logo
#

أحدث الأخبار مع #فريج

25 ألف زائر لجناح متحف المستقبل في مهرجان "ساوث باي ساوث ويست" في تكساس الأمريكية
25 ألف زائر لجناح متحف المستقبل في مهرجان "ساوث باي ساوث ويست" في تكساس الأمريكية

زاوية

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زاوية

25 ألف زائر لجناح متحف المستقبل في مهرجان "ساوث باي ساوث ويست" في تكساس الأمريكية

20 فعالية متنوعة في الجناح ضمت جلسات حوارية وورش عمل وكلمات رئيسية على مدار 5 أيام أكثر من 40 متحدثاً وخبيراً إماراتياً وعالمياً شاركوا خبراتهم خلال هذه الجلسات في مجالات استكشاف الفضاء ومستقبل الغذاء والفنون مؤسسة دبي للمستقبل كانت الراعي الرسمي لمسار "2050" خلال مهرجان "ساوث باي ساوث ويست" جناح متحف المستقبل استضاف أكثر من 130 إعلامي وصانع محتوى لتغطية فعالياته أكثر من 115 تغطية إعلامية في أبرز وسائل الإعلام الأمريكية حول مشاركة مؤسسة دبي للمستقبل ومتحف المستقبل في المهرجان التكنولوجي والفني الأكبر في العالم دبي: استقطب جناح متحف المستقبل في مهرجان "ساوث باي ساوث ويست" بولاية تكساس الأمريكية أكثر من 25 ألف زائر على مدار 5 أيام. وشهد الجناح اهتماماً بارزاً من الحضور والزوار والوسائل الإعلامية الأمريكية والعالمية ليكون أكثر الأجنحة استقطاباً للزوار في أكبر تجمع سنوي عالمي للمهتمين بقطاعات التكنولوجيا والإبداع والفنون والابتكار. واستضاف جناح متحف المستقبل 20 فعالية من الجلسات الحوارية والتجارب التفاعلية المدعومة بالذكاء الاصطناعي حول علاقة الإنسانية والطبيعة والتكنولوجيات المستقبلية من أبرزها عرض "أحلام الأرض"، وهو عمل فني رقمي مبتكر بالتعاون مع الفنان العالمي رفيق أناضول، والذي يتميز بأسلوبه البارز في تحويل البيانات البيئية الحقيقية إلى روايات بصرية ديناميكية. وشارك في هذه الفعاليات أكثر من 40 متحدثاً وخبيراً إماراتياً وعالمياً شاركوا خبراتهم في مجالات استكشاف الفضاء ومستقبل الغذاء، والفنون والآداب وصناعة السينما، والذكاء الاصطناعي والفنون الإبداعية، وممارسات استشراف المستقبل وغيرها من المواضيع المهمة. كما كانت مؤسسة دبي للمستقبل الراعي الرسمي لمسار "2050" خلال مهرجان "ساوث باي ساوث ويست"، ونظمت عدة جلسات نقاشية تمت استضافتها في جناح متحف المستقبل والعديد من الأجنحة الأخرى والقاعات الرئيسية للمهرجان. واستضاف جناح متحف المستقبل أكثر من 130 إعلامي وصانع محتوى عالمي، وتم تسجيل أكثر من 115 تغطية إعلامية في أبرز وسائل الإعلام الأمريكية حول مشاركة مؤسسة دبي للمستقبل ومتحف المستقبل في المهرجان. ومن أبرز الجلسات التفاعلية التي نظمها المتحف جلسة بعنوان "العيش على سطح القمر" والتي شهدت حواراً استثنائياً مع رائد الفضاء الإماراتي هزاع المنصوري ورائدة الفضاء الكندية شونا باندايا حول استكشاف الفضاء وإمكانات الحياة خارج كوكب الأرض. كما شهدت الجلسة الحوارية بعنوان "الغذاء من عمق الصحراء" إقبالاً واسعاً من قبل الجمهور الذين تعرفوا على إمكانات الصحراء الكامنة التي يمكن الاستفادة منها في الحصول على الغذاء، شاركت خلالها الشيف الإماراتية ميثة طارق الورشو إلى جانب نخبة من المتحدثين العالميين. كما استضافت جلسة بعنوان "مستقبل السرد القصصي" التي أدارتها بثينة كاظم مؤسسة سينما عقيل، كل من المخرج الإماراتي محمد سعيد حارب مخرج مسلسل الصور المتحركة الإماراتي الشهير "فريج" ومخرجة الأفلام الإماراتية وكاتبة السيناريو ميثة العوضي، والتي ناقشت دور الشرق الأوسط في تغيير مشهد السينما العربية. كما استضافت الجلسات النقاشية نخبة من الشخصيات المؤثرة عالمياً مثل المنتج السينمائي العالمي جيانلوكا شقرا، والمؤلفة جيسي كاروري سيبينا، والكاتبة تريسي بريور والكاتبة سارة حمدان وغيرهم الكثير. وخلال المهرجان، قدّم جناح متحف المستقبل تجارب تفاعلية متنوعة تضمنت تجربة تذوّق شوكولاتة دبي الشهيرة من FIX Dessert Chocolatier وشاي الكرك التقليدي من Project Chaiwala. الجدير بالذكر أن مهرجان "ساوث باي ساوث ويست" العالمي السنوي الذي انطلق لأول مرة في عام 1987 في الولايات المتحدة الأمريكية، يتضمن عدداً من المؤتمرات والمهرجانات والفعاليات المتخصصة في مختلف مجالات التكنولوجيا والأفلام والموسيقى والتعليم والثقافة. وقد شهدت دورة العام 2024 مشاركة أكثر من 300 -انتهى- #بياناتشركات ألف شخص.

البيت الخليجي 353: رحلة في عالم الأحلام والفن في دبي
البيت الخليجي 353: رحلة في عالم الأحلام والفن في دبي

Khaleej Times

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Khaleej Times

البيت الخليجي 353: رحلة في عالم الأحلام والفن في دبي

تقدم بيوت سكة في دبي رحلة سريالية عبر القصص الخليجية، حيث تمزج الفن والثقافة بطرق غير متوقعة. ومن بين المعروضات البارزة في مهرجان سكة للفنون والتصميم الثالث عشر "البيت الخليجي 353"، الذي يجذب انتباه الزوار. يتميز البيت الخليجي 353 بتصويره للشخصية العربية "عبود" والتي تلقى صدى عميقًا لدى الجمهور المحلي. عند مدخل البيت، يستقبل الزوار تمثال عبود مستلقٍ مذهل من صنع الفنان العماني حمد الحارثي. يدعو هذا المنزل الضيوف لتجربة "أحلام العصر"، وهو مصطلح يستخدم في الخليج لوصف الأحداث الغريبة أو غير العادية، من خلال عدسة الفن السريالي. يتميز المنزل بشخصية رئيسية، عبود، وتسع غرف تروي مجتمعة قصة تشبه الحلم. ويستمر المهرجان حتى التاسع من فبراير، ويتيح للزوار فرصة استكشاف 19 بيتًا فنيًا متميزًا مليئة بالجداريات والمنحوتات والأعمال الفنية الملهمة. وتقع هذه المساحات الإبداعية في حي الفهيدي التاريخي وتعرض مواهب الفنانين الإماراتيين وفنانين من مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي. الغرف التسع في البيت 353 في منطقة الشندغة التاريخية، سيجد زوار المهرجان قطعًا تمزج بين رؤى الماضي والموضوعات المستقبلية. الغرفة 1، التي تحمل عنوان "شو مستو؟"، صممتها الفنانات الإماراتيات لمياء عيسى وشيخة المطروشي وعنود العامري. وهي تمثل عقل عبود وهو يدخل عالم الأحلام. في الغرفة الثانية، "أحلام في الغسيل"، يستحضر الفنان العماني مجاهد المالكي صراعه الشخصي مع الرهاب الاجتماعي. يمنعه رهابه الاجتماعي من الخروج والتقاط الصور، لذلك استخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء مشهد سريالي حيث ينخرط كبار السن في سلوكيات مرحة وطفولية أثناء ممارستهم للرياضة. وتقدم الغرف الأخرى تفسيرات فريدة للأحلام والتجربة الخليجية. الغرفة 3، "أحلام العصر"، للفنانة الإماراتية علياء بنت سلطان، تتميز بجدة إماراتية ترتدي الزي الذهبي التقليدي، وترتدي البرقع الذي يغطي مساحتها. وكتب أسفل الصورة: "أحلام العصر قد تصبح حقيقة نعيشها". في الغرفة الرابعة، تستعين الفنانة القطرية نور العلي بالمؤثرات البصرية لسرد قصص من الأساطير الشعبية. وتشرح القصة الأولى سبب تسمية السمكة "بنت النوخذة" بهذا الاسم، وسبب تسمية نجم سهيل بهذا الاسم. وتدور القصة حول قبطان ذهب إلى البحر ولم يعد، مما دفع ابنته إلى المغامرة في المحيط والتحول إلى سمكة "بنت النوخذة"، أي ابنة القبطان، بحثًا عنه. وتدور القصة الثانية حول النجم سهيل، حيث قُتل رجل وترك وراءه سبع بنات. وكان القاتل رجلاً يُدعى سهيل، فقررت بنات القتيل الانتقام لأبيهن بملاحقة سهيل الذي فر إلى الجنوب الشرقي. واستمرت ملاحقتهن ولكن لم يتمكن من الإمساك به. تسلط الغرفة 5، "بلا طعم (طبعة عيد الميلاد)،" للفنانة السعودية هديل أحمد الشعلان، الضوء على تطور احتفالات أعياد الميلاد. تتميز الغرفة 6 بعمل "فريج فيفر دريم" للفنان الإماراتي علي حمد . تستحضر هذه الغرفة مجموعة من الذكريات من منزل الجدة. مستوحاة من البرنامج التلفزيوني الإماراتي الشهير "فريج" وتستخدم الذكاء الاصطناعي، تتميز الغرفة بطابع تقليدي. تتميز بوجود جدار حيث يمكن للزوار كتابة ذكرياتهم الخاصة عن منازل جداتهم. وفي الوقت نفسه، تضم الغرفة 7، "جدلية التحول" للفنانة العمانية خديجة أحمد، أسماكًا محنطة، تمثل الأسماك الكبيرة منها الجسد المادي للإنسان، بينما تمثل الأسماك الصغيرة الروح التي تبحث عن أصلها. الغرفة 8 للفنان البحريني محمود شريف تقدم تجربة صوتية، وهي غرفة مظلمة يعيش فيها الزائر تجربة صوت المنبه في الأحلام عندما يحين وقت الاستيقاظ، كما يتداخل صوت المنبه مع الأحلام. وأخيراً، في الغرفة 9، يقدم عمل الفنانة الإماراتية لطيفة العوضي «الحلم فوق التلال» مشهداً هادئاً من التلال الخضراء والسحب، يرمز إلى التوتر بين الحلم والواقع. وقال العوضي: «إن الغيوم المتراكمة تشير إلى ضغوط الحياة، في حين تعبر المساحات الخضراء عن الأمل والطريق نحو تحقيق الأحلام». أغنية عبود وبالإضافة إلى الأعمال الفنية، يتضمن المهرجان أغنية "أنشودة عبود" التي تُعرض كل خمسة عشر دقيقة، مما يزيد من حيوية الشخصية. وقد سعت أمينة المعرض يارا أيوب، المستوحاة من فكرة أحلام الأعصر، إلى خلق موضوع مرتبط بها استنادًا إلى تجاربها الخاصة. وأشارت أيوب إلى أنه "بفضل خبرتي في مجال التسويق، تمكنت من اختيار موضوع يمكن للناس التواصل معه". يارا ايوب وأوضحت أيضاً: "عندما تم اختياري لتصميم البيت الخليجي من خلال عرض أعمال فنية متعلقة به، فكرت في الفكرة حتى واجهت موقفاً يشبه أحلام الظهيرة، وعندها قررت اختيار هذا الموضوع. استوحت فكرتها من أحلام العصر، وبحثت عن فنانين قادرين على تنفيذ هذه الفكرة بطريقة إبداعية، كما صممت موضوعًا جديدًا ومفهومًا للجميع. يمكن لزوار المهرجان الانغماس في الأجواء النابضة بالحياة في 19 دارًا فنية فريدة ومشاهدة مجموعة من الجداريات الملهمة والأعمال الفنية الجذابة والمنحوتات المبتكرة. يركز المهرجان على دعم وعرض أعمال الفنانين الإماراتيين والإماراتيين والمقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store