logo
#

أحدث الأخبار مع #فنانيس

هل سرقت منا فنانيس الـ أم بي سي شهر رمضان بالفعل؟!!
هل سرقت منا فنانيس الـ أم بي سي شهر رمضان بالفعل؟!!

شبكة النبأ

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • شبكة النبأ

هل سرقت منا فنانيس الـ أم بي سي شهر رمضان بالفعل؟!!

لقد كان التأثير البصري بفعل هذه الايقونات الغرافيكية (الفنانيس) كبيراً جدا على المشاهدين المسلمين في كل ارجاء المعمورة، وباتت مشاهداتها مليونية بكل ما لهذه الكلمة من معنى، حتى باتت تلك الرموز تأخذ طابعاً تجسيديا صنمياً بين عام وآخر، حتى غدت تلك الاصنام والمجسمات والتماثيل الخاصة بتلك الفنانيس زاوية رمضانية خاصة في كل منزل في العالم الإسلامي تقريبا... بداية، الـ(فنانيس) هي شخصيات خيالية تعرض خلال شهر رمضان على شكل فواصل غرافيكية على قنوات (إم بي سي) منذ عام 2015، وكانت تقدم كفواصل كوميدية بسيطة بين فقرات القنوات، حظيت هذه الشخصيات على مر السنين بإعجاب وتلقي كبير من الجمهور وتحولت إلى أيقونات تعبر عن شهر رمضان، والتي حولتها مجموعة قنوات (إم بي سي) فيما بعد لمسلسل كرتوني، حتى باتت لهذه الشخصيات الكارتونية شهرة واسعة جدا في العالم الإسلامي، بعد ان مهدت اللوغوات البصرية السابقة كما في مصر مثل (بوجي وطمطم وبسنت ودياسطي)، ليتم الانتقال الى طفرة كبيرة في التأثير البصري عبر (شخصيات الفنانيس)، حتى وصلت الى مرحلة (التجسيم) و(التماثيل) لتجد لها مكان ملموساً في العالم الواقعي في داخل المجتمع الإسلامي، حيث بات لها في كل ممنازل المسلمين زاوية رمضانية تقبع فيها تلك الاصنام والمجسمات والصحون والفوانيس (الفنانيسية الامبيسية) اذا صح التعبير. وبالطبع سوف لن نتمكن في هذه العجالة من نقد وفضح كل الاداء المغرض والملغوم لقنوات (ام بي سي)، وسوف لن نتطرق لنجاحها خلال الأعوام الماضية في تفريغ شهر رمضان (بل كل المفاهيم الدينية) من محتواها عبر (مقالب رامز جلال الباهضة التكاليف سنويا)، ولا بجهودها الحثيثة المستمرة في إنتاج (المسلسلات الدرامية الباهضة التكاليف أيضا) السيئة الأهداف والمرامي، بل ارتأينا في هذا العرض التركيز على استخدام قنوات الامبي سي الجانب الايقوني عبر هذا الاستخدام المفرط والمكرر للإيقونات الغرافيكية المتحركة (الفنانيس) والمشحونة بالرسائل المغرضة المشبوهة الموجهة في كل شهر رمضان، حتى افلحت ونجحت نجاحا منقطع النظير هذه القنوات، بجعل تلك الايقونات الغرافيكية الكارتونية ثيمة ولوغو وسمة لشهر رمضان المبارك بدل الهلال او شكل القرآن الكريم، او عبارات المباركة ونصوص الايات القرآنية الدالة او الادعية الرمضانية المعروفة كما في سالف الزمان. لقد كان التأثير البصري بفعل هذه الايقونات الغرافيكية (الفنانيس) كبيراً جدا على المشاهدين المسلمين في كل ارجاء المعمورة، وباتت مشاهداتها مليونية بكل ما لهذه الكلمة من معنى، حتى باتت تلك الرموز تأخذ طابعاً تجسيديا صنمياً بين عام وآخر، حتى غدت تلك الاصنام والمجسمات والتماثيل الخاصة بتلك الفنانيس زاوية رمضانية خاصة في كل منزل في العالم الإسلامي تقريبا. والمفارقة ان أسعار تلك الدمى والمجسمات لفنانيس الامبيسي الرمضانية والفوانيس والصحون مازالت في ارتفاع الأسعار وبشكل جنوني وصل العام الماضي الى اكثر من 50% في مصر والعالم العربي. وليس من نافلة القول خطورة ما تستبطنه عروض تلك الفنانيس المرئية من حجوم هائلة من الرسائل التبليغية المكثفة، المتجسدة عبر شخصيات تلك الرسوم الكارتونية المتحركة، والتي ليس لها هم الا ان إفراغ شهر رمضان الفضيل من تأثيره الإيجابي على المجتمع المسلم، لتجعله منصباً على تناول الأطعمة والحلويات والقطايف والكنافة والشره في تناول الأطعمة، حتى انها أظهرت بطل تلك الفنانيس رجلا بدينا سمينا لا هم له سوى تناول الأطعمة بشراهة، كما نجد (الشيخ الكبير) سلفياً متصابياً لا هم له سوى الولع بأجهزة الهاتف المحمول والتقاط صور (السيلفي) في مشاهد متصابية لا تنم عن حكمة وورع الشيوخ الكبار، ناهيك عن كون صانعيه البسوا عليه صورة ذهنية تاريخية شبيهة بشخصية (شيبوب) لابعاد كل اشكال الحكمة والرزانة عنه. إن المقاصد التركيزية المبالغ فيها باتت واضحة من قبل قنوات الام بي سي لجعل أيام شهر رمضان المبارك اياماً للالتذاذ بالاطعمة والحلويات ومشاهدة المسلسلات ومتابعة (مقالب رامز جلال)، وجعل المرأى البصري للمجتمع المسلم مرآىً مشحوناً بالرقص والغناء والتركيز على الطعام وترويجياً لثقافة الاستهلاك، سلخاً للشهر الفضيل من دوره كشهرٍ لممارسة الشعائر الإسلامية الهدفة كالشعور بالجوع والتجوع ومواساة الفقراء والمساكين وشهرا لتلاوة القرآن الكريم وللدعاء، وشهرا للطاعة والتنسك والتضرع والتقرب للباري عزوجل، فأفلحت (الامبيسيات) بنزع الحالة الروحانية من الشهر الفضيل. ان نجاح قنوات الامبي سي بجعل الشباب بل والشيوخ أيضا يعمدون لتغيير رنات هواتفهم الخلوية الى رنات أغاني (الفنانيس) الرمضانية لهو اعتراف صريح بالنجاح الكبير لهذه القنوات التي تقف وراءها الماسونية واللوبي الصهيواميركي وشركاته العظمى، والتي تقصدت عبر هذه الفضائيات و(فنانيسهم) مخاطبة العقل اللاوعي لدى المجتمع الإسلامي واجياله وناشئته وتهيئتهم لتقبل ما لم يكن آباؤهم يتقبلوه من الأمور والمفاهيم، حتى بات شهر رمضان في اذهانهم يعني التركيز على الجانب الغريزي والإلتذاذي والاهتمام بالنهم وبالشهوة الطعامية وملء البطون، وعدم الخشية من السمنة المفرطة، الى جانب جعله موسماً للارتباط بالجنس الاخر، فمؤخرا (اوجدوا للرجل البدين شريكة له حسناء بدينة). ان ارتباط قنوات الام بي سي بالدوائر الماسونية لم يعد سراً مكتوماً، فمدوناتهم تؤكد ان استراتيجيتهم مع المسلمين هي استراتيجية ثقافة القطيع، فهم لا يدعون لمغادرة الرعاع لدينهم، بل يصروحون بان (إبق على دينك، ولكن مثلما يريد الشيطان، وليس مثلما يريد الدين). وبالتالي فهم ينظرون ان الأمم الإسلامية هي أمم اغنام، وأمم بهيمية و بوهيمية، فركزوا في طبيعة خطابهم الباطن على التركيز على الغرائز والشهوات فنجحوا في ذلك نجاحا كبيرا، فهل يعي أولو الامر، والمثقفون والاكاديميون والتربويون والموجهون ورجال الدين والمبلغون حجم الخطورة التي تمثلها تلك الطفرة في قود المجتمع بثقافة القطع عبر (فنانيس الام بي سي) التي سرقت منا الشهر الفضيل، شهر رمضان الذي لم يعد مباركاً بل شهراً فنانيسياً، أم بي سياً، فهل من مدّكر. وهل من محطم لزاوية الفنانيس (الرمضانية) في منزله ومن عقول اسرته.

هل سرقت منا (فنانيس الـ أم بي سي ) شهر رمضان بالفعل؟!!
هل سرقت منا (فنانيس الـ أم بي سي ) شهر رمضان بالفعل؟!!

وكالة أنباء براثا

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • وكالة أنباء براثا

هل سرقت منا (فنانيس الـ أم بي سي ) شهر رمضان بالفعل؟!!

سعد صاحب الوائلي بداية ، الـ(فنانيس) هي شخصيات خيالية تعرض خلال شهر رمضان على شكل فواصل غرافيكية على قنوات (إم بي سي) منذ عام 2015 ، وكانت تقدم كفواصل كوميدية بسيطة بين فقرات القنوات، حظيت هذه الشخصيات على مر السنين بإعجاب وتلقي كبير من الجمهور وتحولت إلى أيقونات تعبر عن شهر رمضان، والتي حولتها مجموعة قنوات (إم بي سي) فيما بعد لمسلسل كرتوني، حتى باتت لهذه الشخصيات الكارتونية شهرة واسعة جدا في العالم الإسلامي، بعد ان مهدت اللوغوات البصرية السابقة كما في مصر مثل ( بوجي وطمطم وبسنت ودياسطي)، ليتم الانتقال الى طفرة كبيرة في التأثير البصري عبر (شخصيات الفنانيس)، حتى وصلت الى مرحلة (التجسيم) و(التماثيل) لتجد لها مكان ملموساً في العالم الواقعي في داخل المجتمع الإسلامي، حيث بات لها في كل ممنازل المسلمين زاوية رمضانية تقبع فيها تلك الاصنام والمجسمات والصحون والفوانيس (الفنانيسية الامبيسية) اذا صح التعبير. وبالطبع سوف لن نتمكن في هذه العجالة من نقد وفضح كل الاداء المغرض والملغوم لقنوات (ام بي سي)، وسوف لن نتطرق لنجاحها خلال الأعوام الماضية في تفريغ شهر رمضان (بل كل المفاهيم الدينية) من محتواها عبر (مقالب رامز جلال الباهضة التكاليف سنويا)، ولا بجهودها الحثيثة المستمرة في إنتاج (المسلسلات الدرامية الباهضة التكاليف أيضا) السيئة الأهداف والمرامي، بل ارتأينا في هذا العرض التركيز على استخدام قنوات الامبي سي الجانب الايقوني عبر هذا الاستخدام المفرط والمكرر للإيقونات الغرافيكية المتحركة (الفنانيس) والمشحونة بالرسائل المغرضة المشبوهة الموجهة في كل شهر رمضان، حتى افلحت ونجحت نجاحا منقطع النظير هذه القنوات، بجعل تلك الايقونات الغرافيكية الكارتونية ثيمة ولوغو وسمة لشهر رمضان المبارك بدل الهلال او شكل القرآن الكريم، او عبارات المباركة ونصوص الايات القرآنية الدالة او الادعية الرمضانية المعروفة كما في سالف الزمان. لقد كان التأثير البصري بفعل هذه الايقونات الغرافيكية (الفنانيس) كبيراً جدا على المشاهدين المسلمين في كل ارجاء المعمورة، وباتت مشاهداتها مليونية بكل ما لهذه الكلمة من معنى، حتى باتت تلك الرموز تأخذ طابعاً تجسيديا صنمياً بين عام وآخر، حتى غدت تلك الاصنام والمجسمات والتماثيل الخاصة بتلك الفنانيس زاوية رمضانية خاصة في كل منزل في العالم الإسلامي تقريبا. والمفارقة ان أسعار تلك الدمى والمجسمات لفنانيس الامبيسي الرمضانية والفوانيس والصحون مازالت في ارتفاع الأسعار وبشكل جنوني وصل العام الماضي الى اكثر من 50% في مصر والعالم العربي. وليس من نافلة القول خطورة ما تستبطنه عروض تلك الفنانيس المرئية من حجوم هائلة من الرسائل التبليغية المكثفة، المتجسدة عبر شخصيات تلك الرسوم الكارتونية المتحركة، والتي ليس لها هم الا ان إفراغ شهر رمضان الفضيل من تأثيره الإيجابي على المجتمع المسلم، لتجعله منصباً على تناول الأطعمة والحلويات والقطايف والكنافة والشره في تناول الأطعمة، حتى انها أظهرت بطل تلك الفنانيس رجلا بدينا سمينا لا هم له سوى تناول الأطعمة بشراهة، كما نجد (الشيخ الكبير) سلفياً متصابياً لا هم له سوى الولع بأجهزة الهاتف المحمول والتقاط صور (السيلفي) في مشاهد متصابية لا تنم عن حكمة وورع الشيوخ الكبار، ناهيك عن كون صانعيه البسوا عليه صورة ذهنية تاريخية شبيهة بشخصية (شيبوب) لابعاد كل اشكال الحكمة والرزانة عنه. إن المقاصد التركيزية المبالغ فيها باتت واضحة من قبل قنوات الام بي سي لجعل أيام شهر رمضان المبارك اياماً للالتذاذ بالاطعمة والحلويات ومشاهدة المسلسلات ومتابعة (مقالب رامز جلال)، و جعل المرأى البصري للمجتمع المسلم مرآىً مشحوناً بالرقص والغناء والتركيز على الطعام وترويجياً لثقافة الاستهلاك، سلخاً للشهر الفضيل من دوره كشهرٍ لممارسة الشعائر الإسلامية الهدفة كالشعور بالجوع والتجوع ومواساة الفقراء والمساكين وشهرا لتلاوة القرآن الكريم وللدعاء، وشهرا للطاعة والتنسك والتضرع والتقرب للباري عزوجل، فأفلحت (الامبيسيات) بنزع الحالة الروحانية من الشهر الفضيل. ان نجاح قنوات الامبي سي بجعل الشباب بل والشيوخ أيضا يعمدون لتغيير رنات هواتفهم الخلوية الى رنات أغاني (الفنانيس) الرمضانية لهو اعتراف صريح بالنجاح الكبير لهذه القنوات التي تقف وراءها الماسونية واللوبي الصهيواميركي وشركاته العظمى، والتي تقصدت عبر هذه الفضائيات و(فنانيسهم) مخاطبة العقل اللاوعي لدى المجتمع الإسلامي واجياله وناشئته وتهيئتهم لتقبل ما لم يكن آباؤهم يتقبلوه من الأمور والمفاهيم، حتى بات شهر رمضان في اذهانهم يعني التركيز على الجانب الغريزي والإلتذاذي والاهتمام بالنهم وبالشهوة الطعامية وملء البطون، وعدم الخشية من السمنة المفرطة، الى جانب جعله موسماً للارتباط بالجنس الاخر، فمؤخرا (اوجدوا للرجل البدين شريكة له حسناء بدينة). ان ارتباط قنوات الام بي سي بالدوائر الماسونية لم يعد سراً مكتوماً، فمدوناتهم تؤكد ان استراتيجيتهم مع المسلمين هي استراتيجية ثقافة القطيع، فهم لا يدعون لمغادرة الرعاع لدينهم، بل يصروحون بان (إبق على دينك، ولكن مثلما يريد الشيطان، وليس مثلما يريد الدين). وبالتالي فهم ينظرون ان الأمم الإسلامية هي أمم اغنام، وأمم بهيمية و بوهيمية، فركزوا في طبيعة خطابهم الباطن على التركيز على الغرائز والشهوات فنجحوا في ذلك نجاحا كبيرا، فهل يعي أولو الامر، والمثقفون والاكاديميون والتربويون والموجهون ورجال الدين والمبلغون حجم الخطورة التي تمثلها تلك الطفرة في قود المجتمع بثقافة القطع عبر (فنانيس الام بي سي) التي سرقت منا الشهر الفضيل، شهر رمضان الذي لم يعد مباركاً بل شهراً فنانيسياً ، أم بي سياً، فهل من مدّكر. وهل من محطم لزاوية الفنانيس (الرمضانية) في منزله ومن عقول اسرته.

فنانيس يتربع على عرش زينة رمضان وينافس بوجي وعمو فؤاد.. هلت بشاير شهر رمضان في الزقازيق (صور)
فنانيس يتربع على عرش زينة رمضان وينافس بوجي وعمو فؤاد.. هلت بشاير شهر رمضان في الزقازيق (صور)

مصرس

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

فنانيس يتربع على عرش زينة رمضان وينافس بوجي وعمو فؤاد.. هلت بشاير شهر رمضان في الزقازيق (صور)

بدأت شوارع الزقازيق ومدن محافظة الشرقية تتزين استعدادا لاستقبال شهر رمضان المبارك بعرض الزينة، فالتجار والباعة يفترشون الشوارع بالعرائس والفوانيس والزينة المتنوعة لبيعها، بينما يقبل المواطنون على شرائها لتزيين المنازل أو المحلات والمطاعم، ويبقى فنانيس وبسنت مسيطران على بوجي وطمطم الجديد ويتربعان على عرش زينة رمضان في العام الجديد 2025. التقى مصراوي بالمواطن "طارق فخري" ويعمل تاجر جملة لبيع زينة رمضان وصناعة الخيزران وتجهيز بعض أدوات الزينة، مشيرا إلى أنه يبدأ عرض زينة رمضان المتنوعة في المحل بكثرة في الموسم السنوي والذي ينطلق من شهر رجب الهجري وينتهي في منتصف شهر رمضان أي بمعدل شهرين ونصف الشهر عمل متواصل في بيع بضاعتهم. إلا أنهم يستعدون لتجهيز البضائع قبل شهر رمضان بنحو 6 أشهر.تابع طارق فخري حديثه موضحا أن الزينة التي يعرضها متنوعة في المحل وتشمل أقمشة تباع بالمتر تعرف بأقمشة الخيامية الخاصة بشهر رمضان منها الأزرق، الأحمر والأصفر، لافتا إلى شرائها من قبل الأهالي وأصحاب المحلات التجارية والمطاعم، إذ تؤخذ لتفصيلها مفارش سفرة أو مفارش سرير كما وتصنع منها أكياس المخدات وتلصق على الجدران، وتباع بالمتر ويبدأ سعره من 7 جنيهات وحتى 40 جنيها.وأضاف أنه يباع أيضا الفوانيس الخيامية المصنعة من الأخشاب وأقمشة الخيامية تتنوع مقاساتها وأحجامها ويصل أطوالها إلى 3 أمتار، يعلقها الأهالي بالمنازل والشوارع بينما يعلقها المحلات والمطاعم لبث البهجة في نفوس زوارهم في الفطور والسحور، كما وتوضع في أمام المحلات التجارية لإضفاء مظاهر شهر رمضان.وأوضح أن الفانوس هو الأكثر تداولا بكل خاماته سواء اكليرك وهو الأغلى سعرا بين الفوانيس، المعدن والخشب والبلاستيك والقماش ويبدأ سعره من 2 جنيها حتى المئات حسب خامته. ويشتري الكثيرون دستة فانوس رمضان الصغير "ميداليات" لتوزيعها هدايا على الأطفال والكبار، لكن يبقى الفانوس العثماني له مذاقه الخاص والفرحة الخاصة به ويبدأ سعره 10 جنيهات.وأضاف فخري: بدأ إقبال المواطنين على شراء الزينة، لافتا إلى أن العرائس القطن متوفرة وتجد إقبالا كبيرا من الزبائن سواء شخصيات التراث القديمة مثل عروسة فطوطة أو بوجي وطمطم وطماطم وعمو فؤاد وبسنت ودياسطي وفنانيس، مختتما: يبقى فنانيس وبسنت هم العرائس الأكثر طلبا وأكثر مبيعا بين عرائس رمضان خاصة أن الأجيال الجديدة لا تعرف بوجي ملك زينة رمضان لجيل الثمانينات لذا يتربع فنانيس على عرش الزينة في الأعوام الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store