logo
#

أحدث الأخبار مع #فرهاديوسف

فلكيون يرصدون اضطرابا حول الثقب الأسود في مركز مجرتنا
فلكيون يرصدون اضطرابا حول الثقب الأسود في مركز مجرتنا

الديار

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الديار

فلكيون يرصدون اضطرابا حول الثقب الأسود في مركز مجرتنا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عبر الاستعانة بتلسكوب جيمس ويب التابع لوكالة ناسا، تمكن الفلكيون من الكشف عن البيئة الديناميكية المضطربة التي تحيط بالثقب الأسود "الرامي أ*" الواقع في مركز مجرة درب التبانة. وتعد هذه المرة الأولى التي تبقى فيها هذه المنطقة تحت المراقبة المستمرة لفترة طويلة من الزمن. وقد رصد التلسكوب وميضا ضوئيا متكررا صادرا من قرص الغاز الدوّار المحيط بالثقب الأسود، تتخلله انفجارات طاقية هائلة. وتشير هذه الاكتشافات إلى أن المنطقة المحيطة بهذا الجرم تشهد تفاعلا معقدا بين المادة وقوى الجاذبية الهائلة، حيث تتعرض لحالة من الشد والجذب المستمرين. وميض الثقب الأسود وينبع هذا الوميض من القرص التراكمي، وهي منطقة مضطربة يتدفق فيها الغاز والغبار نحو الداخل، وترتفع درجة حرارته إلى مستويات شديدة بفعل الضغط الجاذبي. أما الانفجارات الطاقية، والتي تتراوح بين واحدة إلى 3 انفجارات كبيرة خلال 24 ساعة، فتشير إلى دور مهم تؤديه الحقول المغناطيسية في تشكيل هذه الظواهر. ويُوضح عالم الفيزياء الفلكية فرهاد يوسف زاده، المؤلف الرئيس للدراسة المنشورة بدورية "أستروفيزكال جورنال ليترز" -في بيان صحفي رسمي صادر من جامعة نورثويسترن- أن هذه التوهجات تشبه التوهجات الشمسية، لكنها تحدث في بيئة فيزيائية مختلفة تماما وعلى مستوى طاقي أعلى بكثير. وعلى عكس التوهجات الشمسية، التي تظل محصورة داخل نظامنا الشمسي، تتجلى هذه الظواهر الكونية في منطقة تُشوّه فيها الجاذبية نسيج الزمكان ذاته. أما هوارد بوشهاوس، أحد المشاركين بالدراسة، فيشبّه هذه الظاهرة بـ "فقاعات من الغاز تتصادم ببعضها بعضا، وأحيانا تُجبر على الاندماج تحت تأثير الحقول المغناطيسية الشديدة." وتؤدي هذه التفاعلات إلى إيجاد اضطراب هائل، مما ينتج منه تقلبات غير متوقعة في الضوء، كما رصدها تلسكوب جيمس ويب. المادة الساقطة تختفي منها 90% للأبد ورغم أن الثقوب السوداء نفسها تظل غير مرئية، فإن المادة المحيطة بها تروي قصة غنية بالتفاصيل، ويُقدر أن الثقب الأسود "الرامي أ"* يمتلك كتلة تعادل 4 ملايين شمس، ويقع على بعد 26 ألف سنة ضوئية من الأرض. كما أنه على الرغم من أن نشاطه أقل عنفا مقارنة بالثقوب السوداء في مراكز المجرات الأخرى، فإن الاكتشافات الجديدة تؤكد أن بيئته ليست ثابتة على الإطلاق. وتمثل عملية الرصد المكثفة -التي أجراها تلسكوب جيمس ويب على مدار عام- نقلة نوعية مقارنة بالدراسات السابقة. فقد كان علماء الفلك في السابق مقيدين بمشاهدات متقطعة لبضع ساعات باستخدام التلسكوبات الأرضية، أو بفترات لا تتجاوز 45 دقيقة عبر تلسكوب هابل الفضائي. وأما الآن، ومع قدرات الرصد المستمرة والحساسية الفائقة للأشعة تحت الحمراء، أصبح بالإمكان تتبع الأنماط الزمنية في الوقت الحقيقي، مما يكشف رؤى جديدة حول كيفية تفاعل الثقوب السوداء مع بيئاتها. ومن بين النتائج المهمة أن القرص التراكمي حول الثقب الأسود "الرامي أ*" يتكون في الغالب من المادة القادمة من الرياح النجمية للنجوم المجاورة، حيث تنجذب هذه الغازات نحو الثقب الأسود تحت تأثير جاذبيته الهائلة، بدلا من أن تكون بقايا نجم مزقته الجاذبية بعد اقترابه الشديد. وعلاوة على ذلك، ينجو نحو 10% فقط من هذه المادة ويُقذف مجددا إلى الفضاء، بينما يسقط 90% منها داخل الثقب الأسود، متجاوزا أفق الحدث ليختفي إلى الأبد. وتوفر هذه النتائج أدلة بالغة الأهمية على سلوك الثقوب السوداء بالكون، ومن خلال مقارنة الثقب الأسود "الرامي أ*" بنظرائه الأكثر نشاطا، يمكن لعلماء الفلك تحسين نماذجهم لفهم كيفية تطور هذه الأجرام السماوية العملاقة وتأثيرها في مجراتها الحاضنة.

فلكيون يرصدون اضطرابا حول الثقب الأسود في مركز مجرتنا
فلكيون يرصدون اضطرابا حول الثقب الأسود في مركز مجرتنا

الجزيرة

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

فلكيون يرصدون اضطرابا حول الثقب الأسود في مركز مجرتنا

عبر الاستعانة بتلسكوب جيمس ويب التابع لوكالة ناسا، تمكن الفلكيون من الكشف عن البيئة الديناميكية المضطربة التي تحيط بالثقب الأسود "الرامي أ*" الواقع في مركز مجرة درب التبانة. وتعد هذه المرة الأولى التي تبقى فيها هذه المنطقة تحت المراقبة المستمرة لفترة طويلة من الزمن. وقد رصد التلسكوب وميضا ضوئيا متكررا صادرا من قرص الغاز الدوّار المحيط بالثقب الأسود، تتخلله انفجارات طاقية هائلة. وتشير هذه الاكتشافات إلى أن المنطقة المحيطة بهذا الجرم تشهد تفاعلا معقدا بين المادة وقوى الجاذبية الهائلة، حيث تتعرض لحالة من الشد والجذب المستمرين. وميض الثقب الأسود وينبع هذا الوميض من القرص التراكمي، وهي منطقة مضطربة يتدفق فيها الغاز والغبار نحو الداخل، وترتفع درجة حرارته إلى مستويات شديدة بفعل الضغط الجاذبي. أما الانفجارات الطاقية، والتي تتراوح بين واحدة إلى 3 انفجارات كبيرة خلال 24 ساعة، فتشير إلى دور مهم تلعبه الحقول المغناطيسية في تشكيل هذه الظواهر. ويُوضح عالم الفيزياء الفلكية فرهاد يوسف زاده، المؤلف الرئيس ل لدراسة المنشورة بدورية "أستروفيزكال جورنال ليترز" -في بيان صحفي رسمي صادر من جامعة نورثويسترن- أن هذه التوهجات تشبه التوهجات الشمسية، لكنها تحدث في بيئة فيزيائية مختلفة تماما وعلى مستوى طاقي أعلى بكثير. وعلى عكس التوهجات الشمسية، التي تظل محصورة داخل نظامنا الشمسي، تتجلى هذه الظواهر الكونية في منطقة تُشوّه فيها الجاذبية نسيج الزمكان ذاته. أما هوارد بوشهاوس، أحد المشاركين بالدراسة، فيشبّه هذه الظاهرة بـ"فقاعات من الغاز تتصادم ببعضها البعض، وأحيانا تُجبر على الاندماج تحت تأثير الحقول المغناطيسية الشديدة." وتؤدي هذه التفاعلات إلى إيجاد اضطراب هائل، مما ينتج عنه تقلبات غير متوقعة في الضوء، كما رصدها تلسكوب جيمس ويب. المادة الساقطة تختفي منها 90% للأبد ورغم أن الثقوب السوداء نفسها تظل غير مرئية، فإن المادة المحيطة بها تروي قصة غنية بالتفاصيل، ويُقدر أن الثقب الأسود "الرامي أ"* يمتلك كتلة تعادل 4 ملايين شمس، ويقع على بعد 26 ألف سنة ضوئية من الأرض. كما أنه على الرغم من أن نشاطه أقل عنفا مقارنة بالثقوب السوداء في مراكز المجرات الأخرى، فإن الاكتشافات الجديدة تؤكد أن بيئته ليست ثابتة على الإطلاق. وتمثل عملية الرصد المكثفة -التي أجراها تلسكوب جيمس ويب على مدار عام- نقلة نوعية مقارنة بالدراسات السابقة. فقد كان علماء الفلك في السابق مقيدين بمشاهدات متقطعة لبضع ساعات باستخدام التلسكوبات الأرضية، أو بفترات لا تتجاوز 45 دقيقة عبر تلسكوب هابل الفضائي. وأما الآن، ومع قدرات الرصد المستمرة والحساسية الفائقة للأشعة تحت الحمراء، أصبح بالإمكان تتبع الأنماط الزمنية في الوقت الحقيقي، مما يكشف رؤى جديدة حول كيفية تفاعل الثقوب السوداء مع بيئاتها. ومن بين النتائج المهمة أن القرص التراكمي حول الثقب الأسود "الرامي أ*" يتكون في الغالب من المادة القادمة من الرياح النجمية للنجوم المجاورة، حيث تنجذب هذه الغازات نحو الثقب الأسود تحت تأثير جاذبيته الهائلة، بدلا من أن تكون بقايا نجم مزقته الجاذبية بعد اقترابه الشديد. وعلاوة على ذلك، ينجو نحو 10% فقط من هذه المادة ويُقذف مجددا إلى الفضاء، بينما يسقط 90% منها داخل الثقب الأسود، متجاوزا أفق الحدث ليختفي إلى الأبد. وتوفر هذه النتائج أدلة بالغة الأهمية على سلوك الثقوب السوداء بالكون، ومن خلال مقارنة الثقب الأسود "الرامي أ*" بنظرائه الأكثر نشاطا، يمكن لعلماء الفلك تحسين نماذجهم لفهم كيفية تطور هذه الأجرام السماوية العملاقة وتأثيرها على مجراتها الحاضنة.

علماء يرصدون نشاط غير نمطي للثقب الأسود في مركز المجرة
علماء يرصدون نشاط غير نمطي للثقب الأسود في مركز المجرة

اليمن الآن

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليمن الآن

علماء يرصدون نشاط غير نمطي للثقب الأسود في مركز المجرة

اكتشف علماء جامعة الشمال الغربي الأمريكية، أن النشاط التوهجي للثقب الأسود الهائل في مركز مجرة ​​درب التبانة يتغير باستمرار على فترات زمنية مختلفة، ولا تزال أسباب ذلك غير معروفة. ويقول البروفيسور فرهاد يوسف زاده: 'التوهجات النشطة نمطية لجميع الثقوب السوداء الهائلة، لكن تبين أن الثقب الأسود Sgr A فريد من نوعه. فهو في حالة توهج مستمر دون فترات راحة. وخلال مراقبته في عامي 2023 و2024، سجلنا تغييرات جديدة في سلوكه، ما أثار اهتمامنا حقا'. وقد حقق البروفيسور يوسف زاده وزملاؤه هذا الاكتشاف في إطار مشروع واسع النطاق مخصص للمراقبة طويلة الأمد لمحيط الثقب الأسود الهائل باستخدام أدوات مثبتة على تلسكوب جيمس ويب الفضائي، حيث جهز المسبار بكاميرا تعمل بالأشعة تحت الحمراء، NIRCam، التي تعمل في جزء من طيف الأشعة تحت الحمراء لا تعيق تراكمات كثيفة من الغبار عمليات رصد مركز مجرة ​​درب التبانة. وباستخدام الكاميرا NIRCam، تابع العلماء المناطق المركزية لمجرة درب التبانة على مدى العامين الماضيين، واتضح لهم أن طبيعة توهج Sgr A طوال فترة المراقبة بأكملها، كانت تتغير باستمرار. كما شهد الثقب الأسود سلسلة من التوهجات القصيرة والطويلة حدثت بشكل أسرع في الجزء الموجي القصير من النطاق مقارنة بالموجات الأطول. أقصرها يستمر أقل من 20 دقيقة وأطولها أكثر من ساعة وتحدث 5-6 مرات في اليوم. ولكن لم يتمكن العلماء من تحديد أي أنماط واضحة في تردد ومدة هذه الومضات. ولكنهم يعتقدون أنها مرتبطة بالعمليات الجارية داخل قرص التراكم المتكون من مادة ساخنة وغاز المحيط بالثقب الأسود. ويفترض البروفيسور وزملاؤه وجود تذبذبات مضطربة في هذا القرص تضغط بشكل دوري على البلازما الموجودة فيه وتتسبب في إنتاج ومضات قصيرة من الأشعة تحت الحمراء. وأن التوهجات الأطول تنجم عن تصادم خطوط المجال المغناطيسي والعمليات ذات الصلة المشابهة في طبيعتها لكيفية توليد التوهجات الشمسية. ويعتقد الباحثون أن استمرار متابعة منطقة Sgr A سوف تساعد في التحقق من صحة هذه النظريات.

رصد نشاط غير نمطي للثقب الأسود في مركز المجرة!
رصد نشاط غير نمطي للثقب الأسود في مركز المجرة!

جو 24

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • جو 24

رصد نشاط غير نمطي للثقب الأسود في مركز المجرة!

جو 24 : اكتشف علماء جامعة الشمال الغربي الأمريكية، أن النشاط التوهجي للثقب الأسود الهائل في مركز مجرة ​​درب التبانة يتغير باستمرار على فترات زمنية مختلفة، ولا تزال أسباب ذلك غير معروفة. ويقول البروفيسور فرهاد يوسف زاده: "التوهجات النشطة نمطية لجميع الثقوب السوداء الهائلة، لكن تبين أن الثقب الأسود Sgr A فريد من نوعه. فهو في حالة توهج مستمر دون فترات راحة. وخلال مراقبته في عامي 2023 و2024، سجلنا تغييرات جديدة في سلوكه، ما أثار اهتمامنا حقا". وقد حقق البروفيسور يوسف زاده وزملاؤه هذا الاكتشاف في إطار مشروع واسع النطاق مخصص للمراقبة طويلة الأمد لمحيط الثقب الأسود الهائل باستخدام أدوات مثبتة على تلسكوب جيمس ويب الفضائي، حيث جهز المسبار بكاميرا تعمل بالأشعة تحت الحمراء، NIRCam، التي تعمل في جزء من طيف الأشعة تحت الحمراء لا تعيق تراكمات كثيفة من الغبار عمليات رصد مركز مجرة ​​درب التبانة. وباستخدام الكاميرا NIRCam، تابع العلماء المناطق المركزية لمجرة درب التبانة على مدى العامين الماضيين، واتضح لهم أن طبيعة توهج Sgr A طوال فترة المراقبة بأكملها، كانت تتغير باستمرار. كما شهد الثقب الأسود سلسلة من التوهجات القصيرة والطويلة حدثت بشكل أسرع في الجزء الموجي القصير من النطاق مقارنة بالموجات الأطول. أقصرها يستمر أقل من 20 دقيقة وأطولها أكثر من ساعة وتحدث 5-6 مرات في اليوم. ولكن لم يتمكن العلماء من تحديد أي أنماط واضحة في تردد ومدة هذه الومضات. ولكنهم يعتقدون أنها مرتبطة بالعمليات الجارية داخل قرص التراكم المتكون من مادة ساخنة وغاز المحيط بالثقب الأسود. ويفترض البروفيسور وزملاؤه وجود تذبذبات مضطربة في هذا القرص تضغط بشكل دوري على البلازما الموجودة فيه وتتسبب في إنتاج ومضات قصيرة من الأشعة تحت الحمراء. وأن التوهجات الأطول تنجم عن تصادم خطوط المجال المغناطيسي والعمليات ذات الصلة المشابهة في طبيعتها لكيفية توليد التوهجات الشمسية. ويعتقد الباحثون أن استمرار متابعة منطقة Sgr A سوف تساعد في التحقق من صحة هذه النظريات. المصدر: تاس تابعو الأردن 24 على

رصد نشاط غير نمطي للثقب الأسود في مركز المجرة!
رصد نشاط غير نمطي للثقب الأسود في مركز المجرة!

روسيا اليوم

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

رصد نشاط غير نمطي للثقب الأسود في مركز المجرة!

ويقول البروفيسور فرهاد يوسف زاده: "التوهجات النشطة نمطية لجميع الثقوب السوداء الهائلة، لكن تبين أن الثقب الأسود Sgr A فريد من نوعه. فهو في حالة توهج مستمر دون فترات راحة. وخلال مراقبته في عامي 2023 و2024، سجلنا تغييرات جديدة في سلوكه، ما أثار اهتمامنا حقا". إقرأ المزيد لماذا لم يبتلعنا الثقب الأسود الهائل في مركز درب التبانة؟ وقد حقق البروفيسور يوسف زاده وزملاؤه هذا الاكتشاف في إطار مشروع واسع النطاق مخصص للمراقبة طويلة الأمد لمحيط الثقب الأسود الهائل باستخدام أدوات مثبتة على تلسكوب جيمس ويب الفضائي، حيث جهز المسبار بكاميرا تعمل بالأشعة تحت الحمراء، NIRCam، التي تعمل في جزء من طيف الأشعة تحت الحمراء لا تعيق تراكمات كثيفة من الغبار عمليات رصد مركز مجرة ​​درب التبانة. وباستخدام الكاميرا NIRCam، تابع العلماء المناطق المركزية لمجرة درب التبانة على مدى العامين الماضيين، واتضح لهم أن طبيعة توهج Sgr A طوال فترة المراقبة بأكملها، كانت تتغير باستمرار. كما شهد الثقب الأسود سلسلة من التوهجات القصيرة والطويلة حدثت بشكل أسرع في الجزء الموجي القصير من النطاق مقارنة بالموجات الأطول. أقصرها يستمر أقل من 20 دقيقة وأطولها أكثر من ساعة وتحدث 5-6 مرات في اليوم. ولكن لم يتمكن العلماء من تحديد أي أنماط واضحة في تردد ومدة هذه الومضات. ولكنهم يعتقدون أنها مرتبطة بالعمليات الجارية داخل قرص التراكم المتكون من مادة ساخنة وغاز المحيط بالثقب الأسود. ويفترض البروفيسور وزملاؤه وجود تذبذبات مضطربة في هذا القرص تضغط بشكل دوري على البلازما الموجودة فيه وتتسبب في إنتاج ومضات قصيرة من الأشعة تحت الحمراء. وأن التوهجات الأطول تنجم عن تصادم خطوط المجال المغناطيسي والعمليات ذات الصلة المشابهة في طبيعتها لكيفية توليد التوهجات الشمسية. ويعتقد الباحثون أن استمرار متابعة منطقة Sgr A سوف تساعد في التحقق من صحة هذه النظريات. المصدر: تاس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store