أحدث الأخبار مع #فخريعودة،


العين الإخبارية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
وفاء فخري عودة لزوجته يثير تفاعلًا واسعًا بعد رحيله
رغم رحيله قبل أيام، لا تزال المواقف المؤثرة في حياة الفنان والإعلامي الكويتي فخري عودة تنتشر بقوة على مواقع التواصل الاجتماعي، وتثير مشاعر متابعيه ومحبيه. وتتواصل النقاشات الواسعة بين مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي حول الجوانب الإنسانية التي ميّزت حياة الفنان والإعلامي الكويتي الراحل فخري عودة، والذي غيّبه الموت يوم الثلاثاء الماضي، عن عمر ناهز 84 عامًا، بعد معاناة مع أزمات صحية متلاحقة أدّت إلى تدهور حالته ونقله إلى المستشفى لتلقّي الرعاية الطبية اللازمة. وبرزت في هذه التفاعلات مشاهد ومقاطع مصوّرة تم تداولها بكثافة، مأخوذة من لقاءات إعلامية سابقة للفنان الراحل، أظهرت نبل مشاعره ووفاءه العميق، خاصة في علاقته بزوجته التي توفيت عقب تعرّضها لحادث سير، حيث ظل يرعاها بنفسه حتى لحظة وفاتها، وكان دائم الحديث عنها بتأثر واضح ودموع لم تفارقه في كثير من المقابلات. هذا الوفاء اللافت لم يكن الجانب الإنساني الوحيد الذي شدّ اهتمام الجمهور، بل استُعيدت كذلك مقاطع قديمة أظهرت فخري عودة وسط القطط التي كان يعتني بها ويربيها داخل منزله، في مشاهد كشفت عن رقّة مشاعره وعاطفته النبيلة تجاه الحيوانات الأليفة، وهو ما أضفى مزيدًا من التقدير لتصرفاته التي رأى فيها كثيرون تجسيدًا للقلب الطيب والرحمة الصادقة. ولم تغب بصماته في ذاكرة الأطفال عن تفاعل المتابعين، إذ استعادت الجماهير مشاركاته البارزة في مجال الطفولة، لا سيما من خلال الأعمال الإذاعية والمسرحية والكرتونية، ومن أبرزها تأليفه لكلمات شارة البداية في المسلسل الكرتوني الشهير "عدنان ولينا"، بالإضافة إلى أدائه الصوتي لشخصية "علام" ضمن نفس العمل. aXA6IDE1NC45LjE5LjE0MiA= جزيرة ام اند امز ES


الجريدة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
حسين يفكر: وداعاً يبه! فخري عودة
فقدت الساحة الإعلامية الكويتية مؤخراً واحداً من أنقى فنانيها، وهو القدير فخري عودة، عن عمر يناهز 75 عاما، بعد مسيرة طويلة ومشرّفة بدأت منذ ولادته عام 1950. كان فخري عودة رمزا للبساطة والصدق، وواحدا من أكثر الشخصيات المحبوبة في قلوب الناس. *** قبل وفاته بأشهر قليلة، تشرفت بإجراء آخر لقاء تلفزيوني معه، وكان اللقاء مليئا بالمشاعر والحنين. تحدّث عن زوجته الراحلة بحب كبير، وكان يردد عبارته المؤثرة: «كنت طفلها المدلل». لم تكن تلك مجرد كلمات، بل قصة وفاء نادرة تجسد عمق العلاقة بينهما، واستمرار الحب حتى بعد الفقد. *** عرف الجمهور الكويتي والخليجي فخري عودة بصوته الهادئ، وكلماته التي تبعث الأمل في كل لقاء يظهر فيه وهو ينشر الإيجابية، ويرسم الابتسامة على وجوه الجميع. لم يكن يبحث عن الأضواء، بل عن التأثير الصادق في نفوس الناس. *** برحيله، فقدنا إنسانا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فقدنا من علّمنا أن الكلمة الطيبة تبقى! وأن الذكريات الجميلة لا تموت! *** سيبقى فخري عودة حاضرا في الذاكرة، قبل وفاته أهدى إلي كتبه، وكانت تحمل عتباً ونصائح وحباً، لا أخفيكم علما أننا بكينا أثناء المقابلة من صدق إحساسه ومشاعره. *** ارقد بسلام... ارقد بهدوء وحب... من القلب رحمك الله يا من وفيت بحبك وأخلصت حتى هذا اليوم المنتظر. ختاماً... اللهم ارحم عمي فخري عودة التميمي واجعل مثواه الجنة، وألهمنا جميعا الصبر والسلوان.

السوسنة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- السوسنة
وفاة نجم عدنان ولينا
السوسنة بصدمة هزت الوسط الفني، توفي الفنان والإعلامي الكويتي القدير فخري عودة، عن عمر ناهز 84 بعد معاناته من أزمات صحية متتالية. وجاءت وفاة فخري نتيجة مضاعفات تسببت في تدهور حالته الصحية بشكل عام، وكان من الضروري نقله إلى المستشفى لاتخاذ الإجراءات الطبية اللازمة. يشار إلى أن مشوار فخري عودة الفني مليء بالأعمال المميزة التي حققت نجاحا لافتا سواء في الدراما أو المسرح، ولعل أبرز أعماله المسرحية "فوضى" التي كانت أول مسرحية كويتية يتم تصويرها بالألوان لتلفزيون الكويت عام 1976. إلى جانب مسرحيات درب الزلق، الإمبراطورية، البحث عن وظيفة، فضلًا عن مسرحيات للأطفال وأعمال إذاعية. وكانت تجارب فخري متنوعة، حيث قام بكتابة أغاني المسلسل الكرتوني الشهير "عدنان ولينا"، وقام بالأداء الصوتي في المسلسل نفسه لشخصية "علام". وخلال مسيرته الفنية والإعلامية قام فخري عودة بإعداد بعض البرامج التليفزيونية مع رؤية إخراجية وتمثيلية، وشغل أيضًا خلال حياته الإعلامية عدة وظائف إدارية بوزارة الإعلام الكويتية، وحقق فيها نجاحا جماهيريا لافتا.


الرأي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
فخري عودة ترك الأثر في «درب الزلق» والوفاء لـ «عدنان ولينا»
هكذا شاءت «الأقدار» أن تكتب شهادة الوفاة لـ «حبيب الصغار والكبار»... إذ يُوارى الثرى صباح يوم غد في مقبرة الصليبيخات، الفنان والشاعر والإعلامي فخري عودة، بعدما غيبه الموت اليوم عن 75 عاماً، تاركاً وراءه سيرتين عطرتين، مهنية ثرية، وإنسانية طيبة، عُرف من خلالهما بدماثة الخلق وطيبة القلب. ونعت وزارة الإعلام الراحل، واصفةً مسيرته المهنية بـ«المشرّفة، قدم خلالها الكثير في خدمة الإعلام الكويتي بكل إخلاص وتميز». ونقلت الوزارة في بيان لها تعازي وزير الإعلام والثقافة وزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري، والقياديين والعاملين كافة في الوزارة إلى أسرة الفقيد وذويه، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله ومحبيه جميل الصبر وحسن العزاء. وبيّنت الوزارة أن «الساحة الإعلامية فقدت شخصية مهنية تركت أثراً طيباً في كل من عرفه وتعامل معه وستظل سيرته حاضرة في ذاكرة الإعلام الكويتي». بدأ عودة العمل في المجال الإعلامي والتلفزيوني، بعد الحصول على بكالوريوس التمثيل والإخراج من المعهد العالي للفنون المسرحية من الكويت في العام 1982، بعدها كان العمل تحت مظلة وزارة الإعلام حيث شغل العديد من المواقع، منها منسق برامج للقناة الثانية والثالثة ومراقب التنفيذ ومراقباً للمكتبة وأيضاً مشرفاً عاماً على القناة الرابعة ومديراً لها، ومن قبلها مديراً لإدارة التنسيق والتنفيذ بالإدارة العامة للقناة الأولى. وشغل أيضاً منصب المستشار الإعلامي لمؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك لمجلس التعاون لدول الخليج العربية. كما شارك في أعمال درامية عدة، منها مسلسل «درب الزلق» حيث جسّد من خلاله شخصية «المحامي سالم النبيه» التي ما زال يتذكرها المشاهدون، بالإضافة إلى مشاركته في مسلسل «الأقدار» ومسرحيتي «الإمبراطورية» و«فوضى»، والأخيرة تعد أول مسرحية كويتية تُصوّر بالألوان للتلفزيون في عام 1976، إضافة إلى أعمال للأطفال والبرامج الإذاعية والتلفزيونية. كما لم يقتصر حب الناس له على فئة الكبار، بل أحبّهُ المشاهدون الصغار - من دون حتى أن يعرفوه - في المسلسل الكرتوني «عدنان ولينا»، الذي شارك به ممثلاً بأدائه الصوتي لشخصية «علام» وكاتباً لأغنيات المسلسل، فأوفى لجمهور الطفل، كما عهدناه وفياً وصادقاً طوال مسيرته.


الوكيل
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوكيل
وفاة فنان عربي شهير بعد صراع مع المرض
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان فُجع الوسط الفني والإعلامي بوفاة الفنان القدير والمستشار الإعلامي فخري عودة، بعد صراع مع المرض، تاركًا خلفه مسيرة حافلة بالعطاء في التلفزيون والصحافة والدراما.من هو فخري عودة؟الراحل، الذي تخرّج في المعهد العالي للفنون المسرحية بالكويت دفعة عام 1982، بدأ مشواره الفني مبكرًا في عمر الـ21 عامًا، حيث شارك في أعمال مسرحية ودرامية بارزة، من بينها مسلسل "درب الزلق"، "الأقدار"، "البحث عن وظيفة"، ومسرحية "فوضى" التي كانت أول عمل مسرحي كويتي يُصوّر بالألوان لصالح تلفزيون الكويت عام 1976، إلى جانب مسرحيات للأطفال وأعمال إذاعية متعددة.لم يقتصر إبداع فخري عودة على التمثيل، بل تألق أيضًا في مجال الصحافة والشعر الشعبي والخواطر، وبرز في الإعداد التلفزيوني، حيث وجد شغفه الحقيقي خلف الكواليس من خلال إعداد البرامج برؤية فنية تجمع بين الإخراج والتمثيل. كما شغل عدة مناصب إدارية في وزارة الإعلام الكويتية.