logo
#

أحدث الأخبار مع #فطومةبورقيبة

مختصون في الطب الفيزيائي يقترحون خلال مؤتمر علمي وطني إدخال تقنية العلاج بالتبريد إلى تونس
مختصون في الطب الفيزيائي يقترحون خلال مؤتمر علمي وطني إدخال تقنية العلاج بالتبريد إلى تونس

Babnet

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • Babnet

مختصون في الطب الفيزيائي يقترحون خلال مؤتمر علمي وطني إدخال تقنية العلاج بالتبريد إلى تونس

اقترح مختصّون في الطبّ الفيزيائي وتقويم الأعضاء والتأهيل الوظيفي، اليوم الجمعة، خلال المؤتمر الوطني 27 للجمعية التونسية للطب الفيزيائي وتقويم الأعضاء والتأهيل الوظيفي، إدخال تقنية جديدة للعلاج بالتبريد إلى تونس. وقالت رئيسة لجنة تنظيم المؤتمر الأستاذة الاستشفائية الجامعية في الطب الفيزيائي وتقويم الأعضاء والتأهيل الوظيفي بالمستشفى الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير سمية بودخان، في تصريح لوكالة تونس أفريقيا للأنباء، على هامش أشغال المؤتمر الذي تحتضنه المنستير يومي 2 و3 ماي الجاري، أن المختصّين في هذا المجال يأملون إدخال تقنية العلاج بالتبريد الجديدة إلى تونس خاصة أنّها متداولة بكثرة في العديد من دول العالم ونتائجها فعّالة في علاج المرضى بنسبة 100 في المائة. وتقوم هذه التقنية، حسب المتحدّثة، على المداواة بالطّاقة الباردة المنخفضة والتي تبلغ 100 درجة تحت الصفر ويمكن استعمالها في علاج حالات التشنج العضلى لدى المصابين بجلطة دماغية أو الأطفال الذين يولدون بإعاقة عضلية بسبب النقص في الأكسيجين. ومن جهتها، أفادت رئيسة الجمعية التونسية للطب الفيزيائي وتقويم الأعضاء والتأهيل الوظيفي ورئيسة قسم الطب الفيزيائي بالمستشفي العسكري العميد هاجر الرحالي، أنّ علاج التشنج العضلي، يتم عبر الجراحة، ما يتطلّب إقامة بالمستشفى لمدّة، علاوة على أن بعض المرضى الذين يعانون من عدّة أمراض ولا يمكن تبنيجهم خلال الجراحة بشكل كلي، وفي المقابل يمكن استعمال تقنية العلاج بالتبريد أو الكي بالبارد مع هؤلاء المرضى، ويتمّ هذا التدخل العلاجي بالمستشفى النهاري ولا يستدعي إقامة طويلة للمريض في المستشفى، وتكون كلفته أقل. وأفادت بأنّه قد تمّ إدراج هذه التقنية الجديدة ضمن قائمة الطرق الحديثة للعلاج في الطب الفيزيائي والتأهيل الوظيفي المحيّنة وبمجرد مصادقة وزارة الصحة عليها، ستتمّ مناقشة مسألة التكفّل بتقنية العلاج بالتبريد مع الصندوق الوطني للتأمين على المرض لافتة إلى أن كلفة آلة العلاج بالتبريد تقدر بحوالي 10 آلاف دينار في حين أنّ مستلزمات استعمال الآلة مع كل مريض تقدر بحوالي ألفي دينار. وأكّدت الرحالي من جهة أخرى، أنّ مستوى التكوين في مجال الطب الفيزيائي والتأهيل الوظيفي ممتاز ومعتمد على مستوى جميع كليات الطب بتونس غير أنّ هناك نقص فادح في عدد الأطباء في هذا الاختصاص لافتة إلى أن عددهم في حدود 81 طبيب في كامل البلاد، نصفهم أطباء جامعيون والبقية يعملون في القطاع الخاص. واقترحت العميد هاجر الرحالي فتح أقسام في الطب الفيزيائي في المستشفيات وتجهيزها باعتبار أنّ هذا الاختصاص محوري إذ يدخل في مختلف المجالات الطبية كالأعصاب والجراحة والانعاش والسرطان مبيّنة ضرورة وجود فريق متعدد الاختصاصات مع الطبيب الفيزيائي. وتنظم الجمعية التونسية للطب الفيزيائي وتقويم الأعضاء والتأهيل الوظيفي المؤتمر الوطني 27 للجمعية التونسية للطب الفيزيائي وتقويم الأعضاء والتأهيل الوظيفي تحت إشراف وزارة الصحة وبالشراكة مع الجمعية التونسية لمرضى السرطان.

مختصون في الطب الفيزيائي يقترحون خلال مؤتمر علمي وطني إدخال تقنية العلاج بالتبريد إلى تونس
مختصون في الطب الفيزيائي يقترحون خلال مؤتمر علمي وطني إدخال تقنية العلاج بالتبريد إلى تونس

تورس

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • تورس

مختصون في الطب الفيزيائي يقترحون خلال مؤتمر علمي وطني إدخال تقنية العلاج بالتبريد إلى تونس

وقالت رئيسة لجنة تنظيم المؤتمر الأستاذة الاستشفائية الجامعية في الطب الفيزيائي وتقويم الأعضاء والتأهيل الوظيفي بالمستشفى الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير سمية بودخان، في تصريح لوكالة تونس أفريقيا للأنباء، على هامش أشغال المؤتمر الذي تحتضنه المنستير يومي 2 و3 ماي الجاري، أن المختصّين في هذا المجال يأملون إدخال تقنية العلاج بالتبريد الجديدة إلى تونس خاصة أنّها متداولة بكثرة في العديد من دول العالم ونتائجها فعّالة في علاج المرضى بنسبة 100 في المائة. وتقوم هذه التقنية، حسب المتحدّثة، على المداواة بالطّاقة الباردة المنخفضة والتي تبلغ 100 درجة تحت الصفر ويمكن استعمالها في علاج حالات التشنج العضلى لدى المصابين بجلطة دماغية أو الأطفال الذين يولدون بإعاقة عضلية بسبب النقص في الأكسيجين. ومن جهتها، أفادت رئيسة الجمعية التونسية للطب الفيزيائي وتقويم الأعضاء والتأهيل الوظيفي ورئيسة قسم الطب الفيزيائي بالمستشفي العسكري العميد هاجر الرحالي، أنّ علاج التشنج العضلي، يتم عبر الجراحة، ما يتطلّب إقامة بالمستشفى لمدّة، علاوة على أن بعض المرضى الذين يعانون من عدّة أمراض ولا يمكن تبنيجهم خلال الجراحة بشكل كلي، وفي المقابل يمكن استعمال تقنية العلاج بالتبريد أو الكي بالبارد مع هؤلاء المرضى، ويتمّ هذا التدخل العلاجي بالمستشفى النهاري ولا يستدعي إقامة طويلة للمريض في المستشفى، وتكون كلفته أقل. وأفادت بأنّه قد تمّ إدراج هذه التقنية الجديدة ضمن قائمة الطرق الحديثة للعلاج في الطب الفيزيائي والتأهيل الوظيفي المحيّنة وبمجرد مصادقة وزارة الصحة عليها، ستتمّ مناقشة مسألة التكفّل بتقنية العلاج بالتبريد مع الصندوق الوطني للتأمين على المرض لافتة إلى أن كلفة آلة العلاج بالتبريد تقدر بحوالي 10 آلاف دينار في حين أنّ مستلزمات استعمال الآلة مع كل مريض تقدر بحوالي ألفي دينار. وأكّدت الرحالي من جهة أخرى، أنّ مستوى التكوين في مجال الطب الفيزيائي والتأهيل الوظيفي ممتاز ومعتمد على مستوى جميع كليات الطب بتونس غير أنّ هناك نقص فادح في عدد الأطباء في هذا الاختصاص لافتة إلى أن عددهم في حدود 81 طبيب في كامل البلاد، نصفهم أطباء جامعيون والبقية يعملون في القطاع الخاص. واقترحت العميد هاجر الرحالي فتح أقسام في الطب الفيزيائي في المستشفيات وتجهيزها باعتبار أنّ هذا الاختصاص محوري إذ يدخل في مختلف المجالات الطبية كالأعصاب والجراحة والانعاش والسرطان مبيّنة ضرورة وجود فريق متعدد الاختصاصات مع الطبيب الفيزيائي. وتنظم الجمعية التونسية للطب الفيزيائي وتقويم الأعضاء والتأهيل الوظيفي المؤتمر الوطني 27 للجمعية التونسية للطب الفيزيائي وتقويم الأعضاء والتأهيل الوظيفي تحت إشراف وزارة الصحة وبالشراكة مع الجمعية التونسية لمرضى السرطان.

نجاح عملية زرع كبد لطفل بمستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير
نجاح عملية زرع كبد لطفل بمستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير

Tunisien

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • Tunisien

نجاح عملية زرع كبد لطفل بمستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير

تمكّن الفريق الطبي لقسم جراحة الأطفال بالمستشفى الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير، مؤخرا، من إجراء عملية زرع كبد لطفل يبلغ من العمر 8 سنوات، تبرع له والده بجزء من كبده، وفق بلاغ لوزارة الصحة. وجرت هذه العملية الدقيقة بالتعاون مع فريق مختص من مستشفى 'Necker' بفرنسا وتحت إشراف المركز الوطني للنهوض بزرع الأعضاء، وبمشاركة طواقم طبية وشبه طبية متعددة الاختصاصات، حيث تكللت العملية بالنجاح الكامل. ويخضع كل من الطفل ووالده حاليا للمتابعة الطبية الدقيقة، وقد بدأ كلاهما يتماثل للشفاء، في انتظار استكمال فترة النقاهة تحت المراقبة الطبية. ويُعد هذا النجاح شهادة جديدة على كفاءة الإطارات الطبية التونسية وحسن التنسيق بين مختلف المتدخلين في مجال زراعة الأعضاء، مما يعزّز مكانة تونس كرائدة إقليميا في هذا الاختصاص الدقيق.

نجاح عملية زرع كبد لطفل بمستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير
نجاح عملية زرع كبد لطفل بمستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير

تونس الرقمية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • تونس الرقمية

نجاح عملية زرع كبد لطفل بمستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير

تمكّن الفريق الطبي لقسم جراحة الأطفال بالمستشفى الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير، مؤخرا، من إجراء عملية زرع كبد لطفل يبلغ من العمر 8 سنوات، تبرع له والده بجزء من كبده، وفق بلاغ لوزارة الصحة. وجرت هذه العملية الدقيقة بالتعاون مع فريق مختص من مستشفى 'Necker' بفرنسا وتحت إشراف المركز الوطني للنهوض بزرع الأعضاء، وبمشاركة طواقم طبية وشبه طبية متعددة الاختصاصات، حيث تكللت العملية بالنجاح الكامل. ويخضع كل من الطفل ووالده حاليا للمتابعة الطبية الدقيقة، وقد بدأ كلاهما يتماثل للشفاء، في انتظار استكمال فترة النقاهة تحت المراقبة الطبية. ويُعد هذا النجاح شهادة جديدة على كفاءة الإطارات الطبية التونسية وحسن التنسيق بين مختلف المتدخلين في مجال زراعة الأعضاء، مما يعزّز مكانة تونس كرائدة إقليميا في هذا الاختصاص الدقيق. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

المنستير: انطلاق أشغال المؤتمر الوطني الثاني والمؤتمر الدولي الأوّل للوقاية والبحث في الصحة
المنستير: انطلاق أشغال المؤتمر الوطني الثاني والمؤتمر الدولي الأوّل للوقاية والبحث في الصحة

إذاعة المنستير

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • إذاعة المنستير

المنستير: انطلاق أشغال المؤتمر الوطني الثاني والمؤتمر الدولي الأوّل للوقاية والبحث في الصحة

افتتحت، اليوم الجمعة، بالمنستير أشغال المؤتمر الوطني الثاني والمؤتمر الدولي الأوّل للوقاية والبحث في الصحة الذي تنظمه جمعية الوقاية والبحث العلمي بالمنستير على إمتداد يومين بالشراكة مع كلية الطب بالمنستير والمستشفى الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير. وأفادت رئيسة جمعية الوقاية والبحث العلمي ورئيسة قسم الطب الوقائي والوبائي بالمستشفي الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير، أسماء بلغيث صريحة، بأن المؤتمر يشمل 12 محاضرة و12 ورشة و500 معلقة علمية سيتم التطرّق عبرها للمستجدات في مجال التقصي المبكر للأمراض. وبيّنت أنّ هذا المؤتمر يرمي إلى تشجيع الأطباء بمختلف اختصاصاتهم على التقصي المبكر للأمراض المنتشرة باعتماد طرق تقص معتمدة عالميا وذات فاعلية عالية في كشف الإصابة بمرض معين، مشيرة إلى أنّ المجموعة العامة لابّد أن تقبل عملية التقصي، وإلى أهمية مرحلة ما بعد التقصي فعند تبين إصابة الشخص لا بد من متابعته وتوفير العلاج المناسب له. وسيقع التركيز خلال هذا المؤتمر على تقصي سرطان الثدي، والرئة، وعنق الرحم، والقولون، والأمراض غير السارية على غرار السكري وضغط الدم وأمراض الكلى الناتجة عن الإصابة بالسكري، والتقصي الجيني لدى المرأة الحامل، والتقصي لدى المهاجرين غير النظاميين. وسيتبادل المشاركون التجارب في مجال تقصي الأمراض من ذلك تجربة المملكة العربية السعودية في مجال تقصي الأمراض لدى المهاجرين، إذ تأمل رئيسة جمعية الوقاية والبحث العلمي أسماء بلغيث صريحة أن تكون هناك قاعدة بيانات متعلقة بالمهاجرين غير النظاميين ومد الأطباء بها حتى يقوموا بعمليات تقصي لفائدتهمهم. ويعد تقصي سرطان الرئتين من المستجدات التي سيقع التطرق إليها في المؤتمر، باعتبار أنّ تقصى هذا النوع من السرطان غير مدرج ضمن البرنامج الوطني للتقصي. وسيستعرض قسم الطب الوقائي والوبائي بالمستشفى الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير تجربته الناجحة في تقصى سرطان الرئة التي أنجزها مع قسم الأشعة وقسم الأمراض الصدرية بالمستشفي الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير باعتماد تقنية المسح الطبي المنخفض "لو دوز"، والتي تبلغ نسبة نجاعتها في التقصي المبكر لسرطان الرئة 80 في المائة، وتعتبر أفضل من أشعة "اكس" التي تصل نسبة نجاعتها في التقصي 50 في المائة، حسب ذات المصدر. وسيقع خلال المؤتمر التطرق إلى تقنية تقصي سرطان الثدي عبر الهاتف الذكي الذي تبلغ كلفته 5 آلاف دينار والتي من المؤمل توفيرها في المؤسسات الصحية في تونس. ويشارك في المؤتمر مختصون في القلب والكلى والسكري والطب الوقائي والوبائي والجيني والقانون من تونس وعن بعد من السعودية وفرنسا والولايات المتحدة ومصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store