أشهر الرموز التي صنعت مجد هذه الدور، لمناسبة الاحتفال بيوم التصميم العالمي الذي يوافق 27 أبريل من كل عام. الكاميليا – توقيع الأناقة من شانيل Chanel زهرة الكاميليا ليست مجرد نبات في تصميمات شانيل Chanel، بل هي جزء من إرث غابرييل "كوكو" شانيل. اختارت كوكو الكاميليا رمزاً للدار؛ لأنها أحبّت بساطتها وتناسق شكلها الخالي من التعقيد. ومنذ عشرينيات القرن الماضي، أصبحت الكاميليا حاضرة في أزياء، عطور، وأهم قطع المجوهرات لدى شانيل Chanel. في كل قطعة تتجلى هذه الزهرة بأنوثة ناعمة وتفاصيل دقيقة ترمز إلى النقاء والأناقة الخالدة. البانثير – القوة والغموض من كارتييه Cartier منذ أول ظهور لنمر كارتييه Panthère de Cartier في ثلاثينيات القرن الماضي، أصبح هذا الحيوان المفترس رمزاً للجاذبية والجرأة. بدأت القصة مع المصممة الأسطورية "جان توسان" التي لُقّبت بـ"السيدة النمر"، حيث أدخلت هذا الحيوان الأنيق في عالم المجوهرات بطريقة لم يسبق لها مثيل. يجسد Panthère عند كارتييه Cartier التوازن بين القوة والرقي، وغالباً ما يُنفّذ بأسلوب ثلاثي الأبعاد، مرصعاً بالألماس وحجر الأونيكس أو الزمرد لعينيه. الأفعى – الحكمة والتجدد من بولغاري Bvlgari الأفعى Serpenti هي من أكثر الرموز إثارة في عالم المجوهرات، ولا أحد جسّدها كما فعلت دار بولغاري Bvlgari منذ خمسينيات القرن الماضي، أصبحت الأفعى رمزاً مميزاً للدار الإيطالية، تعبّر عن الحكمة، التجدد، والقوة الأنثوية. صُمّمت مجوهرات Serpenti بخطوط لولبية ملتفة تحاكي حركة الأفعى، مع استخدام أحجار كريمة زاهية وألوان جريئة تبرز الطابع الفخم لقطع بولغاري Bvlgari. الآلمبرا – الحظ والأناقة من فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels قلادة Alhambra الشهيرة من فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels تم تصميمها لأول مرة عام 1968، مستوحاة من نبات النفل رباعي الأوراق "زهرة البرسيم" Four-leaf clover، الذي يُعتقد أنه يجلب الحظ. هذه القلادة المميزة، بخطوطها الناعمة وإطارها الذهبي المخرّم، أصبحت رمزاً للأناقة الباريسية الكلاسيكية. وتقدمها الدار بمزيج متنوّع من الأحجار مثل العقيق، عرق اللؤلؤ، المالاكيت والفيروز، ما يجعل كل قطعة فريدة ولكن ضمن هوية موحّدة. المفتاح – رمزية الأمل من تيفاني أند كو Tiffany & Co من بين أكثر التصاميم شهرة لدى تيفاني أند كو Tiffany & Co، يبرز "المفتاح" كرمز أنيق يحمل بين طياته الكثير من المعاني. لم تكن هذه القطع مجرد إكسسوارات، بل رسائل ضمنية تجسد التفاؤل، الحرية، والفرص الجديدة. أطلقت تيفاني مجموعة "Tiffany Keys" في عام 2009، لكنها استندت إلى أرشيفات تعود لأوائل القرن العشرين، حيث كانت المفاتيح تُهدى كرمز لفتح القلب أو لبداية مرحلة جديدة في الحياة. تأتي المفاتيح بتصاميم متنوعة، بعضها مستوحى من الطراز القوطي، وأخرى من الطراز الفيكتوري، وغالباً ما تُرصع بالألماس أو تُصنع من الذهب الأبيض أو الوردي.


مجلة سيدتي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- مجلة سيدتي
رموز أيقونية في عالم تصميم المجوهرات.. توقيعات خالدة لأشهر الدور العالمية
في عالم المجوهرات الراقية، لا تكفي الأحجار الثمينة وحدها لصنع قطعة فريدة، بل تكمن القوة الحقيقية في الرمز. تلك العناصر البصرية التي تحمل معها تاريخاً وهوية وروح الدار. عبر العقود، اختارت أشهر دور المجوهرات العالمية رموزاً ميزتها عن غيرها، وأصبحت جزءاً لا يتجزأ من تراثها الإبداعي. من الكاميليا الرقيقة إلى الأفعى الجريئة، نستعرض هنا أشهر الرموز التي صنعت مجد هذه الدور، لمناسبة الاحتفال بيوم التصميم العالمي الذي يوافق 27 أبريل من كل عام. الكاميليا – توقيع الأناقة من شانيل Chanel زهرة الكاميليا ليست مجرد نبات في تصميمات شانيل Chanel، بل هي جزء من إرث غابرييل "كوكو" شانيل. اختارت كوكو الكاميليا رمزاً للدار؛ لأنها أحبّت بساطتها وتناسق شكلها الخالي من التعقيد. ومنذ عشرينيات القرن الماضي، أصبحت الكاميليا حاضرة في أزياء، عطور، وأهم قطع المجوهرات لدى شانيل Chanel. في كل قطعة تتجلى هذه الزهرة بأنوثة ناعمة وتفاصيل دقيقة ترمز إلى النقاء والأناقة الخالدة. البانثير – القوة والغموض من كارتييه Cartier منذ أول ظهور لنمر كارتييه Panthère de Cartier في ثلاثينيات القرن الماضي، أصبح هذا الحيوان المفترس رمزاً للجاذبية والجرأة. بدأت القصة مع المصممة الأسطورية "جان توسان" التي لُقّبت بـ"السيدة النمر"، حيث أدخلت هذا الحيوان الأنيق في عالم المجوهرات بطريقة لم يسبق لها مثيل. يجسد Panthère عند كارتييه Cartier التوازن بين القوة والرقي، وغالباً ما يُنفّذ بأسلوب ثلاثي الأبعاد، مرصعاً بالألماس وحجر الأونيكس أو الزمرد لعينيه. الأفعى – الحكمة والتجدد من بولغاري Bvlgari الأفعى Serpenti هي من أكثر الرموز إثارة في عالم المجوهرات، ولا أحد جسّدها كما فعلت دار بولغاري Bvlgari منذ خمسينيات القرن الماضي، أصبحت الأفعى رمزاً مميزاً للدار الإيطالية، تعبّر عن الحكمة، التجدد، والقوة الأنثوية. صُمّمت مجوهرات Serpenti بخطوط لولبية ملتفة تحاكي حركة الأفعى، مع استخدام أحجار كريمة زاهية وألوان جريئة تبرز الطابع الفخم لقطع بولغاري Bvlgari. الآلمبرا – الحظ والأناقة من فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels قلادة Alhambra الشهيرة من فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels تم تصميمها لأول مرة عام 1968، مستوحاة من نبات النفل رباعي الأوراق "زهرة البرسيم" Four-leaf clover، الذي يُعتقد أنه يجلب الحظ. هذه القلادة المميزة، بخطوطها الناعمة وإطارها الذهبي المخرّم، أصبحت رمزاً للأناقة الباريسية الكلاسيكية. وتقدمها الدار بمزيج متنوّع من الأحجار مثل العقيق، عرق اللؤلؤ، المالاكيت والفيروز، ما يجعل كل قطعة فريدة ولكن ضمن هوية موحّدة. المفتاح – رمزية الأمل من تيفاني أند كو Tiffany & Co من بين أكثر التصاميم شهرة لدى تيفاني أند كو Tiffany & Co، يبرز "المفتاح" كرمز أنيق يحمل بين طياته الكثير من المعاني. لم تكن هذه القطع مجرد إكسسوارات، بل رسائل ضمنية تجسد التفاؤل، الحرية، والفرص الجديدة. أطلقت تيفاني مجموعة "Tiffany Keys" في عام 2009، لكنها استندت إلى أرشيفات تعود لأوائل القرن العشرين، حيث كانت المفاتيح تُهدى كرمز لفتح القلب أو لبداية مرحلة جديدة في الحياة. تأتي المفاتيح بتصاميم متنوعة، بعضها مستوحى من الطراز القوطي، وأخرى من الطراز الفيكتوري، وغالباً ما تُرصع بالألماس أو تُصنع من الذهب الأبيض أو الوردي.