logo
#

أحدث الأخبار مع #فوسامياكي

تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ19 ..هذا ما سيحدث
تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ19 ..هذا ما سيحدث

سواليف احمد الزعبي

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ19 ..هذا ما سيحدث

#سواليف حذّر فريق من #الخبراء من احتمال وقوع #عاصفة_شمسية هائلة قد تضرب #الأرض في أي لحظة، بقوة كافية لتعطيل الأقمار الصناعية وتدمير البنية التحتية لشبكات الكهرباء. ورغم أن #توهجات_شمسية بهذا الحجم لم تحدث منذ أكثر من ألف عام، إلا أن تكرارها اليوم سيُشكل تهديدا غير مسبوق على العالم الرقمي والأنظمة الحيوية التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية. ويطلق العلماء على هذا النوع من الظواهر اسم 'حدث مياكي'، وهو مصطلح مستمد من اكتشاف الباحثة اليابانية فوسا مياكي عام 2012، حين لاحظت ارتفاعا حادا في مستويات الكربون-14 في حلقات أشجار أرز تعود إلى أكثر من 1250 عاما. وأشار تحليلها إلى أن مصدر هذا الارتفاع كان انفجارا شمسيا ضخما أطلق كميات هائلة من الجسيمات عالية الطاقة نحو #الأرض. وصرّح البروفيسور ماثيو أوينز، من جامعة ريدينغ، بأن تكرار 'حدث مياكي' اليوم 'سيُحرق محولات الكهرباء ويحدث انهيارا في شبكات الطاقة، ويجعل من الصعب إعادة تشغيلها بسبب طول فترة تصنيع المحولات واستبدالها'. ماذا سيحدث إذا ضُربت #الأرض بعاصفة شمسية شديدة؟ انهيار #شبكات_الكهرباء حول العالم. انقطاع #الإنترنت وخدمات الاتصالات. تعطل #الأقمار_الصناعية وأجهزة الملاحة. توقف محطات تنقية المياه والصرف الصحي. تلف الأغذية المبردة نتيجة انقطاع الكهرباء. زيادة الإشعاع على ارتفاعات الطيران العالية، ما قد يؤثر على صحة الركاب والطاقم. استنزاف #طبقة_الأوزون بنسبة تصل إلى 8.5%، مع تأثيرات مناخية ملحوظة. مشاهد مذهلة للشفق القطبي قد تُرى في مناطق غير معتادة حول العالم. وأوضح العلماء أن العالم قد لا يحصل إلا على 18 ساعة فقط من الإنذار المسبق قبل وصول الجسيمات الشمسية إلى الأرض، وهو وقت غير كاف لاتخاذ إجراءات وقائية فعالة على نطاق واسع. ويشير الخبراء إلى أن 'حدث مياكي' قد يكون أقوى بعشر مرات على الأقل من عاصفة 'كارينغتون' الشهيرة عام 1859، والتي سببت حينها تعطل التلغرافات واشتعال أجهزتها وظهور الشفق القطبي في مناطق قريبة من خط الاستواء. وفي دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند، خلص العلماء إلى أن حدثا من هذا النوع اليوم قد يُحدث ضررا بالغا بالمجتمع التكنولوجي والمحيط الحيوي، بسبب ضعف قدرة العلماء على التنبؤ به وصعوبة التعامل مع نتائجه. وأشارت الدراسة إلى أن الكابلات البحرية والأقمار الصناعية قد تتعرض لأضرار جسيمة، ما يؤدي إلى انقطاع طويل الأمد للإنترنت، ويعطل الاقتصاد العالمي والبنية التحتية الرقمية.

العلماء يحذرون من خطر عاصفة شمسية قد تدمر الحضارة الرقمية
العلماء يحذرون من خطر عاصفة شمسية قد تدمر الحضارة الرقمية

الرجل

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرجل

العلماء يحذرون من خطر عاصفة شمسية قد تدمر الحضارة الرقمية

وسط المخاوف المتزايدة من تغيرات الطقس الفضائي، يحذر علماء من احتمالية تعرض الأرض لعاصفة شمسية خارقة، تُعرف علميًا باسم "حدث مياكي"، قادرة على شل البنية التحتية التكنولوجية بالكامل خلال ساعات قليلة. هذا النوع من الانفجارات الشمسية قد يتسبب في ما يشبه نهاية الإنترنت، مع شلل في شبكات الكهرباء، وتعطيل للأقمار الصناعية، وحتى تهديد أمن الغذاء والمياه. اقرأ أيضًا: تحذيرات من عاصفة مغناطيسية شمسية تضرب الأرض حدث مياكي ينذر بمستقبل مقلق اكتشف العلماء هذا النمط من الأحداث الشمسية للمرة الأولى عام 2012، حين لاحظت باحثة يابانية تُدعى فوسا مياكي زيادة مفاجئة في نظير الكربون-14، ضمن حلقات شجرة أرز عمرها 1250 عامًا، لاحقًا، تبين أن السبب هو انفجار شمسي هائل أرسل تدفقًا غير مسبوق من الجزيئات الشمسية نحو الأرض. ووفقًا للبروفيسور ماثيو أوينز من جامعة ريدينج البريطانية، فإن انقطاع التيار الكهربائي الناجم عن عاصفة شمسية ضخمة قد يؤدي إلى توقف الإنترنت، وتعطل محطات المياه، وانهيار سلاسل التبريد الغذائية. كما قد تتأثر الأقمار الصناعية، وتتعرض الطائرات لجرعات أعلى من الإشعاع، وقد يتعرض الغلاف الجوي لتآكل جزئي في طبقة الأوزون. الأسوأ من ذلك أن التحذير المسبق المتاح قبل وقوع العاصفة لا يتعدى 18 ساعة فقط، وهو وقت لا يكفي لحماية معظم البنى التحتية الحيوية. اقرأ أيضًا: نهاية الحياة على الأرض: الشمس تُعلن العد التنازلي خلال مليار سنة ورغم هذا السيناريو المظلم، فإن هذه العواصف قد تصحبها مشاهد مذهلة من الشفق القطبي، قد تُشاهد حتى في المناطق القريبة من خط الاستواء. لكن يبقى السؤال: هل نحن مستعدون لمواجهة حدث من العصور المظلمة في زمن الرقمنة؟

تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ 19!
تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ 19!

المركزية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • المركزية

تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ 19!

حذّر فريق من الخبراء من احتمال وقوع عاصفة شمسية هائلة قد تضرب الأرض في أي لحظة، بقوة كافية لتعطيل الأقمار الصناعية وتدمير البنية التحتية لشبكات الكهرباء، بحسب صحيفة ال"ديلي ميل". ورغم أن توهجات شمسية بهذا الحجم لم تحدث منذ أكثر من ألف عام، إلا أن تكرارها اليوم سيُشكل تهديدا غير مسبوق على العالم الرقمي والأنظمة الحيوية التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية. ويطلق العلماء على هذا النوع من الظواهر اسم "حدث مياكي"، وهو مصطلح مستمد من اكتشاف الباحثة اليابانية فوسا مياكي عام 2012، حين لاحظت ارتفاعا حادا في مستويات الكربون-14 في حلقات أشجار أرز تعود إلى أكثر من 1250 عاما. وأشار تحليلها إلى أن مصدر هذا الارتفاع كان انفجارا شمسيا ضخما أطلق كميات هائلة من الجسيمات عالية الطاقة نحو الأرض. وقال البروفيسور ماثيو أوينز من جامعة "ريدينغ": "إن تكرار "حدث مياكي" اليوم "سيُحرق محولات الكهرباء ويحدث انهيارا في شبكات الطاقة، ويجعل من الصعب إعادة تشغيلها بسبب طول فترة تصنيع المحولات واستبدالها". ماذا سيحدث إذا ضُربت الأرض بعاصفة شمسية شديدة؟ قد يحدث "انهيار لشبكات الكهرباء حول العالم وانقطاع الإنترنت وخدمات الاتصالات، تعطل الأقمار الصناعية وأجهزة الملاحة، توقف محطات تنقية المياه والصرف الصحي، تلف الأغذية المبردة نتيجة انقطاع الكهرباء،زيادة الإشعاع على ارتفاعات الطيران العالية، ما قد يؤثر على صحة الركاب والطاقم،استنزاف طبقة الأوزون بنسبة تصل إلى 8.5%، مع تأثيرات مناخية ملحوظة.مشاهد مذهلة للشفق القطبي قد تُرى في مناطق غير معتادة حول العالم". وأوضح العلماء أن "العالم قد لا يحصل إلا على 18 ساعة فقط من الإنذار المسبق قبل وصول الجسيمات الشمسية إلى الأرض، وهو وقت غير كاف لاتخاذ إجراءات وقائية فعالة على نطاق واسع". ويشير الخبراء إلى أن "حدث مياكي" قد يكون أقوى بعشر مرات على الأقل من عاصفة "كارينغتون" الشهيرة عام 1859، والتي سببت حينها تعطل التلغرافات واشتعال أجهزتها وظهور الشفق القطبي في مناطق قريبة من خط الاستواء. وفي دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند، خلص العلماء إلى أن "حدثا من هذا النوع اليوم قد يُحدث ضررا بالغا بالمجتمع التكنولوجي والمحيط الحيوي، بسبب ضعف قدرة العلماء على التنبؤ به وصعوبة التعامل مع نتائجه". وأشارت الدراسة إلى أن "الكابلات البحرية والأقمار الصناعية قد تتعرض لأضرار جسيمة، ما يؤدي إلى انقطاع طويل الأمد للإنترنت، ويعطل الاقتصاد العالمي والبنية التحتية الرقمية".

سيناريو مرعب في انتظار البشرية.. ماذا لو اجتاحتنا عاصفة شمسية خارقة؟
سيناريو مرعب في انتظار البشرية.. ماذا لو اجتاحتنا عاصفة شمسية خارقة؟

العين الإخبارية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

سيناريو مرعب في انتظار البشرية.. ماذا لو اجتاحتنا عاصفة شمسية خارقة؟

إذا كنت تتساءل عما يُبقي علماء طقس الفضاء مستيقظين طوال الليل، فالإجابة ليست كويكبا أو نيزكا، بل شيء أكثر شيوعا وأشد خطرا، وهو "عاصفة شمسية خارقة". ويحذر العلماء من أن انفجارا شمسيا هائلا ، يُعرف بـ"حدث مياكي"، يمكن أن يضرب الأرض في أي لحظة، متسببا في ما يشبه "نهاية الإنترنت"، وتعطيل الأقمار الصناعية، وانقطاع الكهرباء، وحتى حرمان المدن من مياه نظيفة وغذاء محفوظ. لكن ما هو حدث مياكي؟ القصة بدأت عام 2012، حين اكتشفت طالبة دكتوراه تُدعى فوسا مياكي زيادة مفاجئة في نوع خاص من الكربون (الكربون-14) داخل حلقات شجرة أرز يابانية عمرها 1250 عاما، والتحليل العلمي كشف أن تلك الزيادة ناتجة عن تدفق ضخم لجزيئات شمسية نحو الأرض ، سببها انفجار شمسي لا مثيل له في العصر الحديث. واليوم، يخشى الباحثون من تكرار هذه الظاهرة، بما يشكله ذلك من خطر على شبكة الكهرباء العالمية، والاتصالات، والطيران، وحتى البنية التحتية للمياه والغذاء. ويقول البروفيسور ماثيو أوينز، أستاذ فيزياء الفضاء بجامعة ريدينغ "إنه خبر مثير إذا كنت عالِم فيزياء فضاء، لكنه كابوس لمهندسي الطاقة". ويضيف: "انقطاع الكهرباء سيؤدي إلى فقدان الإنترنت، وتعطل محطات ضخ المياه، وانهيار سلاسل التبريد الغذائي. والأسوأ أن استبدال المحولات الكهربائية المحترقة قد يستغرق شهورا". والأسوأ من ذلك؟ لن نحصل إلا على تحذير مسبق لا يتجاوز 18 ساعة فقط. والتأثيرات لن تتوقف عند حدود الأرض، فالأقمار الصناعية قد تتعطل، والأسواق المالية قد تنهار، بينما يواجه ركاب الطائرات فوق المناطق القطبية جرعات متزايدة من الإشعاع، وقد يتعرض الغلاف الجوي لتآكل جزئي في طبقته الواقية – الأوزون. ورغم كل هذا، فإن الظاهرة تحمل جانبا بصريا سحريا، وهو عروض مذهلة من الشفق القطبي قد تُرى حتى في المناطق الاستوائية. وتؤكد دراسة نُشرت عام 2022 في دورية "بروسيدنجز أوف ذا رويال سوسيتي"، أن مثل هذا الحدث سيكون "مدمرا للمجتمع التكنولوجي"، ويهدد "بكارثة غير مسبوقة في العصر الرقمي". فهل نحن مستعدون لعاصفة شمسية من العصور المظلمة... قد تُعيدنا إليها؟ العلماء يقرّون: "لا يمكننا التنبؤ بهذه الانفجارات، لكن علينا الاستعداد لأسوأ الاحتمالات. aXA6IDkyLjExMy42NC4xMTAg جزيرة ام اند امز GB

الإنترنت سينقطع وسنعود للقرن 19.. تحذيرات من عاصفة شمسية خطيرة
الإنترنت سينقطع وسنعود للقرن 19.. تحذيرات من عاصفة شمسية خطيرة

بيروت نيوز

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • بيروت نيوز

الإنترنت سينقطع وسنعود للقرن 19.. تحذيرات من عاصفة شمسية خطيرة

حذّر فريق من الخبراء من احتمال وقوع عاصفة شمسية هائلة قد تضرب الأرض في أي لحظة، بقوة كافية لتعطيل الأقمار الصناعية وتدمير البنية التحتية لشبكات الكهرباء. ورغم أن توهجات شمسية بهذا الحجم لم تحدث منذ أكثر من ألف عام، إلا أن تكرارها اليوم سيُشكل تهديدا غير مسبوق على العالم الرقمي والأنظمة الحيوية التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية. ويطلق العلماء على هذا النوع من الظواهر اسم 'حدث مياكي'، وهو مصطلح مستمد من اكتشاف الباحثة اليابانية فوسا مياكي عام 2012، حين لاحظت ارتفاعا حادا في مستويات الكربون-14 في حلقات أشجار أرز تعود إلى أكثر من 1250 عاما. وأشار تحليلها إلى أن مصدر هذا الارتفاع كان انفجارا شمسيا ضخما أطلق كميات هائلة من الجسيمات عالية الطاقة نحو الأرض. وصرّح البروفيسور ماثيو أوينز، من جامعة ريدينغ، بأن تكرار 'حدث مياكي' اليوم 'سيُحرق محولات الكهرباء ويحدث انهيارا في شبكات الطاقة، ويجعل من الصعب إعادة تشغيلها بسبب طول فترة تصنيع المحولات واستبدالها'. ماذا سيحدث إذا ضُربت الأرض بعاصفة شمسية شديدة؟ -انقطاع الإنترنت وخدمات الاتصالات. -تعطل الأقمار الصناعية وأجهزة الملاحة. -توقف محطات تنقية المياه والصرف الصحي. -تلف الأغذية المبردة نتيجة انقطاع الكهرباء. -زيادة الإشعاع على ارتفاعات الطيران العالية، ما قد يؤثر على صحة الركاب والطاقم. -استنزاف طبقة الأوزون بنسبة تصل إلى 8.5%، مع تأثيرات مناخية ملحوظة. -مشاهد مذهلة للشفق القطبي قد تُرى في مناطق غير معتادة حول العالم. وأوضح العلماء أن العالم قد لا يحصل إلا على 18 ساعة فقط من الإنذار المسبق قبل وصول الجسيمات الشمسية إلى الأرض، وهو وقت غير كاف لاتخاذ إجراءات وقائية فعالة على نطاق واسع. ويشير الخبراء إلى أن 'حدث مياكي' قد يكون أقوى بعشر مرات على الأقل من عاصفة 'كارينغتون' الشهيرة عام 1859، والتي سببت حينها تعطل التلغرافات واشتعال أجهزتها وظهور الشفق القطبي في مناطق قريبة من خط الاستواء. وفي دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند، خلص العلماء إلى أن حدثا من هذا النوع اليوم قد يُحدث ضررا بالغا بالمجتمع التكنولوجي والمحيط الحيوي، بسبب ضعف قدرة العلماء على التنبؤ به وصعوبة التعامل مع نتائجه. وأشارت الدراسة إلى أن الكابلات البحرية والأقمار الصناعية قد تتعرض لأضرار جسيمة، ما يؤدي إلى انقطاع طويل الأمد للإنترنت، ويعطل الاقتصاد العالمي والبنية التحتية الرقمية. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store