أحدث الأخبار مع #فريدريك


عكاظ
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
«فضيحة» تُغلق مختبراً أمريكياً يدرس أخطر فايروسات العالم
تابعوا عكاظ على أُغلق مختبر تابع للحكومة الأمريكية يتعامل مع أخطر الأمراض في العالم، بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، بعد مشاجرة بين عالِمين كانا مرتبطين عاطفياً. وكشف مصدر من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية (HHS)، طلب عدم الكشف عن هويته، أن أحد الباحثين قام بثقب معدات الحماية الخاصة بالآخر خلال مشاجرة حادة بينهما. ووضعت مديرة المختبر الدكتورة كوني شمالجون في إجازة إدارية بعد اتهامها بالتقاعس عن إبلاغ المسؤولين الآخرين بالحادثة. ويعمل مختبر البحث المتكامل الممول من دافعي الضرائب في فريدريك، ميريلاند، مع فايروسات قاتلة مثل الإيبولا، وحمى لاسا. وعلى رغم أن المختبر يضم فايروسات فتاكة مهددة للحياة البشرية، شهد حادثة غريبة عندما قام أحد العلماء – خلال نوبة غضب – بإتلاف معدات الحماية الخاصة بزميلته التي كانت على علاقة عاطفية معه سابقاً. وهذه الحماقة الشخصية كشفت ثغرة خطيرة في نظام الأمن الحيوي لهذه المنشآت الحساسة. و لم تتوقف القصة عند هذا الحد، فقد وجدت مديرة المختبر الدكتورة كوني شمالجون نفسها متورطة في هذه الفضيحة بعد اتهامها بالتستر على الحادثة وعدم إبلاغ السلطات المختصة. و هذا التستر دفع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية إلى اتخاذ قرار غير مسبوق بإغلاق المرفق بالكامل في 29 أبريل الماضي، وإيقاف جميع الأبحاث الجارية. وسيستمر هذا الإغلاق حتى يقتنع المسؤولون بأن المختبر آمن. أخبار ذات صلة وما يزيد الطين بلة أن هذا المختبر يعد من بين 12 فقط في الولايات المتحدة مرخصاً لها بالتعامل مع مسببات الأمراض من الفئة الرابعة (BSL-4)، وهي أخطر أنواع الفايروسات المعروفة. وقد أثار الإغلاق المفاجئ تساؤلات عديدة حول مدى أمان هذه المنشآت التي يفترض أنها تخضع لأعلى معايير السلامة. وجاءت هذه الحادثة في وقت يشهد فيه العالم نقاشاً محموماً حول أمان المختبرات البيولوجية، خصوصاً في ظل النظريات القوية حول أصول فايروس "كوفيد-19" وتسربه المحتمل من مختبر ووهان الصيني. فبينما كان مسؤولو الصحة العالمية يناقشون تعزيز إجراءات السلامة، جاءت هذه الواقعة لتذكرنا بأن العامل البشري يبقى الحلقة الأضعف في أي نظام أمني، مهما بلغت درجة تطوره. وفي الواقع، كشفت التحقيقات الجارية تفاصيل مقلقة أخرى. فالمختبر، الذي يعمل به 168 عالماً بين موظفين حكوميين ومتعاقدين، سبق أن شهد حوادث أمنية، بما في ذلك حادثة تسرب بكتيريا الجمرة الخبيثة عام 2018 بسبب سوء التعامل مع النفايات الخطرة. وفي خضم هذه العاصفة، يحاول المسؤولون طمأنة الرأي العام بأن جميع العينات الخطرة قد تم تأمينها، وأن الحيوانات المخبرية ما زالت تحت الرقابة. ويبدو أن هذه الحادثة لا تعني مجرد إغلاق مؤقت لمختبر، بل هي جرس إنذار للعالم بضرورة إعادة النظر في أنظمة الرقابة على المنشآت التي تتعامل مع أخطر مسببات الأمراض. ففي عصر تتعرض فيه البشرية لتهديدات بيولوجية متزايدة، يصبح أي إهمال، مهما بدا صغيراً، مجازفة.


الإمارات اليوم
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
إغلاق مختبر للأمراض الخطيرة بسبب "علاقة حب"
أغلقت السلطات الأمريكية مختبرا حكوميا متخصصا في دراسة أخطر الأمراض في العالم، وذلك بعد حدوث مشاجرة بين اثنين من العلماء كانا في علاقة عاطفية؛ ما أسفر عن ثغرة أمنية خطيرة. وحسب مصدر من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، فإن الحادث وقع عندما قام أحد العلماء بتدمير معدات الحماية الخاصة بزميلته خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. ويُعد المختبر، الذي يقع في فريدريك بولاية ماريلاند إحدى المنشآت الوحيدة المصرح لها بدراسة مسببات الامراض الفتاكة مثل فيروس إيبولا وحمى لاسا. ومع أن المختبر يضم فيروسات تهدد الحياة البشرية وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد كشف الحادث عن ثغرة خطيرة في نظام الأمان، حيث ألحق أحد العلماء الضرر بمعدات الحماية أثناء نوبة غضب. وفي أعقاب ذلك، وُجهت تهم إلى مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، بالتستر على الحادث وعدم الإبلاغ عنه. ويُعد هذا المختبر واحدا من 12 فقط في الولايات المتحدة المصرح لها بالتعامل مع الفيروسات من الفئة الرابعة (BSL-4)، وهي الأكثر خطورة.

روسيا اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
شركة أمريكية تطوّر مادة خشبية أقوى 10 مرات من الفولاذ
ويأتي هذا المنتج، المسمى "Superwood"، ثمرة عملية تحويل جزيئي متقدمة، حيث تم تعديل البنية الخلوية للخشب الطبيعي بطرق دقيقة لإنتاج مركب حيوي يحافظ على دفء وجمال الخشب، ويمنحه صلابة وقوة غير مسبوقة. وتشير البيانات إلى أن المادة الجديدة تتمتع بنسبة قوة إلى وزن تفوق الفولاذ بحوالي 10 أضعاف، إضافة إلى مقاومتها للحريق والماء والعفن والآفات. وفي الدراسة، قام الدكتور ليانجبينغ هو، عالم المواد والأستاذ البارز في جامعة ماريلاند - الذي ركز سابقا على تطوير أنابيب الكربون النانوية - وفريقه بإزالة مكونات محددة من الخشب وضغطوها تحت ظروف دقيقة، ما أدى إلى تطوير مركب يجمع بين مزايا الخشب الطبيعي والأداء الفائق. وأكد أليكس لاو، الرئيس التنفيذي لشركة InventWood، أن "Superwood تبرز ما يمكن تحقيقه عند دمج بنية الطبيعة المتطورة مع العلوم الثورية"، مشيرا إلى أن التمويل سيمكّن الشركة من توسيع نطاق الإنتاج محليا. كما أشاد الخبير البيئي ورائد الأعمال، بول هوكين، بالمادة واصفا إياها بأنها "إنجاز استثنائي يعكس عبقرية الطبيعة"، معربا عن اعتقاده بأنها ستشكل مستقبل صناعة البناء عالميا. ومؤخرا، أغلقت InventWood جولة تمويل من الفئة "أ" بقيمة 15 مليون دولار أمريكي، ستستخدمها لبدء الشحنات التجارية من مصنعها في فريدريك بين يوليو وسبتمبر 2025. وبفضل جولة التمويل الأخيرة، تجاوز رأس مال الشركة الإجمالي 50 مليون دولار أمريكي، حيث تلقى الدعم من مؤسسات عامة وخاصة. وتسعى الشركة من خلال رأس المال الجديد إلى إطلاق أول عملية تصنيع تجارية للمنتج، مع التركيز على تطبيقاته في القطاعات السكنية والتجارية. كما تؤكد InventWood أن التصنيع المحلي لن يدعم الاقتصادات المحلية فحسب، بل سيساهم أيضا في تقليل الانبعاثات وتقليل مخاطر اللوجستيات المرتبطة بالتصنيع الخارجي. المصدر: interesting engineering تعتزم الحكومة الصينية زيادة التمويلات المتاحة لمشروعات الإسكان المدرجة على "القائمة البيضاء" إلى 4 تريليونات يوان (562 مليار دولار). أعلنت جامعة نوفوسيبيرسك الحكومية الروسية أنها تعمل على مشروع لتطوير مواد بناء جديدة صديقة للبيئة.


رؤيا نيوز
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
بسبب علاقة حب ..فضيحة في مختبر أمريكي للأمراض الخطيرة تهدد البشرية
أغلقت السلطات الأمريكية مختبرا حكوميا متخصصا في دراسة أخطر الأمراض في العالم، وذلك بعد حدوث مشاجرة بين اثنين من العلماء كانا في علاقة عاطفية؛ ما أسفر عن ثغرة أمنية خطيرة. وحسب مصدر من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، فإن الحادث وقع عندما قام أحد العلماء بتدمير معدات الحماية الخاصة بزميلته خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. ويُعد المختبر، الذي يقع في فريدريك بولاية ماريلاند إحدى المنشآت الوحيدة المصرح لها بدراسة مسببات الأمراض الفتاكة مثل فيروس إيبولا وحمى لاسا. ومع أن المختبر يضم فيروسات تهدد الحياة البشرية وفقا لصحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، فقد كشف الحادث عن ثغرة خطيرة في نظام الأمان، حيث ألحق أحد العلماء الضرر بمعدات الحماية أثناء نوبة غضب. وفي أعقاب ذلك، وُجهت تهم إلى مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، بالتستر على الحادث وعدم الإبلاغ عنه. ويُعد هذا المختبر واحدا من 12 فقط في الولايات المتحدة المصرح لها بالتعامل مع الفيروسات من الفئة الرابعة (BSL-4)، وهي الأكثر خطورة.


روسيا اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
"علاقة حب" تهدد البشرية!.. فضيحة في مختبر أمريكي للأمراض الخطيرة
وكشف مصدر مجهول الهوية من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية (HHS) أن أحد العالمين أحدث ثقبا في معدات الحماية الخاصة بالآخر خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. US lab handling world's deadliest diseases is shut down after 'lover's spat' led to spiteful act المرفق الممول من دافعي الضرائب، المسمى "منشأة الأبحاث المتكاملة" في فريدريك بولاية ماريلاند، مع فيروسات قاتلة مثل إيبولا وحمى لاسا، حيث تحفظ تحت أعلى درجات الحراسة. وعلى الرغم من أن المختبر يضم فيروسات فتاكة مهددة للحياة البشرية، شهد حادثة غريبة عندما قام أحد العلماء - خلال نوبة غضب - بإتلاف معدات الحماية الخاصة بزميلته التي كانت على علاقة عاطفية معه سابقا. وهذه الحماقة الشخصية كشفت عن ثغرة خطيرة في نظام الأمن الحيوي لهذه المنشآت الحساسة. ولم تتوقف القصة عند هذا الحد. فقد وجدت مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، نفسها متورطة في هذه الفضيحة بعد اتهامها بالتستر على الحادث وعدم إبلاغ السلطات المختصة. وهذا التستر دفع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية إلى اتخاذ قرار غير مسبوق بإغلاق المرفق بالكامل في 29 أبريل الماضي، وإيقاف جميع الأبحاث الجارية. وسيستمر هذا الإغلاق حتى يقتنع المسؤولون بأن المختبر آمن. وما يزيد الطين بلة أن هذا المختبر يعد من بين 12 فقط في الولايات المتحدة مرخصا لها بالتعامل مع مسببات الأمراض من الفئة الرابعة (BSL-4)، وهي أخطر أنواع الفيروسات المعروفة. وقد أثار الإغلاق المفاجئ تساؤلات عديدة حول مدى أمان هذه المنشآت التي يفترض أنها تخضع لأعلى معايير السلامة. وجاءت هذه الحادثة في وقت يشهد فيه العالم نقاشا محموما حول أمان المختبرات البيولوجية، خاصة في ظل النظريات القوية حول أصول فيروس "كوفيد-19" وتسربه المحتمل من مختبر ووهان الصيني. فبينما كان مسؤولو الصحة العالمية يناقشون تعزيز إجراءات السلامة، جاءت هذه الواقعة لتذكرنا بأن العامل البشري يبقى الحلقة الأضعف في أي نظام أمني، مهما بلغت درجة تطوره. وفي الواقع، كشفت التحقيقات الجارية عن تفاصيل مقلقة أخرى. فالمختبر، الذي يعمل به 168 عالما بين موظفين حكوميين ومتعاقدين، سبق أن شهد حوادث أمنية، بما في ذلك حادثة تسرب بكتيريا الجمرة الخبيثة عام 2018 بسبب سوء التعامل مع النفايات الخطرة. وفي خضم هذه العاصفة، يحاول المسؤولون طمأنة الرأي العام بأن جميع العينات الخطرة قد تم تأمينها، وأن الحيوانات المخبرية ما زالت تحت الرقابة. ويبدو أن هذه الحادثة لا تعني مجرد إغلاق مؤقت لمختبر، بل هي جرس إنذار للعالم بضرورة إعادة النظر في أنظمة الرقابة على المنشآت التي تتعامل مع أخطر مسببات الأمراض. ففي عصر تتعرض فيه البشرية لتهديدات بيولوجية متزايدة، يصبح أي إهمال، مهما بدا صغيرا، مجازفة. المصدر: ديلي ميل تمكن مختبر الكيمياء بمركز العلوم الجنائية والإلكترونية في أبوظبي من اكتشاف مادة مخدرة جديدة غير معروفة على المستوى الدولي، وجرى توثيقها في البيانات العالمية. وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم أمس الاثنين، أمرا تنفيذيا يحظر التمويل الفيدرالي للأبحاث والدراسات العلمية المتعلقة بكيفية اكتساب الفيروسات وظائف وميزات مرضية جديدة.