أحدث الأخبار مع #فرنسوا_بايرو


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
صندوق النقد الدولي يدعو فرنسا لضبط عجز الموازنة وكبح الدين العام
دعا صندوق النقد الدولي، في تقريره السنوي عن الاقتصاد الفرنسي الصادر الخميس، إلى بذل جهود جديدة ومستدامة من جانب فرنسا للحد من عجز الموازنة وكبح تصاعد الدين العام. وتواجه الحكومة الفرنسية تحديات متزايدة في استعادة السيطرة على ماليتها العامة، في أعقاب زيادة كبيرة في الإنفاق العام خلال العام الماضي، إلى جانب انخفاض عائدات الضرائب عن التوقعات، وسط مشهد سياسي مضطرب عقب انتخابات تشريعية مبكرة أفرزت برلماناً منقسماً بشدة، وفق «رويترز». وقال الصندوق إنه رغم توقعه بأن تنجح الحكومة في تحقيق هدف عجز الموازنة لعام 2025 عند مستوى 5.4 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، فإنه حذّر من أنه ما لم تُتخذ إجراءات إضافية، فقد يبقى العجز قريباً من 6 ف المائة على المدى المتوسط؛ ما يُبقي الدين العام في مسار تصاعدي. وشدد الصندوق على ضرورة تبنّي «حزمة إجراءات موثوقة ومُحكمة التصميم» تركّز على ضبط الإنفاق، مع تحسين استهداف إعانات الرعاية الاجتماعية لتصل إلى الفئات الأكثر احتياجاً. وأضاف أن فرنسا ستكون في حاجة إلى ضبط مالي يعادل 1.1 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2026، يليه متوسط سنوي يبلغ نحو 0.9 في المائة من الناتج المحلي على المدى المتوسط، وهو ما عدَّه متماشياً إلى حد كبير مع الخطط الحكومية الحالية. وقال وزير المالية إريك لومبارد في تصريح لـ«رويترز»: «ضبط الإنفاق العام يُعدّ أمراً حاسماً لمستقبلنا. إنه أولويتنا وبوصلتنا في إعداد موازنة 2026». وتسعى الحكومة، التي يقودها رئيس الوزراء الوسطي فرنسوا بايرو، إلى تحقيق وفورات في الموازنة بقيمة 40 مليار يورو (نحو 45 مليار دولار) لخفض العجز إلى 4.6 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول العام المقبل، غير أن الكثير من هذه التدابير تواجه مقاومة سياسية ولا تحظى بدعم كافٍ. وفي ظل غياب الأغلبية البرلمانية، تعتمد حكومة بايرو على التعاون مع بعض النواب الاشتراكيين لإقرار التشريعات المالية، وكذلك لتجاوز أي تصويت محتمل بحجب الثقة من قِبل المعارضة، سواء من أقصى اليسار أو اليمين المتطرف. وتوقَّع صندوق النقد أن ينمو ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو بنسبة 0.6 في المائة هذا العام و1 في المائة في عام 2026، وهي تقديرات تقلّ قليلاً عن التوقعات الحكومية البالغة 0.7 في المائة و1.2 في المائة على التوالي.


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- سياسة
- صحيفة سبق
فرنسا وبريطانيا وكندا تتجه للاعتراف بدولة فلسطين.. و"بايرو": هذا التحرك لن يتوقف
أكد رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو، أمس الثلاثاء، أن التحرك الدولي للاعتراف بدولة فلسطين "لن يتوقف"، مشيراً إلى أن فرنسا وبريطانيا وكندا قررت الاعتراف معاً بالدولة الفلسطينية، في موقف موحد يعكس تغيراً إستراتيجياً في تعاطي الدول الغربية مع القضية الفلسطينية. وقال بايرو، في كلمة له أمام مجلس النواب الفرنسي، إن هذه الدول الثلاث "ستعترض معاً على ما يحدث في قطاع غزة، وستعترف بدولة فلسطين"، مضيفاً: "هذا التحرك الذي انطلق، لن يتوقف". جاءت تصريحات بايرو رداً على مداخلة للنائبة ماتيلد بانو، زعيمة كتلة حزب "فرنسا الأبية"، التي تساءلت: "هل تنوون الاعتراف بدولة فلسطين بعدما لم يتبق هناك من فلسطينيين؟"، في إشارة إلى الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل في غزة. وفي السياق ذاته، نقلت "العربية نت" عن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو تأكيده، في مقابلة إذاعية مع "فرانس إنتر"، أن باريس عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين، مشيراً إلى أن هذا الاعتراف "يخدم مصلحة الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء"، وأنه "خطوة باتجاه التوصل إلى حل سياسي دائم". وأكد الوزير أن فرنسا "لا يمكنها أن تترك لأطفال غزة إرثاً من العنف والكراهية"، داعياً إلى وقف فوري للعمليات العسكرية الإسرائيلية والسماح بدخول المساعدات الإنسانية بكميات كبيرة ودون عوائق، معتبراً أن "الوضع في غزة لا يُحتمل، وتحولها إلى ما يشبه المقبرة انتهاك صارخ للقانون الدولي". وأشار إلى أن فرنسا ستعلن اعترافها الرسمي بدولة فلسطين خلال مؤتمر دولي سيُعقد في الفترة من 17 إلى 20 يونيو (حزيران) المقبل، بهدف إحياء الحل السلمي القائم على حل الدولتين. من جانبه، قال فابيان روسل، رئيس الحزب الشيوعي الفرنسي، إن حزبه سيستقبل وفداً كبيراً من منظمة التحرير الفلسطينية في 4 يونيو لإطلاق حملة أوروبية للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان قادة فرنسا وبريطانيا وكندا قد أصدروا بياناً مشتركاً، أمس الإثنين، أكدوا فيه أنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي إزاء ما وصفوه بـ"الأفعال المشينة" التي ترتكبها حكومة بنيامين نتنياهو في قطاع غزة، ولوّحوا باتخاذ إجراءات ملموسة ما لم يتم وقف العدوان والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية فوراً. وأكد بايرو في ختام حديثه أن "ما حدث في 7 أكتوبر كان مأساوياً، لكنه لا يبرر الوضع الإنساني غير المقبول في غزة"، في إشارة إلى هجوم حماس الذي استغلته إسرائيل لتبرير تصعيدها العسكري العنيف ضد القطاع.


عكاظ
منذ 2 أيام
- سياسة
- عكاظ
متى تعترف فرنسا وبريطانيا وكندا بدولة فلسطين؟
تابعوا عكاظ على كشف رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو، اليوم (الثلاثاء) عن تحرك للاعتراف بدولة فلسطينية، موضحاً بأن فرنسا والمملكة المتحدة وكندا ينوون فعل ذلك قريباً. وقال بايرو، أمام مجلس النواب الفرنسي: للمرة الأولى، قررت ثلاث دول كبرى، بريطانيا وفرنسا وكندا، أنها ستعترض معاً على ما يحدث في قطاع غزة وأن تعترف معاً بدولة فلسطين، مضيفاً: هذا التحرك الذي انطلق، لن يتوقف، وذلك في رده على زعيمة كتلة حزب «فرنسا الأبية» ماتيلد بانو حول ما إذا كانوا ينوون الاعتراف بدولة فلسطين بعدما لم يبق هناك من فلسطينيين؟ وأوضح رئيس الحكومة الفرنسي، إن الإدانة، والتحذيرات المتكررة واضحة تماماً في وجهتها وواجبة علينا، مشدداً بالقول: «الوضع الذي نشأ في غزة، غير مقبول إنسانياً». وكان وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو قد قال في وقت سابق اليوم: إن باريس عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين، مؤكداً أن ذلك يصب في مصلحة الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء. وأضاف: لا يمكننا أن نترك لأطفال غزة إرثاً من العنف والكراهية، لذلك، يجب أن يتوقف كل هذا، ولهذا السبب نحن عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين، مشيراً إلى أنه يعمل على هذا بفاعلية كون بلاده تريد المساهمة في التوصل إلى حل سياسي يصب في مصلحة الفلسطينيين، ولكن أيضاً في صالح أمن إسرائيل. أخبار ذات صلة ولفت الوزير الفرنسي إلى أن الوضع في غزة لا يحتمل لأن العنف الأعمى ومنع الحكومة الإسرائيلية إدخال المساعدات الإنسانية حوَّل غزة إلى مكان يحتضر فيه الناس، حتى لا نقول إلى مقبرة، هذا انتهاك بالمطلق لكل قواعد القانون الدولي، وهذا يتعارض مع أمن إسرائيل الذي تحرص عليه فرنسا، لأن من يزرع العنف يحصد العنف. وجدد الوزير دعوة إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية بكميات كبيرة ومن دون عوائق. ومن المرجح أن تعلن فرنسا اعترافها بدولة فلسطين خلال مؤتمر دولي لإحياء الحل السلمي للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على أساس حل الدولتين الذي سيعقد في الفترة من 17 إلى 20 يونيو القادم. غزة بلا ماء ولا غذاء


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
رئيس الوزراء الفرنسي: التحرك من أجل الاعتراف بدولة فلسطينية «لن يتوقف»
أكد رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو، الثلاثاء، أن التحرك للاعتراف بدولة فلسطينية، كما تنوي فرنسا والمملكة المتحدة وكندا، «لن يتوقف». ووفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، قال بايرو أمام الجمعية الوطنية خلال جلسة أسئلة الحكومة: «للمرة الأولى، قررت 3 دول كبرى (...) بريطانيا وفرنسا وكندا أنها ستعترض معاً على ما يحدث» في قطاع غزة، و«أن تعترف معاً بدولة فلسطين». وأضاف: «هذا التحرك الذي انطلق، لن يتوقف». وجاء كلامه في معرض رده على زعيمة كتلة حزب «فرنسا الأبية» ماتيلد بانو التي سألته عما إذا كان ينوي «الاعتراف بدولة فلسطين بعدما لم يبق هناك من فلسطينيين». وحذر قادة كل من فرنسا والمملكة المتحدة وكندا إيمانويل ماكرون وكير ستارمر ومارك كارني، الاثنين، من أنهم «لن يقفوا مكتوفي الأيدي» في مواجهة «الأفعال المشينة» التي ترتكبها حكومة بنيامين نتنياهو في غزة، مهددين باتخاذ «إجراءات ملموسة» إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري، ولم تسمح بدخول المساعدات الإنسانية. وأضاف رئيس الحكومة الفرنسي الذي يؤيد حل الدولتين «هذه الإدانة، وهذه التحذيرات المتكررة واضحة تماماً في وجهتها وواجبة علينا. لكن لا ننسى أبداً (...) أن وراء هذا الانفجار بما سببه من مآسٍ، صاعقاً. والصاعق الذي أرادته (حماس) هو ما حدث في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 مع ارتكاب مذبحة». وقال: «إن الوضع الذي نشأ في غزة (...) غير مقبول إنسانياً». وكان وزير الخارجية الفرنسي جان - نويل بارو أكد في وقت سابق في حديث لإذاعة «فرانس إنتر»، أن باريس عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين مؤكداً أن ذلك «يصب في مصلحة الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء». وأضاف: «لا يمكننا أن نترك لأطفال غزة إرثاً من العنف والكراهية؛ لذلك، يجب أن يتوقف كل هذا، ولهذا السبب نحن عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين». وأضاف: «وأنا أعمل على هذا بفاعلية لأننا نريد المساهمة في التوصل إلى حل سياسي يصب في مصلحة الفلسطينيين، ولكن أيضاً في مصلحة أمن إسرائيل». من المتوقع أن تعلن فرنسا اعترافها بدولة فلسطين خلال المؤتمر الدولي الذي ترأسه مع المملكة العربية السعودية لإحياء الحل السلمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني على أساس حل الدولتين، والذي سيعقد من 17 إلى 20 يونيو (حزيران) المقبل. وأكد الوزير الفرنسي أن الوضع في غزة «لا يحتمل لأن العنف الأعمى، ومنع الحكومة الإسرائيلية إدخال المساعدات الإنسانية حوَّلا غزة إلى مكان يحتضر فيه الناس، حتى لا نقول إلى مقبرة... هذا انتهاك بالمطلق لكل قواعد القانون الدولي... وهذا يتعارض مع أمن إسرائيل الذي تحرص عليه فرنسا، لأن من يزرع العنف يحصد العنف». وكرر الوزير دعوة إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية «بكميات كبيرة» ومن «دون عوائق». من جانبه، قال رئيس الحزب الشيوعي الفرنسي فابيان روسل للإذاعة نفسها إن الحزب «سيستقبل وفداً كبيراً من منظمة التحرير الفلسطينية في الرابع من يونيو لإطلاق حملة أوروبية للاعتراف بدولة فلسطين». يُذكر أن إسرائيل وافقت على إدخال كمية محدودة من المساعدات الإنسانية بعد أكثر من شهرين ونصف الشهر على الحصار الكامل على القطاع الذي يواجه وضعاً إنسانياً كارثياً، فيما يشن جيشها هجوماً واسع النطاق قال إن هدفه السيطرة على غزة، والقضاء على «حماس» واستعادة الرهائن الذين تحتجزهم الحركة منذ اندلاع الحرب.


يا بلادي
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- يا بلادي
فرنسا تطلب من الجزائر مراجعة جميع الاتفاقيات الموقعة وتمهلها عدة أسابيع
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو، الأربعاء، أن بلاده "ستطلب من الحكومة الجزائرية مراجعة جميع الاتفاقيات الموقعة وطريقة تنفيذها"، قائلا إنه سيمهل الجزائر "شهرا إلى 6 أسابيع". وأضاف "في الأثناء، ستُقدم للحكومة الجزائرية قائمة عاجلة للأشخاص الذين يجب أن يتمكنوا من العودة إلى بلادهم"، معلنا عن "تدقيق وزاري" بشأن سياسة إصدار التأشيرات من قبل فرنسا، مؤكدا أن باريس لا ترغب في "تصعيد" مع الجزائر. وتشهد العلاقات الفرنسية الجزائرية تصعيدا وتوترا منذ قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في يوليوز الماضي الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء. وكانت الجزائر قد استدعت سفيرها من باريس، كما رفضت مهاجرا غير نظامي مدان بتهم لها علاقة بالإرهاب، وخلال الشهر الماضي استدعت الجزائر سفيرة فرنسا لديها، احتجاجا على ما وصفته بـ"المعاملة الاستفزازية" لمواطنيها في المطارات الفرنسية. وكانت السلطات الفرنسية قد أعلنت يوم أمس عن فرض قيود على حركة ودخول شخصيات جزائرية على أراضيها.