logo
الديمقراطيون يطالبون بالتحقيق مع فريق ماسك الحكومي بشأن مخاوف تتعلق بالأمن القومي الأمريكي

الديمقراطيون يطالبون بالتحقيق مع فريق ماسك الحكومي بشأن مخاوف تتعلق بالأمن القومي الأمريكي

Babnet٠٧-٠٢-٢٠٢٥

طالب النواب الديمقراطيون في لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي بإجراء تحقيق في التهديدات المحتملة للأمن القومي المرتبطة بإدارة الكفاءة الحكومية التابعة لإيلون ماسك.
وأوضحت وسائل إعلام أمريكية أن "الديمقراطيين يطلبون إجراء تحقيق في التهديدات الأمنية المحتملة التي يشكلها فريق ماسك، مشيرين إلى الوصول غير المصرح به إلى أنظمة الحكومة والمخاوف بشأن الخصوصية وحماية البيانات في العديد من الوكالات الفيدرالية".
وأضافت: "يضغط الديمقراطيون في لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي على الوكالات الفيدرالية للتحقيق فيما إذا كان هناك أي تهديد متعلق بالأمن القومي ينشأ عن إدارة كفاءة الحكومة التابعة لإيلون ماسك، أو فريق DOGE".
وأعرب أعضاء اللجنة عن مخاوفهم من خلال رسالة صدرت يوم الخميس بشأن التهديدات الأمنية القومية المحتملة في أعقاب الوصول غير المصرح به إلى أنظمة حكومية حساسة من قبل فريق DOGE، ويعتقدون أن مثل هذه الخروقات قد تشكل تهديدا كبيرا للخصوصية الشخصية لجميع الأمريكيين وللأمن القومي.
وطلب المشرعون من نواب المفتشين العامين في عدد من الوكالات، مثل وزارة الخزانة الأمريكية، ووزارة التعليم، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، التحقيق في الخروقات المحتملة.
واشتكوا من أن الجهات الفاعلة ربما تمكنت من الوصول إلى بيانات سرية وأنظمة بالغة الأهمية، بما في ذلك أنظمة الدفع التي تستخدمها الولايات المتحدة التي تحتفظ بمعلومات التعريف الشخصية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة فعالية الحكومة الأمريكية تلغي المنح الخاصة بالترويج لمجتمع المثليين
وزارة فعالية الحكومة الأمريكية تلغي المنح الخاصة بالترويج لمجتمع المثليين

Babnet

timeمنذ 3 أيام

  • Babnet

وزارة فعالية الحكومة الأمريكية تلغي المنح الخاصة بالترويج لمجتمع المثليين

أعلنت وزارة فعالية الحكومة الأمريكية (DOGE) عبر منصة التواصل الاجتماعي X عن القيام بتحقيق حول المنح التي خصصها الصندوق الوطني للعلوم الإنسانية (NEH). وأشارت الوزارة إلى أنها قررت إلغاء المنح المالية التي قدمها الصندوق المذكور للترويج للقيم المثلية. وجاء في بيان DOGE: "خلال الإدارة الرئاسية السابقة، قدم الصندوق الوطني للعلوم الإنسانية (NEH) المنح التالية الممولة من دافعي الضرائب والتي تم إلغاؤها الآن (إجمالي التوفير نتيجة ذلك بلغ 163 مليون دولار)". بعد ذلك سردت DOGE أمثلة على المنح الكبرى التي قدمها الصندوق سابقا، بما في ذلك: 350 ألف دولار لإنشاء كتيبات إرشادية تفاعلية للمثليين والمثليات ومزدوجي الميل الجنسي والمتحولين جنسيا و 350 ألف دولار لتطوير النسخة الإسبانية من القاموس الدولي على الإنترنت للمصطلحات المتعلقة بمجتمع المثليين. وأكدت الوزارة أنه في المستقبل، سيتم تخصيص منح NEH على أساس الجدارة وستذهب إلى مشاريع لا تتعلق بمفهوم "التنوع والمساواة والإدماج" (DEI) بل لتدعم القيم الموالية لأمريكا. ويشار إلى أن الصندوق الوطني للعلوم الإنسانية هو الوكالة الفيدرالية الوحيدة في الولايات المتحدة التي تقوم بتمويل الأبحاث في العلوم الإنسانية. ومنذ تأسيسها في عام 1965، منحت هذه المؤسسة الحكومية أكثر من 6 مليارات دولار كمنح للمتاحف والمواقع التاريخية والمؤسسات التعليمية والمكتبات ووسائل الإعلام ومعاهد البحوث والعلماء المستقلين.

"القبة الذهبية".. "درع أميركا" المضاد للصواريخ
"القبة الذهبية".. "درع أميركا" المضاد للصواريخ

ديوان

timeمنذ 3 أيام

  • ديوان

"القبة الذهبية".. "درع أميركا" المضاد للصواريخ

وتبلغ تكلفة برنامج "القبة الذهبية"، 175 مليار دولار، ويُعد الأول من نوعه الذي يتضمن نشر أسلحة أمريكية في الفضاء. ماذا نعرف عن "القبة الذهبية"؟ قال ترامب في كلمة من المكتب البيضاوي، إنه يتوقع أن يكون النظام "جاهزا للعمل بالكامل قبل نهاية ولايتي" التي تنتهي عام 2029، مبينا أن النظام سيكون قادرا على "اعتراض الصواريخ حتى لو أطلقت من الفضاء". تتضمن الرؤية المقترحة لمنظومة "القبة الذهبية" قدرات أرضية وفضائية يمكنها رصد واعتراض الصواريخ في المراحل الأربع الرئيسية لهجوم محتمل، بدء من اكتشافها وتدميرها قبل الإطلاق، ثم اعتراضها في مراحلها الأولى بعد الإطلاق، مرورا بمرحلة التحليق في الجو، وانتهاء بالمرحلة النهائية أثناء اقترابها من الهدف. خلال الأشهر الماضية، عمل مخططو البنتاغون على إعداد خيارات متعددة للمشروع، وصفها مسؤول أميركي بأنها "متوسطة، وعالية، وفائقة الارتفاع" من حيث التكلفة، وتشتمل جميعها على قدرات اعتراض فضائية. ويرى مراقبون أن تنفيذ "القبة الذهبية" سيستغرق سنوات، إذ يواجه البرنامج تدقيقا سياسيا وغموضا بشأن التمويل. وعبّر مشرعون ديمقراطيون عن قلقهم إزاء عملية الشراء ومشاركة شركة "سبيس إكس" المملوكة لإيلون ماسك حليف ترامب التي برزت كمرشح أول إلى جانب شركتي بالانتير وأندوريل لبناء المكونات الرئيسية للنظام. فكرة "القبة الذهبية" مستوحاة من الدرع الدفاعية الصهيونية "القبة الحديدية" الأرضية التي تحمي الاحتلال من الصواريخ والقذائف. "القبة الذهبية" التي اقترحها ترامب فهي أكثر شمولا وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة وأسطولا منفصلا من الأقمار الاصطناعية الهجومية التي من شأنها إسقاط الصواريخ الهجومية بعد فترة وجيزة من انطلاقها. وذكر ترامب ان "كل شيء" في "القبة الذهبية" سيُصنع في الولايات المتحدة.

إيلون ماسك يغلق وكالة أميركية تساعد الدول الأفريقية
إيلون ماسك يغلق وكالة أميركية تساعد الدول الأفريقية

الصحراء

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الصحراء

إيلون ماسك يغلق وكالة أميركية تساعد الدول الأفريقية

أعلنت إدارة الكفاءة الحكومية، التي يشرف عليها إيلون ماسك، عن قرار مفاجئ بإغلاق وكالة "مؤسسة التحدي الألفية" (MCC)، وهي وكالة مساعدات أميركية أُسست عام 2004 خلال إدارة الرئيس جورج بوش الابن. وتتعاون المؤسسة مع الدول النامية، خصوصا الأفريقية، في مشاريع مثل تحسين إمدادات الكهرباء للشركات، وتحسين الطرق لتمكين المزارعين من إيصال منتجاتهم إلى الأسواق. ويأتي هذا القرار في إطار تحركات غير مسبوقة من إدارة ترامب، التي تهدف إلى تقليص حجم الحكومة الفدرالية وتقليل الإنفاق على المساعدات الخارجية. ويأتي هذا القرار في سياق الجهود المستمرة للحكومة الأميركية لخفض ميزانية المساعدات الخارجية، إذ أعلنت "مؤسسة التحدي الألفية" إيقاف جميع برامجها في مختلف أنحاء العالم، مع تقديم خيارات للموظفين تشمل التقاعد المبكر أو الاستقالة. هذا القرار سيؤثر على أكثر من 320 موظفا في الوكالة، التي كانت تدير منحا بقيمة 5.4 مليارات دولار لصالح الدول النامية في مجالات التنمية الاقتصادية والبنية التحتية. وقد عبّر بعض الموظفين عن استيائهم من هذا القرار، مشيرين إلى أن الوكالة كانت دائما نموذجا لوكالة حكومية فعّالة وشفافة، حيث حصلت على تقييمات إيجابية في تقارير الشفافية الدولية. وقال أحد الموظفين في تصريح لوكالة "بوليتكو" إنه "رغم أننا كنا دائما نتمتع بتقارير تدقيق نظيفة، فإن قرار الإغلاق لا يعكس فسادا أو إسرافا في الوكالة، بل يعود إلى أن المساعدات الخارجية ليست من أولويات الإدارة الحالية". دور إيلون ماسك في الإغلاق جاء قرار إغلاق "مؤسسة التحدي الألفية" ضمن إطار الأهداف الأوسع لإيلون ماسك في دوره مستشارا للرئيس ترامب، عبر إدارة الكفاءة الحكومية (DOGE)، التي تشتهر بتقديم توصيات لتقليص دور الحكومة الفدرالية. ويرى ماسك، الذي يعد من أبرز مؤيدي تقليص الإنفاق الحكومي، أن العديد من الأموال التي تُنفق على المساعدات الخارجية تُستَثمر بشكل غير فعال. ووفقا للمصادر، يعتقد ماسك أن إعادة توجيه هذه الأموال نحو المشاريع المحلية ستعزز الاقتصاد الأميركي بشكل أكبر وتخلق مزيدا من فرص العمل داخل البلاد. مستقبل التعاون الدولي رغم أن قرار الإغلاق يثير جدلا كبيرا، إذ عبر بعض الموظفين عن استيائهم من القرار، فإن إدارة ترامب ترى في هذه الخطوة جزءا من سياستها الأوسع لتقليص حجم الحكومة الفدرالية، مع التركيز على مشاريع تساهم في تحقيق مصالح اقتصادية وتجارية أميركية، من وجهة نظرها. وفي المقابل، يرى منتقدو القرار أن إغلاق الوكالة سيؤثر سلبا على سمعة أميركا على المستوى الدولي، حيث كانت الوكالة تمثل أحد أوجه السياسة الأميركية التي تسعى لتحسين العلاقات مع الدول النامية عبر مشاريع مشتركة توفر فرصا اقتصادية وتنموية مستدامة، مما يعزز صورة أميركا بوصفها شريكا موثوقا به في التنمية العالمية. وبهذه الخطوة، تسعى الإدارة الحالية إلى إعادة توزيع الأولويات داخل الحكومة الفدرالية، مع التركيز على تحسين القطاعات الداخلية التي من شأنها تعزيز النمو الاقتصادي الأميركي وتوفير فرص العمل المحلية. ومع ذلك، يظل المستقبل غامضا بالنسبة للعلاقات الدولية، ومن غير الواضح حتى الآن كيف ستؤثر هذه القرارات على سمعة أميركا في الساحة العالمية. المصدر : الصحافة الأجنبية نقلا عن الجزيرة نت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store