أحدث الأخبار مع #فريقماسك،


رؤيا
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا
تقرير أمريكي يكشف أسرار مثيرة عن حياة إيلون ماسك العائلية.. أطفال مجهولون واتفاقيات سرية
المؤثرة المحافظة آشلي سانت كلير يُزعم أنها أنجبت طفلًا من ماسك في خريف 2024 نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" تقريرًا مثيرا يكشف تفاصيلا لأول مرة عن الحياة الخاصة للملياردير إيلون ماسك، مشيرًا إلى أن عدد أطفاله قد يتجاوز الأربعة عشر المعروفين، ضمن شبكة معقدة من الاتفاقيات السرية والمفاوضات المغلقة لإدارة شؤونه العائلية. وفقًا للتقرير، يدير جاريد بيرشال، الرجل الثاني لماسك ومدير مكتبه العائلي، هذه الأمور بعيدًا عن الأضواء. بيرشال، الذي يتولى أيضًا منصب الرئيس التنفيذي لشركة "نيورالينك" وشريك في "xAI"، يتولى صياغة اتفاقيات عدم الإفصاح وترتيب الشؤون المالية والقانونية المتعلقة بأمهات أطفال ماسك. من أبرز القضايا التي تناولها التقرير، حالة المؤثرة المحافظة آشلي سانت كلير، التي يُزعم أنها أنجبت طفلًا من ماسك في خريف 2024. وبحسب الصحيفة، عرض فريق ماسك عليها تسوية مالية ضخمة تشمل 15 مليون دولار و100 ألف دولار شهريًا حتى يبلغ الطفل 21 عامًا، مقابل التزامها الصمت. لكن سانت كلير رفضت العرض، واصفة إياه بأنه "يتدهور مع كل خيانة جديدة تظهر". واللافت أن فريق ماسك، بعد تواصل الصحيفة معهم للتعليق، أرسل لسانت كلير 20 ألف دولار فقط، وفقًا لروايتها. وفي مكالمة استمرت ساعتين، حذر بيرشال سانت كلير من أن "اللجوء إلى القضاء ضد ماسك غالبًا لا يصب في مصلحة المرأة، بل يزيد الأمور سوءًا"، ما يثير تساؤلات حول مدى النفوذ الذي يمارسه مكتب ماسك للحفاظ على سرية هذه العلاقات. يأتي هذا الكشف في وقت يتزايد فيه الجدل حول حياة ماسك الشخصية، خاصة مع تصريحاته المتكررة بأن "إنجاب المزيد من البشر واجب حضاري". ومع تمدد إمبراطوريته من استكشاف الفضاء عبر "سبيس إكس" إلى الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الدماغ، يبدو أن ماسك يواصل إثارة الجدل، ليس فقط في عالم الأعمال، بل أيضًا في دائرة حياته الخاصة.


Independent عربية
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
اجتماع عاصف في البيت الأبيض ينتهي بتقويض سلطة ماسك
شهد البيت الأبيض مساء أول من أمس الخميس اجتماعاً عاصفاً لمسؤولي إدارة دونالد ترمب في حضور الرئيس الأميركي، الذي اضطر إلى التدخل لتهدئة وزراء إدارته وإبلاغهم أنهم معنيون بإدارة شؤون وزارتهم وأن إيلون ماسك الذي يدير وزارة الكفاءة الحكومية، دوره استشاري فحسب. ووفق تفاصيل أوردتها وسائل الإعلام الأميركية في شأن ما دار خلال الاجتماع المغلق، فإن الغضب المتصاعد إزاء السلطة المطلقة التي يتمتع بها الملياردير الأميركي تفجر خلال اجتماع استثنائي في غرفة مجلس الوزراء، وسارع الرئيس إلى كبح جماح ماسك لتهدئة الأمور. وكان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الذي كان يجلس قبالة ماسك غاضباً للغاية من اتهامات الملياردير الأميركي له بالفشل في تقليص عدد موظفيه، لكن وفق صحيفة "نيويورك تايمز" فإن غضب روبيو تجاه ماسك عمره أسابيع، منذ أن أغلق فريق "وزارة الكفاءة الحكومية" الوكالة الأميركية للتنمية الدولية التي تقع تحت سلطة وزارة الخارجية. ومن ثم كان الاجتماع الاستثنائي لمجلس وزراء ترمب اللحظة التي تفجر فيها هذا الغضب، وتبادل الاتهامات مع ماسك. وبينما طال الجدل واشتد بين الطرفين، تدخل ترمب أخيراً للدفاع عن روبيو ووصفه بأنه يقوم "بعمل رائع". ونفي ترمب الجمعة، الخلاف بين ماسك وروبيو، وقال إن الملياردير المسؤول عن تقليص حجم القوى العاملة في الحكومة الفدرالية ووزير الخارجية "يتفقان بشكل رائع". نقطة تحول شكل الاجتماع نقطة تحول محتملة بعد الأسابيع الأولى المحمومة من ولاية ترمب الثانية، التي اتسمت بتسريح آلاف العمال وتجميد التمويل الخارجي. وأسفر عن أول إشارة مهمة إلى أن ترمب بدا على استعداد لتقييد سلطة ماسك، الذي أصبحت إجراءات فريقه تجاه الوكالات الفيدرالية موضوعاً لعدة دعاوى قضائية، وأثارت مخاوف المشرعين الجمهوريين الذين اشتكى بعضهم مباشرة إلى الرئيس. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ووفق الصحافة الأميركية فإن اجتماع أول من أمس الذي حُدد فجأة مساء الأربعاء الماضي علامة على أن ترمب كان على دراية بالاستياء المتزايد حيال ماسك، وحاول أن يقدم لكل جانب شيئاً ما من طريق الثناء على وزراء حكومته وماسك سواء. وبينما أوضح الرئيس الأميركي أنه لا يزال يدعم مهمة فريق ماسك، أضاف "لكن الآن هو الوقت المناسب ليكون أكثر دقة في نهجه"، وقال إنه من الآن فصاعداً سيكون الوزراء مسؤولين وسيقوم فريق ماسك بتقديم المشورة فحسب، وهو ما يعد تقييداً لصلاحياته. وفي منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي عقب الاجتماع، كتب ترمب إن المرحلة التالية من خطته لخفض قوة العمل الفيدرالية ستتم باستخدام "مشرط" وليس "فأس"، في إشارة واضحة إلى النهج الراديكالي لماسك. وأنشئت المجموعة الاستشارية "إدارة الكفاءة الحكومية" (DOGE) بإشراف الملياردير الأميركي للكشف وإزالة ما عدته إدارة ترمب إنفاقاً حكومياً مسرفاً. ومن بين الوكالات الحكومية التي استهدفتها مجموعة ماسك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية التي عملت طوال 63 عاماً كأداة للدبلوماسية الناعمة، وهي مسؤولة عن تمويل خدمات صحة عالمية وجهود الإغاثة من الكوارث ومبادرات مكافحة الفقر. شكوك في شأن تقويض سلطة ماسك ومن غير الواضح ما هو التأثير الطويل الأجل للاجتماع، ولكن ماسك لا يزال أكبر داعم مالي سياسي لترمب. فوفقاً لـ"نيويورك تايمز" فإن اللجنة السياسية لترمب بثت هذا الأسبوع إعلانات بقيمة مليون دولار، تقول "شكراً لك، الرئيس ترمب"، كما أن سيطرة ماسك على منصة "إكس" جعلت موظفي الإدارة ووزراء مجلس الوزراء على حد سواء يخشون أن يستهدفهم علناً. وأثارت أخبار اجتماع مجلس الوزراء أول من أمس تكهنات واسعة النطاق داخل القوى العاملة الفيدرالية حول النية الحقيقية لتعليقات ترمب، والتي تأتي وسط تدقيق قانوني وسياسي متزايد. وتقول دعويان قضائيتان إن تمكين ماسك داخل إدارة ترمب بعيد المدى، لدرجة أنه يتجاوز الحدود الدستورية. وبدا موظفو الحكومة الفيدرالية متشككين في تقويض سلطة ماسك في ضوء أسابيع من التوجيهات المربكة والمتناقضة. فوفق مجلة "بوليتكو" لم يذكر أكثر من 12 موظفاً فيدرالياً تحدثت إليهم المجلة الأميركية أن رؤساءهم أو نقاباتهم العمالية أخبروهم بأن أي شيء قد تغير بصورة مباشرة، بسبب اجتماع البيت الأبيض والتعليقات اللاحقة. وقال ديفيد كاسيرلي من وزارة العمل "لا أتوقع منهم حقاً أنهم سينفذون ما يقولون إنهم سيفعلونه. سأصدق ذلك عندما أراه". وقال موظف ثان في وزارة العمل "إنها مجرد هراء تام. لا أعرف ماذا أقول غير ذلك"، فيما وصف موظف فيدرالي ثالث الأمر بأنه "محاولة من جانب ترمب لعزل نفسه قليلاً عن الخسائر أمام القضاء والتحول في الرأي العام، لكنني لا أعتقد أن هذا سيغير أي شيء". ومطلع فبراير (شباط) الماضي، أصدر قاض فيدرالي أميركي أمراً طارئاً أمس السبت، يمنع الفريق المستحدث الذي يقوده رجل الأعمال الأميركي تحت اسم "إدارة الكفاءة الحكومية"، من الوصول إلى البيانات الشخصية والمالية لملايين الأميركيين المحفوظة لدى وزارة الخزانة. وتتراجع شعبية ماسك في استطلاعات الرأي، وواجه أعضاء الحزب الجمهوري في الكونغرس ناخبين غاضبين داخل قاعات البلديات، الذين اشتكوا من نهج وزارة الكفاءة الحكومية القمعي في خفض البيروقراطية.


يورو نيوز
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- يورو نيوز
بوادر توتر في واشنطن.. طريقة عمل إيلون ماسك تثير تذمر كبار الموظفين في البيت الأبيض
بقلم: في الوقت الذي يواصل فيه إيلون ماسك توسيع نفوذه داخل الوكالات الفيدرالية الأمريكية، يزداد الإحباط بين بعض كبار مساعدي الرئيس دونالد ترامب الذين يرغبون في التنسيق بشكل أفضل مع فريق ماسك، بينما يقوم الأخير بتقليص الحكومة الفيدرالية بشكل غير تقليدي. وذكرت المصادر أن سوزي وايلس، رئيسة موظفي البيت الأبيض، وفريقها، شعروا في بعض الأحيان بأنهم خارج دائرة القرار في الوقت الذي كانت فيه "إدارة كفاءة الحكومة" التابعة لماسك تسعى لتسريح الآلاف من الموظفين الفيدراليين، وتصل إلى بيانات حساسة، وتؤثر على العمليات الحكومية. في لقاء جمع وايلس وفريقها مع ماسك مؤخرًا، طالبت وايلس أن يتم إبلاغهم بكل القرارات والإجراءات التي يتخذها فريق ماسك بشكل أكبر، وشددوا على ضرورة تنسيق الجهود بشكل أفضل من أجل تحقيق نتائج فعّالة دون التأثير على عمل البيت الأبيض. رغم هذه التوترات، ظل ترامب يتحدث بإيجابية عن ماسك أمام المانحين والشخصيات المؤثرة، متمسكًا برؤيته في دعم الشخصيات غير المنتخبة مثل صاحب شركة تسلا في تحقيق تغييرات جذرية في الحكومة الأمريكية. في هذا السياق، قال ماسك خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، إنه يتحدث مع ترامب بشكل شبه يومي، وأن جهوده تهدف إلى تحقيق إصلاحات حكومية كبرى لصالح المواطنين والديمقراطية، مشيرًا إلى أن "كل أعمالنا شفافة بشكل كامل". ولكن في الواقع، عملت "إدارة كفاءة الحكومة" في سرية تامة، حيث قوبل عملها بشكوك من الموظفين الفيدراليين. لم تكشف الإدارة عن أي معلومات تفصيلية حول من يعمل فيها أو ما هي العمليات التي تقوم بها داخل الوكالات الحكومية. إحدى النقاط الخلافية كان سلسلة من الرسائل الإلكترونية التي بدأ مساعدو ماسك في إرسالها إلى الموظفين الفيدراليين، بما في ذلك رسالة في 28 يناير 2025 عرضت على مليونين من العاملين الفيدراليين حوافز مالية للاستقالة. إلا أن سوزي وفريقها لم يوافقوا على بعض من هذه الرسائل الإلكترونية قبل إرسالها. ومع ذلك، هناك من يرى أن الأسلوب غير التقليدي الذي يتبعه ماسك في الحكومة يعكس رغبة في التغيير، وأن العديد من مستشاري ترامب لا يعارضون جهود ماسك لتقليص حجم الحكومة، لكنهم يشعرون بالقلق من الطريقة التي يدير بها الأمور. وتجدر الإشارة إلى أن ترامب قد أصدر مؤخرًا مرسومًا تنفيذيًا يمنح ماسك مزيدًا من الصلاحيات على الحكومة الفيدرالية ، بما في ذلك السماح له بتعيين "رؤساء فرق" في كل وكالة حكومية لمراقبة القرارات المتعلقة بالتوظيف.


Independent عربية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
العاصفة الإيلونية تضرب واشنطن
الولايات الأميركية المتحدة معروفة بعواصفها وأعاصيرها وهزاتها الأرضية الجبارة التي تدمر الأحياء والبلدات والدساكر من الشواطئ إلى الجبال ومن الأحراج إلى الصحاري، لكنها تجتاز الآن عاصفة من نوع آخر، عاصفة سياسية إدارية لم يسبق لها مثيل في تاريخ أميركا. الرئيس الجديد الذي يزأر كل يوم وهو يوقع القرارات التنفيذية اليومية والمتتالية عين المارد المالي والتكنولوجي إيلون ماسك لقيادة وزارة الإصلاح المالي والبيروقراطي من أجل البحث عن الإنفاق المشبوه عبر الدولة، وقطع الإنفاق غير الضروري وإقفال الوزارات والمؤسسات التي سيطرت عليها جماعات "الوك" منذ عقد ونصف العقد. يعتبر عمل ماسك في الإصلاح الإداري العميق من أعمدة أجندة دونالد ترمب الأساس التي وعد بها ناخبيه خلال حملته الانتخابية عبر مئات المهرجانات الشعبية، وتحول ماسك إلى رئيس أركان التغيير ومنقذ الدولة من "الدولة العميقة" بحسب أنصار ترمب، فما هي خطة ترمب - ماسك؟ بحسب مهندسي الإستراتيجية الإصلاحية تتلخص بدخول طواقم وزارة الإصلاح إلى عمق الأجهزة الإدارية والكشف عن أمرين ضخمين، الأول هو تمويل كبير غير واضح لمشاريع ووكية Wokist بالملايين وأحياناً بمئات ملايين الدولارات، وكشف مقص ماسك عن بعضها بينما دهست "محدلة" الرئيس كل هذه المبالغ الخيالية التي كانت تصرفها إدارتا أوباما وبايدن على أجندات "ووكية" وماركسية ستالينية، وفي بعض الأحيان "إسلاموية". مئات الملايين كانت تصرف للبيروقراطيين لنشر أجندات اليسارية الراديكالية داخل أميركا وعبر العالم، وكانت دول وقوى عربية ومشرقية تتذمر من دعم أميركي مستمر للمتطرفين ولا سيما منذ عام 2009، ولكنها لم تكن تعرف من كان يقف وراء تمكين هؤلاء المتطرفين، وقد وصل حد الدعم للراديكاليين إلى ضغوط تهدف للإطاحة بحكومات أو أنظمة إقليمية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) اكتشافات فريق ماسك، وهي في بداياتها، باتت عاصفة سياسية تضرب أميركا من المحيط إلى المحيط، إذ إن الرأي العام لم يكن على اطلاع حيال الإنفاق الهائل الذي كان يهدر المليارات بهبات ومساعدات وصفت بالبهلوانية بينما اقتصاد البلاد يدمي يميناً ويساراً، ولكن هذا الهدر الشلالي كان محمياً من قبل السياسيين والمصالح، سواء أكانت داخلية أم خارجية، ولهذا السبب بالذات قرر ترمب وماسك أن يعلنا النتائج في الإعلام مما نشر جواً سلبياً تجاه الأجهزة الإدارية وعهود رئاسية سابقة، ورياح العاصفة لا تزال قائمة وستتضاعف. أما العاصفة الثانية فصعدت الأمور وتنذر بعواقب أكبر في السياسة اليومية، فقد حصلت طواقم وزارة الإصلاحات بحكم مهمتها على رواتب عدد كبير من السياسيين والموظفين الكبار وعلى ثرواتهم الشخصية من مصادر عامة، وجرت المقاربة بين المعاش والمدخول مما سمح للرأي العام بأن يرى تضخم الثروات عند نخب السياسيين، وبات مقتنعاً بضرورة الإصلاحات السياسية والدستورية والقانونية مما سيصعد الدعم للإدارة. مثل هذه الظاهرة جديدة على أميركا ولكنها تأتي كرد على عهدين ذهبا بعيداً في نظر الأكثرية الناخبة نحو تسييس البيروقراطيات لإقامة دولة عميقة ابتعدت من مشاعر الناس وهمومهم ودخلت في حروب دائمة، لذا أيدت الأكثرية الجديدة منهاج الإصلاحات العميقة التي أتى بها ترمب وماسك، وبات من الصعب على المعارضة أن تصادم سياسة الإدارة بينما الرأي العام يشاهد مأسي الإنفاق وقضايا الفساد على شاشات التلفزة. ما نشاهده الآن هي حملة لاستئصال الفساد بقيادة رئيس ثري لا يهمه الربح، بشراكة مع أغنى أغنياء العالم الذي اشترى أقوى وسيلة إعلامية في التاريخ منصة "إكس"، والمؤسسات الآن لا خيار لها إلا أن تتأقلم مع الواقع الإصلاحي الجديد وإلا فإن انتخابات الكونغرس بعد عامين ستضاعف أكثرية الجمهوريين وتوفر للرئيس ترمب مساحة من الوقت ليستمر في التغيير حتى نهاية عهده، وقد يكون لذلك مضاعفات إيجابية عدة لمصلحة السلم والاستقرار في العالم عامة وفي الشرق الأوسط بخاصة، ولا سيما بعد تداعيات تطورات غزة، وكذلك فإن العاصفة "الإيلونية" الآن قد تؤسس لسلم أعمق مستقبلاً.


Babnet
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- Babnet
الديمقراطيون يطالبون بالتحقيق مع فريق ماسك الحكومي بشأن مخاوف تتعلق بالأمن القومي الأمريكي
طالب النواب الديمقراطيون في لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي بإجراء تحقيق في التهديدات المحتملة للأمن القومي المرتبطة بإدارة الكفاءة الحكومية التابعة لإيلون ماسك. وأوضحت وسائل إعلام أمريكية أن "الديمقراطيين يطلبون إجراء تحقيق في التهديدات الأمنية المحتملة التي يشكلها فريق ماسك، مشيرين إلى الوصول غير المصرح به إلى أنظمة الحكومة والمخاوف بشأن الخصوصية وحماية البيانات في العديد من الوكالات الفيدرالية". وأضافت: "يضغط الديمقراطيون في لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي على الوكالات الفيدرالية للتحقيق فيما إذا كان هناك أي تهديد متعلق بالأمن القومي ينشأ عن إدارة كفاءة الحكومة التابعة لإيلون ماسك، أو فريق DOGE". وأعرب أعضاء اللجنة عن مخاوفهم من خلال رسالة صدرت يوم الخميس بشأن التهديدات الأمنية القومية المحتملة في أعقاب الوصول غير المصرح به إلى أنظمة حكومية حساسة من قبل فريق DOGE، ويعتقدون أن مثل هذه الخروقات قد تشكل تهديدا كبيرا للخصوصية الشخصية لجميع الأمريكيين وللأمن القومي. وطلب المشرعون من نواب المفتشين العامين في عدد من الوكالات، مثل وزارة الخزانة الأمريكية، ووزارة التعليم، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، التحقيق في الخروقات المحتملة. واشتكوا من أن الجهات الفاعلة ربما تمكنت من الوصول إلى بيانات سرية وأنظمة بالغة الأهمية، بما في ذلك أنظمة الدفع التي تستخدمها الولايات المتحدة التي تحتفظ بمعلومات التعريف الشخصية.