logo
#

أحدث الأخبار مع #فولوديميرزيلينسكى

بدأت اليوم.. تفاصيل عملية تبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا 1000 مقابل 1000
بدأت اليوم.. تفاصيل عملية تبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا 1000 مقابل 1000

مصرس

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • مصرس

بدأت اليوم.. تفاصيل عملية تبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا 1000 مقابل 1000

أعلنت كل من روسيا وأوكرانيا عن عملية تبادل كبرى للأسرى تم الاتفاق عليها خلال أول محادثات مباشرة بينهما منذ أكثر من 3 سنوات جرت فى إسطنبول الأسبوع الماضى. وقالت وزارة الدفاع الروسية عبر تليجرام "عاد 270 عسكريا روسيا و120 مدنيا، بينهم مدنيون من منطقة كورسك أسرتهم القوات المسلحة الأوكرانية، من الأراضى التى يسيطر عليها نظام كييف، وفى المقابل، تم تسليم 270 أسير حرب من القوات المسلحة الأوكرانية و120 مدنيا".بدوره، أكد الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى أنه تم تنفيذ عملية "تبادل للأسرى مع روسيا شملت 390 شخصا تنفيذا للجزء الأول من اتفاقية التبادل 1000 مقابل 1000″، وتوقع "استمرار تبادل الأسرى يومى السبت والأحد وإتمام الاتفاق بالكامل".واتفقت روسيا وأوكرانيا خلال محادثات استمرت ساعتين فى إسطنبول الأسبوع الماضى على تبادل ألف أسير، لكنهما لم تتفقا على وقف إطلاق النار الذى اقترحه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب.وفى منشور على منصة "تروث سوشيال"، قال ترامب تعليقا على عملية التبادل "هل يمكن أن يكون هذا بداية لشيء أعظم؟"، فى إشارة إلى إمكانية توصل الطرفين إلى وقف لإطلاق النار وعد ترامب بتحقيقه منذ انطلاق حملته الانتخابية.وتقول أوكرانيا إنها مستعدة على الفور لوقف إطلاق نار لمدة 30 يوما، لكن روسيا -التى بدأت الحرب فى 2022 وتحتل الآن حوالى خُمس أوكرانيا– تقول إنها لن توقف الحرب حتى تلبى شروطها أولا. ووصف أحد أعضاء الوفد الأوكرانى هذه الشروط بأنها "غير قابلة للتنفيذ".وأكد زيلينسكى أن كييف "تدرس كل الاحتمالات" بشأن مكان عقد اجتماع ثنائى جديد مع الروس، ولا سيما "تركيا والفاتيكان وسويسرا". وأثار البابا ليو ال14 والولايات المتحدة وإيطاليا احتمال إجراء المفاوضات المقبلة فى الفاتيكان.فى المقابل، أبدى وزير الخارجية الروسى سيرغى لافروف شكوكا فى أن يكون الفاتيكان مكانا محتملا لاستضافة محادثات السلام مع أوكرانيا.وقال لافروف "سيكون من غير اللائق كثيرا بالنسبة إلى دول أرثوذكسية أن تناقش على أرض كاثوليكية مسائل تتعلق بإزالة الأسباب الجذرية" للنزاع فى أوكرانيا.

استعدادًا لجولة ثانية من المفاوضات المباشرة
«لافروف»: المباحثات مع أوكرانيا وصلت إلى مرحلة متقدمة
استعدادًا لجولة ثانية من المفاوضات المباشرة
«لافروف»: المباحثات مع أوكرانيا وصلت إلى مرحلة متقدمة

بوابة الأهرام

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

استعدادًا لجولة ثانية من المفاوضات المباشرة «لافروف»: المباحثات مع أوكرانيا وصلت إلى مرحلة متقدمة

أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرجى لافروف، أن العمل على مذكرة تفاهم لوقف إطلاق النار فى أوكرانيا وصل إلى مرحلة متقدمة. وأضاف، فى مؤتمر صحفى بموسكو، أمس الجمعة، أن بلاده لا ترفض التواصل مع الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى للتوصل إلى اتفاق، وأن روسيا ستعقد جولة ثانية من المفاوضات المباشرة مع أوكرانيا، لافتا إلى أن مسألة «شرعية زيلينسكي» ستكون ذات أهمية عندما يتعلق الأمر بتوقيع اتفاق سلام. ورأى أن الاجتماع مع أوكرانيا فى الفاتيكان أمر غير واقعي، وأن عسكرة الغرب لأوروبا اتجاه خطير للغاية، وأن أوكرانيا توقعت دعمًا أمريكيًا أبديًا، وفق تعبيره. جاء ذلك، فيما تم تعليق حركة الطيران حول موسكو بسبب هجمات أوكرانية بمسيرات ، فى حين اخترقت القوات الروسية الخطوط الأوكرانية فى دونيتسك، فيما يستعد الجانبان الروسي والأوكرانى لتبادل ألف أسير من كل جانب. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية اعتراض نحو 100 طائرة من دون طيار، بينها 35 لدى اقترابها من العاصمة. من جانبه، كتب سيرجى سوبيانين رئيس بلدية موسكو على منصة «تليجرام» أن أجهزة الإغاثة تعمل فى المواقع التى سقطت فيها أجزاء حطام. وفى التطورات الميدانية أيضًا، قالت روسيا إنها أطلقت صاروخًا من طراز «إسكندر-إم» على جزء من مدينة بوكروف، فى منطقة دنيبروبتروفسك الأوكرانية، ما أدى إلى تدمير منظومتين صاروخيتين من طراز باتريوت، ورادار.

الاتحاد الأوروبى يفرض حزمة عقوبات جديدة على 'أسطول الظل' الروسى
الاتحاد الأوروبى يفرض حزمة عقوبات جديدة على 'أسطول الظل' الروسى

الدولة الاخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الدولة الاخبارية

الاتحاد الأوروبى يفرض حزمة عقوبات جديدة على 'أسطول الظل' الروسى

الثلاثاء، 20 مايو 2025 03:24 مـ بتوقيت القاهرة أعلنت كايا كالاس، الممثل الأعلى للشئون الخارجية فى الاتحاد الأوروبي، موافقة سفراء الدول الأعضاء السبعة والعشرون فى الاتحاد الأوروبى، على فرض حزمة العقوبات السابعة عشرة على روسيا، تستهدف "أسطول الظل" الذى تستخدمه موسكو للالتفاف على العقوبات القائمة الهادفة إلى الحد من صادرات النفط الروسية. وتستهدف هذه الحزمة الجديدة التى كانت قيد المناقشة منذ أسابيع، حوالى 200 ناقلة نفط من أسطول "الشبح" الذى تستخدمه روسيا وحوالى ثلاثين كيانا متهما بمساعدة موسكو، فى التحايل على العقوبات التى فرضت، وفى المجموع، هناك قرابة 345 سفينة تحت مرمى نظر الاتحاد الأوروبى، وفقا للمصادر الدبلوماسية. ويعمل هذا الأسطول المؤلف بمعظمه من سفن قديمة وغير مسجلة، بشكل رئيسى فى بحر البلطيق، وقد ارتفع عددها بشكل كبير منذ الغزو الروسى لأوكرانيا فى 24فبراير 2022 بعدما استهدفت عقوبات غربية الصادرات والمنتجات النفطية الروسية بهدف قطع إيراداتها. ودعا الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى الثلاثاء شركاءه الغربيين إلى فرض "أقوى" العقوبات ضد موسكو إذا رفض نظيره الروسى فلاديمير بوتين لقاءه فى تركيا لإجراء محادثات سلام. وهذه العقوبات الجديدة مختلفة عن العقوبات الضخمة المقرر فرضها فى حال رفض موسكو التفاوض وقبول وقف إطلاق النار لمدة 30 يوما وافقت عليه كييف.

زيلينسكى يقطع زيارته إلى جنوب أفريقيا عقب هجوم روسى واسع النطاق على أوكرانيا
زيلينسكى يقطع زيارته إلى جنوب أفريقيا عقب هجوم روسى واسع النطاق على أوكرانيا

اليوم السابع

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

زيلينسكى يقطع زيارته إلى جنوب أفريقيا عقب هجوم روسى واسع النطاق على أوكرانيا

قطع الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى ، زيارته إلى جنوب أفريقيا بشكل جزئى، معلناً أنه سيعود إلى بلاده فور الانتهاء من اجتماعه مع نظيره الجنوب أفريقى سيريل رامافوزا، فى أعقاب هجوم روسى واسع النطاق أوقع قتلى وجرحى فى أنحاء متفرقة من أوكرانيا. وقال زيلينسكي، في منشور على منصة إكس للتواصل الاجتماعي، اليوم الخميس، إن روسيا واصلت ضرب المدن الأوكرانية رغم مرور 44 يوماً على موافقة كييف على وقف شامل لإطلاق النار، بناء على مقترح من الولايات المتحدة. وأضاف أن الضربات شملت قرابة 70 صاروخاً، بينها صواريخ باليستية، ونحو 150 طائرة مسيّرة هجومية. وأوضح أن الهجمات أدت إلى مقتل تسعة أشخاص في كييف وإصابة أكثر من 80 آخرين في مناطق مختلفة، مشيراً إلى أن "عمليات الإنقاذ جارية، ويتم رفع أنقاض المباني السكنية المدمرة، والجميع يتلقى الرعاية الطبية اللازمة". وأكد زيلينسكي، أنه أصدر تعليماته لوزير الدفاع رستم أوميروف بالتواصل الفوري مع الشركاء الدوليين لتجديد المطالب بتعزيز أنظمة الدفاع الجوي، مشددا على ضرورة وقف الضربات الروسية "فوراً ودون شروط". وقال إنه سيُطلع رئيس جنوب أفريقيا، الذي تتولى بلاده حالياً رئاسة مجموعة العشرين، على الوضع الميداني، وسيطلب دعماً دبلوماسياً وإنسانياً إضافياً، لا سيما في ملف الأسرى الأوكرانيين والأطفال الذين "اختطفتهم روسيا"، على حد تعبيره. وأشار إلى أن وزير الخارجية الأوكراني اندريه سيبيها سيواصل برنامجه في جنوب أفريقيا لعقد لقاءات مع القادة السياسيين والمجتمع المدني من أجل إطلاعهم على تطورات الوضع. وختم بالقول: "أعبر عن امتناني لكل من يساند أوكرانيا ويقف إلى جانب شعبنا حول العالم".

موسكو تحبط عملية تفجيرية.. وتتهم كييف باستهداف منشآت الطاقة
موسكو تحبط عملية تفجيرية.. وتتهم كييف باستهداف منشآت الطاقة

بوابة الأهرام

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

موسكو تحبط عملية تفجيرية.. وتتهم كييف باستهداف منشآت الطاقة

أعلن جهاز الأمن الفيدرالى الروسى «إف إس بي» عن إحباط هجوم تفجيرى فى موسكو خططت له المخابرات الأوكرانية. وأضاف جهاز الأمن الفيدرالى الروسي أن رجلا روسيا، مولودا فى عام 1972، احتجز خلال استعادة قنبلة بها 5 كيلو جرامات من المواد الناسفة من مخبأ. وقال إن جهاز المخابرات الأوكراني جند الرجل وكان من المفترض أن يفجر القنبلة فى مبنى إدارى بالعاصمة الروسية موسكو. وأضاف جهاز الأمن الروسي أن الرجل كان سيحصل على 10 آلاف دولار وتأشيرة خروج إلى أوكرانيا فى المقابل. وفى سياق متصل، تبادلت موسكو وكييف الاتهامات بشأن استهداف منشآت الطاقة الأوكرانية، فبينما قالت روسيا إن أوكرانيا أطلقت صواريخ وأكثر من 12 طائرة مسيّرة على منشآتها للطاقة، قال الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى إن روسيا تواصل استهداف البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا، رغم اتفاق توسطت فيه الولايات المتحدة لوقف مثل هذه الهجمات. وأوضح زيلينسكى فى مؤتمر صحفى خلال قمة باريس الذى ضم أكثر من عشرين رئيس دولة وحكومة، أن الجيش الروسى قصف مدينة خيرسون بالمدفعية، أمس الأول، مما ألحق أضرارا بمنشأة للطاقة إلى جانب مبان أخرى. وخلال القمة، أكد القادة الأوروبيون دعمهم لأوكرانيا واتفقوا على أن الوقت الحالى «ليس مناسبًا» لرفع العقوبات المفروضة على روسيا، مع استمرار الانقسامات حول الخطط الفرنسية البريطانية لتشكيل «قوة طمأنة» للمساعدة فى ضمان وقف إطلاق النار فى نهاية المطاف. وصرح الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بأن الاجتماع اتفق بالإجماع على عدم تخفيف العقوبات المفروضة على موسكو حتى «يُرسى السلام بشكل واضح» فى أوكرانيا. وعقد الاجتماع الثالث، لما أطلقت عليه فرنسا والمملكة المتحدة اسم «تحالف الراغبين» بشأن أوكرانيا، وسط مخاوف واسعة النطاق من أن يكون دونالد ترامب منفتحًا على رفع بعض العقوبات، من أجل إقناع روسيا بالموافقة على اتفاق جزئى لوقف إطلاق النار. وسياسيا، اقترح الرئيس الروسى فلاديمير بوتين إمكان إخضاع أوكرانيا لإدارة مؤقتة برعاية الأمم المتحدة للسماح بإجراء انتخابات جديدة وتوقيع اتفاقات رئيسية بهدف التوصل إلى تسوية. وقال بوتين خلال اجتماع مع بحارة الغواصة النووية «أرخانجيلسك»، فى مدينة مورمانسك الروسية، نشره حساب الكرملين عبر تطبيق تليجرام: «من حيث المبدأ، سيكون من الممكن، تحت رعاية الأمم المتحدة، ومع الولايات المتحدة، وحتى مع الدول الأوروبية، وبالطبع مع شركائنا وأصدقائنا، مناقشة إمكان إدخال إدارة مؤقتة إلى أوكرانيا»، وفقا لوكالة سبوتنيك الروسية للأنباء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store