أحدث الأخبار مع #فايننشيالتايمز،


المدى
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المدى
ترامب يعتزم اليوم الإعلان عن اتفاق تجاري مع المملكة المتحدة
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه سيعقد مؤتمرًا صحفيًا في المكتب البيضاوي، اليوم الخميس؛ لمناقشة صفقة تجارية كبيرة مع ممثلي إحدى الدول. وفي منشوره، عبر موقع 'Truth Social'، لم يُحدّد ترامب الدولة المعنية، لكن إدارته أشارت إلى أنها تُجري مفاوضات نشطة مع الهند والمملكة المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان. وفي هذا السياق، أشارت صحيفة 'نيويورك تايمز' الأمريكية، إلى أن ترامب سيعلن، اليوم، أن الولايات المتحدة ستبرم اتفاقية تجارية مع بريطانيا. من جهته، قال بيتر نافارو، كبير مستشاري ترامب التجاريين، لشبكة 'CNN'، الثلاثاء الماضي، إنه يشتبه في أنَّ المملكة المتحدة قد تكون أول دولة تُوقع اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة. وتابع: 'لا أعلم ما إذا كانت المملكة المتحدة ستكون أولًا أم الهند.. لدينا تطور طفيف في قصة الهند، لذا قد يؤدي ذلك إلى إبطاء الأمور هناك، لكن يمكنني أن أؤكد للشعب الأميركي أنه ستكون هناك صفقات، وستكون صفقات جيدة للغاية للشعب الأميركي'. وأفادت صحيفة 'فايننشيال تايمز'، بإمكانية توقيع اتفاقية تجارية بين الولايات المتحدة وبريطانيا هذا الأسبوع، قد تُعفي الأولى من بعض الحواجز التجارية غير الجمركية، بما في ذلك ضريبة الخدمات الرقمية البريطانية البالغة 2% المفروضة على شركات التكنولوجيا الأميركية. في المقابل، قد تُخفف الولايات المتحدة عبء الرسوم الجمركية على المملكة المتحدة، وربما تُعفيها من رسوم جمركية بنسبة 25% على الألومنيوم والصلب والسيارات، وفقًا لما ذكرته فايننشيال تايمز.


Independent عربية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
"اللجوء العلمي" للأميركيين في أوروبا حقيقة أم مبالغات؟
روجت وسائل إعلام عالمية لوجهة نظر بعض العلماء الأميركيين حول فكرة مفادها بأن الولايات المتحدة لم تعُد ملاذاً آمناً للعلماء. في مقابل ذلك أكدت شخصيات تعمل في مؤسسات أميركية معنية بحقوق العلماء، من بينها مؤسسة شبكة العلماء المعرضين للخطر، أن عدداً قليلاً نسبياً من الأكاديميين الأميركيين في تخصصات محددة هم من يواجهون صعوبة في مواصلة عملهم في ظل إدارة دونالد ترمب الحالية. وبالتزامن حدثت ضجة كبيرة في وسائل إعلام عالمية واحتجاجات لعلماء في بعض مناطق الولايات المتحدة، وتزايدت التساؤلات أخيراً حول هذه القضية التي أصبحت تعرف بـ"قضية هروب العلماء" من أميركا وطلبهم "اللجوء العلمي" في دول أوروبية. فهل هناك ظاهرة بالفعل لهروب العلماء والباحثين من أميركا إلى أوروبا؟ وما جدية تقديم دول أوروبية مثل فرنسا حق "اللجوء العلمي"؟ وكيف يجري الاختيار والقبول والرفض؟ وهل هناك نص في القانون الدولي الخاص بالهجرة واللجوء يشير إليه؟ إجابات هناك بالفعل ظاهرة خطرة تتمثل في هرب العلماء والباحثين من أميركا إلى أوروبا بسبب ما وصفته وكالات أنباء وصحف عالمية بـ"حملة إدارة دونالد ترمب القمعية على وكالات البحث"، لكن تقارير إخبارية لمؤسسات وهيئات أكاديمية شككت في المقابل بجدية تقديم دول أوروبية مثل فرنسا "اللجوء العلمي" لهم بسبب ضعف الموازنة المالية للجامعات في أوروبا في هذا المجال، تحديداً في الوقت الراهن. ويمكن القول إن عملية اختيار هؤلاء العلماء وقبولهم ورفضهم بدأت بالفعل من قبل عشرات الجامعات الأوروبية، وهي عملية دقيقة وصارمة للغاية هدفها اغتنام هذه الفرصة لاستقطاب "كنوز معرفية أميركية"، علماً أنه لا توجد إشارة مباشرة إلى توافر نص واضح في القانون الدولي الخاص باللجوء والهجرة إلى ما صار يعرف بـ"قضية اللجوء العلمي" في أوروبا لهؤلاء العلماء ضمن معظم هذه التقارير الإخبارية والمقالات التي تناولتها أخيراً مواقع قانونية وأكاديمية عالمية. بداية الحكاية بداية الحكاية كانت من تقرير صحافي لـ"فايننشيال تايمز" الأميركية التي نشرت قصة في صفحة العلوم في الـ18 من مارس (آذار) الماضي بعنوان "أوروبا تستقطب علماء أميركيين هاربين من حملة دونالد ترمب"، وأشارت خلال تقريرها إلى أن جامعة كامبريدج من بين المؤسسات التي تسعى إلى توظيف الكفاءات التي تأثرت بخفوضات الإنفاق الأميركي، مؤكدة أن المؤسسات العلمية في أوروبا وخارجها، في إشارة إلى الصين تحديداً، تتسابق لتوظيف باحثين من الولايات المتحدة هربوا من حملة إدارة ترمب "القمعية" على وكالات البحث. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتعد جامعة كامبريدج من بين مجموعة من المؤسسات البحثية الرائدة التي تسعى إلى جذب خبراء في مجالات من الطب الحيوي إلى الذكاء الاصطناعي، في وقت تسعى واشنطن إلى خفض كبير في التمويل وقمع بعض مجالات البحث. وتقول "فايننشيال تايمز"، "أفاد باحثون ومسؤولون كبار في كثير من الدول الأوروبية بأن نظراءهم الأميركيين على مستويات متفاوتة من الأقدمية تواصلوا معهم في شأن التحركات المحتملة. وأكدت نائبة رئيس جامعة كامبريدج ديبورا برنتيس أن الجامعة بدأت بالفعل تنظيم نفسها، مشيرة إلى إمكان تقديم تمويل للمجموعات التي تضم باحثين من الولايات المتحدة ترغب بشدة في استقطابهم. وذكرت كبيرة مسؤولي العلاقات الحكومية في الجمعية الأميركية لتقدم العلوم جوان بادرون كارني أن دولاً، بما في ذلك الصين وفرنسا، تسعى (بكل سرور) إلى جذب باحثين مقيمين في الولايات المتحدة للعمل داخل جامعاتها ومختبراتها وقطاعاتها الصناعية. هل تستطيع أوروبا تحمل كلفها؟ يورد موقع "كمستري وورلد" في مقالة بقلم الباحثة والأكاديمية ريبيكا تراجر تحت عنوان "أوروبا تقدم ملاذاً آمناً للباحثين الأميركيين" نشر في الـ27 من مارس الماضي، أن "هذه الحماسة المبالغ فيها من قبل علماء أوروبا لاقت بعض الانتقادات، إذ يؤكد منتقدو الفكرة ومن بينهم الاتحاد الهولندي للتعليم العام (AOb) أن هذا السلوك قد لا يكون عملياً بالنظر إلى الخفوضات المستمرة في موازنة البحث العلمي للبلاد". وصرّح مدير الاتحاد دوي فان دير زويب بأن المفارقة تكمن في ضرورة دفع رواتب هؤلاء العلماء من موازنة البحث العلمي الحالية. وأضاف أنها "الموازنة نفسها التي تخفض منها هذه الحكومة الملايين، وهي خفوضات كنا نحتج عليها منذ أشهر"، في إشارة واضحة إلى أن الدول الأوروبية بدأت بدورها موجة جديدة من الخفوضات في موازنات البحث العلمي. "اللجوء العلمي" موقع "استراتيجيا" الذي يحمل شعار المركز الدولي للدراسات الاستراتيجية الأمنية والعسكرية قال في الـ24 من مارس الماضي خلال مقالة ضمن قسم الأخبار الدولية إن جامعة "إيكس مرسيليا" الفرنسية تطلق "اللجوء العلمي" لاستقطاب علماء من أميركا في مجالات حيوية، وسط تصاعد المخاوف من تراجع الحريات الأكاديمية في الولايات المتحدة وهجرة العقول نحو أوروبا، إذ أعلنت الجامعة في السابع من مارس عن إطلاق برنامج "مكان آمن للعلوم"، وهو مبادرة غير مسبوقة مدتها ثلاثة أعوام، بموازنة قدرها 15 مليون يورو، تهدف إلى استقطاب 15 عالماً أميركياً في مجالات حيوية كالمناخ والصحة والفيزياء الفلكية إلى الحرم الجامعي في جنوب فرنسا، وفق صحيفة "ذا غارديان" البريطانية. وبحسب المتحدث باسم الجامعة، تلقى البرنامج أكثر من 60 طلباً خلال أيام، بينها 30 طلباً بعد 24 ساعة فقط من الإعلان، مما يعكس تسارع ظاهرة "هجرة العقول" العلمية من الولايات المتحدة، وأشارت الجامعة إلى أنها تنسق مع جامعات فرنسية أخرى والحكومة لتوسيع نطاق "اللجوء العلمي" على المستويين الوطني والأوروبي، بهدف توفير بيئة أكثر أماناً وحرية للباحثين، في ظل الضغوط المتزايدة التي تواجهها المؤسسات الأكاديمية الأميركية. بدوره رحب روبرت كوين المدير التنفيذي المؤسس لشبكة "العلماء المعرضين للخطر" المعروفة اختصاراً (SAR) ومقرها الولايات المتحدة بهذه الإجراءات التي اتخذتها مؤسسات التعليم العالي الأوروبية، وقال "بالنسبة إلى عدد قليل نسبياً من الأكاديميين في تخصصات محددة الذين من المحتمل أن يواجهوا صعوبة في مواصلة عملهم في ظل هذه الإدارة، قد تكون فكرة الدعوات إلى العمل في أوروبا أو في أي مكان آخر موقتاً ذات أهمية"، لكنه يشير إلى أن هؤلاء العلماء ليسوا لاجئين، ولا ينبغي التلميح إلى أن الظروف التي يواجهونها في الولايات المتحدة تشبه ظروف العنف والسجن والاضطهاد المستهدف التي يتعرض لها العلماء بانتظام حول العالم.


جريدة المال
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
سعر اليورو اليوم الأحد 6-4-2025 أمام الجنيه في نهاية التعاملات
ارتفع سعر اليورو اليوم الأحد 6-4- 2025 أمام الجنيه بشكل جماعي ملحوظ أمام الجنيه، وذلك في ظل موجة ارتباك عالمي تهمين على أسواق المال وتحدث حالة من الارتباك في عملات العالم. كما ارتفع صافي الأصول الأجنبية للبنوك إلى نحو 10.21 مليار دولار بنهاية فبراير الماضي مقارنة بنحو 8.7 مليار دولار خلال يناير 2025، مع الإشارة إلى أنه تم احتساب سعر الدولار في يناير على 50.3 جنيه و50.5 جنيه في فبراير. كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أشعل حربًا تجارية، يوم الأربعاء الماضي، عندما قرر فرض رسوم جمركية على مختلف دول العالم تبدأ من 10% كحد أدنى ثم ترتفع على حسب الميزان التجاري لكل دولة من الدول. انهارت الأسواق العالمية على غداة قرارات ترامب الجمركية، وفقدت وول ستريت نحو 5.4 تريليون دولار خلال يومي الأربعاء والخميس الماضيين وفقًا لحسابات فايننشيال تايمز، فيما تكبدت بورصات لندن وفرانكفورت وأسواق آسيا خسائر فادحة، وتراجع أسعار النفط إلى مستوى الـ 62 دولارًا للبرميل، لتخسر أكثر من 8%. سجل سعر الشراء 55.98 جنيه، بينما سجل سعر البيع 57.03 جنيه. بلغ سعر الشراء 55.93 جنيه، بينما سجل سعر البيع 56.90 جنيه. سجل سعر الشراء 55.83 جنيه، بينما سجل سعر البيع 56.87 جنيه. بلغ سعر الشراء 55.80 جنيه، بينما سجل سعر البيع 56.85 جنيه. سجل سعر الشراء 55.79 جنيه، بينما سجل سعر البيع 56.86 جنيه. بلغ سعر الشراء 55.79 جنيه، بينما سجل سعر البيع 56.85 جنيه. بلغ سعر الشراء 55.79 جنيه، بينما سجل سعر البيع 56.83 جنيه. بلغ سعر الشراء 55.79 جنيه، بينما سجل سعر البيع 56.83 جنيه. سجل سعر الشراء 55.79 جنيه، بينما سجل سعر البيع 56.83 جنيه. بلغ سعر الشراء 55.79 جنيه، بينما سجل سعر البيع 56.83 جنيه. سجل سعر الشراء 55.79 جنيه، بينما سجل سعر البيع 56.83 جنيه. سجل سعر الشراء 55.79 جنيه، بينما سجل سعر البيع 56.83 جنيه. بلغ سعر الشراء 55.79 جنيه، بينما سجل سعر البيع 56.83 جنيه.


Independent عربية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
الاتحاد الأوروبي يفتح تحقيقا في واردات الألومنيوم الرخيصة
فتح الاتحاد الأوروبي تحقيقاً في سوق الألومنيوم لحماية الصناعة من الواردات الرخيصة، في خطوة تهدف إلى حماية قطاعه الصناعي المتعثر من تدفق متوقع للواردات الرخيصة التي أُعيد توجيهها بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. ووفقاً لوثيقة اطلعت عليها صحيفة "فايننشيال تايمز"، ستعلن المفوضية الأوروبية غداً الأربعاء عن التحقق من أي زيادة مفاجئة في الواردات، مستهدفة جميع الشركاء التجاريين، وستعمل على تشديد الثغرات في نظام الرسوم الجمركية المفروضة على واردات الصلب. وكان ترمب فرض الأسبوع الماضي رسوماً جمركية بنسبة 25 في المئة على جميع واردات الصلب والألومنيوم، ما دفع الاتحاد الأوروبي إلى التلويح برد مماثل عبر فرض رسوم على منتجات أميركية تصل قيمتها إلى 26 مليار يورو (28.3 مليار دولار). وجاء في الوثيقة أن "الوضع في قطاع الألومنيوم يزداد سوءاً"، إذ أشارت المفوضية الأوروبية إلى أن المنتجين الأوروبيين "خسروا حصة كبيرة من السوق خلال العقد الماضي"، ولم تستعد الصناعة عافيتها منذ جائحة "كوفيد-19"، في ظل تفاقم الأزمة بسبب ارتفاع أسعار الطاقة وضعف الطلب وزيادة الواردات الرخيصة من روسيا ومناطق أخرى من العالم. وأضافت الوثيقة "من المرجح أن تؤدي الرسوم الجمركية الأميركية الأخيرة على الألومنيوم إلى تفاقم الوضع بشكل أكبر، مع تهديد كبير بإعادة توجيه التجارة من عدة وجهات". وباستثناء النرويج وأيسلندا، اللتين تعدّان جزءاً من المنطقة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي وقد تحصلان على إعفاء، فإن الإمارات وروسيا والهند تمثل المصادر الرئيسة لواردات الألومنيوم إلى التكتل. وتراجعت واردات الألومنيوم من روسيا منذ حرب روسيا على أوكرانيا في عام 2022، لتشكل فقط 6 في المئة من إجمالي الواردات العام الماضي. وقرر الاتحاد الأوروبي الشهر الماضي التخلص تدريجاً من واردات الألومنيوم الروسي بالكامل بحلول عام 2026، مع توسيع نطاق الرسوم الجمركية التي كانت تُفرض سابقاً على جزء من تلك الواردات. المبررات الأميركية والأوروبية وفي حين استخدمت الولايات المتحدة مبررات أمنية لإجراءاتها، سيعتمد الاتحاد الأوروبي على قوانين الدفاع التجاري التقليدية المستندة إلى قواعد منظمة التجارة العالمية، وقد تتطابق تدابيره مع تلك المفروضة على الصلب منذ عام 2018، والتي تحدد حصصاً للاستيراد، مع فرض رسوم جمركية بنسبة 25 في المئة على أي كميات تتجاوز تلك الحصص. وأشارت وثيقة المفوضية إلى أنها ستضمن حماية كافية لصناعة الصلب بعد يونيو (حزيران) 2026، عندما تنتهي إجراءات الحماية. وسجل إنتاج الصلب في الاتحاد الأوروبي عام 2023 أدنى مستوياته منذ بدء تسجيل البيانات، باستثناء سنوات الجائحة. وحذرت المفوضية من أن الضغوط على القطاع "من المرجح أن تتفاقم" مع رفع دول أخرى الحواجز الجمركية لمنع دخول المعادن الصينية التي حظرتها الولايات المتحدة، ما قد يجعل الاتحاد الأوروبي "الوجهة الرئيسة للطاقات الإنتاجية الفائضة عالمياً". قاعدة "الصهر والصب" وستوسع المفوضية الأوروبية إجراءاتها لمنع الصين من استخدام دول أخرى للالتفاف على القيود التجارية، وتقدم الوثيقة قاعدة "الصهر والصب"، التي تمنع المعادن المنتجة في دول خاضعة للرسوم الجمركية من تجنب هذه الرسوم عبر معالجتها في دول أخرى. وتدرس المفوضية خطة لفرض حظر متبادل على الدول التي تقيد صادرات خردة المعادن إلى الاتحاد الأوروبي. وتضاعفت صادرات الاتحاد من خردة الصلب في السنوات الأخيرة لتشكل 20 في المئة من إجمالي الإنتاج، مما يحرم شركات صناعة الصلب من مصدر أساسي للمواد الخام. جرى الكشف عن المسودة الأولية لخطة عمل المعادن، التي قد تخضع لتعديلات قبل نشرها، للمرة الأولى عبر "تيبل ميديا"، وتتضمن الخطة تعزيز الحماية بموجب ضريبة الكربون الحدودية، التي ستدخل حيز التنفيذ العام المقبل، إذ ستفرض آلية تعديل حدود الكربون (CBAM) رسوماً على الكربون المستخدم في إنتاج الصلب والألومنيوم وعدة سلع أخرى، في حين يُطلب من المنتجين في الاتحاد الأوروبي دفع كلف انبعاثاتهم، وستُمدد هذه الآلية لتشمل بعض المنتجات المصنوعة من هذه المعادن. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وستشجع المفوضية العملاء على شراء الصلب الأخضر، الذي يعد أكثر كلفة من الإمدادات التقليدية، من خلال تعديل قواعد المشتريات ووضع معايير للاستدامة والمرونة للعديد من المنتجات الصناعية. ورفضت المفوضية التعليق على المقترح، لكنها قالت "أعلنا أن خطة العمل المقبلة ستحدد إجراءات قطاعية إضافية ذات أولوية، إضافة إلى تدابير طويلة الأجل لاستبدال إجراءات الحماية التجارية التي ستنتهي في يونيو 2026". ستتضمن الخطة جهوداً لمساعدة الصناعة في خفض انبعاثاتها الكربونية، في ظل شكاوى الشركات من عدم قدرتها على تمويل استثمارات في تقنيات جديدة، مثل أفران الصهر التي تعمل بالهيدروجين. وتقدر صناعة الصلب أنها بحاجة إلى إنفاق 14 مليار يورو (15.2 مليار دولار) سنوياً حتى عام 2030 لتحقيق إزالة الكربون، وجاء في الوثيقة أن "معظم هذه المشاريع من غير المرجح أن تكون مجدية اقتصادياً في ظل الظروف الحالية". وتدعو المفوضية الدول الأعضاء إلى خفض الضرائب على الطاقة للصناعات الثقيلة وتقديم دعم أكبر للهيدروجين.

موجز 24
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- موجز 24
وزير الخزانة الأمريكي : صفقة المعادن الأوكرانية جاهزة ولم تعد قيد التفاوض
أعلن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، أن صفقة المعادن الأرضية النادرة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا جاهزة ولم تعد قيد التفاوض. وأشار وزير الخزانة الأمريكي، إلى أن كل البنود تم تثبيتها بالفعل، مشيرًا إلى أن صفقة أوكرانيا تُظهِر للشعب الأمريكي أننا لم نهدر أموالهم، كما أكد أن الصفقة تغطي المعادن الأساسية والنفط والغاز وأصول البنية التحتية، بحسب 'فوكس نيوز'. وفي وقت سابق، أكدت صحيفة 'فايننشيال تايمز'، أن اتفاقية المعادن التي وافقت عليها كييف لا تحتوي على أي ذكر للضمانات الأمنية التي أصرَّ عليها الجانب الأوكراني منذ البداية. وتنص الوثيقة النهائية، على إنشاء صندوق ستساهم فيه أوكرانيا بنسبة 50% من العائدات الناتجة عن 'السيولة المستقبلية' المتأتية من الموارد المعدنية المملوكة للدولة، بما في ذلك النفط والغاز والخدمات اللوجستية المتعلقة بها، وسيستثمر الصندوق في مشروعات بأوكرانيا، مع استثناء للموارد التي تساهم في خزينة الحكومة مثل الموارد المستغلة فعلًا من شركتي 'نافتوجاز' و'أوكرانافتا'.