أحدث الأخبار مع #فراسالأبيض،


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المركزية
سلوم عن إبطال القرار المتعلّق بنظام الميدتراك: إنتصار للحق!
في خطوة تُكرّس مبدأ سيادة القانون وانتصاراً لحقوق الصيادلة والمرضى، أصدر مجلس شورى الدولة قراراً يقضي بإبطال القرار رقم 988/1 الصادر عن وزير الصحة السابق فراس الأبيض، والذي يتعلق بنظام «الميدتراك». جاء هذا القرار بعد الطعن الذي تقدّمت به نقابة صيادلة لبنان، مؤكّدةً موقفها الثابت في الدفاع عن مصلحة القطاع الدوائي في لبنان وضمان جودة الدواء وتوفّره بالشكل السليم. ويُعتبر قرار «الميدتراك» بمثابة نظام لتتبع ممكنن للأدوية غير المدعومة، بهدف الحدّ من الاحتكار والتهريب، والتأكّد من أن الدواء يصل إلى كل مريض بشكل عادل، بعد أن كانت هذه التجربة قد اقتصرت على أدوية الأمراض السرطانية والمستعصية، إلّا أن هذا المشروع لم يلقَ إعجاب نقابة الصيادلة التي عارضته بشدّة، فاعتبرته قراراً مجحفاً بحق المواطنين والصيدليات في آن واحد. فهل تُبذل الجهود لتحقيق الأفضل في القطاع الصحي؟ لا يخفى على أحد حجم المعاناة التي يواجهها القطاع الصحي في لبنان، والذي أصبح اليوم في قلب الأزمات اليومية التي يعيشها المواطن اللبناني، خصوصاً مع الارتفاع الكبير في أسعار الأدوية واحتكارها وتهريبها. فمعاناة القطاع تكبر يوماً بعد يوم، على أمل أن تكون حكومة العهد الجديد خشبة الخلاص التي تنتشله من القعر وترفع المواطن إلى مرتبة لائقة به يتمكن من خلالها أن يضمن مستقبله الصحي دون أن يشعر بأن صحته معرّضة في أي لحظة للخطر. الوزارة حريصة على أداء رسالتها! مصادر وزارة الصحة توضح عبر «اللواء» أن «الوزارة حالياً في فترة دراسة الملفات والتدقيق فيها لما يصب في مصلحة المواطن اللبناني، وذلك لإجراء التعديلات اللازمة فيما يخص هذا الملف المهمّ وغيره من الملفات. معتبرةً أنها لا تريد التسرّع في اتخاذ القرارات والمواقف قبل أن تكون الحلول البديلة متوفرة، للتمكّن من معالجة الأمر بطريقة أفضل مما كانت عليه سابقاً». وتوضح المصادر نفسها أن «الوزارة حريصة على كافة الملفات التي تتعلق بخدمة المواطن وهذا ما تم الاتفاق عليه بعد استلام وزارات العهد الجديد، فحجم المسؤولية الملقاة على عاتق الوزارة كبير ودقيق وواجب وطني يتطلب العمل بروح الفريق لإعادة النهوض بالقطاع الصحي في ظل التحديات التي تواجه العاملين في هذا القطاع». جو سلوم: إبطال القرار.. انتصار للحق! في هذا السياق، يعلّق نقيب صيادلة لبنان، الدكتور جو سلوم، على القرار معتبراً أنه «صدر بدعوة تقدمت بها نقابة الصيادلة للطعن بقانون «الميدتراك» الذي يعرقل عملية وصول الدواء إلى المريض بدل من تقديم أي إفادة له»، معتبرا أنه «من جهة أخرى هذا القرار يعتبر غير قانوني لأنه يمنع وصول الدواء إلى الصيدليات ويضع عليهم شروط تعجيزية في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي مرّ بها لبنان». وفي حديثٍ لـ «اللواء»، يعتبر أن «هذا القرار هو انتصار للحقّ، وما كان ليتحقّق لولا تكاتف الصيادلة حول مجلس النقابة، والابتعاد عن المصالح الخاصة، وسياسات «مرقلي تمرقلك»». وفي الوقت عينه، يشرح سلوم أنه «كان هناك انتقائية في اختيار الصيدليات، وحصر الموضوع في مشغّل واحد وهو موضوع «الداتا» وغيرها، ما يخلق نوع من الخوف على معلومات وخصوصيات المرضى من أن تتسرّب لجهة معيّنة». مصير قطاع الدواء... بين النقابة والوزارة! وانطلاقاً من كل تلك المعطيات، يشدّد سلوم على أن «نقابة الصيادلة تمدّ يد التعاون الكامل إلى معالي وزير الصحة الدكتور ركان نصر الدين، بهدف تنظيم قطاع الدواء ووضع آلية له وخاصةً أدوية الأمراض المستعصية بما يضمن توفّرها للمرضى بجودة عالية، مع وضع آليات صارمة لمنع تهريبها ومنع استغلال معلومات المرضى لأي جهة كانت».


وكالة الأنباء اليمنية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- وكالة الأنباء اليمنية
العفو الدولية تدعو لتحقيق في هجمات "إسرائيل" على المرافق الصحية في لبنان
لندن - سبأ: دعت منظمة العفو الدولية - "أمنستي"، اليوم الأربعاء، إلى التحقيق في هجمات شنّها جيش العدو الصهيوني على مرافق صحية وسيارات إسعاف ومسعفين خلال الحرب على لبنان ، باعتبارها "جرائم حرب". وقالت منظمة العفو الدولية، في تقرير وفقا لموقع الميادين، إنّه "يجب التحقيق في الهجمات غير القانونية المتكررة التي شنّها الجيش الصهيوني خلال الحرب في لبنان، على المرافق الصحية وسيارات الإسعاف والعاملين في المجال الصحي، باعتبارها جرائم حرب، علماً أنّهم ومنشآتهم يحظون بالحماية بموجب القانون الدولي". وحثّت المنظمة الحكومة اللبنانية على أن "تمنح المحكمة الجنائية الدولية الولاية القضائية للتحقيق في الجرائم التي يشملها نظام روما الأساسي ومقاضاة مرتكبيها على الأراضي اللبنانية، والعمل على حماية حق الضحايا في الانتصاف، بما في ذلك مطالبة "إسرائيل" بالتعويض عن الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني". واستهدف الاحتلال، مراراً خلال الحرب، سيارات إسعاف تابعة للهيئة الصحية الإسلامية. وفي ديسمبر الفائت، أحصى وزير الصحة اللبناني في حينه، فراس الأبيض، 67 هجوماً على المستشفيات، 40 منها استُهدفت بشكل مباشر، ما أسفر عن استشهاد 16 شخصاً، إضافةً إلى 238 هجوماً على هيئات الإنقاذ، خلفت 206 شهداء. كما جرى استهداف 256 مركبة طوارئ، بينها سيارات إطفاء وإسعاف، وفقاً للوزير.


الشاهين
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الشاهين
'العفو الدولية' تدعو للتحقيق بهجمات إسرائيلية على قطاع الصحة اللبناني
الشاهين الاخباري دعت منظمة العفو الدولية، اليوم الأربعاء، إلى التحقيق في هجمات الجيش الاسرائيلي على مرافق صحية وسيارات إسعاف ومسعفين في لبنان خلال الحرب الأخيرة باعتبارها 'جرائم حرب'. وقالت منظمة العفو الدولية (أمنستي) في تقريرها إنه 'يجب التحقيق في الهجمات غير القانونية المتكررة التي شنّها الجيش الإسرائيلي خلال الحرب في لبنان على المرافق الصحية وسيارات الإسعاف والعاملين في المجال الصحي باعتبارها جرائم حرب، علما أنهم ومنشآتهم يحظون بالحماية بموجب القانون الدولي'. وحثّت المنظمة الحكومة اللبنانية على 'أن تمنح المحكمة الجنائية الدولية الولاية القضائية للتحقيق في الجرائم التي يشملها نظام روما الأساسي ومقاضاة مرتكبيها على الأراضي اللبنانية، والعمل على حماية حق الضحايا في الانتصاف، بما في ذلك مطالبة إسرائيل بالتعويض عن الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني'. وفي كانون الأول/ ديسمبر 2024، أحصى وزير الصحة اللبناني في حينه، فراس الأبيض، 67 هجوما على المستشفيات، 40 منها استُهدفت بشكل مباشر، ما أسفر عن مقتل 16 شخصا، خلال المواجهة بين حزب الله واسرائيل، إضافة إلى 238 هجوما على هيئات الإنقاذ، خلفت 206 قتلى. وتم استهداف 256 مركبة طوارئ، بينها سيارات إطفاء وإسعاف، وفقا للوزير. وقالت أمنستي إنها حققت 'في أربع هجمات إسرائيلية على مرافق ومركبات الرعاية الصحية في بيروت وجنوب لبنان بين 3 و9 تشرين الأول/ أكتوبر'، أسفرت عن مقتل 19 من العاملين في الرعاية الصحية، وإصابة 11 آخرين، وإلحاق الضرر أو تدمير العديد من سيارات الإسعاف ومنشأتَيْن طبيتَيْن. وأضافت أنها 'لم تعثر على أدلة على أن المنشآت أو المركبات التي تضررت أو دُمرت كانت تستخدم لأغراض عسكرية وقت وقوع الهجمات'. وأعلنت العفو الدولية أنها بعثت برسالة إلى الجيش الإسرائيلي 'لاطلاعه على النتائج التي توصلت إليها في 11 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، ولكنها لم تتلقّ ردا' بعد. وقالت إنه 'لم يقدّم الجيش الإسرائيلي مبررات كافية، أو أدلة محددة على وجود أهداف عسكرية في مواقع الهجمات، لتبرير هذه الهجمات المتكررة، التي أضعفت نظام الرعاية الصحية الهشّ وعرّضت الأرواح للخطر'. وأحصت السلطات في لبنان استشهاد أكثر من أربعة آلاف شخص خلال الحرب الإسرائيلية على لبنان التي ألحقت دمارا كبيرا في أجزاء من جنوبي لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت. وتقدّر السلطات كلفة إعادة الإعمار في البلاد بأكثر من 10 مليارات دولار، في تقدير أولي.


معا الاخبارية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- معا الاخبارية
"العفو" تدعو للتحقيق بهجمات إسرائيلية على قطاع الصحة اللبناني
بيروت- معا- دعت منظمة العفو الدولية، اليوم الأربعاء، إلى التحقيق في هجمات الجيش الاسرائيلي على مرافق صحية وسيارات إسعاف ومسعفين في لبنان خلال الحرب الأخيرة باعتبارها "جرائم حرب". وقالت منظمة العفو الدولية (أمنستي) في تقريرها إنه "يجب التحقيق في الهجمات غير القانونية المتكررة التي شنّها الجيش الإسرائيلي خلال الحرب في لبنان على المرافق الصحية وسيارات الإسعاف والعاملين في المجال الصحي باعتبارها جرائم حرب، علما أنهم ومنشآتهم يحظون بالحماية بموجب القانون الدولي". وحثّت المنظمة الحكومة اللبنانية على "أن تمنح المحكمة الجنائية الدولية الولاية القضائية للتحقيق في الجرائم التي يشملها نظام روما الأساسي ومقاضاة مرتكبيها على الأراضي اللبنانية، والعمل على حماية حق الضحايا في الانتصاف، بما في ذلك مطالبة إسرائيل بالتعويض عن الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني". وفي كانون الأول/ ديسمبر 2024، أحصى وزير الصحة اللبناني في حينه، فراس الأبيض، 67 هجوما على المستشفيات، 40 منها استُهدفت بشكل مباشر، ما أسفر عن مقتل 16 شخصا، خلال المواجهة بين حزب الله واسرائيل، إضافة إلى 238 هجوما على هيئات الإنقاذ، خلفت 206 قتلى. وتم استهداف 256 مركبة طوارئ، بينها سيارات إطفاء وإسعاف، وفقا للوزير. وقالت أمنستي إنها حققت "في أربع هجمات إسرائيلية على مرافق ومركبات الرعاية الصحية في بيروت وجنوب لبنان بين 3 و9 تشرين الأول/ أكتوبر"، أسفرت عن مقتل 19 من العاملين في الرعاية الصحية، وإصابة 11 آخرين، وإلحاق الضرر أو تدمير العديد من سيارات الإسعاف ومنشأتَيْن طبيتَيْن. وأضافت أنها "لم تعثر على أدلة على أن المنشآت أو المركبات التي تضررت أو دُمرت كانت تستخدم لأغراض عسكرية وقت وقوع الهجمات". وأعلنت العفو الدولية أنها بعثت برسالة إلى الجيش الإسرائيلي "لاطلاعه على النتائج التي توصلت إليها في 11 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، ولكنها لم تتلقّ ردا" بعد. وقالت إنه "لم يقدّم الجيش الإسرائيلي مبررات كافية، أو أدلة محددة على وجود أهداف عسكرية في مواقع الهجمات، لتبرير هذه الهجمات المتكررة، التي أضعفت نظام الرعاية الصحية الهشّ وعرّضت الأرواح للخطر". وأحصت السلطات في لبنان استشهاد أكثر من أربعة آلاف شخص خلال الحرب الإسرائيلية على لبنان التي ألحقت دمارا كبيرا في أجزاء من جنوبي لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت.


صيدا أون لاين
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- صيدا أون لاين
جمعية التنمية والتعاون تزور وزير الصحة لشكره على جهوده وتنسيق التعاون في دعم القطاع الصحي وتقديم مساعدات لـ 25 مستشفى في مختلف المناطق
في إطار تعزيز التعاون بين القطاع الصحي والجمعيات الإنسانية، اجتمع وفد من جمعية التنمية والتعاون (DCA) مع معالي وزير الصحة اللبنانية الدكتور فراس الأبيض، بحضور مستشار الوزير الأستاذ هشام فواز، حيث تمحور اللقاء حول شكر الوزير على جهوده الكبيرة في تسهيل استلام الهبة المقدمة من مؤسسة بيت المال - الولايات المتحدة الأمريكية، ووضعه في تفاصيل عملية استلامها وتوزيعها. وتتألف الهبة من خمس حاويات من المستلزمات الطبية الخاصة بالاستجابة لحالات الطوارئ في المستشفيات، بقيمة إجمالية تبلغ 2,146,000 دولار أمريكي، والتي سيتم توزيعها، بالتنسيق مع وزارة الصحة اللبنانية، على 25 مستشفى في مختلف المناطق اللبنانية لدعم القطاع الصحي وتعزيز قدرته على الاستجابة للحالات الطارئة. وضمّ وفد الجمعية كلًّا من عضو مجلس الإدارة المهندس محمد البابا، المدير التنفيذي الأستاذ طارق البزري، مدير قسم العلاقات الدولية الأستاذ بديع غزاوي، منسقة القسم الطبي الدكتورة إلهام الجردلي، ومنسقة قسم الإعلام الآنسة منى الجردلي. وخلال اللقاء، أكدت الجمعية على أهمية هذا التعاون بين الوزارة والجمعيات الإنسانية لضمان وصول المساعدات الطبية إلى المستشفيات المحتاجة بشكل سريع وفعال، خاصة في ظل التحديات التي يواجهها القطاع الصحي اللبناني. كما استعرض وفد الجمعية جهود DCA خلال الحرب الأخيرة على جنوب لبنان، حيث قدّمت دعمًا واسعًا للنازحين من خلال تأمين المساعدات الإنسانية في مراكز الإيواء، بالإضافة إلى تشغيل "مطبخنا الخيري" (Our Giving Kitchen)، الذي وفّر وجبات ساخنة يومية للعائلات المتضررة، إلى جانب توزيع الطرود الغذائية، مستلزمات النوم، ومواد النظافة الشخصية. وفي ختام اللقاء، وكتعبير عن امتنان الجمعية لجهوده المستمرة في دعم القطاع الصحي وتعاونه المثمر في تسهيل استلام وتوزيع الهبة الطبية، قام وفد جمعية التنمية والتعاون بتقديم درع تكريمي لمعالي الوزير الدكتور فراس الأبيض، تقديرًا لدوره الفاعل في تعزيز الخدمات الصحية وضمان وصول الدعم إلى المستشفيات والمحتاجين في كافة المناطق اللبنانية. من جهته، أثنى الوزير على جهود الجمعية في تقديم العون الإغاثي والإنساني، مشيدًا بأهمية التعاون بين المجتمع المدني والمؤسسات الرسمية لضمان الاستجابة السريعة والفعالة للأزمات الصحية والإنسانية في لبنان.