logo
#

أحدث الأخبار مع #فرانستليفزيون

«كان» السينمائى ينطلق بسحر خاص للنجوم والأفلام
«كان» السينمائى ينطلق بسحر خاص للنجوم والأفلام

بوابة الأهرام

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

«كان» السينمائى ينطلق بسحر خاص للنجوم والأفلام

يعود اليوم بريق وسحر مهرجان «كان السينمائي» إلى منطقة الريفييرا الفرنسية، مع انطلاق دورته الـ78، التى تستمر حتى 24 الشهر الحالي. يعرض المهرجان أكثر من 100 فيلم فى أقسامه المختلفة منها 22 فيلما فى المسابقة الرسمية لنخبة من أساطير السينما فى العالم من المخرجين الذين يتنافسون على جائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم، مع العديد من الجوائز الأخرى مثل الجائزة الكبرى وجائزة لجنة التحكيم وجائزة الكاميرا الذهبية لأفضل عمل أول، والعين الذهبية لأفضل فيلم تسجيلي. ومن المقرر حضور النجم العالمى توم كروز العرض الأول للجزء الأخير من سلسلة أفلام «المهمة: مستحيلة»، بينما سيحصل النجم روبرت دى نيرو على السعفة الذهبية الفخرية. ومن بين الممثلين الأمريكيين الآخرين الحاضرين جينيفر لورانس وواكين فينيكس وإيما ستون ودينزل واشنطن، بينما تشارك هالى بيرى وجيريمى سترونج فى لجنة التحكيم، ومن المقرر أن تقدم النجمة سكارليت جوهانسون أول ظهور لها فى الإخراج بفيلم «إليانور العظيمة» فى مسابقة نظرة ما. وستواجه الممثلة الأمريكية كريستين ستيوارت التى تحولت إلى مخرجة، لفيلمها الأول خلف الكاميرا، «التسلسل الزمنى للمياه»، فى الفئة نفسها. وبعد يوم من إعلان المهرجان عن عرض فيلم وثائقى عن المصورة الصحفية فى غزة فاطمة حسونة، التى تم قصف منزلها، مما أسفر عن مقتلها هى و10 من أقاربها. وسيكرمها المهرجان. ومن فلسطين أيضا سيعرض التوأمان الفلسطينيان طرزان وعرب ناصر فيلمهما الأخير «ذات مرة فى غزة». ومن هذا العام ستصبح دار عرض لوميير أكبر قاعات قصر المهرجانات والمؤتمرات بكان، أكبر قاعة فى أوروبا مجهزة بتقنية الصوت المجسم دولبى إتموس بعدد مقاعدها الضخم الذى يبلغ 2309 مقاعد. ويستقبل يوم الافتتاح وبلدية كان وقناة فرانس تليفزيون الحكومية ومنصة بروت، الشريكين الرسميين للمهرجان، لعرض استثنائى لثلاثة أفلام مخصصة للحرب فى أوكرانيا.

فرنسا تحاول لعب دور الضحية
فرنسا تحاول لعب دور الضحية

أخبار اليوم الجزائرية

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار اليوم الجزائرية

فرنسا تحاول لعب دور الضحية

وكالة الأنباء تفضح مناورات قناة فرانس تليفزيون : فرنسا تحاول لعب دور الضحية ـ الجزائر تمضي قدما دون الاكتراث بالمهاترات الإعلامية س. إبراهيم نشرت وكالة الأنباء الجزائرية مساء الثلاثاء تقريرا تحت عنوان عندما تغرق فرانس تليفزيون في مستنقع التضليل الإعلامي أشارت فيها إلى أن فرنسا المعروفة بعملياتها السرية وتدخلاتها في الشؤون الداخلية للدول ذات السيادة تحاول اليوم لعب دور الضحية وذكرت أن الجزائر ترفض بشكل قطعي الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة ولن تصمت أمام هذه المناورات مشدّدة على أن الجزائر تمضي قدما دون الاكتراث بالمهاترات الإعلامية. وجاء في برقية الوكالة الرسمية: بثت القناة العمومية فرانس 2 في نشرة أخبار الثامنة ليوم الاثنين 3 مارس 2025 روبورتاجا بعنوان عندما تسعى الجزائر لإسكات معارضيها . هذا التقرير الذي تدعي أنه تحقيق حول تدخل جزائري مزعوم في شؤون فرنسا هو في الواقع أقرب إلى توليفة إعلامية تخدم أجندة سياسية محددة. ما بثته فرانس تيلفزيون يعد فضيحة. لقد دأبت وسائل الإعلام الفرنسية العمومية حتى الآن على النأي بنفسها عن الانخراط في حملات إعلامية دنيئة ضد الجزائر على عكس وسائل الإعلام التي يسيرها فانسان بولوري المعروف بكونه بوقا لتيارات اليمين الفرنسي الأكثر تطرفا. بانحطاطها إلى هذا المستوى من التقارير المنافية لأخلاقيات ومهنية الصحافة التي تدعيها توقع فرانس تليفزيون مؤامرة دنيئة بكل ما تحمله الكلمة من معنى بعيدة كل البعد عن معايير الدقة التي يحق لنا أن ننتظرها من وسيلة إعلام عمومية. يتهم تقرير نشرة الثامنة لهذه القناة الجزائر بالعمل مباشرة على الأراضي الفرنسية من أجل إسكات معارضيها مستندا في ذلك إلى شهادات شخصيات من حركة الماك الإرهابية ونشطاء سابقين مهمشين يتعسر عليهم الظهور في الساحة السياسية الجزائرية. زيادة على ذلك تحاول قناة فرانس 2 إيهامنا بأن السلطات الجزائرية تحاول استعادة معارضيها من خلال القيام بأعمال التأثير على الجالية الجزائرية التي ما فتئت تؤكد تمسكها وحبها لبلادها. فكيف يمكن أن يكون السعي إلى لم الشمل حول مشروع وطني أمرا يستدعي الادانة؟. الجزائر وعلى لسان رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون لم تخف يوما أملها في رؤية جميع أبنائها أينما كانوا يسهمون في تنمية البلاد. وإن مبادرة لم الشمل التي أطلقت في سنة 2022 لمواجهة التحديات التي تتربص بالبلاد تنم عن هذه الإرادة في الحوار والوحدة الوطنية. فرنسا معتادة على المناورة ضد الجزائر وما يدعو أكثر للسخرية أن فرنسا المعروفة بعملياتها السرية وتدخلاتها في الشؤون الداخلية للدول ذات السيادة تحاول اليوم لعب دور الضحية ولعل التاريخ الحديث مليء بالأمثلة لمناورات فرنسية تهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر على غرار تجنيد إرهابيين سابقين لقيادة حملات دعائية ضد الدولة الجزائرية. إن هذا التقرير الذي يبدو أنه تحصيل حاصل للحملات التي تقودها فرنسا ضد الجزائر منذ أشهر عدة والتي تكاد أن تكون يومية يأتي في الوقت الذي تعيش فيه فرنسا أزمة اجتماعية واقتصادية عميقة. بدين عمومي تفوق قيمته 3200 مليار أورو وجاذبية اقتصادية في تراجع ومجتمع منقسم منذ مظاهرات أصحاب السترات الصفراء تجد بعض الدوائر السياسية في تشويه صورة الجزائر وسيلة مناسبة لتحويل انتباه الرأي العام عن إخفاقاتها. وترفض الجزائر بشكل قطعي هذه الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة ولن تصمت أمام هذه المناورات. وهذا التقرير لا يعدو عن كونه مجرد تركيب سخيف تم إعداده خدمة لأجندات سياسية على حساب الحقيقة. إحباط اقتصادي لا غبار عليه وتحاول هذه الحملات الإعلامية إخفاء الإحباط الاقتصادي الذي لا يريد أحد الاعتراف به بهذا البلد. ومنذ أن قررت الجزائر تنويع شركائها الاقتصاديين والدفاع عن مصالحها الحيوية في عالم يشهد تحولات متواصلة فقدت فرنسا مكانتها المتميزة. وإن هذا التحول الاقتصادي يزعج أولئك الذين ظنوا أنه بإمكانهم الاستفادة أبديا من موقعهم المهيمن الموروث من الاستعمار. ورثة منظمة الجيش السري المنتقمون وأخيرا يجدر القول إن الحملات الإعلامية المعادية تلقى صدى لدى بعض السياسيين الفرنسيين الذين يحلمون بالوصول إلى قصر الإليزيه حتى وإن كلفهم الأمر تقويض العلاقات مع الجزائر فهؤلاء أصحاب الحنين الجدد للجزائر الفرنسية ليسوا سوى الورثة الحقيقيين لمنظمة الجيش السري الذين يكنون كراهية شديدة للجزائر السيدة الحرة والأبية. لكن الجزائر تمضي قدما دون الاكتراث بالمهاترات الإعلامية فلا التضليل الإعلامي ولا المناورات يمكنها عرقلة مسيرة الشعب الجزائري نحو مستقبل مشرق. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

عندما تغرق 'فرانس تليفزيون' في مستنقع التضليل الإعلامي
عندما تغرق 'فرانس تليفزيون' في مستنقع التضليل الإعلامي

التلفزيون الجزائري

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • التلفزيون الجزائري

عندما تغرق 'فرانس تليفزيون' في مستنقع التضليل الإعلامي

بثت القناة العمومية 'فرانس 2' في نشرة أخبار الثامنة ليوم الاثنين 3 مارس 2025, روبورتاجا بعنوان 'عندما تسعى الجزائر لإسكات معارضيها'. هذا التقرير, الذي تدعي أنه تحقيق حول تدخل جزائري مزعوم في شؤون فرنسا, هو في الواقع أقرب إلى توليفة اعلامية تخدم أجندة سياسية محددة. ما بثته 'فرانس تيلفزيون' يعد فضيحة. لقد دأبت وسائل الإعلام الفرنسية العمومية حتى الآن على النأي بنفسها عن الانخراط في حملات إعلامية دنيئة ضد الجزائر, على عكس وسائل الإعلام التي يسيرها فانسان بولوري, المعروف بكونه بوقا لتيارات اليمين الفرنسي الأكثر تطرفا. بانحطاطها إلى هذا المستوى من التقارير المنافية لأخلاقيات ومهنية الصحافة التي تدعيها, توقع 'فرانس تليفزيون' 'مؤامرة دنيئة' بكل ما تحمله الكلمة من معنى, بعيدة كل البعد عن معايير الدقة التي يحق لنا أن ننتظرها من وسيلة إعلام عمومية. يتهم تقرير نشرة الثامنة لهذه القناة, الجزائر, بالعمل مباشرة على الأراضي الفرنسية من أجل 'إسكات معارضيها', مستندا في ذلك إلى شهادات شخصيات من حركة الماك الإرهابية ونشطاء سابقين مهمشين يتعسر عليهم الظهور في الساحة السياسية الجزائرية. زيادة على ذلك, تحاول قناة 'فرانس 2' إيهامنا بأن السلطات الجزائرية تحاول استعادة 'معارضيها' من خلال القيام بأعمال التأثير على الجالية الجزائرية التي ما فتئت تؤكد تمسكها وحبها لبلادها. فكيف يمكن أن يكون السعي إلى لم الشمل حول مشروع وطني أمرا يستدعي الادانة؟. الجزائر وعلى لسان رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, لم تخف يوما أملها في رؤية جميع أبنائها, أينما كانوا, يسهمون في تنمية البلاد. وإن مبادرة لم الشمل التي أطلقت في سنة 2022 لمواجهة التحديات التي تتربص بالبلاد تنم عن هذه الإرادة في الحوار والوحدة الوطنية. فرنسا معتادة على المناورة ضد الجزائر وما يدعو أكثر للسخرية أن فرنسا المعروفة بعملياتها السرية وتدخلاتها في الشؤون الداخلية للدول ذات السيادة, تحاول اليوم لعب دور الضحية, ولعل التاريخ الحديث مليء بالأمثلة لمناورات فرنسية تهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر, على غرار تجنيد إرهابيين سابقين لقيادة حملات دعائية ضد الدولة الجزائرية. إن هذا التقرير الذي يبدو أنه تحصيل حاصل للحملات التي تقودها فرنسا ضد الجزائر منذ أشهر عدة والتي تكاد أن تكون يومية, يأتي في الوقت الذي تعيش فيه فرنسا أزمة اجتماعية واقتصادية عميقة. بدين عمومي تفوق قيمته 3200 مليار أورو وجاذبية اقتصادية في تراجع ومجتمع منقسم منذ مظاهرات أصحاب السترات الصفراء, تجد بعض الدوائر السياسية في تشويه صورة الجزائر وسيلة مناسبة لتحويل انتباه الرأي العام عن إخفاقاتها. وترفض الجزائر بشكل قطعي هذه الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة ولن تصمت أمام هذه المناورات. وهذا التقرير لا يعدو عن كونه مجرد تركيب سخيف تم إعداده خدمة لأجندات سياسية على حساب الحقيقة. إحباط اقتصادي لا غبار عليه وتحاول هذه الحملات الإعلامية اخفاء الاحباط الاقتصادي الذي لا يريد أحد الاعتراف به بهذا البلد. ومنذ أن قررت الجزائر تنويع شركائها الاقتصاديين والدفاع عن مصالحها الحيوية في عالم يشهد تحولات متواصلة, فقدت فرنسا مكانتها المتميزة. وإن هذا التحول الاقتصادي يزعج أولئك الذين ظنوا أنه بإمكانهم الاستفادة أبديا من موقعهم المهيمن الموروث من الاستعمار. ورثة منظمة الجيش السري المنتقمون وأخيرا, يجدر القول إن الحملات الإعلامية المعادية تلقى صدى لدى بعض السياسيين الفرنسيين, الذين يحلمون بالوصول إلى قصر الإليزيه, حتى وإن كلفهم الأمر تقويض العلاقات مع الجزائر, فهؤلاء أصحاب الحنين الجدد للجزائر الفرنسية, ليسوا سوى الورثة الحقيقيين لمنظمة الجيش السري, الذين يكنون كراهية شديدة للجزائر السيدة, الحرة والأبية. لكن الجزائر تمضي قدما دون الاكتراث بالمهاترات الإعلامية, فلا التضليل الإعلامي, ولا المناورات يمكنها عرقلة مسيرة الشعب الجزائري نحو مستقبل مشرق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store