logo
#

أحدث الأخبار مع #فنجميل

«أسبوع فن الرياض».. منصة تنبض بالإبداع العالمي
«أسبوع فن الرياض».. منصة تنبض بالإبداع العالمي

سعورس

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

«أسبوع فن الرياض».. منصة تنبض بالإبداع العالمي

تمتد الفعاليات حتى 13 أبريل، وتقام في عدد من أبرز المواقع الثقافية في العاصمة، أبرزها حي جاكس بالدرعية ومجمع الموسى للفنون، وتضم أكثر من 45 معرضاً ومؤسسة فنية محلية ودولية، إلى جانب سلسلة من البرامج الثقافية، جامعًا تحت مظلته مزيجًا من الإبداع والتجارب الفنية المعاصرة، وينظم الحدث تحت إشراف هيئة الفنون البصرية التابعة لوزارة الثقافة، ويحمل شعار "على مشارف الأفق"، في إشارة إلى استكشاف مفاهيم التحول، والتجديد، والهويات المتعددة، ويهدف إلى ترسيخ موقع الرياض كعاصمة إقليمية للفن والثقافة، وتعزيز مكانة الفنون البصرية ضمن المشهد الحضاري للمملكة، وشمل البرنامج عروضًا فنية متنوعة شملت الرسم، النحت، الوسائط الرقمية، وفن الفيديو، حيث قدمت أعمال فردية لعدد من أبرز الفنانين السعوديين، ومجموعات فنية من مؤسسات عالمية، كما شهد الأسبوع تنظيم معارض نادرة من مقتنيات خاصة لم تعرض من قبل، ومشاركة المؤسسات الثقافية الكبرى لم تكن غائبة عن الحدث، فقد قدم مركز "إثراء" معرضًا يسلط الضوء على العلاقة بين التراث السعودي والتأثيرات العالمية في الفن، بينما نظمت مؤسسة "فن جميل" فعالية عن تطور فن الفيديو في منطقة الخليج، وفي مجمع الموسى تقام مجموعة من المعارض الفنية الفردية والجماعية التي تبرز إبداعات فنانين سعوديين بارزين، منهم أحمد ماطر، ومهند شونو، ومروة المقيط، واستعرضت مؤسسة SRMG تطوّر الفن التجريدي السعودي منذ نشأته حتى اليوم في عروض بصرية غنية ومتنوعة، واعتمد الفنانون المشاركون على تقنيات معاصرة وخامات مبتكرة بهدف خلق مساحة تفاعلية تشارك حواس الزوار وتثير التساؤلات، حيث لا يقتصر دور المشاهد على التلقي، بل يصبح جزءاً من التجربة، في رحلة تأملية تتناول مفاهيم المكان والانتماء في ظل تحولات العصر، وتجسد الأعمال المعروضة روح الحراك الفني السعودي المعاصر، من خلال سرد بصري يستلهم عناصر من التراث والعمارة والذاكرة الفردية، ويعبر عنها بلغة فنية تتراوح بين التجريد والرمزية، كما تسلط الأعمال الضوء على ثيمات إنسانية عميقة مثل الاغتراب، الهوية، وتقاطعات الثقافة، في معالجة تعكس وعيًا فنيًا متقدمًا يواكب الحراك الاجتماعي والثقافي في المملكة. ومن بين أبرز المشاركات الدولية التي استوقفت الزوار، جاءت أعمال الفنان الفرنسي قادر عطية، الذي قدم تجربة بصرية آسرة من خلال استخدام شظايا المرايا المحطمة كعنصر تعبيري، اعتمد الفنان عطية على الانعكاسات المجزأة للمرآة كرمز لحالة الإنسان المعاصر، حيث تسلط الأعمال الضوء على التحولات السريعة في المجتمع، والتصدعات التي تصيب الهوية والوعي الجمعي، وتقوم بتوظيف مساحة تأملية لدى المشاهد، وتدعوه لإعادة النظر في التناقضات الإنسانية، والعلاقة المعقدة بين الكسر والاكتمال، والماضي والحاضر. وقد حظي "أسبوع فن الرياض" بإشادة واسعة من جمهور الفن والنقاد، لما قدمه من تجربة متكاملة تعكس غنى وتنوع المشهد الفني السعودي، وفتح آفاقًا جديدة للحوار الثقافي الإقليمي والدولي، وينظر إلى هذه المبادرة كمؤشر على طموح المملكة في بناء اقتصاد إبداعي مزدهر، يعكس أهداف رؤية السعودية 2030 في دعم الفنون كأحد روافد التنمية المستدامة.

مؤسسة بينالي الدرعية تعلن عن المديرَين الفنيين لبينالي الدرعية للفن المعاصر 2026
مؤسسة بينالي الدرعية تعلن عن المديرَين الفنيين لبينالي الدرعية للفن المعاصر 2026

مجلة سيدتي

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

مؤسسة بينالي الدرعية تعلن عن المديرَين الفنيين لبينالي الدرعية للفن المعاصر 2026

استعدادًا للنسخة الثالثة من بينالي الفن المعاصر ، أعلنت مؤسسة بينالي الدرعية، بقيادة الرئيس التنفيذي آية البكري، عن تعيين مديرَين فنيين للنسخة الثالثة من بينالي الدرعية للفن المعاصر، وهما: نورا رازيان نائبة المديرة ورئيسة المعارض في مؤسسة "فن جميل" في دبي وجدة، وصبيح أحمد القيّم الفني والمنظّر الثقافي والأكاديمي الذي يشغل حالياً منصب مستشار المشاريع بجمعية إشارة للفنون في دبي. مديرَين فنيين للنسخة الثالثة من بينالي الدرعية يمتلك كل من نورا رازيان وصبيح أحمد خبرة واسعة في تنظيم المعارض الفنية الكبرى التي تتناول قضايا الواقع المعاصر، مثل التأثيرات العميقة لأزمة المناخ، واستكشاف الروايات التاريخية المتناقضة من خلال الفن المعاصر، حيث طورت رازيان برامج طموحة في عدد من المؤسسات الثقافية الرائدة، كما أنها تتمتع بفهم عميق للمنظومة الفنية في المنطقة. أما صبيح أحمد، فقد ساهم من خلال ممارسته الفنية البحثية على بناء جسر ثقافي يشمل كامل قارة آسيا، مستفيداً في ذلك من الممارسات التعليمية، والاطلاع على الأرشيفات التاريخية، والتعاون مع العديد من الفنانين. وأكدت آية البكري، الرئيس التنفيذي لمؤسسة بينالي الدرعية ، أن تعيين نورا رازيان وصبيح أحمد كمديرَين فنيين للنسخة الثالثة من بينالي الدرعية للفن المعاصر جاء بفضل الخبرات المشتركة التي يحملانها في تطوير المعارض الفنية الطموحة، ودورهما في بناء حوار ثقافي عابر للحدود بين شرق آسيا وغربها، إلى جانب فهمهما العميق للمشهد الفني الإقليمي والدولي، حيث سيكون لهما دور محوري ضمن مساعينا لترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية كمركز عالمي للفن المعاصر. يسرنا الإعلان عن المديرَين الفنيين للنسخة الثالثة من بينالي الدرعية للفن المعاصر، والمقرر افتتاحه عام 2026. سيشرف على الرؤية الفنية لهذه النسخة كل من نورا رازيان (نائبة المديرة ورئيسة المعارض في مؤسسة فن جميل) وصبيح أحمد (مستشار المشاريع بجمعية إشارة للفنون في دبي)، حاملَين... — Diriyah Biennale Foundation (@Biennale_Sa) March 5, 2025 فيما أعرب كل من نورا رازيان وصبيح أحمد، المديران الفنيان لبينالي الدرعية للفن المعاصر 2026 عن اعتزازهما بالعمل على النسخة الثالثة من البينالي، والمساهمة في ترسيخ عطائه كمنصة عالمية للفن المعاصر، وأضافا بالقول: "رؤيتنا لهذه النسخة تتمثل في استقطاب أعمال فنية تعكس الإبداع الذي ينشأ من واقع التحديات والصمود في مواجهة حالات الضعف، ونسعى من خلالها إلى تشكيل عوالم جديدة نابضة بالحياة. كما يلقي البينالي نظرة فاحصة على الربع الأول من القرن الحادي والعشرين، يسعى من خلالها لاستكشاف كيفية انتقال المعارف والقيم والتقاليد وتحولها عبر الزمن، حيث سيوفر البينالي مساحة حية لاستعراض مداخلات فنية متنوعة، وأرشيفات تاريخية غنية، ونماذج تفاعلية تفتح المجال لتخيل وصياغة مستقبل جديد". بينالي الدرعية للفن المعاصر ستقام النسخة الثالثة من بينالي الدرعية للفن المعاصر، الذي يعد المنصة الأهم للفن المعاصر في المملكة العربية السعودية ، خلال الفترة من يناير إلى أبريل 2026 في حي جاكس، وهو منطقة صناعية سابقة تم تحويلها إلى حي إبداعي وسط منطقة الدرعية التاريخية بالقرب من العاصمة الرياض، والتي تحتضن كذلك حي الطُرَيف المدرج على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو. وشهد حي جاكس عملية إعادة تصميم وبناء شاملة عام 2020، ليصبح اليوم القلب النابض للمشهد الثقافي المعاصر في وسط الدرعية الغنية بتاريخها العريق، إذ يعد حي جاكس اليوم مركزاً ثقافياً، حيث توفر مستودعاته مساحات واسعة لاستضافة استوديوهات الفنانين ومختلف الشركات الإبداعية والمعارض والمتاحف والمؤسسات الثقافية، لتتيح بذلك الفرصة لإقامة مختلف المبادرات الإبداعية، وإنتاج الأعمال الفنية، واستضافة أكبر الفعاليات الثقافية بما يساهم في نمو هذا القطاع وازدهاره. ويقدم بينالي الدرعية للفن المعاصر أعمالاً لفنانين من المملكة العربية السعودية ومختلف أنحاء العالم، مستكشفاً دور الفن المعاصر في المملكة في وقت تشهد فيه تحولات اجتماعية واقتصادية متسارعة. وتأتي النسخة الثالثة امتداداً للنسختين السابقتين ("تتبّع الحجارة"، بقيادة القيّم الفني فيليب تيناري عام 2022، و"ما بعد الغيث" بقيادة القيّمة الفنية أوتي ميتا باور عام 2024). استقطبت هاتان النسختان معاً أكثر من 340,000 زائر، وستواصل النسخة الثالثة تعزيز الحوار الإبداعي بين الفنانين المحليين والدوليين، إلى جانب القيّمين الفنيين وعشاق الفن. في سياق منفصل:

الإعلان عن المديرَين الفنيين لبينالي الدرعية للفن المعاصر
الإعلان عن المديرَين الفنيين لبينالي الدرعية للفن المعاصر

البلاد البحرينية

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

الإعلان عن المديرَين الفنيين لبينالي الدرعية للفن المعاصر

أعلنت مؤسسة بينالي الدرعية، بقيادة الرئيس التنفيذي آية البكري، عن تعيين مديرَين فنيين للنسخة الثالثة من بينالي الدرعية للفن المعاصر، وهما: نورا رازيان نائبة المديرة ورئيسة المعارض في مؤسسة "فن جميل" في دبي وجدة، وصبيح أحمد القيّم الفني والمنظّر الثقافي والأكاديمي الذي يشغل حالياً منصب مستشار المشاريع بجمعية إشارة للفنون في دبي. ويمتلك كل من نورا رازيان وصبيح أحمد خبرة واسعة في تنظيم المعارض الفنية الكبرى التي تتناول قضايا الواقع المعاصر، مثل التأثيرات العميقة لأزمة المناخ، واستكشاف الروايات التاريخية المتناقضة من خلال الفن المعاصر، حيث طورت رازيان برامج طموحة في عدد من المؤسسات الثقافية الرائدة، كما أنها تتمتع بفهم عميق للمنظومة الفنية في المنطقة. أما صبيح أحمد، فقد ساهم من خلال ممارسته الفنية البحثية على بناء جسر ثقافي يشمل كامل قارة آسيا، مستفيداً في ذلك من الممارسات التعليمية، والاطلاع على الأرشيفات التاريخية، والتعاون مع العديد من الفنانين. وأكدت آية البكري، الرئيس التنفيذي لمؤسسة بينالي الدرعية، أن تعيين نورا رازيان وصبيح أحمد كمديرَين فنيين للنسخة الثالثة من بينالي الدرعية للفن المعاصر جاء بفضل الخبرات المشتركة التي يحملانها في تطوير المعارض الفنية الطموحة، ودورهما في بناء حوار ثقافي عابر للحدود بين شرق آسيا وغربها، إلى جانب فهمهما العميق للمشهد الفني الإقليمي والدولي، حيث سيكون لهما دور محوري ضمن مساعينا لترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية كمركز عالمي للفن المعاصر. فيما أعرب كل من نورا رازيان وصبيح أحمد، المديران الفنيان لبينالي الدرعية للفن المعاصر 2026 عن اعتزازهما بالعمل على النسخة الثالثة من البينالي، والمساهمة في ترسيخ عطائه كمنصة عالمية للفن المعاصر، وأضافا بالقول: "رؤيتنا لهذه النسخة تتمثل في استقطاب أعمال فنية تعكس الإبداع الذي ينشأ من واقع التحديات والصمود في مواجهة حالات الضعف، ونسعى من خلالها إلى تشكيل عوالم جديدة نابضة بالحياة. كما يلقي البينالي نظرة فاحصة على الربع الأول من القرن الحادي والعشرين، يسعى من خلالها لاستكشاف كيفية انتقال المعارف والقيم والتقاليد وتحولها عبر الزمن، حيث سيوفر البينالي مساحة حية لاستعراض مداخلات فنية متنوعة، وأرشيفات تاريخية غنية، ونماذج تفاعلية تفتح المجال لتخيل وصياغة مستقبل جديد". وستقام النسخة الثالثة من بينالي الدرعية للفن المعاصر، الذي يعد المنصة الأهم للفن المعاصر في المملكة العربية السعودية، خلال الفترة من يناير إلى أبريل 2026 في حي جاكس، وهو منطقة صناعية سابقة تم تحويلها إلى حي إبداعي وسط منطقة الدرعية التاريخية بالقرب من العاصمة الرياض، والتي تحتضن كذلك حي الطُرَيف المدرج على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو. وشهد حي جاكس عملية إعادة تصميم وبناء شاملة عام 2020، ليصبح اليوم القلب النابض للمشهد الثقافي المعاصر في وسط الدرعية الغنية بتاريخها العريق، إذ يعد حي جاكس اليوم مركزاً ثقافياً، حيث توفر مستودعاته مساحات واسعة لاستضافة استوديوهات الفنانين ومختلف الشركات الإبداعية والمعارض والمتاحف والمؤسسات الثقافية، لتتيح بذلك الفرصة لإقامة مختلف المبادرات الإبداعية، وإنتاج الأعمال الفنية، واستضافة أكبر الفعاليات الثقافية بما يساهم في نمو هذا القطاع وازدهاره. ويقدم بينالي الدرعية للفن المعاصر أعمالاً لفنانين من المملكة العربية السعودية ومختلف أنحاء العالم، مستكشفاً دور الفن المعاصر في المملكة في وقت تشهد فيه تحولات اجتماعية واقتصادية متسارعة. وتأتي النسخة الثالثة امتداداً للنسختين السابقتين ("تتبّع الحجارة"، بقيادة القيّم الفني فيليب تيناري عام 2022، و"ما بعد الغيث" بقيادة القيّمة الفنية أوتي ميتا باور عام 2024). استقطبت هاتان النسختان معاً أكثر من 340,000 زائر، وستواصل النسخة الثالثة تعزيز الحوار الإبداعي بين الفنانين المحليين والدوليين، إلى جانب القيّمين الفنيين وعشاق الفن. نبذة عن مؤسسة بينالي الدرعية انطلاقاً من التنامي المتسارع الذي تشهده المملكة العربية السعودية ومن التراث الحضاري الغني لموقع الدرعية، فإن مؤسسة بينالي الدرعية – بقيادة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود – تضطلع بدور كبير في رعاية التعبير الإبداعي، وغرس قيم التقدير نحو مختلف جوانب الثقافة والفنون، وإبراز قدرتها على إحداث التحولات الكبيرة. وتطمح المؤسسة لتحفيز الفرد والمجتمع ككل على التعلم، وتتطلع لخدمة كافة أطياف المجتمع عبر توفير فرص المشاركة في المشهد الفني المحلي الذي يشهد نمواً وازدهاراً لم يسبق له نظير. وفي هذا الإطار، تتولى المؤسسة مهمة تنظيم معرض بينالي سنوي بالتناوب ما بين بينالي الدرعية للفن المعاصر وبينالي الفنون الإسلامية، إلى جانب برامج تثقيفية تفاعلية هادفة متواصلة على مدار العام، بالإضافة إلى إشرافها على تطوير حي جاكس في الدرعية، الذي بات اليوم مركزاً إبداعياً ومساحة للتفاعل بين كافة أقطاب المجتمع الفني. وفي هذه اللحظة التاريخية من التطور والنمو في المملكة العربية السعودية، فإن هذه البيناليات تستعرض بعضاً من أبرز الفنانين الدوليين، وتدفع عجلة التبادل الثقافي بين المملكة وكافة أنحاء العالم، إضافة إلى تعزيزها للحوار والتفاهم، وترسيخها لمكانة المملكة العربية السعودية كقطب ثقافي عالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store