logo
#

أحدث الأخبار مع #فرانتسيسكا_برانتنر

حزب ألماني يطالب بوقف تصدير الأسلحة لإسرائيل بسبب استخدامها في غزة
حزب ألماني يطالب بوقف تصدير الأسلحة لإسرائيل بسبب استخدامها في غزة

صحيفة سبق

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • صحيفة سبق

حزب ألماني يطالب بوقف تصدير الأسلحة لإسرائيل بسبب استخدامها في غزة

دعت فرانتسيسكا برانتنر، القيادية في حزب الخضر الألماني، إلى فرض حظر على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، ما دامت هناك احتمالية لاستخدامها في العمليات العسكرية بقطاع غزة. وفي تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، قالت برانتنر إن "الانتهاكات الجارية للقانون الدولي تلزم الحكومة الألمانية بالتوضيح: لا يجوز تسليم المزيد من الأسلحة التي يمكن استخدامها في غزة، لما يشكّله ذلك من خطر انتهاك صريح للقانون الدولي". وأشارت إلى أن التقارير تفيد بمقتل أكثر من 400 شخص خلال محاولتهم الحصول على الغذاء، بينما تحدثت مزاعم عن أوامر عسكرية بإطلاق النار على مدنيين عزّل قرب نقاط توزيع المساعدات، رغم غياب أي تهديد مباشر. وبحسب مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في جنيف، قُتل 410 مدنيين على الأقل خلال عمليات توزيع الطعام منذ نهاية مايو، في هجمات نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي.

سفينة وقافلة وعقوبات.. إسرائيل تدخل أخيرا قفص العقوبات الغربية
سفينة وقافلة وعقوبات.. إسرائيل تدخل أخيرا قفص العقوبات الغربية

الجزيرة

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

سفينة وقافلة وعقوبات.. إسرائيل تدخل أخيرا قفص العقوبات الغربية

تواجه إسرائيل عاصفة من الانتقادات والتنديد بسبب حرب الإبادة التي تخوضها في قطاع غزة ، لكن آلة العقوبات الغربية ضدها بدأت تتحرك أخيرا لتستهدف وزيرين في حكومة بنيامين نتنياهو ، بينما يحاول أصحاب الضمائر الحية كسر الحصار على القطاع، كما في مبادرة سفينة " مادلين" و" قافلة الصمود". وفيما يخص العقوبات على مسؤولين إسرائيليين، أعلنت كل من بريطانيا والنرويج وأستراليا ونيوزيلندا فرض عقوبات على وزيري المالية بتسلئيل سموتريتش والأمن القومي إيتمار بن غفير. وورد في بيان مشترك لوزراء خارجية أستراليا ونيوزيلندا وكندا والنرويج وبريطانيا "نعلن فرض عقوبات على بن غفير وسموتريتش"، وذلك لدورهما في تأجيج العنف ضد الفلسطينيين. وتُعدّ هذه الخطوة من أقوى الإجراءات الغربية ضد شخصيات إسرائيلية رفيعة منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة، وتعكس تصاعد الغضب الدولي تجاه الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي وحقوق الإنسان في القطاع المحاصر. خطوة "نادرة ومهمة" بدورها، دعت زعيمة حزب الخضر الألماني، فرانتسيسكا برانتنر، إلى فرض عقوبات ألمانية على سموتريتش وبن غفير. وقالت برانتنر إن "هناك حاجة لفرض عقوبات على بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، اللذين يدعوان علنا -كجزء من الحكومة الإسرائيلية- إلى العنف ضد الشعب الفلسطيني". وسارعت الولايات المتحدة إلى التنديد بهذه العقوبات، وقال وزير الخارجية ماركو روبيو في منشور على منصة إكس إن "هذه العقوبات لا تعزز الجهود التي تقودها الولايات المتحدة للتوصل إلى وقف إطلاق النار وإعادة جميع الرهائن إلى ديارهم وإنهاء الحرب". وفي هذا السياق، قال المحلل السياسي الفلسطيني إبراهيم المدهون إن العقوبات الأوروبية الأخيرة على وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش تمثل "خطوة نادرة ومهمة" وتشكل ضغطا سياسيا حقيقيا على حكومة الاحتلال. وأضاف المدهون في مقابلة مع الجزيرة نت أن هذه العقوبات "تحمل رسالة واضحة من هذه الدول بأن المجتمع الدولي، أو على الأقل الدول الغربية، لا يزال متمسكا بخيار حل الدولتين، ولن يسمح لرموز التطرف في الحكومة الإسرائيلية، مثل بن غفير وسموتريتش، بتجاوز الخطوط الحمر للعملية السياسية التي بدأت منذ مؤتمر مدريد في تسعينيات القرن الماضي". واعتبر أن العقوبات لا تقتصر على شخصين فقط، بل هي بمثابة إعلان مبطن عن رفض السياسات المتطرفة التي تقودها هذه الحكومة، خاصة مع ما وصفه بالتغيرات الديموغرافية والجغرافية التي تحاول فرضها بالقوة على الأرض. وأشار إلى تزايد الدعوات داخل ألمانيا، متوقعا أن يشهد العالم تحركا أوروبيا أوسع في الفترة المقبلة. ولفت إلى أن اختيار هذين الوزيرين تحديدا له دلالة واضحة، لأنهما من أكثر الشخصيات تشددا في رفض وقف الحرب، ويقودان خطابا دينيا متطرفا جعل من هذه الحرب حرب إبادة وفق تعبيره. سفينة "مادلين".. صوت الضمائر الحية انطلقت رحلة سفينة "مادلين" التي أبحرت من إيطاليا بداية يونيو/حزيران الحالي حاملةً على متنها ناشطين بارزين في العمل الإنساني والنضال العالمي، وقد غامروا لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة وتنبيه العالم إلى جرائم إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني. ولم تكن مبادرة "مادلين" لكسر الحصار عن غزة الأولى، إذ تعد هذه السفينة الـ36 التي تبحر نحو القطاع منذ عام 2007، لكن إسرائيل كانت دائما ترصد وتعرقل هذه المحاولات. وتعامل جيش الاحتلال الإسرائيلي مع سفينة "مادلين" برد عسكري عنيف، في رسالة واضحة تعكس خشية تل أبيب تحوّل هذه المبادرات إلى نموذج يحتذى به. قافلة الصمود.. صوت عربي من أجل غزة من جهة أخرى، تمثل قافلة "الصمود" لكسر الحصار على غزة، التي انطلقت في وقت سابق من الأراضي التونسية، ووصلت إلى مدينة الزاوية ، محطتها الأولى داخل الأراضي الليبية. وتضم هذه القافلة قرابة 20 حافلة وزهاء 350 سيارة تقل نحو 1500 من المتضامنين من تونس والجزائر والمغرب وموريتانيا وليبيا. وستتجه لاحقا صوب العاصمة طرابلس ومنها إلى مدينة مصراتة، لتبدأ رحلتها بعد ذلك نحو شرق ليبيا وصولا إلى معبر "امساعد" الحدودي بين ليبيا ومصر، ثم إلى القاهرة، ثم معبر رفح في 15 من الشهر الجاري. ويؤكد منظمو القافلة أنها لا تحمل مساعدات أو تبرعات ولكن هدفها المشاركة في الحراك العالمي لكسر الحصار على غزة.

رئيسة حزب الخضر الألماني تطالب بإيقاف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل دون التأثير على قدرتها الدفاعية
رئيسة حزب الخضر الألماني تطالب بإيقاف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل دون التأثير على قدرتها الدفاعية

الشرق الأوسط

time٠٣-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

رئيسة حزب الخضر الألماني تطالب بإيقاف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل دون التأثير على قدرتها الدفاعية

طالبت رئيسة حزب الخضر الألماني، فرانتسيسكا برانتنر، بوقف تصدير الأسلحة الألمانية التي يحتمل استخدامها بطريقة تنتهك القانون الدولي، وذلك بسبب تصرفات إسرائيل في قطاع غزة الفلسطيني المحاصر. ووفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، في تصريحات لمجلة «دير شبيغل» الألمانية، أجابت برانتنر بـ«نعم» على سؤال بهذا الخصوص، مضيفة أنه «لا يجوز استخدام أسلحة ألمانية في غزة بطريقة تنتهك القانون الدولي، ولهذا السبب نحتاج إلى إيقاف تصديرها». وأعربت برانتنر عن اعتقادها بأنه يتعين على الحكومة الألمانية أن تترجم انتقادات المستشار فريدريش ميرتس لسياسة إسرائيل في غزة إلى خطوات عملية. وقالت للمجلة الإخبارية: «إذا كانت النتيجة التي توصل إليها المستشار الآن تفيد بأن تصرفات إسرائيل في غزة تنتهك القانون الإنساني الدولي، فلا بد أن يترتب على ذلك عواقب في السياسة الخارجية الألمانية». لكن برانتنر رفضت الدعوة إلى إيقاف توريد الأسلحة بشكل كامل. وأكدت أنه يجب أن يكون بمقدور إسرائيل الدفاع عن نفسها ضد هجمات إيران والحوثيين و«حزب الله» و«حماس». فلسطينيات ببكين أفراداً من عائلة عزام قضوا بغارة إسرائيلية على منزلهم في جباليا (أ.ف.ب) وأشارت إلى أنه ليس من السهل دائماً التحقق مما إذا كانت الأسلحة الألمانية تستخدم للدفاع عن النفس أم لطرد السكان المدنيين الفلسطينيين. وأردفت: «ولكن إذا كنا نريد أن نتحمل مسؤوليتنا تجاه أمن إسرائيل واحترام القانون الدولي في الوقت نفسه، فعلينا أن نقوم بهذا التمييز». وذكرت برانتنر إجراءات أخرى محتملة، منها اتخاذ موقف أكثر حزماً تجاه سياسة الاستيطان الإسرائيلية، وفرض عقوبات أشد على «الأشخاص الذين يرتكبون أو يأمرون بارتكاب جرائم عنف ضد السكان الفلسطينيين، بما في ذلك في الضفة الغربية». وقالت إن ذلك قد يشمل أيضاً وزراء إسرائيليين مثل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش أو وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير. يذكر أن برانتنر تشارك زميلها فيلكس باناستساك في رئاسة حزب الخضر الذي كان شريكاً في الائتلاف الحاكم السابق في ألمانيا برئاسة المستشار أولاف شولتس، وقد انضم الحزب حالياً إلى صفوف المعارضة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store