logo
#

أحدث الأخبار مع #فردي_أليسي

تكوينات فنية من تعابير وجوه جمهور «قمة الإعلام العربي»
تكوينات فنية من تعابير وجوه جمهور «قمة الإعلام العربي»

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

تكوينات فنية من تعابير وجوه جمهور «قمة الإعلام العربي»

تحت عنوان «أورا» تحتضن «قمة الإعلام العربي» عملاً فنياً تفاعلياً يعتمد على الذكاء الاصطناعي، ويمثّل هذا العمل، وهو للفنان التركي فردي أليسي، تجربة فريدة تمزج بين الفن والبيانات في إطار تقني مبتكر، حيث يقوم بجمع بيانات من تعابير وجوه الحضور من خلال كاميرات، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليلها وتحويلها إلى تكوينات لونية باهرة.

الذكاء الاصطناعي يترجم مشاعر زوار «القمة» إلى عمل فني
الذكاء الاصطناعي يترجم مشاعر زوار «القمة» إلى عمل فني

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

الذكاء الاصطناعي يترجم مشاعر زوار «القمة» إلى عمل فني

استعرض الفنان التركي، فردي أليسي، الذي يشارك للمرة الأولى في «قمة الإعلام العربي»، عملاً فنياً تفاعلياً يعتمد على الذكاء الاصطناعي، أطلق عليه اسم «أورا»، وهو تجربة فريدة تمزج بين الفن والبيانات في إطار تقني مبتكر. ويعتمد العمل على جمع بيانات تعابير وجوه الحضور في الوقت الفعلي، مثل والفرح والحزن والدهشة وغيرها من المشاعر، حيث تم تركيب 18 كاميرا في موقع الحدث لرصد هذه التعابير من دون التدخل في خصوصية الأفراد، بل لمجرد تحليل الانفعالات وتحويلها إلى عمل فني مبهر. وقال حول آلية عرض العمل الفني «أورا»: «تقوم هذه البيانات بالذهاب إلى أنبوبة الإبداع، لتنتج الآلة خوارزميات ذكاء اصطناعي تُترجم هذه المشاعر إلى لوحة فنية، نحن لا نراقب الناس، بل نرصد التعابير فقط». وأكد الفنان أن هذه التجربة تمثل فرصة رائعة للحضور ليكونوا جزءاً فعلياً من العمل الفني، حيث تساهم مشاعرهم وتعابيرهم في تشكيل النتيجة النهائية. وفي حديثه عن العلاقة بين الفن والذكاء الاصطناعي، أوضح أليسي أن هذه العلاقة ليست جديدة، بل تمتد إلى نحو 15 عاماً من الممارسات الفنية التي دمجت بين البيانات والفن، مشيراً إلى أن «الذكاء الاصطناعي ليس منافساً للفنان، بل هو صديق وداعم». وشدد على أهمية توعية الفنانين الجدد بأهمية استخدام التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والبيانات من أجل ابتكار أفكار جديدة وتوليد عناصر إبهار تلامس المتلقي بطريقة أعمق. وأكد أن الفكرة تظل العنصر الأهم في أي عمل فني، وأن التقنية تأتي كمكمل وداعم لإخراج هذه الفكرة إلى الواقع، مشيراً إلى أن الفن مساحة لإثارة التساؤلات وفتح الآفاق، وليس فقط لتقديم الجماليات. فردي أليسي: . الذكاء الاصطناعي صديق وداعم للفنان وليس منافساً له. . «أورا» تجربة تمزج بين الفن والبيانات في إطار تقني مبتكر.

الذكاء الاصطناعي أداة مركزية في فهم لغة الحضارات القديمة
الذكاء الاصطناعي أداة مركزية في فهم لغة الحضارات القديمة

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • البيان

الذكاء الاصطناعي أداة مركزية في فهم لغة الحضارات القديمة

أكد فردي أليسي، مدير ومؤسس استوديو أوتش، أن الذكاء الاصطناعي أصبح أداة مركزية في فهم لغة الحضارات القديمة، حيث أثبت قدرته في فهم اللغات والرموز الموجودة في مدينة البترا الأردنية وفي متاحف مصر وغيرها العديد من الحضارات والتحف التراثية. وأوضح خلال دردشات إعلامية بعنوان«أول فن قائم على الذكاء الاصطناعي في الفضاء» ضمن فعاليات اليوم الأول لقمة الإعلام العربي 2025، أن فريقاً من العلماء نجح في استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل الرموز البصرية والنقوش التاريخية لحضارات ولغات قديمة عجز البشر عن فهمها، لافتاً إلى أن ذلك مكنهم من ابتكار تحف فنية جديدة تحمل طابعاً حضارياً أصيلاً مع لمسة مستقبلية. تفاعل وأشار اليسي إلى أن التفاعل بين الدماغ البشري والذكاء الاصطناعي ليس مجرد تعاون تقني، بل شراكة خلاقة تتيح للفنان أن يتجاوز حدود الخيال التقليدي، لافتا إلى أن الذكاء الاصطناعي لا يحل محل الإبداع البشري، بل يعززه، من خلال تقديم تصورات غير متوقعة تعكس فهماً عميقاً للأنماط الفنية والثقافية. جارب وذكر أن هذه التجارب يمكن أن تعيد تعريف مفهوم التحف الفنية، ليس فقط كمنتج بصري، بل كجسر يربط بين الماضي العريق والمستقبل الرقمي. كما أوضح أن المتاحف والمواقع الأثرية يمكن تحويلها من أماكن للتأمل إلى منصات للتفاعل والإبداع، حيث يصبح الذكاء الاصطناعي أداة لرواية القصص القديمة بلغة جديدة من خلال إضفاء خواص تفاعلية جديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store