logo
#

أحدث الأخبار مع #فايسبوك

هذا الفيديو لا يصور أمواجاً تجتاح شاطئاً إسرائيلياً FactCheck
هذا الفيديو لا يصور أمواجاً تجتاح شاطئاً إسرائيلياً FactCheck

النهار

timeمنذ 10 ساعات

  • علوم
  • النهار

هذا الفيديو لا يصور أمواجاً تجتاح شاطئاً إسرائيلياً FactCheck

نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي باللغة العربيّة فيديو ادّعت أنّه يُصوّر أمواجاً عاتية تجتاح شاطئاً في إسرائيل. لكن هذا الادّعاء غير صحيح، إذ لم يصدر أي خبر مماثل في مصدر ذي صدقيّة، أما الفيديو المنشور فهو مولّد بالذكاء الاصطناعي. يُظهر الفيديو أمواجاً تجتاح شاطئاً وتُغرق المباني والسيارات والموجودين في المكان. وجاء في التعليقات المرفقة أن الفيديو مصوّر في شاطئ في إسرائيل. حصد الفيديو مئات المشاركات وآلاف التعليقات والتفاعلات على موقع فايسبوك. فيديو مولّد بالذكاء الاصطناعي لكن أي خبر من هذا النوع لم يصدر من أي مؤسسة إعلاميّة أو مصدر موثوق. إضافة إلى ذلك، ولدى التمعّن في الفيديو، يمكن ملاحظة أن بعض العناصر تختفي من المشهد أو تتحرّك بشكل غريب، مثل بعض الدراجات الناريّة على الرصيف. إضافة إلى ذلك، أظهر التفتيش على محرّكات البحث عن مشاهد ثابتة من الفيديو أنه منشور قبل أيام على موقع تيك توك، مرفقاً بتنويه أنّه مولّد بالذكاء الاصطناعي. لقطة من الفيديو المنشور في حساب ai_reelhub في تيك توك وجاء في التعريف ب الحساب الناشر للفيديو ، والذي يتابعه أكثر من 278 ألف شخص، أنه ينشر مشاهد مولّدة بالذكاء الاصطناعي، ويمكن ملاحظة ذلك في الفيديوهات المنشورة عليه.

Tunisie Telegraph من ينهب الثقافة؟ تذاكر مهرجانات تونس في قبضة السوق السوداء
Tunisie Telegraph من ينهب الثقافة؟ تذاكر مهرجانات تونس في قبضة السوق السوداء

تونس تليغراف

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph من ينهب الثقافة؟ تذاكر مهرجانات تونس في قبضة السوق السوداء

لم تمر سوى دقائق معدودة على فتح شبابيك ومواقع بيع تذاكر مهرجان قرطاج الدولي وعدد من المهرجانات الكبرى في تونس، حتى اصطدم الجمهور بلافتة 'Sold out'، التي تحوّلت إلى علامة مسجلة لاحتكار السوق السوداء. ومع غياب أي توضيح رسمي، ارتفعت أصوات التنديد، وعلى رأسها الصحفي أسامة السعفي، الذي وصف ما يحدث بـ'الفساد المفضوح في العلن وبلا خجل'، متسائلًا: 'إلى متى سنظل نتفرّج على هذه المهزلة؟' مافيا التذاكر تتحكم بالمشهد الثقافي فور انتهاء البيع الإلكتروني، امتلأت صفحات 'فايسبوك' و'ماركت بليس' بعروض بيع تذاكر بأسعار مضاعفة، تتراوح بين 3 إلى 5 أضعاف الثمن الأصلي، لعروض نجوم بارزين مثل آدم (18 أوت)، نانسي عجرم ونجوى كرم. ويبدو أن العملية لم تعد عشوائية، بل تحوّلت إلى تجارة موازية، تُدار عبر شبكات منظمة تستحوذ على الكميات الكبرى من التذاكر لتعيد بيعها لاحقًا، وسط صمت مريب من الجهات المسؤولة. وفي السياق ذاته، دوّن صفوان الحكيم على حسابه بالفايسبوك :'لا يُصدّق لكنه حقيقي! تذاكر مهرجان قرطاج اختفت في ظرف خمس دقائق فقط من فتح موقع البيع الإلكتروني. كيف يعقل أن تختفي آلاف التذاكر دون أثر في عصر الدفع الإلكتروني وQR Code؟ هل ما تزال مافيا السوق السوداء أقوى من الرقمنة؟ أين الشفافية؟ من يستفيد من هذا الفساد الممنهج؟ السوق السوداء تسيطر، والمواطن العادي هو الضحية الأولى، يُقصى من حقه في الثقافة.' غياب رقابة ومحاسبة ما يثير القلق هو غياب تام لأي توضيح من قبل وزارة الشؤون الثقافية أو إدارات المهرجانات، ما يفتح الباب أمام فرضية التواطؤ أو على الأقل الإهمال الفادح في مراقبة منظومة التوزيع. عدد من المواطنين الغاضبين أكدوا في شهادات متقاطعة فشلهم المتكرر في اقتناء التذاكر، رغم محاولاتهم المستمرة على المواقع الإلكترونية، ليجدوها لاحقًا أمامهم في السوق السوداء بأسعار باهظة. مقترحات تقنية للحد من السوق السوداء للقضاء على هذه الظاهرة واستعادة ثقة الجمهور، يقترح عدد من الخبراء والمراقبين الإجراءات التالية: توفير منصة رسمية لإعادة بيع التذاكر: تتيح للمواطن إعادة بيع تذكرته بسعرها الأصلي فقط، وتكون تحت رقابة الدولة. تفعيل نظام التسجيل المسبق: حيث يسجل كل راغب في الحضور اسمه وبريده وهويته قبل إطلاق البيع، مما يقلص فرص المضاربة. ربط التذكرة بالهوية الشخصية أو رقم الهاتف: عبر QR Code لا يمكن نقله، ويتم التحقق منه عند الدخول للعرض. تحديد سقف شراء التذاكر: لا يُسمح للفرد بشراء أكثر من 2 أو 4 تذاكر كحد أقصى. استخدام الذكاء الاصطناعي لرصد الشراء الآلي: منع البرامج (bots) التي تشتري الكميات مباشرة لحساب المضاربين. اليوم، لم يعد مقبولًا أن تظل الجهات المعنية في موقع المتفرّج. المطلوب ليس فقط بيانًا توضيحيًا، بل تحقيقًا عاجلًا، ومساءلة كل من يثبت تورطه، سواء في التسريب أو التواطؤ، لأن ما يحصل لا يقل خطرًا عن أي شكل من أشكال الفساد الإداري أو المالي. فالثقافة ليست ترفًا، وحق النفاذ إليها ليس للبيع.

الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة تدعو المواطنين الى تلافي تشغيل بعض المعدات والآلات الكهربائية في فترة ذروة الطلب على الكهرباء
الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة تدعو المواطنين الى تلافي تشغيل بعض المعدات والآلات الكهربائية في فترة ذروة الطلب على الكهرباء

Babnet

timeمنذ يوم واحد

  • منوعات
  • Babnet

الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة تدعو المواطنين الى تلافي تشغيل بعض المعدات والآلات الكهربائية في فترة ذروة الطلب على الكهرباء

دعت الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة الموطنين الى مراعاة خصوصيات الفترة الممتدة ، من الساعة 11 صباحا الى الرابعة عصرا، والتي تعرف بفترة الذروة استهلاك الطاقة بشكل جماعي، من خلال تأجيل استخدام بعض الآلات والمعدات. وسعت الوكالة، من خلال حملة توعوية على صفحتها الرسمية على "فايسبوك" تحت شعار "استحفظ على طاقتك... تربح راحتك"، الى تقديم حزمة من التوصيات، من بينها وضع المكيف عند مستوى 26 درجة لاستهلاك طاقة اقل مع اغلاق الابواب والشبابيك. واعتبرت الوكالة، في سياق متصل، ان ضبط المكيف عند الاستخدام درجة واحدة دون مستوى 26 درجة يؤدي، وفق الدراسات، الى زيادة استهلاك الطاقة بنسبة 7 بالمائة. وحثّت الوكالة المواطنين الى حسن اختيار المكيف عند الاقتناء، والذي يجب ان يكون وفق مساحة الفضاء الذي سيركز به وعدد النوافذ وكذلك الاشخاص الماكثين به الى جانب التثبت من تصنيف المكيف مع تفضيل المقتصد منه للطاقة، والحرص على غلق النوافذ لتفادي زيادة استهلاك الطاقة. ولاحظت من جهة اخرى، ان ترك جهاز التلفاز في حالة اشتغال لساعة اضافية في اليوم، يتسبب في إهدار 20 بالمائة من الطاقة وهو ما يساوي 170 مليون كيلواط وخسارة 20 مليون دينار من الدعم المخصص للطاقة. وتسجل درجات الحرارة، اليوم الأحد، ارتفاعا طفيفا، لتتراوح القصوى منها بين 30 و 35 درجة بالمناطق الساحلية الشمالية وبين 36 و 42 درجة ببقية المناطق وتصل إلى 44 درجة بالجنوب الغربي مع ظهورالشهيلي محليا، وفق بيانات المعهد الوطني للرصد الجوي. وارتفع الطلب على الغاز الطبيعي، مع موفى أفريل 2025، بنسبة 5 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024، ليبلغ 4ر1 مليون طن مكافئ نفط، في حين زاد الطلب من هذه المادة لإنتاج الكهرباء، بنسبة 5 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024 علما وان حصة الطلب لإنتاج الكهرباء تبلغ حوالي 64 بالمائة. وتسجل تونس، خلال فصل الصيف، فترات ذروة على الطلب على الكهرباء، والتي تعود الى الاستعمال المتزامن لمعدات التكييف، للتخفيف من موجات الحر التي تسجلها البلاد بين الفينة والاخرى.

الدعوة الى تلافي تشغيل بعض المعدات والآلات الكهربائية في فترة ذروة الطلب على الكهرباء
الدعوة الى تلافي تشغيل بعض المعدات والآلات الكهربائية في فترة ذروة الطلب على الكهرباء

إذاعة المنستير

timeمنذ يوم واحد

  • منوعات
  • إذاعة المنستير

الدعوة الى تلافي تشغيل بعض المعدات والآلات الكهربائية في فترة ذروة الطلب على الكهرباء

دعت الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة الموطنين الى مراعاة خصوصيات الفترة الممتدة ، من الساعة 11 صباحا الى الرابعة عصرا، والتي تعرف بفترة الذروة استهلاك الطاقة بشكل جماعي، من خلال تأجيل استخدام بعض الآلات والمعدات. وسعت الوكالة، من خلال حملة توعوية على صفحتها الرسمية على "فايسبوك" تحت شعار "استحفظ على طاقتك... تربح راحتك"، الى تقديم حزمة من التوصيات، من بينها وضع المكيف عند مستوى 26 درجة لاستهلاك طاقة اقل مع اغلاق الابواب والشبابيك. واعتبرت الوكالة، في سياق متصل، ان ضبط المكيف عند الاستخدام درجة واحدة دون مستوى 26 درجة يؤدي، وفق الدراسات، الى زيادة استهلاك الطاقة بنسبة 7 بالمائة. وحثّت الوكالة المواطنين الى حسن اختيار المكيف عند الاقتناء، والذي يجب ان يكون وفق مساحة الفضاء الذي سيركز به وعدد النوافذ وكذلك الاشخاص الماكثين به الى جانب التثبت من تصنيف المكيف مع تفضيل المقتصد منه للطاقة، والحرص على غلق النوافذ لتفادي زيادة استهلاك الطاقة. ولاحظت من جهة اخرى، ان ترك جهاز التلفاز في حالة اشتغال لساعة اضافية في اليوم، يتسبب في إهدار 20 بالمائة من الطاقة وهو ما يساوي 170 مليون كيلواط وخسارة 20 مليون دينار من الدعم المخصص للطاقة. وتسجل درجات الحرارة، اليوم الأحد، ارتفاعا طفيفا، لتتراوح القصوى منها بين 30 و 35 درجة بالمناطق الساحلية الشمالية وبين 36 و 42 درجة ببقية المناطق وتصل إلى 44 درجة بالجنوب الغربي مع ظهورالشهيلي محليا، وفق بيانات المعهد الوطني للرصد الجوي. وارتفع الطلب على الغاز الطبيعي، مع موفى أفريل 2025، بنسبة 5 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024، ليبلغ 4ر1 مليون طن مكافئ نفط، في حين زاد الطلب من هذه المادة لإنتاج الكهرباء، بنسبة 5 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024 علما وان حصة الطلب لإنتاج الكهرباء تبلغ حوالي 64 بالمائة. وتسجل تونس، خلال فصل الصيف، فترات ذروة على الطلب على الكهرباء، والتي تعود الى الاستعمال المتزامن لمعدات التكييف، للتخفيف من موجات الحر التي تسجلها البلاد بين الفينة والاخرى.

وكالة التحكم في الطاقة تدعو المواطنين إلى تلافي تشغيل بعض الآلات الكهربائية في فترة الذروة
وكالة التحكم في الطاقة تدعو المواطنين إلى تلافي تشغيل بعض الآلات الكهربائية في فترة الذروة

Tunisien

timeمنذ يوم واحد

  • منوعات
  • Tunisien

وكالة التحكم في الطاقة تدعو المواطنين إلى تلافي تشغيل بعض الآلات الكهربائية في فترة الذروة

دعت الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة الموطنين الى مراعاة خصوصيات الفترة الممتدة ، من الساعة 11 صباحا الى الرابعة عصرا، والتي تعرف بفترة الذروة استهلاك الطاقة بشكل جماعي، من خلال تأجيل استخدام بعض الآلات والمعدات. وسعت الوكالة، من خلال حملة توعوية على صفحتها الرسمية على « فايسبوك » تحت شعار « استحفظ على طاقتك… تربح راحتك »، الى تقديم حزمة من التوصيات، من بينها وضع المكيف عند مستوى 26 درجة لاستهلاك طاقة اقل مع اغلاق الابواب والشبابيك. واعتبرت الوكالة، في سياق متصل، ان ضبط المكيف عند الاستخدام درجة واحدة دون مستوى 26 درجة يؤدي، وفق الدراسات، الى زيادة استهلاك الطاقة بنسبة 7 بالمائة. وحثّت الوكالة المواطنين الى حسن اختيار المكيف عند الاقتناء، والذي يجب ان يكون وفق مساحة الفضاء الذي سيركز به وعدد النوافذ وكذلك الاشخاص الماكثين به الى جانب التثبت من تصنيف المكيف مع تفضيل المقتصد منه للطاقة، والحرص على غلق النوافذ لتفادي زيادة استهلاك الطاقة. ولاحظت من جهة اخرى، ان ترك جهاز التلفاز في حالة اشتغال لساعة اضافية في اليوم، يتسبب في إهدار 20 بالمائة من الطاقة وهو ما يساوي 170 مليون كيلواط وخسارة 20 مليون دينار من الدعم المخصص للطاقة. وتسجل درجات الحرارة، اليوم الأحد، ارتفاعا طفيفا، لتتراوح القصوى منها بين 30 و 35 درجة بالمناطق الساحلية الشمالية وبين 36 و 42 درجة ببقية المناطق وتصل إلى 44 درجة بالجنوب الغربي مع ظهورالشهيلي محليا، وفق بيانات المعهد الوطني للرصد الجوي. وارتفع الطلب على الغاز الطبيعي، مع موفى أفريل 2025، بنسبة 5 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024، ليبلغ 4ر1 مليون طن مكافئ نفط، في حين زاد الطلب من هذه المادة لإنتاج الكهرباء، بنسبة 5 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024 علما وان حصة الطلب لإنتاج الكهرباء تبلغ حوالي 64 بالمائة. وتسجل تونس، خلال فصل الصيف، فترات ذروة على الطلب على الكهرباء، والتي تعود الى الاستعمال المتزامن لمعدات التكييف، للتخفيف من موجات الحر التي تسجلها البلاد بين الفينة والاخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store