logo
الاتحاد الأوروبي يفتح تحقيقا في واردات الألومنيوم الرخيصة

الاتحاد الأوروبي يفتح تحقيقا في واردات الألومنيوم الرخيصة

Independent عربية١٨-٠٣-٢٠٢٥

فتح الاتحاد الأوروبي تحقيقاً في سوق الألومنيوم لحماية الصناعة من الواردات الرخيصة، في خطوة تهدف إلى حماية قطاعه الصناعي المتعثر من تدفق متوقع للواردات الرخيصة التي أُعيد توجيهها بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
ووفقاً لوثيقة اطلعت عليها صحيفة "فايننشيال تايمز"، ستعلن المفوضية الأوروبية غداً الأربعاء عن التحقق من أي زيادة مفاجئة في الواردات، مستهدفة جميع الشركاء التجاريين، وستعمل على تشديد الثغرات في نظام الرسوم الجمركية المفروضة على واردات الصلب.
وكان ترمب فرض الأسبوع الماضي رسوماً جمركية بنسبة 25 في المئة على جميع واردات الصلب والألومنيوم، ما دفع الاتحاد الأوروبي إلى التلويح برد مماثل عبر فرض رسوم على منتجات أميركية تصل قيمتها إلى 26 مليار يورو (28.3 مليار دولار).
وجاء في الوثيقة أن "الوضع في قطاع الألومنيوم يزداد سوءاً"، إذ أشارت المفوضية الأوروبية إلى أن المنتجين الأوروبيين "خسروا حصة كبيرة من السوق خلال العقد الماضي"، ولم تستعد الصناعة عافيتها منذ جائحة "كوفيد-19"، في ظل تفاقم الأزمة بسبب ارتفاع أسعار الطاقة وضعف الطلب وزيادة الواردات الرخيصة من روسيا ومناطق أخرى من العالم.
وأضافت الوثيقة "من المرجح أن تؤدي الرسوم الجمركية الأميركية الأخيرة على الألومنيوم إلى تفاقم الوضع بشكل أكبر، مع تهديد كبير بإعادة توجيه التجارة من عدة وجهات".
وباستثناء النرويج وأيسلندا، اللتين تعدّان جزءاً من المنطقة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي وقد تحصلان على إعفاء، فإن الإمارات وروسيا والهند تمثل المصادر الرئيسة لواردات الألومنيوم إلى التكتل.
وتراجعت واردات الألومنيوم من روسيا منذ حرب روسيا على أوكرانيا في عام 2022، لتشكل فقط 6 في المئة من إجمالي الواردات العام الماضي. وقرر الاتحاد الأوروبي الشهر الماضي التخلص تدريجاً من واردات الألومنيوم الروسي بالكامل بحلول عام 2026، مع توسيع نطاق الرسوم الجمركية التي كانت تُفرض سابقاً على جزء من تلك الواردات.
المبررات الأميركية والأوروبية
وفي حين استخدمت الولايات المتحدة مبررات أمنية لإجراءاتها، سيعتمد الاتحاد الأوروبي على قوانين الدفاع التجاري التقليدية المستندة إلى قواعد منظمة التجارة العالمية، وقد تتطابق تدابيره مع تلك المفروضة على الصلب منذ عام 2018، والتي تحدد حصصاً للاستيراد، مع فرض رسوم جمركية بنسبة 25 في المئة على أي كميات تتجاوز تلك الحصص.
وأشارت وثيقة المفوضية إلى أنها ستضمن حماية كافية لصناعة الصلب بعد يونيو (حزيران) 2026، عندما تنتهي إجراءات الحماية. وسجل إنتاج الصلب في الاتحاد الأوروبي عام 2023 أدنى مستوياته منذ بدء تسجيل البيانات، باستثناء سنوات الجائحة.
وحذرت المفوضية من أن الضغوط على القطاع "من المرجح أن تتفاقم" مع رفع دول أخرى الحواجز الجمركية لمنع دخول المعادن الصينية التي حظرتها الولايات المتحدة، ما قد يجعل الاتحاد الأوروبي "الوجهة الرئيسة للطاقات الإنتاجية الفائضة عالمياً".
قاعدة "الصهر والصب"
وستوسع المفوضية الأوروبية إجراءاتها لمنع الصين من استخدام دول أخرى للالتفاف على القيود التجارية، وتقدم الوثيقة قاعدة "الصهر والصب"، التي تمنع المعادن المنتجة في دول خاضعة للرسوم الجمركية من تجنب هذه الرسوم عبر معالجتها في دول أخرى.
وتدرس المفوضية خطة لفرض حظر متبادل على الدول التي تقيد صادرات خردة المعادن إلى الاتحاد الأوروبي. وتضاعفت صادرات الاتحاد من خردة الصلب في السنوات الأخيرة لتشكل 20 في المئة من إجمالي الإنتاج، مما يحرم شركات صناعة الصلب من مصدر أساسي للمواد الخام.
جرى الكشف عن المسودة الأولية لخطة عمل المعادن، التي قد تخضع لتعديلات قبل نشرها، للمرة الأولى عبر "تيبل ميديا"، وتتضمن الخطة تعزيز الحماية بموجب ضريبة الكربون الحدودية، التي ستدخل حيز التنفيذ العام المقبل، إذ ستفرض آلية تعديل حدود الكربون (CBAM) رسوماً على الكربون المستخدم في إنتاج الصلب والألومنيوم وعدة سلع أخرى، في حين يُطلب من المنتجين في الاتحاد الأوروبي دفع كلف انبعاثاتهم، وستُمدد هذه الآلية لتشمل بعض المنتجات المصنوعة من هذه المعادن.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وستشجع المفوضية العملاء على شراء الصلب الأخضر، الذي يعد أكثر كلفة من الإمدادات التقليدية، من خلال تعديل قواعد المشتريات ووضع معايير للاستدامة والمرونة للعديد من المنتجات الصناعية.
ورفضت المفوضية التعليق على المقترح، لكنها قالت "أعلنا أن خطة العمل المقبلة ستحدد إجراءات قطاعية إضافية ذات أولوية، إضافة إلى تدابير طويلة الأجل لاستبدال إجراءات الحماية التجارية التي ستنتهي في يونيو 2026".
ستتضمن الخطة جهوداً لمساعدة الصناعة في خفض انبعاثاتها الكربونية، في ظل شكاوى الشركات من عدم قدرتها على تمويل استثمارات في تقنيات جديدة، مثل أفران الصهر التي تعمل بالهيدروجين.
وتقدر صناعة الصلب أنها بحاجة إلى إنفاق 14 مليار يورو (15.2 مليار دولار) سنوياً حتى عام 2030 لتحقيق إزالة الكربون، وجاء في الوثيقة أن "معظم هذه المشاريع من غير المرجح أن تكون مجدية اقتصادياً في ظل الظروف الحالية".
وتدعو المفوضية الدول الأعضاء إلى خفض الضرائب على الطاقة للصناعات الثقيلة وتقديم دعم أكبر للهيدروجين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الولايات المتحدة ترفع رسميا العقوبات عن سوريا ودمشق ترحب
الولايات المتحدة ترفع رسميا العقوبات عن سوريا ودمشق ترحب

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

الولايات المتحدة ترفع رسميا العقوبات عن سوريا ودمشق ترحب

رفعت الولايات المتحدة أمس الجمعة رسمياً العقوبات الاقتصادية عن سوريا، في تحول كبير للسياسة الأميركية بعد إطاحة السابق بشار الأسد يفسح المجال أمام استثمارات جديدة في البلد الذي دمّرته الحرب. وجاء في بيان لوزير الخزانة سكوت بيسنت أنه يجب على سوريا "مواصلة العمل لكي تصبح بلدا مستقرا ينعم بالسلام، على أمل أن تضع الإجراءات المتّخذة اليوم البلاد على مسار نحو مستقبل مشرق ومزدهر ومستقر" تأتي الخطوة تنفيذا لقرار اتّخذه الرئيس الأميركي في الأسبوع الماضي. فخلال جولة خليجية، أعلن دونالد ترمب على نحو مفاجئ أنه سيرفع العقوبات عن سوريا. في السعودية، المحطة الأولى لجولته، قال ترمب "سأصدر الأوامر برفع العقوبات عن سوريا من أجل توفير فرصة لهم" للنمو، وتابع "كانت العقوبات قاسية وتسببت بشلل. لكن الآن حان وقتهم للتألق"، لافتا إلى أن قراره يأتي استجابة لطلبات السعودية وتركيا. وفق وزارة الخزانة فإن رفع العقوبات يشمل الحكومة السورية الجديدة شرط عدم توفيرها ملاذا آمنا لمنظمات إرهابية وضمانها الأمن لأقليات دينية وإثنية. تزامنا، أصدرت وزارة الخارجية إعفاء من العقوبات يمكّن الشركاء الأجانب والحلفاء من المشاركة في إعادة إعمار سوريا، ما يمنح شركات ضوءا أخضر لمزاولة الأعمال في البلاد. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في بيان الجمعة إن الإعفاء من العقوبات من شأنه "تسهيل توفير خدمات الكهرباء والطاقة والمياه والصرف الصحي وتمكين استجابة إنسانية أكثر فعالية في جميع أنحاء سوريا". ترحيب سوري رحبت وزارة الخارجية السورية في وقت مبكر اليوم السبت بالقرار الأميركي إعفاء سوريا من العقوبات المفروضة عليها، وقالت في بيان إن هذه "خطوة إيجابية في الاتجاه الصحيح للتخفيف من المعاناة الإنسانية والاقتصادية في البلاد". كانت وزارة الخزانة الأمريكية قد أصدرت ترخيصا عاما يجيز المعاملات التي تشمل الحكومة السورية المؤقتة بقيادة الرئيس أحمد الشرع وكذلك البنك المركزي والشركات المملوكة للدولة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويتيح الإعفاء القيام باستثمارات جديدة في سوريا وتقديم خدمات مالية وإجراء تعاملات على صلة بالمنتجات النفطية السورية. أضاف روبيو أن "الإجراءات التي اتخذناها اليوم تمثل الخطوة الأولى نحو تحقيق رؤية الرئيس بشأن علاقة جديدة بين سوريا والولايات المتحدة". خلال الحرب التي استمرت 14 عاما في سوريا، فرضت الولايات المتحدة قيودا شاملة على التعاملات المالية مع البلاد، وشدّدت على أنها ستفرض عقوبات على كل من ينخرط في إعادة الإعمار طالما الأسد في السلطة. بعد هجوم قاده إسلاميون العام الماضي وأطاح الأسد، تتطلّع الحكومة الجديدة في سوريا إلى إعادة بناء العلاقات مع الحكومات الغربية ورفع العقوبات القاسية المفروضة على البلاد. السفير الأميركي لدى تركيا مبعوثا إلى سوريا وأعلن السفير الأميركي لدى تركيا توم باراك أمس الجمعة توليه منصب المبعوث الخاص إلى سوريا، وقال في منشور على منصة إكس إنه سيدعم وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في رفع العقوبات الأميركية عن سوريا بعد أن أصدر ترمب إعلانا تاريخيا هذا الشهر قال فيه إن واشنطن سترفع هذه العقوبات. وأضاف باراك "بصفتي ممثلا للرئيس ترمب في تركيا، أشعر بالفخر لتولي دور المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا ودعم الوزير روبيو في تحقيق رؤية الرئيس". باراك هو مسؤول تنفيذي في شركة للاستثمار المباشر ويعمل مستشارا لترمب منذ فترة طويلة ورأس لجنته الرئاسية الافتتاحية عام 2016. وكانت "رويترز" ذكرت قبل أيام أن الولايات المتحدة تعتزم تعيينه مبعوثا خاصا. والتقى ترمب بالرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع في السعودية في 14 مايو (أيار) وحثّه على تطبيع العلاقات مع إسرائيل، العدو اللدود لسوريا. وحضر باراك اجتماعا نظمته الولايات المتحدة وتركيا في واشنطن يوم الثلاثاء لبحث الوضع في سوريا، حيث نوقش تخفيف العقوبات وجهود مكافحة الإرهاب. ومن شأن رفع العقوبات الأميركية تمهيد الطريق أمام مشاركة أكبر للمنظمات الإنسانية العاملة في سوريا، وتسهيل التجارة والاستثمار الأجنبي في ظل سعي البلاد لإعادة الإعمار. وكتب باراك في منشوره على منصة إكس "رفع العقوبات عن سوريا سيحافظ على هدفنا الأساسي المتمثل في هزيمة تنظيم داعش نهائيا، وسيمنح الشعب السوري فرصة لمستقبل أفضل".

بالفيديو .. ترامب: "الاتحاد الأوروبي استغلنا وحان الوقت للعب بالطريقة التي أعرفها "
بالفيديو .. ترامب: "الاتحاد الأوروبي استغلنا وحان الوقت للعب بالطريقة التي أعرفها "

المرصد

timeمنذ 4 ساعات

  • المرصد

بالفيديو .. ترامب: "الاتحاد الأوروبي استغلنا وحان الوقت للعب بالطريقة التي أعرفها "

بالفيديو .. ترامب: "الاتحاد الأوروبي استغلنا وحان الوقت للعب بالطريقة التي أعرفها " صحيفة المرصد: علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال لقاء إعلامي بالبيت الأبيض على التبادل التجاري مع أوروبا . وقال ترامب : الاتحاد الأوروبي استغلنا ويبيعون لنا ملايين السيارات - مرسيدس وبي إم دبليو وفولكس فاجن وغيرها الكثير ، ونحن مُنعنا من بيع السيارات داخل الاتحاد الأوروبي، وهذا ليس بالأمر الجيد. وأضاف :" حان الوقت لنلعب اللعبة بالطريقة التي أعرفها " . وكان ترامب استبعد خلال لقاء مساء أمس الجمعة التوصل إلى اتفاق بشأن التجارة مع الاتحاد الأوروبي، مكررا تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على السلع التي مصدرها التكتل. وفقًا لوكالة فرانس برس.

بانون يهاجم ماسك.. هل يفقد الملياردير مكانته في البيت الأبيض؟
بانون يهاجم ماسك.. هل يفقد الملياردير مكانته في البيت الأبيض؟

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

بانون يهاجم ماسك.. هل يفقد الملياردير مكانته في البيت الأبيض؟

تابعوا عكاظ على كشف ستيف بانون، المستشار السياسي البارز للرئيس الأمريكي دونالد ترمب في ولايته الأولى، عن تفاصيل الخلاف الذي أنهى العلاقة الوثيقة بين ترمب وإيلون ماسك، الملياردير ورئيس شركتي تسلا وسبيس إكس. وأشار «بانون» إلى أن محاولات «ماسك» للوصول إلى معلومات سرية تتعلق بخطط عسكرية أمريكية، خاصة فيما يتعلق بنزاع محتمل مع الصين، كانت السبب الرئيسي وراء توتر العلاقة. وفقاً لبانون، انتهت العلاقة الوثيقة بين ترمب وماسك عندما رفض ترمب السماح لماسك بالاطلاع على خطط البنتاغون العسكرية. وفي تصريحات لمجلة «ذي أتلانتيك»، قال بانون: «شعرنا بتغيير جذري، كأن الحمى قد انكسرت»، وفي مارس الماضي، نفى ترمب ما وصفه بـ«الأخبار الكاذبة» حول منح ماسك إمكانية الاطلاع على خطط عسكرية سرية، مؤكداً أن ماسك، بصفته رجل أعمال لديه مصالح تجارية في الصين، قد يكون عرضة لتضارب المصالح. وخلال مؤتمر صحفي مع وزير الدفاع بيت هيغسيث، دافع ترمب عن قراره بعدم مشاركة الخطط العسكرية مع ماسك، مشيراً إلى أن زيارة ماسك للبنتاغون كانت تهدف إلى البحث عن الهدر والاحتيال وسوء الإدارة وليس الاطلاع على خطط الحرب. وأضاف ترمب أنه يفضل تقليل عدد الأشخاص الذين يطلعون على خطط حرب محتملة مع الصين، قائلاً: «أتعامل مع هؤلاء الناس باستمرار، ولا أريد أن يرى أحد خطط حرب محتملة». من جهته، وصف هيغسيث القصة بأنها محاولة للإضرار بالعلاقة بين ترمب وماسك، مؤكداً أن ماسك رجل وطني يقدم تضحيات كبيرة لخدمة البلاد. ومع ذلك، أثار رفض منح ماسك الوصول إلى الخطط العسكرية تساؤلات حول تضارب المصالح، خاصة مع وجود أعمال تجارية لماسك في الصين وعلاقاته التجارية مع البنتاغون. أخبار ذات صلة في الوقت نفسه، يبدو أن بانون، الذي يُعرف برؤيته الشعبوية المتشددة، يواصل هجومه على ماسك، واصفاً إياه بـ«الدخيل النخبوي» و«شخص شرير حقًا». وتشير مصادر إلى أن ترمب حاول تهدئة التوتر بين الرجلين، وحث بانون على تقليل هجماته واقترح لقاءً مباشراً بينهما، لكن هذا اللقاء لم يحدث بعد. الصراع بين ماسك وبانون يعكس انقساماً أعمق داخل حركة MAGA ، حيث يرى بانون أن ماسك يمثل تهديداً لمستقبل الحركة بسبب علاقاته التجارية وتوجهاته. من جانبه، رد ماسك على هجمات بانون بنشر تعليق نادر على منصة إكس، قائلاً: «بانون متحدث بارع، لكنه ليس منفذاً جيداً، ماذا أنجز هذا الأسبوع؟ لا شيء». وعلى الرغم من التوتر، يحرص ترمب على الحفاظ على علاقته بالرجلين، لكن الخلاف بينهما يبدو أنه لا يمكن تجاوزه، حسبما صرح بانون لصحيفة «نيويورك تايمز». وتشير تحليلات إلى تراجع اهتمام ترمب بماسك أخيراً، حيث لم يذكره في منشوراته على منصة تروث سوشال خلال أبريل ومايو، في انخفاض ملحوظ مقارنة ببداية ولايته الثانية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store