logo
#

أحدث الأخبار مع #فرايجاكسون،

292 مليون دولار تبادل نجاري بين البلدين في 10 شهور الأولى من عام 2024.. اجتماع «قطاع الأعمال» مع ممثلي كبريات الشركات الدنماركية في مصر
292 مليون دولار تبادل نجاري بين البلدين في 10 شهور الأولى من عام 2024.. اجتماع «قطاع الأعمال» مع ممثلي كبريات الشركات الدنماركية في مصر

صوت الأمة

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صوت الأمة

292 مليون دولار تبادل نجاري بين البلدين في 10 شهور الأولى من عام 2024.. اجتماع «قطاع الأعمال» مع ممثلي كبريات الشركات الدنماركية في مصر

أكد المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، عمق وقوة العلاقات بين مصر والدنمارك، وما شهدته من تطور ملحوظ، لا سيما مع ترفيع العلاقات بين البلدين الصديقين إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، معربا عن ترحيب الوزارة بالتعاون مع الشركات الدنماركية. جاء ذلك، خلال استقبال المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، بمقر الوزارة، بالعاصمة الإدارية الجديدة، فراي جاكسون، القائم بأعمال سفارة مملكة الدنمارك بالقاهرة، والوفد المرافق، لبحث سبل تعزيز علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري، وفرص الشراكة والاستثمار؛ حيث أشار الوزير إلى توفر العديد من الفرص الاستثمارية الواعدة، داخل الشركات التابعة للوزارة، في قطاعات متنوعة، في إطار خطط التطوير والتحديث الجاري تنفيذها لتحسين الأداء والإدارة وتعزيز الإنتاجية والتنافسية. ووفقاً لبيان وزارة قطاع الأعمال العام، عقد الوزير، مع القائم بالأعمال الدنماركي، اجتماعاً مع ممثلي كبريات الشركات الدنماركية، العاملة في السوق المصري، في عدد من القطاعات، منها الصناعات: الدوائية، الغذائية، المنتجات الزراعية، الطاقة، النقل، الشحن، التعدين، الأسمنت، والبرمجيات، لاستعراض مجالات التعاون الممكنة، بين الشركات الدنماركية والشركات التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام، في عدد من المجالات. وتجدر الإشارة إلى أن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، التابع لمجلس الوزراء، وفي سلسلة «إنفوجراف»، أعدها ونشرها، في وقت سابق، نقلاً عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، كان قد ذكر أن 292 مليون دولار، قيمة التبادل التجاري، بين مصر والدنمارك، خلال 10 شهور الأولى من عام 2024، ارتفاعاً من 240 مليوناً خلال الفترة المناظرة من العام السابق عليه؛ في حين، بلغت الصادرات المصرية إلى الدنمارك، قيمة 63 مليون دولار، ارتفاعاً من 45 مليوناً، خلال نفس الفترة؛ وبلغت الواردات، قيمة 229 مليون دولار، ارتفاعاً من 195 مليوناً. وبحسب بيان وزارة قطاع الأعمال العام، أكد الوزير، أهمية تبادل الخبرات والاستفادة من التجربة الدنماركية المتقدمة، في عدد من المجالات، بما يسهم في دعم خطط التحول الصناعي والتكنولوجي، وفتح آفاق جديدة للشراكات المستدامة، مع القطاع الخاص المحلي والدولي، وجذب مزيد من الاستثمارات، بما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة.

برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والدنمارك يطلقان مرحلة جديدة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري "DEDI"
برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والدنمارك يطلقان مرحلة جديدة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري "DEDI"

الدستور

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدستور

برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والدنمارك يطلقان مرحلة جديدة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري "DEDI"

أطلقت وزارة الخارجية وسفارة الدنمارك وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر ومركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام (CCCPA) رسميا المرحلة الجديدة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري. مبادرة الحوار الدنماركي المصري ووقع على المشروع الجديد كل من السفير حمدي شعبان، مساعد الوزير، مدير إدارة التعاون الدولي من أجل التنمية بوزارة الخارجية، والسيد أليساندرو فراكاسيتي، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر، والسيد فراي جاكسون، القائم بالأعمال بسفارة الدانمرك؛ والسفير سيف قنديل، المدير العام لمركز القاهرة الدولي لحل النزاعات وحفظ وبناء السلام (CCCPA). تعزيز التنمية المستدامة ووفقا لبيان صادر عن سفارة الدنمارك بالقاهرة: فيمثل المشروع الجديد التزاما مشتركاً بتعزيز التنمية المستدامة، ودفع عجلة الابتكار الذي يقوده الشباب، وتعميق التعاون الثنائي بشأن العمل المناخي والأمن. وهذه المرحلة التي تمتد مدة الـ4 سنوات القادمة من مبادرة الحوار الدنماركي المصري (DEDI) والمدعومة بتمويل بقيمة 4.3 مليون دولار أمريكي من برنامج الشراكة الدنماركية العربية (DAPP) تركز على مكونات ثلاثة مترابطة تعزز تمكين الشباب و العمل المناخي. يركز المكون الأول على الابتكار في التصميم المستدام، ويهدف إلى تمكين رواد الأعمال الشباب من ريادة الحلول الخضراء في قطاعات مثل الأثاث والمنسوجات، مع التركيز على ممارسات الاقتصاد الدائري مثل إعادة التدوير وتقليل المخلفات. ويعزز المكون الثاني محو الأمية البيئية الخضراء من خلال تعزيز الوعي البيئي والتثقيف المناخي بين الشباب المصري، وإعاددهم قادة للتغير المستدام. ويعزز DEDIالحوار بين الشباب حول المناخ والأمن من خلال إنشاء منصات للحوار يقودها الشباب وتبادل الخبراء بين مصر والدنمارك وأفريقيا، واستكشاف الروابط الحيوية بين المرونة المناخية والسلام والاستقرار الإقليمي. وقال السيد فراي جاكسون، القائم بالأعمال بسفارة الدنمارك في مصر: 'لأكثر من عقدين من الزمان، كانت مبادرة الحوار الدنماركي المصري (DEDI) بمثابة جسراً حيوياً في القاهرة، حيث عززت مبادرات التبادل والحوار والنمو الأخضر بين مصر والدنمارك. ويسعدنا جداً مواصلة هذا العمل الحاسم في السنوات القادمة بالشراكة الوثيقة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام (CCCPA)، بهدف إلهام الشباب بمغامرات خضراء جديدة وإثارة مناقشات ديناميكية حول الاقتصاد الدائري والوعي البيئي والعلاقة المشتركة بين المناخ والأمن'. من جانبه، صرح الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر أليساندرو فراكاسيتي قائلاً: "تمثل هذه المرحلة من مشروع DEDI خطوةً استراتيجيةً للأمام في جهودنا المشتركة لتسريع الابتكار كمحركٍ للتنمية المستدامة.. وعلى مدار السنوات الأربع المقبلة، سيعزز برنامج الأمم المتحدة الإنمائي تعاونه مع الشركاء الوطنيين وحكومة الدنمارك لدعم التحول الأخضر في مصر، واضعًا الشباب في صميم هذا التحول". وأضاف: "من خلال تعزيز الوعي البيئي، وتعزيز الحوار الشامل، والاستثمار في الابتكار وريادة الأعمال بقيادة الشباب، فإننا لا نستعد للمستقبل فحسب، بل نبنيه اليوم". ويأتي المشروع في إطار الاتفاقية الثنائية القائمة بين مملكة الدنمارك وجمهورية مصر العربية، وسيتم تنفيذه من خلال نموذج شراكة يركز على الحوار والتعلم المتبادل والعمل المشترك.

السفارة الدنماركية فى مصر تعزز التبادل الثقافى فى "سمبوزيوم الإسكندرية"
السفارة الدنماركية فى مصر تعزز التبادل الثقافى فى "سمبوزيوم الإسكندرية"

اليوم السابع

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

السفارة الدنماركية فى مصر تعزز التبادل الثقافى فى "سمبوزيوم الإسكندرية"

أقامت سفارة الدنمارك في القاهرة بالتعاون مع المعهد الدنماركي في دمشق واستوديو الدنمارك للدراسات والثقافة بمصر "سمبوزيوم الإسكندرية" في مكتبة الإسكندرية؛ حيث تجمع أكثر من 60 باحثًا وخبيرًا في الشرق الأوسط من الدنمارك وحول العالم لاستكشاف التاريخ والتراث الغني للإسكندرية. وذكرت السفارة الدنماركية - في بيان صحفي الأربعاء- أن الندوة تضمنت تقديم عدد من الأبحاث لمجموعة متنوعة من التخصصات؛ بما في ذلك علم الآثار والعمارة والتاريخ وحياة الشخصيات التاريخية المهمة المرتبطة بمدينة الإسكندرية. وقال فراي جاكسون، القائم بأعمال سفارة الدنمارك في مصر إن السفارة تفخر بأن تكون جزءًا من هذه الندوة في الإسكندرية، المدينة التي عملت لفترة طويلة كجسر بين الثقافات. وأضاف أن هذا الحدث، وهو عنصر أساسي في شراكتنا الاستراتيجية مع مصر؛ يشكل فرصة قيمة للحوار والتعاون، وتعزيز أهمية التبادل الثقافي في عالم مترابط. من جانبه، قال إنجولف ثويسن، رئيس مجلس إدارة المعهد الدنماركي في دمشق ان الإسكندرية، وهي مدينة عالمية مهمة وجوهرة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، كانت الاختيار الطبيعي لندوتنا، حيث ينعكس تاريخها الغني وقدرتها الفريدة على جمع الناس معًا في الشعور المشترك بأن "هذه المدينة توحدنا وتجعلنا جميعًا إسكندريين". وأشار إلى أن هذه القوة الموحدة هي ما جعلت الإسكندرية المضيف المثالي لمناقشاتنا المهمة، ولهذا السبب كان لا بد من عقد الندوة بها. وذكرت السفارة أن المشاركين قاموا بجولة إرشادية في مكتبة الإسكندرية، حيث اطلعوا عن كثب روعة العمارة وثورة المعرفة التي تحتويها. كما أقيم على هامش الندوة الحفل الموسيقي المسائي الذي ضم أوركسترا مكتبة الإسكندرية، بقيادة المايسترو الدنماركي الشهير بيتر إتروب لارسن. وقدمت الأوركسترا، العرض الأول لقطعة "Mintaka" من تأليف أندريه جينسن "Mintaka"، اسم النجمة الثالثة في حزام أوريون، ترمز إلى الارتباط بين مصر والدنمارك.

السفارة الدنماركية تعزز التبادل الثقافى فى «سمبوزيوم الإسكندرية»
السفارة الدنماركية تعزز التبادل الثقافى فى «سمبوزيوم الإسكندرية»

مستقبل وطن

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مستقبل وطن

السفارة الدنماركية تعزز التبادل الثقافى فى «سمبوزيوم الإسكندرية»

أقامت سفارة الدنمارك في القاهرة بالتعاون مع المعهد الدنماركي في دمشق واستوديو الدنمارك للدراسات والثقافة بمصر "سمبوزيوم الإسكندرية" في مكتبة الإسكندرية؛ حيث تجمع أكثر من 60 باحثًا وخبيرًا في الشرق الأوسط من الدنمارك وحول العالم لاستكشاف التاريخ والتراث الغني للإسكندرية. وذكرت السفارة الدنماركية - في بيان صحفي الأربعاء- أن الندوة تضمنت تقديم عدد من الأبحاث لمجموعة متنوعة من التخصصات؛ بما في ذلك علم الآثار والعمارة والتاريخ وحياة الشخصيات التاريخية المهمة المرتبطة بمدينة الإسكندرية. وقال فراي جاكسون، القائم بأعمال سفارة الدنمارك في مصر إن السفارة تفخر بأن تكون جزءًا من هذه الندوة في الإسكندرية، المدينة التي عملت لفترة طويلة كجسر بين الثقافات. وأضاف أن هذا الحدث، وهو عنصر أساسي في شراكتنا الاستراتيجية مع مصر؛ يشكل فرصة قيمة للحوار والتعاون، وتعزيز أهمية التبادل الثقافي في عالم مترابط. من جانبه، قال إنجولف ثويسن، رئيس مجلس إدارة المعهد الدنماركي في دمشق ان الإسكندرية، وهي مدينة عالمية مهمة وجوهرة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، كانت الاختيار الطبيعي لندوتنا، حيث ينعكس تاريخها الغني وقدرتها الفريدة على جمع الناس معًا في الشعور المشترك بأن "هذه المدينة توحدنا وتجعلنا جميعًا إسكندريين". وأشار إلى أن هذه القوة الموحدة هي ما جعلت الإسكندرية المضيف المثالي لمناقشاتنا المهمة، ولهذا السبب كان لا بد من عقد الندوة بها. وذكرت السفارة أن المشاركين قاموا بجولة إرشادية في مكتبة الإسكندرية، حيث اطلعوا عن كثب روعة العمارة وثورة المعرفة التي تحتويها. كما أقيم على هامش الندوة الحفل الموسيقي المسائي الذي ضم أوركسترا مكتبة الإسكندرية، بقيادة المايسترو الدنماركي الشهير بيتر إتروب لارسن. وقدمت الأوركسترا، العرض الأول لقطعة "Mintaka" من تأليف أندريه جينسن "Mintaka"، اسم النجمة الثالثة في حزام أوريون، ترمز إلى الارتباط بين مصر والدنمارك.

سفارة الدنمارك تستضيف ندوة ثقافية في مكتبة الإسكندرية بمشاركة 60 باحثًا دوليًا
سفارة الدنمارك تستضيف ندوة ثقافية في مكتبة الإسكندرية بمشاركة 60 باحثًا دوليًا

مستقبل وطن

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مستقبل وطن

سفارة الدنمارك تستضيف ندوة ثقافية في مكتبة الإسكندرية بمشاركة 60 باحثًا دوليًا

اكد فراي جاكسون، القائم بأعمال سفارة الدنمارك في مصر، "ان مدينة الاسكندرية تعد جسرا مهما بين الثقافات، مؤكدا علي أهمية الحوار والتعاون، وتعزيز التبادل الثقافي في عالم مترابط". جاء ذلك خلال اللقاء الذي نظمته سفارة الدنمارك في القاهرة بمشاركة المعهد الدنماركي في دمشق واستوديو الدنمارك للدراسات والثقافة بمصر تحت شعار "سمبوزيوم الإسكندرية" وذلك في مكتبة الإسكندرية حيث تجمع أكثر من 60 باحثًا وخبيرًا في الشرق الأوسط من الدنمارك وحول العالم لاستكشاف التاريخ والتراث الغني للإسكندرية. واضاف الدباوماسي الدانماركي قائلا : "كانت الإسكندرية، وهي مدينة عالمية مهمة وجوهرة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، الاختيار الطبيعي لندوتنا. ينعكس تاريخها الغني وقدرتها الفريدة على جمع الناس معًا في الشعور المشترك بأن "هذه المدينة توحدنا وتجعلنا جميعًا إسكندريين". هذه القوة الموحدة هي ما جعلت الإسكندرية المضيف المثالي لمناقشاتنا المهمة، ولهذا السبب كان لا بد من عقد الندوة هنا"، قال إنجولف ثويسن، رئيس مجلس إدارة المعهد الدنماركي في دمشق. وقد تضمنت الندوة تقديم الأبحاث لمجموعة متنوعة من التخصصات، بما في ذلك علم الآثار والعمارة والتاريخ وحياة الشخصيات التاريخية المهمة المرتبطة بمدينة الإسكندرية. اكتسب الحاضرون رؤى قيمة حول ماضي الإسكندرية من خلال البحث المتعمق والمناقشات الجذابة. كما استمتع المشاركون بجولة إرشادية في مكتبة الإسكندرية، حيث اختبروا عن كثب روعة العمارة وثورة المعرفة التي تحتويها. كان من أبرز أحداث الندوة الحفل الموسيقي المسائي الذي ضم أوركسترا مكتبة الإسكندرية، بقيادة المايسترو الدنماركي الشهير بيتر إتروب لارسن. قدمت الأوركسترا العرض الأول لقطعة "Mintaka" من تأليف أندريه جينسن. "Mintaka"، اسم النجمة الثالثة في حزام أوريون، ترمز إلى الارتباط بين مصر والدنمارك، مما يضيف لمسة مؤثرة إلى الحدث. كان هذا الأداء هو المرة الأولى التي يتم فيها عزف هذه المقطوعة للعامة. يذكر ان المعهد الدنماركي في دمشق هو مركز للأبحاث والتبادل الثقافي، مكرس لتعزيز التفاهم بين الدنمارك والشرق الأوسط. لسنوات، سهّل المعهد التعاون الأكاديمي، ودعم مشاريع البحث، وعزز المبادرات الثقافية، مما ساهم في تبادل غني للمعرفة والأفكار. وتعزز هذه المهمة من خلال وجود المعهد في مصر من خلال استوديو الدنمارك للدراسات والثقافة بمصر في حي الدرب الأحمر، والذي افتتحه رسميًا وزير الخارجية الدانماركي لارس لوكه راسموسن في سبتمبر 2024. يقع الاستوديو في بيت يكن التاريخي في القاهرة، ويدعم المشاريع العلمية والثقافية التي تعزز العلاقات بين البلدين، ويوفر منصة للباحثين والفنانين والوسطاء الثقافيين الدنماركيين والمصريين للتعاون في مشاريع تسلط الضوء على علاقتهم وتقويها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store