أحدث الأخبار مع #فريقالبحرين،


البلاد البحرينية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- البلاد البحرينية
نجاح مملكة البحرين في تنظيم بطولة العالم للفورملا واحد يؤكد حضورها المستمر على خارطة الرياضة العالمية
رفع معالي السيد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، خالص التهاني وأجمل التبريكات، إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظَّم حفظه الله ورعاه، بمناسبة النجاح الكبير الذي حققته مملكة البحرين في تنظيم واستضافة الجولة الرابعة من بطولة العالم للفورمولا واحد، من خلال جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورملا واحد لعام 2025م، والذي يُعد إنجازًا رياضيًا وحضاريًا لمملكة البحرين، ويؤكد حضورها العالمي المستمر والمميز في سباقات رياضة السيارات، وقدراتها وكفاءاتها العالية لاحتضان البطولات الرياضية العالمية. وهنّأ معالي رئيس مجلس الشورى جلالة الملك المعظم أيَّده الله باستمرار نجاح مملكة البحرين في احتضان سباقات الفورملا واحد منذ العام 2004م، معربًا عن بالغ الفخر والاعتزاز بجهود الكوادر الوطنية المعطاءة من فريق البحرين، والتي أسهمت في إبراز هذا الحدث الرياضـي العالمي، من حيث التنظيم والاستعداد وتقديم الخدمات المساندة والداعمة، متمنيًا استدامة التقدم والنماء والازدهار للوطن الغالي في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك المعظم أيّده الله، وبما يرسّخ مكانة المملكة على خارطة العالم الرياضية. وتقدَّم معالي رئيس مجلس الشورى، بأسمى آيات التهاني وأطيب التبريكات، إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة النجاح المتميز في تنظيم واستضافة جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورملا واحد لعام 2025م، والتي تُعد قصة نجاح رياضية رائدة تترسخ منذ أكثر من عشرين عامًا. وأكد معالي رئيس مجلس الشورى أن استمرار نجاح سباق الفورمولا واحد، منذ انطلاقة السباقات بمملكة البحرين في العام 2004م، يُجسّد جهود وعطاءات فريق البحرين بقيادة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ويترجم حرص سموه الكريم على تعزيز التقدم الاقتصادي والحضاري في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظّم، ويؤكد ثقة العالم فيما تمتلكه المملكة من قدرات تنظيمية وإمكانات رياضية ولوجستية، تسهم في تعزيز إنجازات مملكة البحرين التي تبعث على الفخر والاعتزاز، متمنيًا معالية المزيد من التقدم لمملكة البحرين في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه.


زاوية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد يوجه بإطلاق الحزمة الأولى من نوعها في التدريب على الذكاء الاصطناعي، واعتماد سياسات جديدة لذوي الهمم
إطلاق الحزمة الأولى من نوعها لتدريب 50 ألف بحريني على مهارات الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030 التوجيه باعتماد حوافز مستحدثة لدعم الموظفين من ذوي الهمم بنسبة دعم أعلى ضمن البرنامج الوطني للتوظيف عرض أبرز منجزات الصندوق للربع الأول من هذا العام والمتمثلة في دعم أكثر من 5,000 بحرينيًا لدخول سوق العمل، وأكثر من 5,500 بحرينيًا ضمن برامج التدريب والتطور الوظيفي، ودعم أكثر من 2,500 مؤسسة أكد سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، رئيس مجلس أمناء وقف عيسى بن سلمان التعليمي الخيري رئيس مجلس إدارة صندوق العمل، أن أبناء الوطن هم أساس النجاحات والمنجزات التي تزخر بها مسيرة العمل الوطني، وأن الاستثمار فيهم هو الاستثمار الناجح الذي يجب أن توجه إليه كافة الموارد والإمكانيات بما يمكنهم من مواصلة تحقيق الأهداف التنموية المنشودة ضمن مسيرة التقدم والازدهار التي تشهدها المملكة، مشيراً سموه إلى ما تحظى به الكوادر الوطنية من رعاية واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، إيمًانًا بدورهم الفاعل لمواصلة مسيرة البناء والتطوير في المملكة. ونوّه سموه بالمنجزات التي تم تحقيقها في الربع الأول من هذا العام بسواعد أعضاء فريق البحرين، والتي تجسد العمل بروح الفريق الواحد وتشكل حافزاً لاستمرار العطاء وتسخير كافة الجهود والإمكانيات لتوفير المزيد من الفرص الواعدة لأبناء الوطن على صعيد دعم التوظيف والتدريب والتطور الوظيفي وتعزيز منظومة ريادة الأعمال، مشيراً سموه إلى الحرص على مواصلة تنفيذ الخطط والبرامج وتبني المبادرات التي تعزز مكانة المواطن كالخيار الأول في سوق العمل، مع مواصلة تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص بما يسهم في تحقيق المزيد من الخير والنماء لصالح الوطن والمواطن. وأكد سموّه على أهمية العمل وفق منهجية قائمة على توفير البرامج التدريبية عالية الجودة والتي تتواءم مع متطلبات سوق العمل، وبما يتوافق مع أعلى المعايير المعتمدة عالميًا، إلى جانب تعزيز الخدمات المقدمة لكافة الشرائح المستهدفة من المواطنين ومؤسسات القطاع الخاص. جاء ذلك لدى ترؤس سموه اجتماع مجلس إدارة صندوق العمل "تمكين" للربع الأول من عام 2025 والذي تم خلاله استعراض أبرز منجزات الصندوق للربع الأول والأولويات الإستراتيجية لهذا العام، إلى جانب مستجدات الدعم في ضوء المبادرات الرئيسية الثلاث التي تشمل دعم التوظيف ودعم التطور الوظيفي إلى جانب دعم المؤسسات. كما وجه سموه خلال الاجتماع لاعتماد عدد من المبادرات والتحديثات على برامج الدعم، والتي تضمنت إطلاق حزمة هي الأولى من نوعها لتدريب 50 ألف بحريني على مهارات الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030. فمن خلال هذه الحزمة، سيتم تقديم التدريب ضمن 3 مسارات تشمل الذكاء الاصطناعي للقادة التنفيذيين لتمكينهم من تطبيقه بفاعلية في مؤسساتهم، إلى جانب مهارات الذكاء الاصطناعي العامة بهدف التزويد بالمعرفة اللازمة لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لأتمتة مهام العمل وتحليل البيانات وتحسين الإنتاجية، إضافة إلى دعم التخصص في مجالات الذكاء الاصطناعي بهدف التدريب على كيفية بناء أدوات الذكاء الاصطناعي. هذا إلى جانب اعتماد حوافز مستحدثة لدعم الموظفين من ذوي الهمم بنسبة دعم أعلى ضمن البرنامج الوطني للتوظيف، بنسبة 10% إضافية لكل سنة. وخلال الاجتماع، قدّمت سعادة السيدة مها عبد الحميد مفيز الرئيس التنفيذي لصندوق العمل 'تمكين' عرضًا حول أبرز المنجزات التي تم تنفيذها خلال الربع الأول من هذا العام، حيث تم تقديم الدعم لأكثر من 5000 بحريني عبر البرامج التي تسهم في إدماجهم في سوق العمل، وأكثر من 5500 بحريني ضمن البرامج التي تستهدف رفع المهارات والتطور الوظيفي. كما تم دعم أكثر من 2500 مؤسسة من مختلف القطاعات والأحجام التنموية في البرامج التي تعزز من النمو والرقمنة والإنتاجية. واطلع مجلس الإدارة على أبرز الخطط التي سيتم العمل عليها خلال الفترة القادمة بما يسهم في تعزيز الأثر المرجو من الدعم وتحقيق الأولويات الإستراتيجية لهذا العام المتمثلة في تعزيز مكانة وتنافسية المواطن البحريني في القطاع الخاص، وتزويد البحرينيين بالمهارات المناسبة للتطور الوظيفي في القطاع الخاص، إلى جانب منح الأولوية لنمو ورقمنة واستدامة المؤسسات ودعم النظام البيئي لتعزيز فعالية سوق العمل والقطاع الخاص، بما يسهم في تعزيز الأثر الاقتصادي والنمو المستدام. -انتهى-


البلاد البحرينية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد يوجه بإطلاق الحزمة الأولى من نوعها في التدريب على الذكاء الاصطناعي
أكد سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، رئيس مجلس أمناء وقف عيسى بن سلمان التعليمي الخيري رئيس مجلس إدارة صندوق العمل، أن أبناء الوطن هم أساس النجاحات والمنجزات التي تزخر بها مسيرة العمل الوطني، وأن الاستثمار فيهم هو الاستثمار الناجح الذي يجب أن توجه إليه كافة الموارد والإمكانيات بما يمكنهم من مواصلة تحقيق الأهداف التنموية المنشودة ضمن مسيرة التقدم والازدهار التي تشهدها المملكة، مشيراً سموه إلى ما تحظى به الكوادر الوطنية من رعاية واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، إيمًانًا بدورهم الفاعل لمواصلة مسيرة البناء والتطوير في المملكة. ونوّه سموه بالمنجزات التي تم تحقيقها في الربع الأول من هذا العام بسواعد أعضاء فريق البحرين، والتي تجسد العمل بروح الفريق الواحد وتشكل حافزاً لاستمرار العطاء وتسخير كافة الجهود والإمكانيات لتوفير المزيد من الفرص الواعدة لأبناء الوطن على صعيد دعم التوظيف والتدريب والتطور الوظيفي وتعزيز منظومة ريادة الأعمال، مشيراً سموه إلى الحرص على مواصلة تنفيذ الخطط والبرامج وتبني المبادرات التي تعزز مكانة المواطن كالخيار الأول في سوق العمل، مع مواصلة تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص بما يسهم في تحقيق المزيد من الخير والنماء لصالح الوطن والمواطن. وأكد سموّه على أهمية العمل وفق منهجية قائمة على توفير البرامج التدريبية عالية الجودة والتي تتواءم مع متطلبات سوق العمل، وبما يتوافق مع أعلى المعايير المعتمدة عالميًا، إلى جانب تعزيز الخدمات المقدمة لكافة الشرائح المستهدفة من المواطنين ومؤسسات القطاع الخاص. جاء ذلك لدى ترؤس سموه اجتماع مجلس إدارة صندوق العمل "تمكين" للربع الأول من عام 2025 والذي تم خلاله استعراض أبرز منجزات الصندوق للربع الأول والأولويات الإستراتيجية لهذا العام، إلى جانب مستجدات الدعم في ضوء المبادرات الرئيسية الثلاث التي تشمل دعم التوظيف ودعم التطور الوظيفي إلى جانب دعم المؤسسات. كما وجه سموه خلال الاجتماع لاعتماد عدد من المبادرات والتحديثات على برامج الدعم، والتي تضمنت إطلاق حزمة هي الأولى من نوعها لتدريب 50 ألف بحريني على مهارات الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030. فمن خلال هذه الحزمة، سيتم تقديم التدريب ضمن 3 مسارات تشمل الذكاء الاصطناعي للقادة التنفيذيين لتمكينهم من تطبيقه بفاعلية في مؤسساتهم، إلى جانب مهارات الذكاء الاصطناعي العامة بهدف التزويد بالمعرفة اللازمة لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لأتمتة مهام العمل وتحليل البيانات وتحسين الإنتاجية، إضافة إلى دعم التخصص في مجالات الذكاء الاصطناعي بهدف التدريب على كيفية بناء أدوات الذكاء الاصطناعي. هذا إلى جانب اعتماد حوافز مستحدثة لدعم الموظفين من ذوي الهمم بنسبة دعم أعلى ضمن البرنامج الوطني للتوظيف، بنسبة 10% إضافية لكل سنة. وخلال الاجتماع، قدّمت سعادة السيدة مها عبد الحميد مفيز الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" عرضًا حول أبرز المنجزات التي تم تنفيذها خلال الربع الأول من هذا العام، حيث تم تقديم الدعم لأكثر من 5000 بحريني عبر البرامج التي تسهم في إدماجهم في سوق العمل، وأكثر من 5500 بحريني ضمن البرامج التي تستهدف رفع المهارات والتطور الوظيفي. كما تم دعم أكثر من 2500 مؤسسة من مختلف القطاعات والأحجام التنموية في البرامج التي تعزز من النمو والرقمنة والإنتاجية. واطلع مجلس الإدارة على أبرز الخطط التي سيتم العمل عليها خلال الفترة القادمة بما يسهم في تعزيز الأثر المرجو من الدعم وتحقيق الأولويات الإستراتيجية لهذا العام المتمثلة في تعزيز مكانة وتنافسية المواطن البحريني في القطاع الخاص، وتزويد البحرينيين بالمهارات المناسبة للتطور الوظيفي في القطاع الخاص، إلى جانب منح الأولوية لنمو ورقمنة واستدامة المؤسسات ودعم النظام البيئي لتعزيز فعالية سوق العمل والقطاع الخاص، بما يسهم في تعزيز الأثر الاقتصادي والنمو المستدام.