logo
#

أحدث الأخبار مع #فورومالأولى

الدكتور لخميسي بزاز: تجربة الجزائر في مكافحة التطرف نموذج رائد لحل إفريقي خالص
الدكتور لخميسي بزاز: تجربة الجزائر في مكافحة التطرف نموذج رائد لحل إفريقي خالص

جزايرس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جزايرس

الدكتور لخميسي بزاز: تجربة الجزائر في مكافحة التطرف نموذج رائد لحل إفريقي خالص

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وأوضح الدكتور بزاز، لدى استضافته في برنامج "فوروم الأولى" على القناة الإذاعية الأولى، أن التطرف لم يعد مجرد تهديد للشعوب فحسب، بل تحوّل إلى أداة لتصفية الخصومات ونهب الثروات، مشيرًا إلى أن الإرهاب يشهد تناميًا خطيرًا في إفريقيا، خصوصًا في منطقة الساحل، حيث سجّلت السنة الماضية أكثر من 3200 ضحية، منها 1500 في بوركينافاسو وحدها. وأبرز المتحدث أن الجزائر، انطلاقًا من تجربتها الميدانية ومعرفتها الدقيقة بتعقيدات الظاهرة، بادرت إلى دفع محيطها الإقليمي نحو مقاربات جماعية مثل تأسيس آلية "سيموك" لقيادات الأركان، ووحدة التنسيق والاتصال، إلى جانب إنشاء رابطة علماء ودعاة وأئمة دول الساحل كأداة دبلوماسية دينية لمواجهة الفكر المتطرف.وانتقد الدكتور بزاز المقاربات الأجنبية، معتبرًا إياها غير فعالة، وأكد أن الحلول لا يمكن أن تأتي من الخارج، بل يجب أن تكون "إفريقية خالصة"، كما شدد على أن التواجد الأجنبي في المنطقة يهدف إلى استغلال الموارد الطبيعية وليس إلى حل الأزمات. وفي السياق ذاته، أشار إلى الدور الحيوي الذي تؤديه المؤسسات الدينية في مكافحة الفكر المتطرف، منوهًا بمبادرة الجزائر في فتح زواياها ومدارسها أمام النخب الإفريقية، مشيرًا إلى أن جامع الجزائر سيكون منارة فكرية وروحية في القارة. كما حذّر الدكتور بزاز من تطور قدرات الجماعات الإرهابية في الساحل، التي أصبحت تمتلك أسلحة متطورة وجيوشًا، ما يعزز من خطورتها ويفرض ضرورة تعزيز التعاون بين دول المنطقة لمواجهة هذه التحديات، خاصة في ظل هشاشة البنية الاجتماعية وضعف الإمكانيات العسكرية. وختم بالقول إن الخطر في الساحل غالبًا ما يحمل بصمة خارجية، داعيًا إلى تبني مقاربة داخلية شاملة كما دعت إليها الجزائر، لتحقيق الأمن والاستقرار الحقيقي بعيدًا عن التدخلات الأجنبية التي لا تجلب سوى الفوضى واستنزاف الموارد.

الجزائر قوة صناعية صيدلانية في إفريقيا
الجزائر قوة صناعية صيدلانية في إفريقيا

جزايرس

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جزايرس

الجزائر قوة صناعية صيدلانية في إفريقيا

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ❊ المستثمرون مطالبون بتصنيع المستلزمات الطبية لتعزيز الاستقلالية الصحية ❊ الجزائر تحتضن 218 مصنع من أصل 600 مصنع أدوية موجود في إفريقيا ❊ الجزائر تسعى بقوة إلى تصدير أدويتها إلى دول القارة بعد سبتمبر المقبل❊ قطعنا أشواطا كبيرة في علاج السرطان بفضل العناية الخاصة لرئيس الجمهورية❊ "صيدال" و"كارولينسكا" السويدية ستنجزان وحدة للعلاج بالخلايا قريبا❊ المشروع الذي يضم مخابر ومستشفى وسيمكّن من علاج 90 مرضا مستعصيا ❊ اتفاقية لتصدير الأدوية إلى موريتانيا تمهيدا لإنشاء مصنع أدوية بهذا البلد أكد وزير الصناعة الصيدلانية وسيم قويدري، أمس، أن قطاع الصناعة الصيدلانية في الجزائر يشهد طفرة نوعية، حيث تمكنت الجزائر التي أصبحت حسبه قوة صناعية صيدلانية في القارة الإفريقية من تغطية 79 بالمائة من احتياجات سوقها الوطنية بالأدوية، مستعرضا بالمناسبة الإنجازات والتحدّيات والآفاق المستقبلية للقطاع. أوضح الوزير، خلال استضافته في برنامج "فوروم الأولى" للقناة الأولى للإذاعة الوطنية، أن الجزائر استطاعت تغطية 79 بالمائة من احتياجات السوق الوطنية بالأدوية بفضل الكفاءات الوطنية في الداخل والخارج، مشيرا إلى أن رئيس الجمهورية السيّد عبد المجيد تبون، التزم منذ بداية عهدته بالقضاء على ندرة الأدوية "وهو التعهد الذي بدأ يتحقّق ميدانيا". وفي حين أقر بأن الطريق لا يزال طويلا فيما يتعلق بالمستلزمات الطبية، حيث تستورد الجزائر حاليا حسبه نحو 98 بالمائة من احتياجاتها، بمعدل 129 ألف مستلزم طبي سنويا، وبفاتورة تقدر بحوالي 630 مليون دولار، دعا قويدري، المتعاملين الاقتصاديين والمستثمرين إلى دخول مجال تصنيع المستلزمات الطبية محليا لتعزيز الاستقلالية الصحية والإسهام في دعم السيادة الدوائية للجزائر. وكشف الوزير، أن الجزائر تحتضن اليوم 218 مصنع من أصل 600 مصنع أدوية موجود في القارة الإفريقية، أي ما يعادل 30 بالمائة من الصناعة الصيدلانية الإفريقية ما يؤكد مكانتها الريادية على المستوى القاري، ويجعل منها قوة صناعية صيدلانية في القارة. كما أكد أن الجزائر تسعى بقوة إلى تصدير أدويتها إلى الأسواق الإفريقية، خاصة بعد التقييم المرتقب لمنظمة الصحة العالمية، للإنتاج الوطني والمقرر في سبتمبر المقبل، مشيرا في هذا الخصوص إلى أن الجزائر تلقّت بالفعل طلبات من عدة دول إفريقية وآسيوية لاقتناء أدويتها بفضل احترامها للمعايير العالمية. وفيما يخص داء السرطان أكد قويدري، أن الجزائر قطعت أشواطا كبيرة في مجال علاج هذا الداء، مبرزا بالمناسبة أن العناية الخاصة التي يوليها السيّد رئيس الجمهورية، لتوفير أدوية مرضى السرطان بما فيها الأدوية باهظة الثمن، وأضاف أن الوزارة تسعى لإنتاج المواد الأولية محليا لتقليل فاتورة الاستيراد، داعيا المستثمرين إلى الاستثمار في هذا المجال الاستراتيجي لضمان السيادة الوطنية. في نفس السياق كشف وزير الصناعة الصيدلانية، عن توقيع اتفاق بين مجمّع "صيدال" وشركة "كارولينسكا" السويدية لإطلاق مشروع ضخم يضم مخابر ومستشفى للعلاج بالخلايا، وهو ما سيمكّن حسبه من علاج نحو 90 مرضا مستعصيا، حيث ينتظر وضع حجر الأساس لهذا المشروع خلال الأيام المقبلة، كما أشار إلى توقيع اتفاقية لتصدير الأدوية إلى موريتانيا، تمهيدا لإنشاء مصنع أدوية بهذا البلد الشقيق، مما يعزّز مكانة الجزائر كمصدّر رئيسي للأدوية في القارة الإفريقية.ولتحقيق نهضة شاملة في قطاع الأدوية أكد الوزير، أن التركيز منصب حاليا على البحث والتطوير والذي بات أولوية على حد تأكيده، موضحا أن معظم مؤسسات إنتاج الأدوية أبرمت شراكات مع الجامعات لتعزيز الابتكار العلمي. وأعلن قويدري، عن مشروع لإنشاء مصنع للأدوية الخاصة بالأمراض المنتشرة في المناطق الصحراوية، والذي قد يقام وفقا لتصريحاته بولاية تمنراست، ضمن استراتيجية لتوسيع التغطية الدوائية عبر كامل التراب الوطني. وبخصوص أدوية علاج داء السكري أشار الوزير، إلى أن الجزائر تمتلك حاليا 4 مؤسسات مختصة في تصنيع الأنسولين، مشيرا إلى أنها في طريقها إلى تغطية كامل احتياجات السوق المحلية، مع الشروع قريبا في تصدير الأنسولين إلى الخارج.

الجزائر تغطي 79٪ من احتياجات السوق الوطنية من الأدوية
الجزائر تغطي 79٪ من احتياجات السوق الوطنية من الأدوية

الخبر

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الخبر

الجزائر تغطي 79٪ من احتياجات السوق الوطنية من الأدوية

أكد وزير الصناعة الصيدلانية، وسيم قويدري، أن قطاع الصناعة الصيدلانية في الجزائر يشهد طفرة نوعية، مستعرضا الإنجازات والتحديات والآفاق المستقبلية للقطاع. وأوضح الوزير، في تصريح لبرنامج "فوروم الأولى" للقناة الإذاعية الأولى، اليوم الثنين، أن "الجزائر استطاعت تغطية 79 بالمائة من احتياجات السوق الوطنية من الأدوية، بفضل الكفاءات الوطنية في الداخل والخارج، مشيرا إلى أن رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، التزم، منذ بداية عهدته، بالقضاء على ندرة الأدوية، وهو التعهد الذي بدأ يتحقق ميدانيا. وفيما يتعلق بالمستلزمات الطبية، أقر قويدري بأن الطريق لا يزال طويلا، حيث تستورد الجزائر حاليا نحو 98 بالمائة من احتياجاتها، بمعدل 129 ألف مستلزم طبي سنويا، وبفاتورة تقدر بحوالي 630 مليون دولار، داعيا المستثمرين إلى دخول مجال تصنيع المستلزمات الطبية محليا، لتعزيز الاستقلالية الصحية. وكشف الوزير أن الجزائر تحتضن 218 مصنعا من أصل 600 مصنع أدوية موجودة في القارة الإفريقية، أي ما يعادل 30 بالمائة من الصناعة الصيدلانية الإفريقية، ما يؤكد مكانتها الريادية على المستوى القاري. كما أكد قويدري أن الجزائر تسعى بقوة إلى تصدير أدويتها إلى الأسواق الإفريقية، خاصة بعد تقييم منظمة الصحة العالمية للإنتاج الوطني المقرر في سبتمبر المقبل. وأضاف أن الجزائر تلقت بالفعل طلبات من عدة دول إفريقية وآسيوية لاقتناء أدويتها، بفضل احترامها للمعايير العالمية. وفيما يخص داء السرطان، أشار قويدري إلى أن الجزائر قطعت أشواطا كبيرة في مجال العلاج، وأن رئيس الجمهورية يولي عناية خاصة لتوفير أدوية مرضى السرطان، بما فيها الأدوية باهظة الثمن. وأضاف أن الوزارة تسعى لإنتاج المواد الأولية محليا لتقليل فاتورة الاستيراد، داعيا المستثمرين إلى الاستثمار في هذا المجال الإستراتيجي لضمان السيادة الوطنية. وكشف الوزير عن توقيع اتفاق بين مجمع صيدال الجزائري وشركة "كارولينسكا" السويدية لإطلاق مشروع ضخم يضم مخابر ومستشفى للعلاج بالخلايا، وهو ما سيمكن من علاج نحو 90 مرضا مستعصيا. ومن المنتظر وضع حجر الأساس لهذا المشروع خلال الأيام المقبلة. كما أشار الوزير إلى توقيع اتفاقية لتصدير الأدوية إلى موريتانيا، تمهيدا لإنشاء مصنع أدوية هناك، مما يعزز مكانة الجزائر كمصدّر رئيسي للأدوية في القارة الإفريقية. وأعلن ذات المسؤول عن مشروع لإنشاء مصنع للأدوية الخاصة بالأمراض المنتشرة في المناطق الصحراوية، قد يُقام بولاية تمنراست، ضمن استراتيجية لتوسيع التغطية الدوائية عبر كامل التراب الوطني. وفي ختام حديثه، أشار الوزير إلى أن الجزائر تمتلك حاليا أربع مؤسسات مختصة في تصنيع الأنسولين، وهي في طريقها إلى تغطية كامل احتياجات السوق المحلية، مع الشروع قريبا في تصدير الأنسولين إلى الخارج.

ابتسام حملاوي:مخابر دولية تسعى لاستهداف الشباب الجزائري بالمخدرات
ابتسام حملاوي:مخابر دولية تسعى لاستهداف الشباب الجزائري بالمخدرات

جزايرس

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جزايرس

ابتسام حملاوي:مخابر دولية تسعى لاستهداف الشباب الجزائري بالمخدرات

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. قانون التعبئة العامة ضرورة لمواجهة التحديات أكدت رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني، ابتسام حملاوي، على الأهمية البالغة لدور المجتمع المدني في مواجهة آفة المخدرات، التي وصفتها ب"المعضلة العالمية"، مشيرة إلى أن جهات خارجية ومخابر دولية تسعى إلى استهداف الشباب الجزائري بهذه السموم.وكشفت حملاوي خلال مشاركتها في برنامج "فوروم الأولى" على أمواج القناة الإذاعية الأولى عن اعتماد استراتيجية عمل وطنية لمكافحة المخدرات يشرف عليها المرصد الوطني للمجتمع المدني، في إطار الحملة الوطنية الشاملة للتصدي لهذه الظاهرة. وترتكز هذه الاستراتيجية على إشراك التنظيمات الطلابية، جمعيات الأحياء والجمعيات النسوية، نظرًا للدور المحوري للمرأة في التنشئة وتوعية الأجيال.وأكدت أن أولى الخطوات ستكون من خلال حملة تحسيسية موجهة للنساء، بهدف تعزيز التوعية بخطورة المخدرات لدى الأطفال، بالإضافة إلى إحياء الجامعات الصيفية باعتبارها منصات حوار وتنسيق بين مختلف فواعل المجتمع المدني...خلايا الإصغاء والمنصات الرقمية في صلب العمل التوعويوشددت حملاوي على ضرورة تفعيل خلايا الإصغاء على مستوى الأحياء، وضرورة أن تمس هذه الخلايا جميع حلقات سلسلة انتشار المخدرات، من المروج إلى المتعاطي. كما دعت إلى تحيين المحتويات الرقمية التحسيسية واستثمار المنصات الرقمية بقوة لمواجهة هذا التحدي، مؤكدة أن هذه الوسائل تمثل اليوم ساحة رئيسية في معركة التوعية والتصدي للمخاطر...قانون التعبئة العامة ضرورة لمواجهة التحديات وفي سياق متصل، ثمّنت حملاوي مشروع قانون التعبئة العامة الذي صادق عليه مجلس الوزراء، مؤكدة أنه يشمل كل أشكال التهديدات والتحديات التي تواجه الجزائر في السياقين الإقليمي والدولي. ..إشادة بوعي المواطن وتحذير من مخاطر وسائل التواصل الإجتماعي وأشادت رئيسة المرصد بالوعي الكبير الذي يتحلى به المواطن الجزائري، مشيرة إلى أن الشعب يبعث برسائل دعم قوية للداخل والخارج تؤكد وحدته خلف القيادة السياسية والجيش الوطني الشعبي. في المقابل، اعتبرت حملاوي أن وسائل التواصل الإجتماعي تمثل "آفة العصر"، محذرة من خطر الخوارزميات الموجهة التي تُستغل لنشر الشائعات وخلق الفتن، ما يجعلها – حسب تعبيرها – العدو الأول للمجتمع في الوقت الراهن...قانون الجمعيات ومطلب الشفافيةوتطرقت حملاوي إلى مشروع قانون الجمعيات، مؤكدة ضرورة تكوين جمعيات فعالة ذات مردودية حقيقية، تقييم أدائها سنويًا بناءً على نشاطاتها، تعزيز الشفافية في التمويل وضمان حماية ممثلي وفواعل المجتمع المدني...الهجرة غير الشرعية: بين الحماية واليقظة وفي ملف الهجرة غير الشرعية، أوضحت حملاوي أن الجزائر من الدول القليلة التي تضمن الرعاية الصحية المجانية للمهاجرين غير الشرعيين، مشددة على خلو البلاد من جرائم الإتجار بالبشر بفضل الجاهزية الأمنية. لكنها في الوقت ذاته، نبهت إلى نوايا بعض المهاجرين السيئة، والذين قد ينخرطون في شبكات الجريمة المنظمة التي تستهدف أمن واستقرار البلاد.

الجزائر أضحت مستهدفة بإغراقها وضرب شبابها بالمخدرات
الجزائر أضحت مستهدفة بإغراقها وضرب شبابها بالمخدرات

جزايرس

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جزايرس

الجزائر أضحت مستهدفة بإغراقها وضرب شبابها بالمخدرات

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. خلال نزوله ضيفا على القناة الإذاعية الأولى حيداوي:قال وزير الشباب المكلف بالمجلس الأعلى للشباب مصطفى حيداوي إن رئيس الجمهورية ومن خلال العديد من الإجراءات التي تم اتخاذها أكد أن الشباب مرتكز أساسي للجزائر الجديدة ثم المنتصرة التي لطالما نادى بها.وأكد حيداوي خلال نزوله ضيفا في برنامج "فوروم الأولى" للقناة الإذاعية الأولى أن طرح رئيس الجمهورية خلال إشرافه على لقاء مع المتعاملين الاقتصاديين ليس جديدا وإنما تأكيد لما بدأه في عهدته الأولى إذ تم تمكين الشباب ليكون موجودا في مختلف الساحات السياسية, إنشاء المجلس الأعلى للشباب وخلق ديناميكية اقتصادية شبابية جديدة من خلال تعزيز مفهوم المؤسسات الناشئة.كما كشف الوزير أن مكتب المجلس الأعلى للشباب يستعد لرفع تقرير لرئيس الجمهورية بعد عرضه في اجتماع الحكومة في غضون شهرين يشخص الوضعية العامة للشباب ويسلط الضوء على المخطط الوطني للشباب قبل إطلاق النسخة الثانية منه والذي سيتضمن أولا مؤشرات قياس واضحة بالأرقام والنسب لكل ما يهدف لتحقيقه ثم اعتماد مؤشرات لقياس الأثر لدراسة مدى رضا الشباب بما تم إنجازه. وبخصوص آفة المخدرات التي تنخر فئة الشباب شدد حيداوي على أن الجزائر أضحت مستهدفة بإغراقها وضرب شبابها بالمخدرات ووجب وضع سياسة وطنية موحدة تجعل كل القطاعات الحكومية تعمل بشكل تشاركي لصد موجة انتشار هذه السموم وتعتمد على المقاربة الأمنية والردعية, التوعية والتنسيق والإستمرارية وأبدى وزير الشباب تفاؤله بنتائج تطبيق هذه الإستراتيجية ميدانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store