أحدث الأخبار مع #فلاندرز


صحيفة الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
أنبوب مياه خشبي عمره 1700 عام في بلجيكا
اكتشف علماء الآثار في منطقة فلاندرز البلجيكية أنبوب مياه خشبيا نادرا خلال أعمال الحفر في شارع بروكسل، ليتم وصفه من قبل مجلس المدينة في بيان صحفي كـ «اكتشاف فريد من نوعه». وتُعد التربة المستنقعية في المنطقة من العوامل الرئيسية التي ساعدت في الحفاظ على هذا الاكتشاف، حيث تساهم بيئة منخفضة الأكسجين بإبقاء المواد العضوية سليمة دون أن تتحلل. وعلى الرغم من وجود إشارات سابقة حول استخدام الأنابيب الخشبية بالمنطقة، إلا أن العثور على أثر مادي لهذا النوع من الأنابيب يعد حدثاً تاريخياً غير مسبوق بالمنطقة. ويعود هذا الاكتشاف إلى الفترة ما بين القرنين الأول والثالث الميلادي، ما يعكس تاريخ المنطقة كجزء من مستوطنة رومانية مزدهرة كانت تستخدم تقنيات متقدمة مثل الأنابيب الخشبية لنقل المياه. الأنبوب المكتشف يقع على عمق حوالي 13 قدماً تحت الأرض، ويمتد بطول يتراوح بين 65 إلى 100 قدم، وهو مصنوع من جذوع أشجار مجوفة يبلغ قطرها حوالي ستة أقدام. في القرنين الثاني والثالث الميلاديين، كانت المنطقة تشكل مستوطنة رومانية استراتيجية مهمة، تقع على مفترق طرق حيوي بالقرب من طريق عسكري يربط بين كولونيا وبولونيا.


البوابة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
بلجيكا: رقم قياسي بحالات الإفلاس في إبريل بزيادة 7.37% عن الفترة ذاتها العام الماضي
نشر مكتب معلومات الأعمال البلجيكي "جريدون كريديتسيف" بيانات أعلن فيها عن تسجيل 991 حالة إفلاس في بلجيكا في إبريل الماضي بزيادة قدرها 7.37% مقارنة بشهر إبريل 2024، وهو ما يعد رقما قياسيا. وأوضحت البيانات المنشورة - وفقا لما نقلته شبكة "ار.تي.بي.اف" البلجيكية الإخبارية - تزايد عدد حالات الإفلاس في كل من فلاندرز (522 حالة إفلاس، +4.61%) وبروكسل العاصمة (188 حالة إفلاس، +18.24%).. غير أن والونيا شهدت انخفاضا في إبريل، مع رصد 256 حالة إفلاس (-1.16%). وإجمالا، تم تسجيل 3987 حالة إفلاس في بلجيكا خلال الثلث الأول من العام، وهو ما يمثل زيادة نسبتها 2.65% مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2024، وهو الرقم الأعلى منذ عام 2013.. وفي فلاندرز، أغلقت 2237 شركة أبوابها (+ 1.54%)، و933 في والونيا (- 5.38%) و720 في بروكسل (+ 9.76%)، وهي أعلى معدلات منذ عام 2020، العام الذي اندلعت فيه جائحة كوفيد-19.


دفاع العرب
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- دفاع العرب
مستقبل الأسلحة الفرط صوتية الأميركية في مهب الريح بعد إلغاء برنامج HALO؟
أعلنت البحرية الأميركية رسمياً إلغاء برنامجها الصاروخي الفرط صوتي الهجومي المضاد للسطح HALO، الذي يطلق من الجو. يمثل هذا البرنامج أحد المكونات الرئيسية لمبادرة الحرب الهجومية المضادة للسطح (OASuW Inc 2). كان الهدف من برنامج HALO توفير صاروخ بعيد المدى وقادر على التحليق بسرعات فرط صوتية (تتجاوز 5 أضعاف سرعة الصوت)، بحيث يمكنه تحييد السفن الحربية المعادية بفعالية وسرعة عالية. إلا أن جملة من العوامل، تشمل قيوداً مالية كبيرة، وتحديات تقنية واجهت عملية التطوير، وتغيرات في الأولويات الاستراتيجية للبحرية، قد تضافرت لتؤدي إلى قرار إيقاف البرنامج. وأكد المتحدث باسم البحرية الأميركية، رون فلاندرز، أن الخدمة ألغت في خريف عام 2024 طلب تقديم العطاءات الخاص بمرحلة تطوير الهندسة والتصنيع (EMD) لأنظمة الحرب الهجومية الجوية المضادة للسطح HALO. وأوضح أن هذا الإلغاء جاء في المقام الأول بسبب قيود الميزانية التي تعيق نشر القدرات الجديدة ضمن الجدول الزمني المخطط له. وأضاف فلاندرز أن القرار اتُخذ عقب إجراء البحرية الأميركية تحليلاً معمقاً، أخذ في الاعتبار اتجاهات التكلفة وأداء البرنامج، وقدرات قاعدة الصناعات الدفاعية للذخائر، مقارنة بأولويات البحرية الحالية والالتزامات المالية القائمة. كانت العقود الأولية لبرنامج HALO قد مُنحت في عام 2023 لشركتي الدفاع العملاقتين Raytheon وLockheed Martin. وعلى الرغم من عدم الكشف عن التفاصيل الدقيقة لتصميماتهما المقترحة، كان يُفهم على نطاق واسع أن كلا المقترحين سيعتمدان على تقنيات دفع متقدمة، مثل محركات Ramjet أو Scramjet، المصممة لتحقيق سرعة فرط صوتية مستمرة. كان من المخطط نشر هذه الأنظمة بدايةً على متن مقاتلات F/A-18E/F Super Hornet، مع وضع هدف طويل الأمد يتمثل في تكييفها لاحقاً لتُطلق من منصات بحرية وغواصات. يُذكر أن الشركتين المذكورتين شاركتا أيضاً في برنامج DARPA للأسلحة الجوية الأسرع من الصوت HAWC، والذي أرسى الأساس لمبادرة صاروخ كروز الهجومي الفرط صوتي HACM التابعة للقوات الجوية الأميركية. وتعاونت شركتا Raytheon وNorthrop Grumman في تطوير كل من نظامي HAWC وHACM، في مسعى لتحقيق طموح القوات الجوية الأميركية للحصول على صاروخ كروز فرط صوتي متقدم من الجيل التالي.


بوابة الأهرام
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الأهرام
الدراج الألماني بوليت جاهز للمشاركة في سباق فلاندرز
الألمانية أصبح الدراج الألماني نيلس بوليت جاهزا لخوض سباق فلاندرز المقرر إقامته يوم الأحد المقبل، حيث أعلن فريقه الإمارات إنه لم يتعرض لإصابات خطيرة في حادث التصادم الذي وقع في سباق آخر ببلجيكا. موضوعات مقترحة وتعرض بوليت لحادث أمس الأربعاء في سباق "دوارس دور فلاندرن" على بعد حوالي 40 كيلومترا من خط النهاية واضطر للانسحاب من السباق. وذكر فريق الإمارات لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إنه سيكون جاهزا للتسابق يوم الأحد ومساعدة زميله بطل العالم تادي بوجار في محاولته للفوز بالحدث الذي يمتد لـ269 كيلومترا، والذي من بروج إلى أودينارد للمرة الثانية. ويعد سباق فلاندرز أحد خمس سباقات لها شهرة واسعة، ومعروفة باسم "المونومنت" في رياضة الدراجات، أما السباقات الأخرى فهي ميلانو-سانريمو، باريس-روبي، إيل لومبارديا، ولييج-باستون-لييج.


أهل مصر
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
بعد تألقه في برلين.. Têtes Brûlées ينافس على جوائز مهرجان برشلونة لسينما المؤلف
بعد عرضه العالمي الأول الناجح في مهرجان برلين السينمائي الدولي، حيث نال تنويهين خاصين، يواصل فيلم Têtes Brûlées للمخرجة ماية عجمية رحلته في المهرجانات العالمية، لينافس ضمن مسابقة "مواهب" بالمهرجان الدولي لسينما المؤلف في برشلونة، الذي يُقام في الفترة من 27 مارس إلى 6 أبريل. ويحظى الفيلم بعرضين خلال المهرجان، الأول يوم الجمعة 28 مارس في تمام الساعة 5:15 مساءً، والثاني يوم السبت 29 مارس في الساعة 7:35 مساءً، يلي كل منهما ندوة نقاشية مع المخرجة. Têtes Brûlées هو دراما مؤثرة حول رحلة نضج تخوضها إيا، فتاة في الثانية عشرة من عمرها، بعد الفقدان المفاجئ لشقيقها الأكبر يونس، الذي كانت تربطها به علاقة استثنائية. في خضم حزنها العميق، تعتمد إيا على إبداعها، وقوة تحملها، ودعم أصدقاء شقيقها للتكيف مع غيابه، في محاولة لشق طريقها نحو النضج. تصف المخرجة ماية عجميه الفيلم قائلة: "الحزن على فقدان الأحباء تجربة معقدة، بغض النظر عن المكان. لكن في الشرق الأوسط، كما هو الحال مع معظم الأمور، تأخذ هذه التجربة أبعادًا أكثر تعقيدًا. Têtes Brûlées يسلط الضوء على هذه الفوارق، إلى جانب القواسم المشتركة". حظي الفيلم بإشادة نقدية واسعة، حيث وصفت الناقدة سيرين بربيرو في Cineuropa العمل بأنه "جريء لكنه رقيق، يعكس قوة الوحدة في الأوقات الصعبة"، بينما كتبت أورور إنجيلين: "Têtes Brûlées هو فيلم يعبر بالإيماءات أكثر من الكلمات: أيادٍ تمتد، وأذرع تحتضن وتواسي". الفيلم إنتاج بلجيكي تونسي مشترك، من تنفيذ شركتي Komoko وKetzalcoatl بالتعاون مع 1080 Films، وكتبته وأخرجته ماية عجميه زلامة، المخرجة وكاتبة السيناريو البلجيكية التونسية الدنماركية. تخرجت زلامة من مدرسة LUCA للفنون، وهي المؤسسة المشاركة لجمعية ASBL Bledarte، التي تتخذ من بروكسل مقرًا لها، وتهدف إلى دعم الشباب المهاجرين عبر الفن والثقافة. حصل الفيلم على دعم عدة جهات، منها صندوق شاشة بروكسل، وصندوق فلاندرز للوسائط السمعية والبصرية (VAF)، ومركز السينما والوسائط السمعية والبصرية في اتحاد والونيا-بروكسل. يضم طاقم التمثيل صفاء غرباوي، مهدي بوزيان، منير عمامرة، عدنان الهرواتي، صابر طابي، نيكولاس ماكولا، مهدي زيلما، ومونيا طيب. وتولى الإنتاج مارك جوينز (Here, Ghost Tropic) ونبيل بن يدير (Animals)، بينما أدار التصوير جريم فانديكيركوف (Here, Ghost Tropic)، وتولى المونتاج ديتر ديبنديل، وتصميم الإنتاج إيف مارتن.