logo
#

أحدث الأخبار مع #فولكسفاغن،

مقتل 18 شخصا في حادث مروع جنوب روسيا
مقتل 18 شخصا في حادث مروع جنوب روسيا

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 3 أيام

  • 26 سبتمبر نيت

مقتل 18 شخصا في حادث مروع جنوب روسيا

قُتل 7 أشخاص وأُصيب 11 آخرون، في حادث تصادم مأسوي بين حافلة ركاب وشاحنة، وقع فجر اليوم الإثنين في منطقة يوستينسكي جنوب روسيا. ووقع الحادث عند الكيلومتر 1211 من الطريق الفيدرالي السريع R-22 "بحر قزوين"، وهو الطريق الذي يربط بين موسكو ومدن تامبوف وفولغوغراد وأستراخان. ووفقًا لوزارة الطوارئ الروسية، فإن التصادم كان بين شاحنة وسيارة صغيرة من طراز فولكس فاغن، ولم يُسجل وجود أطفال بين الضحايا.

مقتل 7 أشخاص وإصابة 11 في حادث مروع في جنوب روسيا
مقتل 7 أشخاص وإصابة 11 في حادث مروع في جنوب روسيا

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون 24

مقتل 7 أشخاص وإصابة 11 في حادث مروع في جنوب روسيا

قُتل 7 أشخاص وأُصيب 11 آخرون، في حادث تصادم مأسوي بين حافلة ركاب وشاحنة، وقع فجر اليوم الإثنين في منطقة يوستينسكي جنوب روسيا. ووقع الحادث عند الكيلومتر 1211 من الطريق الفيدرالي السريع R-22 "بحر قزوين"، وهو الطريق الذي يربط بين موسكو ومدن تامبوف وفولغوغراد وأستراخان. ووفقًا لوزارة الطوارئ الروسية، فإن التصادم كان بين شاحنة وسيارة صغيرة من طراز فولكس فاغن، ولم يُسجل وجود أطفال بين الضحايا. (سبوتنيك)

فولكس فاغن تدرس تصنيع أودي في أميركا لتفادي رسوم ترامب الجمركية
فولكس فاغن تدرس تصنيع أودي في أميركا لتفادي رسوم ترامب الجمركية

أرقام

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • أرقام

فولكس فاغن تدرس تصنيع أودي في أميركا لتفادي رسوم ترامب الجمركية

أعلن الرئيس التنفيذي لشركة فولكس فاغن، أوليفر بلوم، أن الشركة الألمانية تدرس نقل جزء من إنتاج علامتها الفاخرة «أودي» إلى الولايات المتحدة، في محاولة لتجنب الرسوم الجمركية الجديدة التي أمر بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على واردات السيارات. وقال بلوم، في مقابلة مع صحيفة «فرانكفورتر ألجماينه تسايتونغ» الألمانية نُشرت الجمعة، إن الشركة -التي تُعد أكبر مُصنّع للسيارات في أوروبا- تجري «محادثات بنّاءة» مع الإدارة الأميركية بشأن هذه القضية، مضيفاً أن فولكس فاغن تريد «فعل كل ما في وسعها للبقاء مستثمراً وشريكاً موثوقاً للولايات المتحدة». وأوضح بلوم أن «إنتاج أودي في الولايات المتحدة سيكون متماشياً مع استراتيجيتنا في التطوير»، لكنه في الوقت ذاته استبعد تصنيع سيارات «بورشه» داخل أميركا، رغم أن السوق الأميركية تُعد الأكبر للعلامة الرياضية الفاخرة، وأرجع ذلك إلى أن حجم مبيعات بورشه في السوق الأميركية لا يتجاوز 70 ألف سيارة سنوياً، وهو رقم «صغير جداً» لا يبرر الاستثمار في التصنيع المحلي هناك. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن، في مارس الماضي، فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على السيارات المستوردة إلى الولايات المتحدة، والتي تُعد الوجهة الأولى لصادرات السيارات الألمانية، ويؤكد ترامب أن هذه الخطوة ستدفع الشركات الأجنبية لنقل جزء من إنتاجها إلى الأراضي الأميركية. وتُعد فولكس فاغن التي تضم تحت مظلتها علامات مثل أودي، بورشه، سيات، وسكودا، من أكثر الشركات تأثراً بهذه الرسوم، حيث باعت المجموعة ما يزيد على مليون سيارة في أميركا الشمالية العام الماضي؛ أي ما يمثل نحو 12% من إجمالي مبيعاتها العالمية. ومع تراجع مبيعات فولكس فاغن في السوق الصينية بسبب المنافسة الشرسة من الشركات المحلية، خصوصاً في قطاع السيارات الكهربائية، ازدادت أهمية السوق الأميركية للشركة الألمانية. ورغم وجود مصنع لفولكس فاغن في ولاية تينيسي الأميركية، فإن 65% من مبيعات سيارات فولكس فاغن في الولايات المتحدة تأتي من سيارات مُستوردة من أوروبا أو المكسيك، وترتفع هذه النسبة إلى 100% بالنسبة لسيارات «أودي» و«بورشه». ورفض بلوم التعليق على التأثير المالي المحتمل لتلك الرسوم الجمركية على الشركة، أو ما إذا كانت فولكس فاغن تعتزم رفع أسعار سياراتها في السوق الأميركية كرد فعل.

ألمانيا.. «معنويات الاقتصاد» يتراجع بحدة
ألمانيا.. «معنويات الاقتصاد» يتراجع بحدة

عكاظ

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

ألمانيا.. «معنويات الاقتصاد» يتراجع بحدة

تراجع مؤشر ZEW لمعنويات الاقتصاد في ألمانيا بحدة في شهر أبريل الجاري ليسجل سالب 14 نقطة، مسجلاً أدنى مستوى شهري له منذ يوليو 2023، وليأتي أقل من توقعات المحللين عند موجب 10.6 نقطة. ويعكس التراجع أثر الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة، حيث تؤثر الرسوم على الاقتصاد الألماني المعتمد بشكل كبير على التصدير، إذ تُعد أمريكا والصين أكبر سوقين لشركات فولكسفاغن، وبي إم دبليو، بجانب مرسيدس، وبورشه. وكان المؤشر قد قفز إلى 51.6 نقطة في مارس، وهو أعلى مستوى له في ثلاثة أعوام، مقارنة بـ26 نقطة مسجلة في فبراير. يذكر أن رئيس معهد «إيفو» الألماني، الرائد في البحوث الاقتصادية، كليمنس فوست، قد حذر في وقت سابق من أنه لا يمكن استبعاد حدوث أزمة اقتصادية عالمية بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وقال فوست في مقابلة مع صحيفة «زود دويتشه تسايتونغ» الألمانية: «إن الخطر الكبير يتمثل في انتشار الحمائية بشكل أسرع من أي وقت مضى، لتشمل أيضا الصين وأوروبا». وأضاف فوست: «إذا ذهب الجميع في الاتجاه الخاطئ، فقد يؤدي ذلك إلى أزمة كبيرة». ويرى فوست أنه في ضوء استمرار التصعيد مع الصين واستمرار حالة الغموض هذه، لا يمكن استبعاد حدوث أزمة اقتصادية عالمية، مشيراً إلى خطورة خاصة تتمثل في أن الولايات المتحدة - باعتبارها أهم قوة اقتصادية في العالم - تعمل حالياً على تدمير سمعتها كشريك تعاقدي موثوق. وقال فوست: «أسعار الفائدة في الولايات المتحدة ترتفع، والدولار ينخفض، وهذه إشارة إنذار». ولفت إلى أن ثلثي القيمة السوقية للأسهم في العالم موجودة في سوق الأسهم الأمريكية، والدولار هو العملة الرئيسية في العالم، وقال: «إذا انهار كل هذا، فإنه لن يمكن التنبؤ بالعواقب». ويعتقد فوست أن من المحتمل أن يكون الانخفاض المفاجئ في سندات الحكومة الأمريكية هو السبب وراء تراجع ترمب الآن، موضحاً أن هذا يدل على أن نطاق عمل السياسيين محدود. أخبار ذات صلة

«فولكس فاغن».. مبيعات «السجق» و«الكاتشب» أفضل من السيارات
«فولكس فاغن».. مبيعات «السجق» و«الكاتشب» أفضل من السيارات

البيان

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«فولكس فاغن».. مبيعات «السجق» و«الكاتشب» أفضل من السيارات

ربما أصبحت المصاعب المالية لشركة فولكس فاغن في السنوات الأخيرة رمزاً للانكماش الاقتصادي في ألمانيا. لكن، وسط تراجع مبيعات السيارات، يشهد أحد منتجاتها الأكثر غموضاً والذي لا علاقة له بالسيارات طفرة، وهو السجق أو النقانق «كاري فورست فولكس فاغن»، ويوصف المنتج بأنه وقود عمال مصنع شركة صناعة السيارات ويقدم يومياً في العديد من مقاصفها ومحلات السوبر ماركت القريبة، وقد أصبح الوجبة الخفيفة الأكثر شعبية في الشركة رسمياً، بحسب «ذي غارديان». وقال مدير الموارد البشرية في فولكس فاغن، غونار كيليان، «تم بيع أكثر من 8 ملايين قطعة من كاري فورست فولكس فاغن الأصلية تمثل رقماً قياسياً جديداً في مبيعاتنا». وهو رقم يقترب من مبيعات الشركة من جميع علامات سيارتها في العالم. و«كاري فورست»، المنتج المسجل باسم الشركة، هو سجق مقطع مغطى بصلصة الطماطم ومرشوش بمسحوق الكاري وأحياناً البابريكا، وأصبح أحد الأطباق الألمانية المفضلة. وباعت الشركة المصنعة للسيارات 8.5 ملايين قطعة من كاري فورست العام الماضي، بزيادة قدرها 200 ألف قطعة عن عام 2023، حسبما قال اتحاد العمال الألماني «آي جي ميتال». الذي يمثل عمال شركة فولكس فاغن في ألمانيا، وهو ما أكده متحدث باسم الشركة. ووفقاً لقاعدة الشيء لزوم الشيء، وعد رئيس قسم إنتاج الأغذية في مجموعة فولكس فاغن بمزيد من الابتكارات في السجق، بما في ذلك منتج جاهز للأكل يأتي مع منتج آخر من فولكس فاغن، وهو القطعة 00010 ZDK-259-101، المعروفة باسم أكثر شيوعاً وهو: الكاتشب. باعت فولكس فاغن حوالي 629.000 زجاجة من كاتشب فولكس فاغن المتبل العام الماضي، إضافة إلى 25.000 دلو سعة 10 لترات. ووزعت الشركة لأول مرة الكاتشب الخاص بها على العملاء في الولايات المتحدة العام الماضي، حيث نفدت ماركة كاتشب «جيورز» المجانية من رفوف الشركة. وأظهر التقرير السنوي للشركة، انخفاضاً في صافي الربح بنسبة 30.6% في عام 2024 مقارنة بالعام 2023 بسبب ارتفاع تكاليف الإنتاج وانخفاض المبيعات في الصين. وواجهت المجموعة التي تضم 10 علامات تجارية، وتشمل أودي وسيات وسكودا إلى جانب فولكس فاغن، عاماً صعباً في 2024، تميز بنزاع طويل ومرير مع النقابات الألمانية، وانتهى باتفاق في ديسمبر لخفض 35 ألف وظيفة بحلول عام 2030. وقال المدير المالي للشركة، آرنو أنتليتز، إن «الخفض المستمر للتكاليف وزيادة الربحية» هو هدف فولكس فاغن، وأن الشركة تتوقع أن تتجاوز الإيرادات هذا العام إيرادات العام الماضي «بنسبة تصل إلى 5%». لكن فولكس فاغن أقرت أيضاً أن التحديات لا تزال قائمة «وناشئة عن بيئة تتميز بعدم اليقين السياسي، وزيادة القيود التجارية والتوترات الجيوسياسية». ويشمل ذلك عدم سياسة وضوح التعرفة الجمركية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. رغم ذلك، وبعيداً عن الاضطرابات العالمية، يمكن للشركة الاعتماد على نقانقها. ويتم إعداد «كاري فورست فولكس فاغن»، المتوفر في 30 مقصفاً وأكشاك مواقع العمل التابعة للشركة إضافة إلى محلات السوبر ماركت المحلية القريبة من مصانعها، وفقاً لوصفة سرية لا يعرفها سوى عدد قليل من الموظفين. تم تقديم «كاري فورست فولكس فاغن» للمرة الأولى في عام 1973، ويتم إنتاجه بواسطة جزارين الشركة الخاصين. ويعتبر هذا السجق مهماً جداً لسير العمل إلى درجة أنه يحمل علامة فولكس فاغن «أوريجينالتيل» (قطعة أصلية)، ويتباهى برقم قطعة خاص به: 199 398 500 A. وفي عام 2021، أثار قرار رؤساء فولكس فاغن بإزالة «كاري فورست» من قائمة الطعام في مقر الشركة في فولفسبورغ، شمال ألمانيا، احتجاجاً بين العمال. كما أثار غضب المستشار الألماني السابق غيرهارد شرودر، أحد أشهر محبي هذا الطبق وزعيم سابق لولاية سكسونيا السفلى، حيث يقع مقر فولكس فاغن. وقد تدخل في الخلاف، واصفاً كاري فورست بأنه «شريط الطاقة لعمال المصنع». وقد أعيد إلى القائمة، مع اعتذارات من مديري الشركة، الذين قالوا إنهم كانوا يستجيبون لنداءات الموظفين المتزايدة لتوفير خيارات نباتية وصحية. ولطالما كانت فولكس فاغن واحدة من أكثر العلامات التجارية شهرة، في الاقتصاد الألماني الذي كان يمثل قوة أوروبا لعقود من الزمن، لكن صانعة السيارات الشهيرة انكمشت خلال العامين الماضيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store