logo
#

أحدث الأخبار مع #فتحيةالعسال

رسالة إلى مخرج شاب فى «سجن النسا» لا تذهب إلى السوق وتشترى بضاعــة مستعملة
رسالة إلى مخرج شاب فى «سجن النسا» لا تذهب إلى السوق وتشترى بضاعــة مستعملة

بوابة ماسبيرو

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

رسالة إلى مخرج شاب فى «سجن النسا» لا تذهب إلى السوق وتشترى بضاعــة مستعملة

مسرحية «سجن النسا» ليست مجرد تجربة عاشتها الكاتبة فتحية العسال فى السجن، فى عصر السادات، بل تجسد نماذج حية للتحولات الاجتماعية والسياسية لمجموعة من النساء فى تلك الحقبة، وذلك حين تقدم من خلالها مجموعة من النساء اللائى يعانين من الظلم والقهر الاجتماعى.. نساء من شرائح وثقافات مختلفة يجسدن صورة حية للمجتمع المصرى فى تلك المرحلة. النص يعتمد على مجموعة من المونولوجات التى تتلوها كل امرأة، نعرف من خلالها ملامح الشخصية، وأيضا صورة سطحية للمجتمع، لأننا نرى الشخصية من وجهة نظر أحادية الجانب من خلال قناعة الشخصية أنها ضحية، ولا تتحمل أى مسئولية مما حدث لها، حتى وإن كان هذا غير منطقى وغير واقعى. فى مسرحية «سجن النسا» تنطلق فتحية العسال من نقطة مثيرة، حيث تملأ المظاهرات الشوارع وصحفية يسارية فى قلب الحدث، توقعت مداهمة الشرطة لبيتها واعتقالها وزوجها.. وتبقى الصحفية فى انتظار الاعتقال وتفاجأ بصديقتها ليلى التى جاءت هربا من زوجها ضابط المباحث السابق ورجل الأعمال الحالى، ولا تعرف أنها ذهبت إلى قدر سوف يغير مسار حياتها.. فسرعان ما تداهم الشرطة البيت وتعتقل ليلى وصديقتها سلوى لتتغير حياة ليلى حين تقودها الأقدار إلى «سجن النسا» لتلتقى هناك نماذج بشرية تجسد الواقع الاجتماعى فى مصر فى حقبة السبعينيات.. لتكتشف أنها كانت مغيبة ليس فقط عن الواقع الاجتماعى بل والسياسى أيضاً، حيث تؤكد لها التجربة قسوة الواقع، من خلال تصوير القهر الذى تعانى منه المواطنة التى تم اعتقالها بالصدفة دون قانون لتعايش ضحايا الظلم الاجتماعى والسياسى الذى تدور حوله الحبكة الأساسية للنص، من خلال شخصيات تبدو مسطحة.. صور ونماذج من المجتمع تخلو من العمق.. نساء لا نعرف من ملامحهن التى جسدها النص سوى التهمة التى دخلن بسبها «سجن النسا»، ما بين الدعارة والآداب والقتل والمخدرات، وكما ذكرت من وجهة نظر أحادية الجانب.. فهذه ضحية الزوج، وتلك ضحية المجتمع أو الأقدار، وكلهن فى نظر المؤلفة ضحايا دون أن يتحملن مسئولية أفعالهن.. والإطار الفكرى للحكاية يقوم على أنهن ضحايا ولا يتحملن ولو جزءا مما حدث لهن! سجينات قادمات من قاع المجتمع، وأخريات من المثقفات، فقط ليلى التى جاءت بالصدفة لا من هنا أو من هناك، حيث كان هذا السجن بالنسبة لها المرآة التى نظرت من خلالها فرأت الواقع والحقيقة المرة.. وهى شخصية مختلفة عن الأخريات والشخصية الأكثر عمقا.. ومن خلالهن جميعا تحاول الكاتبة تعرية المجتمع سياسيا واجتماعيا. قدم المخرج الشاب يوسف مراد منير هذا النص من إنتاج المسرح الحديث، وحاول تقديم معالجة معاصرة له من خلال نقل زمن الأحداث إلى اللحظة الراهنة.. فاختلفت الأسباب لكن من خلال هذا الانتقال تم انتزاع هذه الشخصيات من واقعها الاجتماعى والسياسى ونقلها إلى حقبة أخرى بكل مفرداتها.. بالطبع لم يكن الأمر سهلا، ولا يحتاج فقط إلى إعداد أو بعض التعديلات، لكن إلى كتابة مختلفة تتناسب ومفردات اللحظة الراهنة التى اختارها المخرج وهى زمن العرض 2025، لكن ما حدث فى العرض كان بمثابة تنافر بين زمن الحدث وكتابته وزمن العرض، فجاء أقرب إلى ترقيع ثوب قديم برقعة جديدة، حيث الشخصيات فى بنائها العميق ما زالت تحتفظ ببعض ملامحها التى قدمتها المؤلفة فى سياقها الاجتماعى والسياسى، مع ملامح التحديث التى أضافها المخرج، الذى ألغى نقطة الهجوم الدرامى وهى الأقوى فى النص أى المظاهرات والتى لم تكن مجرد حدث بل تجسد البنية العميقة للحكاية والفكرة الرئيسية التى انطلقت منها المؤلفة والتى تحكى تجربة شخصية فى جانب كبير من أحداثها، تجربة المناضلة اليسارية.. فالسجن والسجينات ليس سوى ذريعة لتجسيد الظلم والقهر السياسى فى تلك الحقبة، وإلغاء المظاهرات، حيث استبدل بها العرض الحديث برنامجا تقدمه سلوى من خلال أبليكيشن يلقى الضوء على مشاكل المرأة، وتستضيف من خلاله صديقتها، ونعرف أن هذا التطبيق مشبوه ويتم سجنهما!.. ليتم انتزاع الشخصيات من سياقها السياسى والاجتماعى الذى يمثل البنية العميقة للنص. وتبدو الشخصيات فى الزانزنة فضاء الحكاية مجرد متهمات، شخصيات وقع على بعضهن الظلم، ليس السياسى أو الاجتماعى لكن الظلم العام!.. إذ أصبحت مجرد شخصيات معلقة فى الهواء بدون جذور راسخة . وعلى مدى ساعتين تقريبا استمر العرض، من خلال زنزانة صممها مهندس الديكورمحمود صلاح بمفردات واقعية تخلو من الرموز أو الإيحاءات، وتخلو من الخيال أيضا، مجرد فضاء واقعى ستخرج منه الشخصيات إلى يمين ويسار المسرح فى المقدمة، لنشاهد ليلى وزوجها فى لقطات من الفلاش باك تجسد مأساة هذه الشخصية مع زوجها، وقد استخدم هذه الخاصية التى تستدعى ماضى السجينات وتلقى الضوء على هذه الشخصيات، ليتعرف الجمهور عليهن من خلال هذه المونولوجات. قدم يوسف هذا النص من قبل كمشروع تخرج فى المعهد العالى للفنون المسرحية، وقد شاهدت هذه التجربة التى كشفت لى عن موهبة هذا المخرج الشاب من خلال اختياره لنص صعب قوامه 14 فتاة يقدمن مجموعة مونولوجات تخص كل شخصية منهن.. مونولوجات طويلة تحتاج إلى حلول إخراجية صعبة، وأيضا الأحداث التى يدور السواد الأعظم منها فى زنزانة السجن/ فضاء الحكاية الذى لا يتغير.. وظنى أن كل هذه العناصر أقرب إلى الحواجز التى وقفت فى طريق مخرج النص الذى لا يخلو من السياسة والكلمات المباشرة، والطابع الأيديولوجى الذى ينحاز إلى الفكر اليسارى. وسواء فى مشروع التخرج أو فى العرض الذى قدمه المسرح الحديث، حاول المخرج تخفيف حدة الطابع السردى ومونولوجات الشخصيات غير المترابطة، من خلال مجموعة من الأغانى التى أضفت طابعا شعبيا على العرض «الزار، السبوع».. بل وفى عرض المسرح الحديث جعل من شخصية السجانة بخيتة مغنية أقرب إلى راوية بالغناء.. ولنتأمل طابع الأغانى التى جاءت فى هذا العرض الذى يبدأ بأغنية «ع الطريق/ الشمس غايبة ع الطريق/ لكن قلوبنا دفيانين».. وأخرى حال الإفراج عن إحدى السجينات «وقف عداد السجن وهات طرحة.. وحزم ست البنات علشان دى آخر ليلة هتبات.. ويانا فى قلب الأوضة دى.. عندنا إفراج فى الأوضة دى».. بالإضافة إلى أغنية الزار «يا مولانا يا مولانا» وأغنية السبوع «هنوا وباركوا لأم المحروس، أجمل نونو، مبروك ده الخير جه بقدومه».. أغان من المفترض أنها تجسد طقوسا شعبية، من أشعار أحمد الشريف. حذف الطابع السياسى وتهذيب الحكاية وتنقيتها من كل ما يثير الجدل مثل المظاهرات، والطابع السياسى والشخصيات المعارضة للحكومة، جعل الشخصيات تتخلى عن ملابسها الرسمية وترتدى ملابس أخرى باهتة لا تناسبها، فبدا هذا التنافر.. فالنص المباشر الذى كتبته فتحية العسال عن تجربة شخصية يقوم فى بنيته العميقة على السياسة، وعلى التحولات السياسية والاجتماعية، وليس مجرد مجموعة من النساء فى زنزانة بعضهن يعانين من الظلم أو لديهن بعض الحكايات المثيرة سواء عن الزوج أو العشيق أو ظلم المجتمع، والنص كما ذكرت يعتمد خطابا مباشرا قوامه الأساسى الظلم السياسى والاجتماعى، وحين تم حذف هذا الجزء أو تعديله لم يعد لنص فتحية العسال معنى، فثمة فرق شاسع بين سجينات الرأى وأخريات تمت معاقبتهن بسبب استخدامهن تطبيقا مشبوها، وأيضا النماذج التى قدمتها المؤلفة فى سبعينيات القرن الماضى، وتقريبا قدمها العرض كما هى فى سياق مختلف بعد أن انتزعها من جذورها، فبدت شخصيات هشة بل وغريبة، حتى الطابع الشعبى من خلال الأغانى والاستعراضات بدا غريبا على العرض فى ثوبه الجديد. من المفترض أن المخرج أصبحت لديه ليس فقط خبرة أكبر فى التعامل مع هذا النص، بعد أن خاض تجربة محدودة فى مشروع التخرج، بل وايضا إمكانيات مادية فى الإنتاج وأيضا مجموعة الممثلات اللائى شاركن فى العرض الذى أنتجه المسرح الحديث، مثل هايدى عبدالخالق وهنادى عبدالخالق وأخريات، لكن ما حدث أن يوسف قرر أن يقدم عرضا بشروط السوق المسرحية الحالية والرائجة منذ سنوات خاصة فى عروض البيت الفنى للمسرح.. عروض مسرحية تخلو من الرؤية، من الفكر، لا تشتبك مع الواقع وأسئلته.. عروض حيادية، قوامها صراعات شخصية ومشاكل عائلية، تخلو من القضايا السياسية والاجتماعية بكل تجلياتها، حيث تحول نص فتحية العسال الذى يعتمد فى بنيته العميقة على التحولات السياسية إلى مجرد حكاية لمجموعة من السجينات تعرضن للظلم العام! فى العروض السابقة ليوسف مراد منير سواء «سجن النسا» كمشروع تخرج، أو «ياسين وبهية»، وأيضا «طار فوق عش المجانين»، قدم مسرحا بشروطه الفنية ووفقا لقناعته وموهبته، لكن فى عرض «سجن النسا» من إنتاج المسرح الحديث قدم عرضا بشروط السوق، واستخدم البضاعة الرائجة نفسها التى يستعملها الآخرون، وفى النهاية ليس عندى لهذا المخرج الموهوب إلا هذه الرسالة القصيرة: «لا تذهب إلى السوق وتشترى بضاعة مستعملة».. وتعلم من مراد منير كيف قدم كبار الكتاب أمثال سعد الله ونوس وألفريد فرج ونجيب سرور بشروطه هو، بل فرض أسلوب مراد منير على هذه النصوص.

"سجن النسا" يرفع شعار كامل العدد على مسرح السلام (صور)
"سجن النسا" يرفع شعار كامل العدد على مسرح السلام (صور)

فيتو

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

"سجن النسا" يرفع شعار كامل العدد على مسرح السلام (صور)

يستمر البيت الفني للمسرح، فى تقديم العرض المسرحي "سجن النسا" من إنتاج فرقة المسرح الحديث بقيادة الفنان محسن منصور، وذلك يوميا فى تمام الثامنة والنصف مساء، ماعدا يوم الثلاثاء على مسرح السلام بشارع قصر العيني. عرض سجن النسا وحقق العرض نجاح جماهيري كبير منذ افتتاحه من ثانى أيام العيد حتى الآن حيث يرفع لافته كامل العدد يوميا، وسط اشادة الجمهور بالعرض المسرحى. فريق مسرحية سجن النسا يذكر أن "سجن النسا" رائعة الكاتبة الكبيرة فتحية العسال. العرض المسرحي بطولة هايدي عبد الخالق، هنادي عبد الخالق، شريهان الشاذلي، نشوى حسن، آية أبو زيد، راندا جمال، صافي فهمي، ليلة مجدي، دعاء الزيدي، ليلى مراد، جنى عطوة، ايريني مجدي، ولاء الجندي، تمثيل وغناء هبة سليمان، أشعار أحمد الشريف، ألحان محمد عزت، أزياء سارة شكري، ديكور محمود صلاح، إضاءة محمود الحسيني، استعراضات محمد بيلا، وإخراج يوسف مراد منير. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

' سجن النساء ' عرض كوميدي استعراضي على مسرح السلام ثاني أيام العيد
' سجن النساء ' عرض كوميدي استعراضي على مسرح السلام ثاني أيام العيد

النهار المصرية

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار المصرية

' سجن النساء ' عرض كوميدي استعراضي على مسرح السلام ثاني أيام العيد

تقدم فرقة المسرح الحديث علي مسرح السلام بقيادة الفنان القدير محسن منصور التابع للبيت الفني للمسرح برئاسة المخرج هشام عطوة مسرحية سجن النساء للكاتبه فتحية العسال اعتبارا تاني يوم عيد الفطر المبارك. قال الفنان الكبير محسن منصور مدير المسرح الحديث أن العرض المسرحي " سجن النساء " هو عمل كوميدي غنائي استعراضى برؤية وأخراج يوسف مراد منير عن نص الكاتبة الكبيرة الراحلة فتحية العسال ، وتلعب بطولته عدد من نجمات المسرح الحديث هن : هايدي عبد الخالق وهنادي عبد الخالق وشريهان شاذلي ، ونشوي حسن ، وأية ابو ذيد ورندا جمال وصافي فهمي ، وليلي مجدي ودعاء الزيدي وليلي مراد وجني عطوة وأيريني مجدي و ولاء الجندي والفنان أكرامي وزيري بالإضافة إلي هبة سليمان في التمثيل والغناء . اضاف الفنان القدير يوسف منصور أن العرض الغنائي الكوميدي " سجن النساء " الذي يبدأ ثاني ايام عيد الفطر المبارك من ألحان محمد عزت وإضاءة محمود الحسيني كاجو وأشعار أحمد الشريف وأزياء سارة شكري ديكور محمود صلاح بيرو أستعراضات محمد بيلا تصميم دعايه جون رؤوف تنفيذ ديكور وأزياء محمد عبد الحميد ومخرج منفذ مني مهدي وهيئة الاخراج نانو مرسي ومحمد عاشور و أحمد فتحي ومحمود جاد ونيرة خليل ويوسف حسن إخراج يوسف مراد منير .

«سجن النسا» على المسرح الحديث في عيد الفطر المبارك
«سجن النسا» على المسرح الحديث في عيد الفطر المبارك

بوابة الأهرام

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

«سجن النسا» على المسرح الحديث في عيد الفطر المبارك

سارة نعمة الله صرح الفنان محسن منصور مدير عام فرقة المسرح الحديث، أن الفرقة تستعد لاستقبال عيد الفطر المبارك بالعرض المسرحي " سجن النسا ". موضوعات مقترحة سجن النسا مسرحية إجتماعية إستعراضية غنائية تأليف الكاتبة الكبيرة فتحية العسال بطولة : هايدي عبد الخالق ، هنادي عبد الخالق ، شريهان الشاذلي ، نشوي حسن ، آية أبو زيد ، صافي فهمي ، دعاء الزيدي ، راندا جمال ، ليلة مجدي ، ليلي مراد ، جني عطوة ، إيريني مجدي ، ولاء الجندي، إكرامي وزيري وبطولة غنائية ل هبة سليمان، ألحان : محمد عزت، إضاءة : محمود الحسيني (كاجو)، أشعار : أحمد الشريف أزياء : سارة شكري ديكور : محمود صلاح (بيرو) تنفيذ ديكور وأزياء : محمد عبد الحميد تصميم دعاية: جون رؤوف إستعراضات : محمد بيلا مخرج منفذ : منى مهدي هيئة الإخراج : محمد عاشور - أحمد فتحي الجندي - محمود جاد - نيرة خليل - يوسف حسن - نانو مرسي " سجن النسا " رائعة الكاتبة الكبيرة فتحية العسال يخرجها للمسرح المخرج الشاب يوسف مراد . ويرفع الستار الساعة التاسعة مساء.

برنامج خاص "زهرة العمر" جزء1 من سهرة الثلاثاء على البرنامج الثقافي
برنامج خاص "زهرة العمر" جزء1 من سهرة الثلاثاء على البرنامج الثقافي

بوابة ماسبيرو

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

برنامج خاص "زهرة العمر" جزء1 من سهرة الثلاثاء على البرنامج الثقافي

موعدنا يوم الثلاثاء الموافق ٢/٢٥ عبر أثير البرنامج الثقافى فى تمام الساعة ١١مساء تردد ٩١،٥٠ مع برنامج خاص " زهرة العمر " تأليف فتحية العسال. ولدت فتحية العسال فى 26 ديسمبر 1933، كاتبة مصرية وعضو مجلس إدارة اتحاد الكتاب ورئيس جمعية الكاتبات المصريات وأمين عام اتحاد النساء التقدمى، قامت بكتابة 57 مسلسلا منهم مسلسل ( رمانة الميزان ، وسيناريو مسلسل شمس منتصف الليل ،وحبال من حرير، وبدر البدور ، وهى والمستحيل ، وحتى لا يختنق الحب ، وحبنا الكبير ، ولحظة اختيار ، ولحظة صدق الحاصل على جائزة أفضل مسلسل مصرى لعام 1975، كما كتبت عشر مسرحيات وهى المرجيحة ، ونساء بلا أقنعة ، ومن غير كلام وأعمال أخرى) البرنامج الخاص بطولة: زوزو ماضى، عزت العلايلى، حسين رياض، عبد المنعم إبراهيم، إخراج الشريف خاطر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store