#أحدث الأخبار مع #فليندراجويفالرجل٢٣-٠٤-٢٠٢٥صحةالرجلما هي حيلة المقاتل التايلاندي التي ينصح بها خبراء اللياقة ؟قدم المقاتل ومدرب الفنون القتالية فلين دراجويف Velin Dragoev، ومؤسس منصة "كين فايتر" Keen Fighter، مجموعة من النصائح المستخلصة من تجربة "المقاتل التايلاندي" Muay Thai، في كيفية تعزيز التحمل الجسدي والصلابة الذهنية من خلال تمرين واحد قاسٍ يعتمد على تقسية العظام عبر الضربات المتكررة. قوة خارقة تبدأ من الألم يوضح دراجويف أن مقاتلي "مواي تاي" يخضعون لتمارين مكثفة تضغط على العظام بشكل متكرر حتى تحدث بها كسور دقيقة. ويؤكد أن هذه العملية التي تُعرف طبيًا بـ"إعادة التشكيل"، تجعل العظام أقوى وأكثر صلابة، وتقلّل من حساسية النهايات العصبية، مما يسمح للمقاتل بتحمل الضربات دون الشعور بألم كبير. تقنيات قديمة بتطبيقات عصرية من ركل جذوع أشجار الموز في الماضي إلى استخدام الأكياس الثقيلة اليوم، ظل الهدف واحدًا: إعداد الساقين لتلقي الضربات دون تراجع. ويقول دراجويف: "ما يفعله الجسم مع العظام يشبه ما يحدث في تمارين العضلات، حيث يتمزق النسيج العضلي ليُعاد بناؤه أقوى من قبل". الانضباط قبل المهارة يشير دراجويف إلى أن هذه التمارين ليست فقط لزيادة القوة الجسدية، بل تساعد كذلك في تشكيل عقلية قتالية صلبة. ويضيف: "هذا النوع من التحمل الذهني ضروري ليس فقط في الفنون القتالية، بل في الحياة عمومًا. الانضباط اليومي يبدأ من القدرة على التعامل مع الألم". ويُعد هذا النهج جزءًا من أسلوب حياة متكامل يتبعه مقاتلو "مواي تاي"، يشمل تدريبات فجريّة شديدة، وسباحة في مياه متجمدة، إلى جانب تقليص السعرات الحرارية إلى مستويات صارمة.
الرجل٢٣-٠٤-٢٠٢٥صحةالرجلما هي حيلة المقاتل التايلاندي التي ينصح بها خبراء اللياقة ؟قدم المقاتل ومدرب الفنون القتالية فلين دراجويف Velin Dragoev، ومؤسس منصة "كين فايتر" Keen Fighter، مجموعة من النصائح المستخلصة من تجربة "المقاتل التايلاندي" Muay Thai، في كيفية تعزيز التحمل الجسدي والصلابة الذهنية من خلال تمرين واحد قاسٍ يعتمد على تقسية العظام عبر الضربات المتكررة. قوة خارقة تبدأ من الألم يوضح دراجويف أن مقاتلي "مواي تاي" يخضعون لتمارين مكثفة تضغط على العظام بشكل متكرر حتى تحدث بها كسور دقيقة. ويؤكد أن هذه العملية التي تُعرف طبيًا بـ"إعادة التشكيل"، تجعل العظام أقوى وأكثر صلابة، وتقلّل من حساسية النهايات العصبية، مما يسمح للمقاتل بتحمل الضربات دون الشعور بألم كبير. تقنيات قديمة بتطبيقات عصرية من ركل جذوع أشجار الموز في الماضي إلى استخدام الأكياس الثقيلة اليوم، ظل الهدف واحدًا: إعداد الساقين لتلقي الضربات دون تراجع. ويقول دراجويف: "ما يفعله الجسم مع العظام يشبه ما يحدث في تمارين العضلات، حيث يتمزق النسيج العضلي ليُعاد بناؤه أقوى من قبل". الانضباط قبل المهارة يشير دراجويف إلى أن هذه التمارين ليست فقط لزيادة القوة الجسدية، بل تساعد كذلك في تشكيل عقلية قتالية صلبة. ويضيف: "هذا النوع من التحمل الذهني ضروري ليس فقط في الفنون القتالية، بل في الحياة عمومًا. الانضباط اليومي يبدأ من القدرة على التعامل مع الألم". ويُعد هذا النهج جزءًا من أسلوب حياة متكامل يتبعه مقاتلو "مواي تاي"، يشمل تدريبات فجريّة شديدة، وسباحة في مياه متجمدة، إلى جانب تقليص السعرات الحرارية إلى مستويات صارمة.