أحدث الأخبار مع #فريشبلازا،


أريفينو.نت
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
المغاربة يبيعون لاوربا 1500 مليار من هذه السلع الصادمة؟
منذ الثمانينيات، سجل القطاع الزراعي في المغرب نمواً ملحوظاً ساهم في تعزيز سلسلة القيمة الاقتصادية. هذا التطور شمل عدة جوانب، بدءاً من تحسين الإنتاج الزراعي إلى تطوير الخدمات الداعمة مثل اللوجستيات ومعالجة المنتجات. وقد أتاح القطاع العديد من فرص العمل وأثر بشكل إيجابي على الاقتصاد المحلي وسوق التصدير. لكن، وكما هي الحال في أي قطاع ديناميكي، واجهت الزراعة المغربية تحديات عديدة، أبرزها تغير المناخ، والمطالب المتزايدة بالامتثال لمعايير الجودة العالمية، إلى جانب المنافسة الشرسة من الأسواق الخارجية. هذه التحديات فرضت على المغرب التوجه نحو الابتكار واعتماد التكنولوجيا المتقدمة لتعزيز الإنتاجية ورفع مستوى التنافسية. بحسب منصة 'فريش بلازا'، يركز القطاع الزراعي في المغرب على الاستثمار في تقنيات حديثة مثل البيوت الزجاجية، إلى جانب تحسين صحة النباتات ومعالجة القضايا البيئية. كما تشكل الشراكات الدولية عاملًا محوريًا في هذه الاستراتيجية، خاصة مع الدول الرائدة زراعياً مثل هولندا. في مجال الزراعة داخل البيوت الزجاجية، تفوقت المغرب في إنتاج وتسويق مجموعة متنوعة من المحاصيل مثل الطماطم، والفاصوليا الخضراء، والبطيخ، والكوسا، والفلفل، والباذنجان، والخيار، وحتى الموز الموجه للسوق المحلية. وتتصدر الطماطم قائمة هذه المنتجات، إذ أنها تمثل أكثر المحاصيل إنتاجًا وتصديرًا. ففي عام 2022، تجاوزت كمية الطماطم المصدرة 700 ألف طن، جاء أكثر من 85% منها من منطقة سوس ماسة، مما يجعلها القلب النابض لهذا النوع من الإنتاج. إقرأ ايضاً شهدت الصادرات المغربية من الفواكه والخضروات قفزة هائلة خلال السنوات الأخيرة، بزيادة بلغت 64% منذ عام 2018. ارتفعت قيمتها الإجمالية من 729 مليون دولار في عام 2016 إلى أكثر من 1.5 مليار دولار بحلول عام 2021. ويستهدف معظم هذه الصادرات السوق الأوروبي. فعلى الرغم من المنافسة القوية، أصبح المغرب ثاني أكبر مصدر للطماطم إلى دول الاتحاد الأوروبي عام 2023 بعد هولندا. وقد استحوذت فرنسا وحدها على حوالي نصف هذه الصادرات، بينما استوردت هولندا وإسبانيا 9% و6% على التوالي. أما المملكة المتحدة، فقد شكّلت وجهة رئيسية أيضًا ببلوغ حصتها حوالي 18% من الصادرات الزراعية المغربية في عام 2023. أسهم اتفاق التجارة الحرة لعام 2012 مع الاتحاد الأوروبي في تسهيل وصول المنتجات الزراعية المغربية إلى الأسواق الأوروبية. يمنح الاتفاق المغرب حصة سنوية خالية من الرسوم الجمركية تبلغ 285 ألف طن من الطماطم خلال الفترة الممتدة بين الأول من أكتوبر و31 مايو. وبعد خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي (بريكست)، حصل المغرب على حصة إضافية تصل إلى 47,510 أطنان موجهة للسوق البريطانية مع رسوم مخفضة خلال الأشهر الأخرى. لضمان استمرارية هذا النجاح وتحقيق المزيد من النمو، تضع المغرب استراتيجيات تركز على تعزيز جودة المنتجات وخفض التكاليف للحفاظ على ميزاتها التنافسية. كما تعمل على تنويع أسواق التصدير لتشمل شرق أوروبا، أمريكا الشمالية، وأسواق دول مجلس التعاون الخليجي. ومع ذلك، تبقى اللوائح الأوروبية المتعلقة بجودة وصحة النباتات أحد العناصر المؤثرة في ديناميكيات الصادرات الزراعية للمغرب، ما يفرض التزاماً متزايداً بمعايير صارمة لتلبية متطلبات الأسواق المستهدفة.


أريفينو.نت
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
خضرة مغربية فاخرة تغزو اوربا من جديد؟
بعد مرحلة من التأرجح، تستعد صادرات الطماطم الكرزية المغربية لاستعادة عافيتها مع بداية أبريل، حيث من المتوقع أن تعود وتيرة النشاط التصديري إلى طبيعتها بمجرد انتهاء شهر رمضان. الفترة الماضية شهدت تباطؤًا ملحوظًا في عمليات التصدير، رغم وفرة الإنتاج بالمملكة، وهو ما أكده خبراء في القطاع. بحسب معلومات منصة فريش بلازا، فإن هذا التراجع لم يكن بسبب قلة المحصول، بل نتيجة ظروف مرتبطة بشهر رمضان، منها انخفاض ساعات العمل وصعوبة توفر اليد العاملة. أميمة بنوتات، خبيرة في مجال التصدير وأحد الأصوات البارزة في هذا القطاع، أشارت إلى أن الأمور ستبدأ في التحسن مطلع أبريل، مع توقع عودة الأمور إلى وتيرتها الاعتيادية خلال منتصف الأسبوع الأول من الشهر. اللافت هنا أن المغرب يشهد موسمًا استثنائيًا بوفرة إنتاج الطماطم الكرزية، وهذا بفضل الظروف المناخية الإيجابية التي عجلت بنضج المحصول هذا العام، ليبدأ الإنتاج الغزير منذ منتصف مارس بدلًا من أبريل المعتاد. هذا الاتجاه الإيجابي تكرر أيضا في الموسمين الماضيين. ورغم التباطؤ الأخير، لا تزال الأسواق الأوروبية تُظهر طلبًا قويًا على الطماطم الكرزية المغربية، سواء في غرب القارة أو شرقها. بنوتات أشارت إلى أن المصدّرين المغاربة جاهزون لتلبية هذه الطلبات اعتبارًا من الأسبوع المقبل. من جهة أخرى، توقعت الخبيرة أن تشهد أسعار الطماطم انخفاضًا تدريجيًا واستقرارًا بالنظر إلى وفرة المنتج العائدة قريبًا. غياب الصادرات المغربية خلق فراغًا ملحوظًا في السوق الأوروبية، خاصة في ألمانيا، حيث ارتفع سعر الكيلوغرام الواحد من الطماطم الكرزية هناك إلى 12 يورو خلال الفترة الأخيرة. وفقًا لتقرير صادر عن مكتب الزراعة والتغذية الفيدرالي الألماني (BLE)، فقد أثر هذا النقص ليس فقط على توفر المنتج وإنما على استقرار الأسواق بشكل عام. إقرأ ايضاً مع الغياب المغربي، لجأ المستوردون الألمان للاعتماد على الواردات من إسبانيا وإيطاليا لتعويض النقص. بدأت الشحنات من هولندا وبلجيكا بالوصول مؤخرًا، مما ساهم جزئيًا في تخفيف الضغط واستقرار الأسعار. ومع ذلك، بقيت الطماطم الكرزية هي الأكثر تأثرًا بارتفاع الأسعار مقارنة بأصناف أخرى مثل الطماطم العنقودية وطماطم البيف. جدير بالذكر أن شهر رمضان لعب دورًا مباشرًا في انخفاض صادرات المغرب وتركيا، ما تسبب في نقص العرض بالسوق الأوروبية ورفع الأسعار مؤقتًا. على الطرف الآخر، استغلت إسبانيا الوضع لتعزز موقعها التنافسي بصادرات بديلة كطماطم البيف والطماطم المستديرة، ما مكّنها من توسيع نطاق وجودها داخل الأسواق الأوروبية بشكل لافت. في خضم هذه المنافسة الحادة، تميزت الطماطم العنقودية أيضًا بنوع من السباق بين المنتجين الأوروبيين. قدمت إيطاليا هذا النوع بسعر 2.12 يورو للكيلوغرام، متفوقة بذلك على تركيا التي عرضت منتجها بسعر 2.29 يورو للكيلوغرام. الشركات الإيطالية خفضت أسعارها بنحو 16% مقارنة بالأسبوع السابق لتصبح الخيار الأكثر جاذبية في السوق الألمانية. مع انتظار تهدئة الأوضاع وعودة الاستقرار الطبيعي للسوق، تبدو صادرات المغرب جاهزة للعودة بقوة، مؤشرة لمرحلة جديدة أكثر تنافسية وديناميكية في السوق الزراعية العالمية.


أريفينو.نت
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
المغرب يستغل نقطة ضعف اسبانيا و يغزو اوربا بهذه السلعة؟
كشف فلورين نيكولاي بيلو، أحد مهني تصدير الفواكه بإسبانيا، أن الظروف المناخية الحالية أدت إلى تراجع كميات بعض أصناف الليمون، مقابل ارتفاع الواردات، خاصة مع اقتراب نهاية الموسم. وأبرز أن المغرب أصبح يكتسب مكانة متزايدة داخل السوق الأوروبية، خاصة فيما يتعلق ببيع صنف اليوسفي، أو ما يعرف بـ 'الماندرين'، خلال الجزء الثاني من الموسم.رحلات سياحية واعتبر المتحدث ذاته، ضمن تصريح لـ 'فريش بلازا'، أن الواردات من المغرب تسير بشكل جيد للغاية، مسجلاً أن الفاكهة المستوردة من المغرب ذات جودة عالية. وأضاف فلورين أن الجزء الأول من 'موسم اليوسفي' تأثر بشكل كبير بالأمطار المتواصلة في الخريف الماضي، مما أدى إلى مشاكل جودة متعددة، خاصة في أصناف مثل 'كليموليس'، التي انتهت حملتها مبكرًا بسبب الرطوبة الزائدة. مشددًا على أن الأصناف المتعلقة باليوسفي أو الكليمنتين واجهت نفس المشكلة، مسجلاً أن الفاكهة عند خروجها من المستودعات كانت بحالة جيدة، إلا أن آثار الرطوبة ظهرت بوضوح عند وصولها إلى وجهتها. وأشار إلى أنه مع اقتراب موسم اليوسفي الإسباني من نهايته، تزايدت الواردات الأوروبية، خاصة مع استمرار الطلب على الفاكهة ذات الجودة العالية. وفي هذا السياق، يبرز دور المغرب في سوق اليوسفي الأوروبية، حيث يشهد نمواً ملحوظًا في صادراته من اليوسفي في الجزء الثاني من الموسم، معتبراً أن المغرب يحقق تقدماً كبيرًا في السوق الأوروبية مع يوسفي الجزء الثاني من الموسم، والجودة ممتازة للغاية، كما يوضح فلورين.رحلات سياحية إقرأ ايضاً وحسب فلورين، فإن الواردات ضرورية سواء في فترات خارج الموسم أو في الفترات التي لا يتوفر فيها معروض كافٍ لتلبية الطلب. ورغم أن تجار التجزئة الأوروبيين يسعون لتقديم أسعار مغرية لجذب المستهلكين، خاصة في ظل انخفاض القدرة الشرائية للأسر الأوروبية، مسجلاً أن إسبانيا حافظت على مكانتها في السوق بفضل جودة صنف 'أورطانيك'. وأضاف بالقول: 'أسعار الفاكهة المعبأة عالية الجودة هذا الأسبوع تراوحت بين 80 و90 سنتًا، وهو ما يقل قليلاً عن السعر الذي حددته اليونان، وأقل فعليًا من سعر صنف 'موركوت' التركي'. وأكد المهني الإسباني أنه مع استمرار موسم اليوسفي في إسبانيا، يتصدر صنف 'أورطانيك' قائمة الأصناف المتوفرة في الأسواق الأوروبية، حيث يتم شحنه بكميات كبيرة بفضل توفره بأسعار مناسبة مقارنة بالأصناف الأخرى. وهناك كميات صغيرة من أصناف 'نادوركوت' و'تانجو'، لكن أسعارهما مرتفعة بسبب انخفاض المعروض منهما.


كش 24
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
تقرير: المغرب ثاني مورد للطماطم إلى أوروبا في 2024
صنف المغرب ثاني أكبر مورد للطماطم إلى الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي في عام 2024، متجاوزا هولندا، وفقا لتقرير Hortoinfo استنادا إلى بيانات (Euroestacom). وقالت (فريش بلازا)، أن إسبانيا التي كانت تتصدر مبيعات الطماطم إلى الاتحاد الأوروبي في السابق، شهدت منذ عام 2016 انخفاضا في حصتها السوقية، في حين زادت تركيا والمغرب حصتهما بنسبة 171.35% و47.18% على التوالي. وفي المقابل، انخفضت حصة إسبانيا بنسبة 34.2%، وحصة هولندا بنسبة 21.11%. وفي المجمل، اشترت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي 2,875.37 مليون كيلوغرام من الطماطم في 2024. ووفقا للتقرير الذي نشرته المنصة المتخصصة في الأخبار الفلاحية، فقد حل المغرب في المرتبة الثانية، متغلبًا على إسبانيا ببيع 579.79 مليون كيلوغرام، بزيادة 185.85 مليون كيلوغرام عن عام 2016. كما تجاوز المغرب إسبانيا في الإيرادات، حيث صدر شحنات من الطماطم بقيمة 999.04 مليون يورو في عام 2024، بزيادة قدرها 581.72 مليون يورو منذ عام 2016، بمتوسط سعر 1.72 يورو للكيلوغرام.