أحدث الأخبار مع #فليفل


الدستور
منذ 14 ساعات
- سيارات
- الدستور
النقل السياحى: 600 أتوبيس حصيلة القطاع من موديل 2020 إلى 2025
كشف مهند فليفل، رئيس لجنة النقل السياحي بغرفة شركات السياحة، أنه منذ عام 2011 والقطاع السياحى يناشد بأن أسطول النقل السياحى يتقادم، وهذا بسبب الأزمات المتتالية الذي تعرض لها القطاع السياحي، خاصة بعد أزمة السياحة الروسية عام 2015، والتي أثرت على القطاع السياحي ككل بعد فقد أكبر سوق مصدر للحركة السياحية في مصر، وهناك فنادق أغلقت في هذه الفترة. أسطول النقل السياحي في مصر وأضاف فليفل في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أنه منذ بداية عام 2016 قامت الدولة بمبادرات بفوائد ميسرة وبدأت الشركات بتحديث أسطول النقل السياحي، ولكن بصورة بسيطة، لافتًا إلى أن الأتوبيسات الموجودة لدينا حاليًا 2134 أتوبيس بداية من موديل 2000، ومن موديل 2020 إلى 2025 فيصلوا إلى 600 أتوبيس، و370 أتوبيس من موديل 2018 و2019، أي أن هناك أكثر من 1200 يحملوا نمر سياحة، ولكنهم لا يعملوا ومحتاجين تجديد، كما أن هذه الأعداد بالكامل في حال تجديدها لا تلبي خطة الدولة بالوصول إلى 30 مليون سائح بحلول 2028. وأشار "فليلفل" إلى أن القطاع السياحى لديه من مركبات المينى باص نحو ما يقرب من 1446، ومن موديل 2020 إلى 2025 نحو 550 مينى باص. أما حصيله النقل السياحى من فئة مركبة الميكروباص تصل نحو 7284 ميكروباص، أي أن هناك من موديل 2020 إلى 2025 نحو 2200 ميكروباص. القطاع السياحى بدأ يعتمد على مركبات الصينى وأضاف "فليفل"، أن حصيلة القطاع السياحي من سيارات الليموزين فتصل إلى 6171 سيارة ليموزين، ومن موديل 2020 إلى 2025 فيصلوا إلى 3500 سيارة الليموزين فقط، وبداأنا من 2020 نستقطب سيارة محلية، فالأسطول الحالي أغلبه صيني لصعوبة الاستيراد منذ أكثر من 4 سنوات بسبب قانون الجمارك.


الديار
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
"أوركسترا الشباب" بقيادة فادي يعقوب في حفلة استثنائية هبة القوّاس: هذه الوجوه تمثّل الاحتفال بلبنان الجديد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بدعوة من رئيسة المعهد الوطني العالي للموسيقى المؤلفة الموسيقية هبة القواس، وتحت عنوان "أوتار الغد في موطن النّغم" أحيت أوركسترا الشباب للموسيقى الشرق-عربية بقيادة المايسترو فادي يعقوب، أمسية موسيقية استثنائية بعازفيها الشباب وبرنامجها المميز وأعضاء الكورال، وذلك في الكنيسة الأرمنية الإنجيلية الأولى في بيروت. ثمانون عازفًا من شباب وصبايا الأوركسترا، يرافقهم ثلاثون من أعضاء كورال القسم الشرقي في الكونسرفتوار بإدارة السيدة عايدة شلهوب، أبهروا الحشد الجماهيري الكبير الذي غصّت به مقاعد الكنيسة وامتلأت به الفسحات الجانبية وقوفًا. اصطفت آلات النقر والوتريات والنفخ والإيقاع بأناقة ورهافة على المذبح المخصص لها، تقدمتها مجموعة كبيرة من آلات القانون التي قاربت ال 25 آلة، بالإضافة إلى مجموعة الأعواد، ثم ما يقارب العشرين كمنجة، والنايات والتشيلو والغيتار والفلوت والآلات الإيقاعية، فضلًا عن رقيّ البيانو المتربّع بهيبته في مقابل الأوركسترا. احتضن العازفون آلاتهم منصتون بأنظار شاخصة وبانضباط لافت إلى قائدهم المايسترو فادي يعقوب الذي رافقت عصاه أنامل الشباب والصبايا، متمايلةً باحتراف وانتباه شديدين على أداء الأوركسترا الفتيّة بأعمار عناصرها، والمحترفة بتقديم أفضل ما لديها من برنامج أعدّه المايسترو بإتقان لافت وتوزيع متميز للآلات. ما أظهر كثافة التمارين ودقّة الانضباط والمهارة العزفية، فضلًا عن الانسجام والتوافق بين العازفين والقائد، وشغف الشباب في إثبات مهاراتهم وقدراتهم الواعدة ومواهبهم المتميزة. تألقت "أوتار الغد" في أداءٍ تفاعل معه الحضور الذي تَقدّمه: رئيسة المعهد الوطني العالي للموسيقى د. هبة القواس، رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة، وزير البيئة الأردني السابق وسفير الأردن السابق لدى لبنان الدكتور نبيل مصاروة، الوزير السابق الأستاذ الياس حنا، الأمين العام لاتحاد المصارف العربية الدكتور وسام فتوح، نائبة رئيسة الكونسرفتوار السيدة أمينة بري فواز، وجمع من أهل الثقافة والإعلام والقضاء والأكاديميين والموسيقيين. انسحب الإتقان في القيادة والعزف على الأصوات المرافقة خلف الأوركسترا يمينًا ويسارًا لكورال القسم الشرقي، الذي شكّل مع الأوركسترا سمفونيّة عذبة الإيقاع والحنجرة والموسيقى. تناغم فاتن أضفى على البرنامج الموسيقي المُعَدّ بدراية، سحر الغناء والعزف الجماعيَّين، ولاسيّما مع ما تضمّنه البرنامج من مقطوعات تنوّعت في أصالتها بين أنماط وألحان شرقية رسّخها كبار الموسيقيين في الوجدان الموسيقي اللبناني والعربي أمثال: وليد غلمية، زكي ناصيف، الياس الرحباني، الأخوين الرحباني، رياض السنباطي، الأخوين فليفل وإيلي شويري. وفي توليفة الكبار تلك حضور الشعراء الكبار: جورج جرداق، سعيد عقل، رفيق خوري وإميل رفول وغيرهم. هذا الإرث الموسيقي الأصيل أدته الأوركسترا بإتقان مع إفساح المجال لبعض العازفين في صولو خاص لآلات كالقانون والكمان والناي، وقد حازوا على تصفيق الحضور من دون أن ينقطع هذا التصفيق بعد الانتهاء من كل معزوفة، وخصوصًا مع الأغنيات الوطنية بمعظمها مثل: ع إسمك غنّيت ومعافى يا عسكر لبنان وحكيلي عن بلدي وغيرها للسيدة فيروز، بالإضافة إلى أجواء الحنين والزمن الجميل مع زكي ناصيف مثل: ع دروب الهوى ويا عاشقة الورد وغيرها من التحف الموسيقية الفنية التي يزخر بها الموروث الموسيقي اللبناني. وفي إضافة مميزة من المايسترو يعقوب على البرنامج برز نشيد "موطني" الذي يُعدّ الأجمل على صعيد الأناشيد الوطنية، ألف موسيقاه الأخوين فليفل ومن شعر إبراهيم طوقان. في كلمتها حيّت الرئيسة هبة القواس الحضور الرسمي وجمهور الموسيقى في لبنان، واختصرت المشهد الراقي لأوركسترا الشباب بقولها: "الكلام لا يكفي ليعبرعن وصف هذه الوجوه التي تجسّد الاحتفال بلبنان الجديد. من دون هذا المشهد، مشهد الشباب، لا يكون هناك أمل لأي مؤسسة في لبنان، لا الكونسرفتوار ولا أي مؤسسة أخرى". وأضافت: "بدأنا منذ أكثر من سنتين بتأسيس فكرة الأنسنبلات والأوركسترات، بإعطاء دور لكل الآلات بما فيها "البيانو أنسنبل" والغيتار والبركاشين، لأن من دون العزف الجماعي ليس بإمكان تلميذ الموسيقى أن يصل إلى التطور في الفكرة الموسيقية وأن يسمع مفهوم الموسيقى المتكامل وهو يعزف، ولهذا السبب أصبحت مادة أساسية لا يستطيع الطالب أن يكمل اختصاصه من دونها. هذه النواة ستنتشر في كل مناطق لبنان ويصبح في كل منطقة أوركسترا من الشباب ومن الأطفال، ولاحقاً، واختزالاً لهذا كله يصبح عندنا أوركسترات وطنية شرق عربية وعالمية". وعن المرحلة المقبلة قالت القواس: "نأمل أن نستطيع اقتناص الفرصة في هذه المرحلة الجديدة في لبنان، لكي نتمكن من تنفيذ كل ما نعمل عليه. وهذه بداية مهمة لخلق فرص عمل للمواهب الزاخرة في لبنان والتي تشكّل نسبة عالية جداً، وذلك من خلال الدبلوماسية الثقافية التي تفتح لنا أبواباً في العالم كله، فيكون هؤلاء المواهب المبدعون سفراءنا في العالم، وهذا ينسحب على كافة القطاعات الإبداعية ومن ضمنها العلوم". وأشارت القواس إلى أهمية التأسيس لاقتصاد موسيقي "وهذا الاقتصاد لا يُنجز إلا بإيكوسيستم كامل. ونأمل أن هذه المؤسسة الكبيرة في لبنان تستطيع أن تتكامل عبر 360 أو دورة متكاملة، بما يعني الإنتاج ودور النشر وتكنولوجيا الموسيقى وغيرها، لنصل إلى الذكاء الاصطناعي في الصوت الموسيقي، وهكذا نستطيع أن نكون أحد أعمدة الاقتصاد الموسيقي القادم في لبنان. نحن نفتتح اليوم مرحلة جديدة ساهم فيها كل واحد منا، نأمل أن تكون خيرًا للبلد". وفي ختام كلمتها أثنت القواس على الطلاب وجهودهم وأضافت: "ليس سهلاً أن نرى هذا العدد الكبير من آلة القانون، وذلك بسبب دقة "الدوزان" وبسبب صعوبة الكتابة لها. وهذا ينطبق أيضًا على كل هذه الأعواد و"البيركاشين" والنايات. كما أود أن أثني على جهود المايسترو فادي يعقوب وهو أستاذ عظيم في الكونسرفتوار، وعلى شغفه في الكتابة والتدريب وسهر اللليالي وعلى جميع التفاصيل، وأشكر عظيمتنا السيدة عايدة شلهوب على تدريب الكورال".


LBCI
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- LBCI
"أوركسترا الشباب" بقيادة فادي يعقوب في حفلة استثنائية... هبة القوّاس: هذه الوجوه تمثّل الاحتفال بلبنان الجديد
بدعوة من رئيسة المعهد الوطني العالي للموسيقى المؤلفة الموسيقية هبة القواس، وتحت عنوان "أوتار الغد في موطن النّغم" أحيت أوركسترا الشباب للموسيقى الشرق-عربية بقيادة المايسترو فادي يعقوب، أمسية موسيقية استثنائية بعازفيها الشباب وبرنامجها المميز وأعضاء الكورال، وذلك في الكنيسة الأرمنية الإنجيلية الأولى في بيروت. ثمانون عازفًا من شباب وصبايا الأوركسترا، يرافقهم ثلاثون من أعضاء كورال القسم الشرقي في الكونسرفتوار بإدارة السيدة عايدة شلهوب، أبهروا الحشد الجماهيري الكبير الذي غصّت به مقاعد الكنيسة وامتلأت به الفسحات الجانبية وقوفًا. اصطفت آلات النقر والوتريات والنفخ والإيقاع بأناقة ورهافة على المذبح المخصص لها، تقدمتها مجموعة كبيرة من آلات القانون التي قاربت ال 25 آلة، بالإضافة إلى مجموعة الأعواد، ثم ما يقارب العشرين كمنجة، والنايات والتشيلو والغيتار والفلوت والآلات الإيقاعية، فضلًا عن رقيّ البيانو المتربّع بهيبته في مقابل الأوركسترا. احتضن العازفون آلاتهم منصتون بأنظار شاخصة وبانضباط لافت إلى قائدهم المايسترو فادي يعقوب الذي رافقت عصاه أنامل الشباب والصبايا، متمايلةً باحتراف وانتباه شديدين على أداء الأوركسترا الفتيّة بأعمار عناصرها، والمحترفة بتقديم أفضل ما لديها من برنامج أعدّه المايسترو بإتقان لافت وتوزيع متميز للآلات. ما أظهر كثافة التمارين ودقّة الانضباط والمهارة العزفية، فضلًا عن الانسجام والتوافق بين العازفين والقائد، وشغف الشباب في إثبات مهاراتهم وقدراتهم الواعدة ومواهبهم المتميزة. تألقت "أوتار الغد" في أداءٍ تفاعل معه الحضور الذي تَقدّمه: رئيسة المعهد الوطني العالي للموسيقى د. هبة القواس، رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة، وزير البيئة الأردني السابق وسفير الأردن السابق لدى لبنان الدكتور نبيل مصاروة، الوزير السابق الأستاذ الياس حنا، الأمين العام لاتحاد المصارف العربية الدكتور وسام فتوح، نائبة رئيسة الكونسرفتوار السيدة أمينة بري فواز، وجمع من أهل الثقافة والإعلام والقضاء والأكاديميين والموسيقيين. انسحب الإتقان في القيادة والعزف على الأصوات المرافقة خلف الأوركسترا يمينًا ويسارًا لكورال القسم الشرقي، الذي شكّل مع الأوركسترا سمفونيّة عذبة الإيقاع والحنجرة والموسيقى. تناغم فاتن أضفى على البرنامج الموسيقي المُعَدّ بدراية، سحر الغناء والعزف الجماعيَّين، ولاسيّما مع ما تضمّنه البرنامج من مقطوعات تنوّعت في أصالتها بين أنماط وألحان شرقية رسّخها كبار الموسيقيين في الوجدان الموسيقي اللبناني والعربي أمثال: وليد غلمية، زكي ناصيف، الياس الرحباني، الأخوين الرحباني، رياض السنباطي، الأخوين فليفل وإيلي شويري. وفي توليفة الكبار تلك حضور الشعراء الكبار: جورج جرداق، سعيد عقل، رفيق خوري وإميل رفول وغيرهم. هذا الإرث الموسيقي الأصيل أدته الأوركسترا بإتقان مع إفساح المجال لبعض العازفين في صولو خاص لآلات كالقانون والكمان والناي، وقد حازوا على تصفيق الحضور من دون أن ينقطع هذا التصفيق بعد الانتهاء من كل معزوفة، وخصوصًا مع الأغنيات الوطنية بمعظمها مثل: ع إسمك غنّيت ومعافى يا عسكر لبنان وحكيلي عن بلدي وغيرها للسيدة فيروز، بالإضافة إلى أجواء الحنين والزمن الجميل مع زكي ناصيف مثل: ع دروب الهوى ويا عاشقة الورد وغيرها من التحف الموسيقية الفنية التي يزخر بها الموروث الموسيقي اللبناني. وفي إضافة مميزة من المايسترو يعقوب على البرنامج برز نشيد "موطني" الذي يُعدّ الأجمل على صعيد الأناشيد الوطنية، ألف موسيقاه الأخوين فليفل ومن شعر إبراهيم طوقان. في كلمتها حيّت الرئيسة هبة القواس الحضور الرسمي وجمهور الموسيقى في لبنان، واختصرت المشهد الراقي لأوركسترا الشباب بقولها: "الكلام لا يكفي ليعبرعن وصف هذه الوجوه التي تجسّد الاحتفال بلبنان الجديد. من دون هذا المشهد، مشهد الشباب، لا يكون هناك أمل لأي مؤسسة في لبنان، لا الكونسرفتوار ولا أي مؤسسة أخرى". وأضافت: "بدأنا منذ أكثر من سنتين بتأسيس فكرة الأنسنبلات والأوركسترات، بإعطاء دور لكل الآلات بما فيها "البيانو أنسنبل" والغيتار والبركاشين، لأن من دون العزف الجماعي ليس بإمكان تلميذ الموسيقى أن يصل إلى التطور في الفكرة الموسيقية وأن يسمع مفهوم الموسيقى المتكامل وهو يعزف، ولهذا السبب أصبحت مادة أساسية لا يستطيع الطالب أن يكمل اختصاصه من دونها. هذه النواة ستنتشر في كل مناطق لبنان ويصبح في كل منطقة أوركسترا من الشباب ومن الأطفال، ولاحقاً، واختزالاً لهذا كله يصبح عندنا أوركسترات وطنية شرق عربية وعالمية". وعن المرحلة المقبلة قالت القواس: "نأمل أن نستطيع اقتناص الفرصة في هذه المرحلة الجديدة في لبنان، لكي نتمكن من تنفيذ كل ما نعمل عليه. وهذه بداية مهمة لخلق فرص عمل للمواهب الزاخرة في لبنان والتي تشكّل نسبة عالية جداً، وذلك من خلال الدبلوماسية الثقافية التي تفتح لنا أبواباً في العالم كله، فيكون هؤلاء المواهب المبدعون سفراءنا في العالم، وهذا ينسحب على كافة القطاعات الإبداعية ومن ضمنها العلوم". وأشارت القواس إلى أهمية التأسيس لاقتصاد موسيقي "وهذا الاقتصاد لا يُنجز إلا بإيكوسيستم كامل. ونأمل أن هذه المؤسسة الكبيرة في لبنان تستطيع أن تتكامل عبر 360 أو دورة متكاملة، بما يعني الإنتاج ودور النشر وتكنولوجيا الموسيقى وغيرها، لنصل إلى الذكاء الاصطناعي في الصوت الموسيقي، وهكذا نستطيع أن نكون أحد أعمدة الاقتصاد الموسيقي القادم في لبنان. نحن نفتتح اليوم مرحلة جديدة ساهم فيها كل واحد منا، نأمل أن تكون خيرًا للبلد". وفي ختام كلمتها أثنت القواس على الطلاب وجهودهم وأضافت: "ليس سهلاً أن نرى هذا العدد الكبير من آلة القانون، وذلك بسبب دقة "الدوزان" وبسبب صعوبة الكتابة لها. وهذا ينطبق أيضًا على كل هذه الأعواد و"البيركاشين" والنايات. كما أود أن أثني على جهود المايسترو فادي يعقوب وهو أستاذ عظيم في الكونسرفتوار، وعلى شغفه في الكتابة والتدريب وسهر اللليالي وعلى جميع التفاصيل، وأشكر عظيمتنا السيدة عايدة شلهوب على تدريب الكورال".