أحدث الأخبار مع #فوم


الجزيرة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
لجنة أممية: قصف مستشفى "أطباء بلا حدود" بجنوب السودان جريمة حرب
نددت لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في جنوب السودان بـ"القصف الجوي المتعمد" لمستشفى تابع لمنظمة " أطباء بلا حدود" في ولاية جونقلي شرقي البلاد، واعتبرته انتهاكا جسيما للقانون الإنساني الدولي وجريمة حرب. وفي بيان على موقع اللجنة، قالت رئيسة اللجنة ياسمين سوكا إن القصف لم يكن حادثا مأساويا، بل هجوما متعمدا على منشأة طبية محمية. وأضافت أن القصف الجوي لمستشفى أطباء بلا حدود يمثل "انتهاكا صارخا للقانون الإنساني الدولي وقد يرقى إلى جريمة حرب". واعتبرت أن استهداف المنشآت والخدمات الطبية ينتهك "اتفاقيات جنيف ويشكل اعتداء مباشرا على أسس العمل الإنساني الهادف لحماية المدنيين في مناطق النزاع". ودعت إلى ضرورة تحديد المسؤولين والتحقيق معهم ومحاسبتهم دون تأخير. وسجلت الهيئة الأممية أن تقارير موثوقة أكدت أن غارات جوية أخرى وقعت في منطقة فوم التابعة لنيو فانجاك فجر يوم 5 مايو/أيار الجاري، إذ سقطت القنابل بين مقر إحدى المنظمات غير الحكومية الدولية ومكتب مفوض المقاطعة. تفاصيل الهجوم ووقع الهجوم صباح السبت الماضي وأسفر عن تدمير كلي للمستشفى، وأدى إلى وفاة 7 مدنيين على الأقل وإصابة عدد من المدنيين الآخرين، ضمنهم مرضى ومقدمو رعاية وطاقم طبي. إعلان كما تسبب القصف في تدمير البنية التحتية الطبية الأساسية للمستشفى وقطع سبل الرعاية المنقذة للحياة عن عشرات الآلاف من الأشخاص، حسب الهيئة. يذكر أن مستشفى أطباء بلا حدود كان المرفق الطبي الرئيسي الوحيد الذي يخدم أكثر من 40 ألف شخص في منطقة أولد فانجاك في جنوب السودان. ويعيش جنوب السودان في سلام رسمي منذ إبرام اتفاق عام 2018، والذي أنهى حربا أهلية استمرت 5 سنوات بين القوات الموالية للرئيس سلفاكير ميارديت والقوات الموالية لنائبه الأول رياك مشار. لكن اعتقال الأخير في مارس/آذار الماضي بتهمة محاولة تمرد أثار مخاوف دولية من احتمال تأجج الصراع مجددا.


النهار المصرية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
مهرجان فوم احتفالا بشم النسيم بفنادق الغردقة بمشاركة 50 جنسية أجنبية
نظمت عدد من الفنادق السياحية بمدينة الغردقة مهرجان الفوم بمشاركة عدد من السياح الأجانب من جنسيات أوروبية مختلفة وفرق الانميشن تزامنا مع بدء احتفالات شم النسيم وسط أجواء مبهجة وحرص السياح الأجانب علي التفاعل والتقاط الصور التذكارية وتبادل التهاني بشم النسيم. مهرجان فوم بمشاركة 50 جنسية أجنبية وكشف مجيب حسين مدير فندق سياحي بالغردقة ومنظم فعاليات المهرجان بأن عدد كبير من السياح الأجانب من حوالي 50 جنسية أوروبية يتصدرهم الألمان شاركوا في الاحتفال و حرصوا علي التفاعل والتقاط الصور التذكارية ونشرها على السوشيال ميديا مما يساهم في تنشيط السياحة والترويج السياحي لمدينة الغردقة موضحاً بأن احتفالات شم النسيم بدأت منذ الصباح بعدة فقرات متنوعة وحفلة ألوان للاطفال وتلوين البيض وجولة الميكي ماوس علي الشواطئ في أجواء احتفالية رائعة. ارتفاع نسبة الاشغالات بفنادق الغردقة وكشف محمد عيد الخبير السياحي بالبحر الأحمر إرتفاع نسبة الاشغالات بالفنادق تزامنا مع احتفالات شم النسيم ومشاركة سياح أوروبا الإحتفال بعيد الربيع. موكدا أن نسبة الاشغالات وصلت في عدد كبير من الفنادق إلي كامل الطاقة الاستيعابية لها تزامنا مع إجازة شم النسيم واعياد الربيع في أوروبا. موضحا أن الأجواء الرائعة علي شواطئ الغردقة دائماً تجذب السياح المصريين والأجانب من مختلف أنحاء العالم وتحرص الفنادق علي تقديم برامج سياحية متنوعة ومسابقات ترفيهية تزامنا مع الاحتفال بالاعياد لإدخال البهجة والسرور على السياح.


فيتو
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
«معلومات الوزراء» يستعرض أبرز نتائج الاستطلاعات العالمية.. 90% من المواطنين في 15 دولة يشعرون بتزايد عدد الأزمات العالمية.. التلوث وتغير المناخ في المقدمة
في إطار سعى مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، نحو رصد ومتابعة أبرز استطلاعات الرأي التي تجريها مراكز الفكر والاستطلاعات الإقليمية والعالمية، للتعرف على ما يدور بشأن القضايا المختلفة التي يتم استطلاع آراء المواطنين حول العالم بخصوصها، فضلًا عن التوجهات العالمية إزاء الموضوعات التي تهم الشأن المصري والعربي، أطلق المركز عددًا جديدًا من نشرته الدورية التي يصدرها بعنوان "نظرة على استطلاعات الرأي المحلية والعالمية"، والتي تضمنت نخبة لأبرز نتائج استطلاعات الرأي التي تجريها تلك المراكز العالمية في المجالات المختلفة. "معلومات الوزراء" يستعرض أبرز نتائج استطلاعات مراكز الاستطلاعات العالمية.. 90% من المواطنين في 15 دولة يشعرون بتزايد عدد الأزمات العالمية.. التلوث وتغير المناخ في مقدمة الأزمات. وتضمن العدد استطلاع لمؤسسة "فوم للرأي العام" على عينة من المواطنين الروس بهدف التعرف منهم عن رأيهم في أهمية عضوية روسيا في تجمع بريكس، وقد أوضح 60% من الروسيين المشاركين بالاستطلاع أنهم على علم أو سمعوا عن دول بريكس قبل ذلك، وأفاد 33% من الروسيين الذين سمعوا عن مجموعة دول بريكس أن لديهم علمًا بأن الصين عضو من ضمن دول المجموعة، تليه معرفتهم بأن الهند ضمن المجموعة بنسبة 30%، كما رأى 28% من الروسيين الذين سمعوا عن البريكس أن العلاقات بين دول المجموعة قائمة على أساس المساواة، في حين رأى 22% أن كلًا من روسيا والصين تلعبان دورًا قياديًا داخل المجموعة، وأكد 20% من الروسيين الذين سمعوا عن مجموعة دول بريكس أن التعاون الاقتصادي والتنمية وتعزيز اقتصاديات دول بريكس تأتي في مقدمة الأهداف التي تسعى المجموعة إلى تحقيقها. 47% من الإيطاليين أوضحوا أن التعامل مع النفقات غير المتوقعة هو من الأهداف الأساسية التي تدفعهم إلى الادخار واتصالًا، رأى 31% من الروسيين الذين سمعوا عن مجموعة بريكس أن أنشطة المجموعة لها تأثير كبير على الأوضاع في العالم، في حين رأى 14% أن لها تأثيرًا طفيفًا، و7% فقط رأوا أنها ليس لها تأثير، وأكد 41% من الروسيين الذين سمعوا عن مجموعة دول بريكس أنه في حالة توسع المجموعة بشكل كبير عن طريق انضمام عدد أكبر من الدول فإن ذلك من شأنه أن يجعل المنظمة أكثر فاعلية، وأشار 17% من الروسيين الذين سمعوا عن مجموعة بريكس إلى أن التعاون الاقتصادي والتنمية وتعزيز الاقتصاد تأتي في مقدمة العوامل الإيجابية التي ستعود على انضمام بلادهم إلى المجموعة، يليها توحيد الدول والتعاون والعلاقات الودية 10%، ثم دعم روسيا على الساحة العالمية 6%. كما احتوى العدد على استطلاع لشركة "إبسوس" على عينة من المواطنين الإيطاليين للتعرف على ما إذا كان لا يزال الشعب الإيطالي محافظًا على ثقافة الادخار، حيث أوضح 47% من الإيطاليين أن التعامل مع النفقات غير المتوقعة هو من الأهداف الأساسية التي تدفعهم إلى الادخار، وقد ارتفعت النسبة لتصل إلى 61% في جيل طفرة المواليد (من عام 1946 إلى 1964)، كما أوضح 20% من الإيطاليين أن القدرة على السفر والترفيه والتعامل مع النفقات الطبية هي من أهداف الادخار لديهم، يليها تأمين التعليم ومستقبل الأطفال 18%، وقد ارتفعت في جيل طفرة المواليد نسبة المهتمين بالادخار بغرض السفر والترفيه 29%، كما ارتفعت لديهم نسبة المهتمين بالادخار للتعامل مع النفقات الطبية لتصل إلى 50%، ورأى 38% من الإيطاليين أن الادخار يمنحهم الشعور براحة البال، كما أفاد ما يقرب من الربع أنه يعزز الشعور بالتضحية والتحكم في المستقبل (26% لكل منهما). وارتباطًا، ووفقًا للاستطلاع نفسه، أفاد 70% من الإيطاليين أن ارتفاع تكلفة المعيشة وانخفاض القوة الشرائية كانا من أبرز العوامل التي أثرت على أولويات الادخار لديهم، وجاءت في المرتبة التالية عوامل مثل تغير الظروف الاقتصادية وظروف العمل بالإضافة إلى تغيرات في أنماط الحياة والاستهلاك (60% لكل منهما)، وأعرب 64% من المواطنين بالعينة عن رضاهم عن وضعهم الاقتصادي الحالي مقابل 13% منهم غير راضٍ مطلقًا عن الوضع، ورأى 54% من الإيطاليين أن الاقتصاد والعمالة هما أكثر القضايا التي تتعلق بحياتهم اليومية، تليهما الصحة 35%، وأكد 63% من الإيطاليين أنهم يحتفظون بمدخراتهم في صورة سيولة نقدية في حساباتهم الجارية في حين أوضح 34% أنهم يفضلون استثمار مدخراتهم، وأوضح 44% من المواطنين الإيطاليين أن الادخار أصبح ضرورة لضمان الأمان المالي، فيما اعتبره ربع المواطنين فرصة لتحقيق أهداف معينة، كما رأى 16% أنه يعكس فضل إدارة الموارد المالية و15% رأوه عادة مكتسبة من العائلة. 92% من المديرين التنفيذين في شركات بـ 27 دولة حول العالم أعربوا عن تفاؤلهم بأن العالم سوف يتخذ خطوات كافية لتجنب أسوأ آثار تغير المناخ واستعرض العدد استطلاع شركة "ديلويت" على عينة من المديرين التنفيذين في 27 دولة حول العالم بهدف التعرف على استراتيجيات شركاتهم للحد من آثار تغير المناخ، وقد رأى 38% من المبحوثين بالعينة أن الابتكار بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والرقمي والتوقعات الاقتصادية، يعد أهم القضايا التي تواجه مؤسساتهم خلال عام 2025، يليه تغير المناخ 37%، وتغير البيئة التنظيمية 34%، ثم المنافسة على المواهب 33%، وعدم اليقين السياسي 32%، وتوقَّع 70% من المديرين التنفيذين في 27 دولة أن يؤثر تغير المناخ على استراتيجية شركاتهم وعملياتهم بشكل كبير خلال السنوات الثلاث القادمة، في حين توقع 28% أن يؤثر ذلك بشكل متوسط على شركاتهم. وفي نفس سياق الاستطلاع، أعرب 51% من المديرين التنفيذين في 27 دولة عن أن تغيير أنماط الاستهلاك أو التفضيلات يعد من أهم القضايا المناخية التي تؤثر بالفعل على شركاتهم، يليه كلٌ من اللوائح التي تهدف إلى خفض الانبعاثات والتأثيرات البيئية والآثار التشغيلية للكوارث المتصلة بالمناخ والظواهر الجوية 50% لكل منهما، وأوضح 45% من المديرين التنفيذين في 27 دولة أن تحويل نموذج الأعمال لمعالجة تغير المناخ والاستدامة يعد جزءًا أساسيًا من استراتيجية شركاتهم البيئية، وجاء في المرتبة الثانية تضمين اعتبارات الاستدامة في كل أنشطة الشركات 35% مع عدم تأثير ذلك على نموذج الأعمال الأساسي. ووفقًا للاستطلاع نفسه، أعرب 92% من المديرين التنفيذيين في شركات بـ 27 دولة عن تفاؤلهم سواء جدًا أو إلى حد ما بأن العالم سوف يتخذ خطوات كافية لتجنب أسوأ آثار تغير المناخ، ووافق 92% من المديرين التنفيذيين بالعينة على أنه يمكن لشركاتهم الاستمرار في النمو مع الحد من الانبعاثات الكربونية، كما رأى 90% من المديرين التنفيذيين في 27 دولة أن العالم يمكنه أن يحقق النمو الاقتصادي العالمي مع الوصول أيضًا إلى أهداف تغير المناخ، ورأى 55% من المبحوثين أن العدالة المناخية أو ضمان الانتقال العادل يعد من أهم العوامل في جهود شركاتهم نحو تعزيز الاستدامة البيئية، وأشار 54% من المديرين التنفيذيين في 27 دولة إلى أن التعاون مع المجتمعات المحلية للمساعدة في الحد من آثار تغير المناخ يأتي في مقدمة الجهود التي تتخذها شركاتهم لضمان الانتقال العادل وتحقيق المساواة المناخية. كما استعرض العدد استطلاع شركة "إبسوس" على عينة من المواطنين في 15 دولة حول العالم للتعرف على مدى شعورهم بتزايد المخاطر وتأثيرها على حياتهم اليومية، حيث أوضح 90% من المواطنين بالعينة أنهم يشعرون بتزايد عدد الأزمات العالمية خلال السنوات القليلة الماضية، وقد جاءت هذه النسبة مرتفعة بين مواطني قارة إفريقيا 92%، والأمريكيتين 91%، ثم مواطني قارة أوروبا 90%، ومواطني آسيا والمحيط الهادئ 89%، كما رأى 91% من المواطنين في 15 دولة حول العالم أن تزايد عدد الأزمات العالمية له تأثير على حياة المواطنين، وقد ارتفعت هذه النسبة بين مواطني قارتي كل من أوروبا وأمريكا اللاتينية 92% لكل منهما، يليهم مواطنو قارة آسيا والمحيط الهادئ 90% ثم مواطنو قارة إفريقيا 84%. واتصالًا، رأى 77% من المواطنين في 15 دولة حول العالم أن التلوث وتغير المناخ يأتيان في مقدمة المخاطر التي تواجههم في حياتهم اليومية، يليهما مخاطر الطاقة 75%، ثم كل من التعرض للمواد الضارة على المدى الطويل والأمن السيبراني 73% لكل منهما، واعتقد 79% من المواطنين بالعينة أن الأفراد في العالم أكثر عرضة للخطر نظرًا للطريقة التي تطورت بها الأحداث خلال السنوات الخمس الماضية، كما اعتقد 71% من المواطنين أن بلادهم أكثر عرضة للخطر. وفي سياق الاستطلاع نفسه، اعتقد 40% من المواطنين في 15 دولة حول العالم أن عامة السكان في بلادهم لديهم القدرة على التمييز بدقة بين المعلومات الصحيحة والخطأ على منصات التواصل الاجتماعي، وقد جاءت هذه النسبة مرتفعة بين مواطني قارة آسيا والمحيط الهادئ 47%، يليهم قارة إفريقيا 42%، ثم مواطنو قارة أمريكا 40%، ومواطنو أوروبا 36%، ورأى 84% من المواطنين بالعينة أن انتشار المعلومات الكاذبة له عواقب وخيمة على العنف والكراهية، يليه تأثيره على التعليم وتعليم الشباب في الفئات العمرية الصغيرة 81%، ووافق 88% من المواطنين في 15 دولة حول العالم على أن دمج محو الأمية الإعلامية والتحقق من الحقائق في التعليم يأتي في مقدمة العوامل التي تساعد على منع انتشار المعلومات الخاطئة، يليه معاقبة ومساءلة الأفراد التي تقوم بنشر معلومات خاطئة وأخبار كاذبة 87%، ثم التدابير الحكومية مثل فرض قيود مؤقتة على الإنترنت وإزالة المحتوى على المنصات الرقمية للاستجابة السريعة في أثناء الأزمات 70%. 90 % من المواطنين في 15 دولة حول العالم يشعرون بتزايد عدد الأزمات العالمية خلال السنوات القليلة الماضية ومن استطلاعات العدد، استطلاع شركة "جيول بول" على عينة من المواطنين الذين يقيمون في مناطق الصراع في 10 دول حول العالم للتعرف على الآثار الناجمة من هذه الصراعات القائمة على مواطني تلك البلدان، حيث أفاد 55% من المشاركين في الاستطلاع أنهم يعانون من اضطرابات النوم، وقد أرجع 54% منهم السبب في ذلك إلى القلق المستمر بسبب الصراعات التي تشهدها بلادهم، وقد أوضحت النتائج أن الشابات سجلن معدلات أعلى من الشباب فيما يخص الإجهاد العاطفي، وأعرب 38% من المشاركين في الاستطلاع عن عدم شعورهم بالأمان وقد ارتفعت النسبة لدى الفتيات الشابات 39% مقارنًة بالشباب 36%، وأوضح 53% بالعينة أنهم فقدوا فرصتهم في التعليم بسبب الصراع. وفي نفس سياق الاستطلاع، أعرب 59% من المشاركين عن عدم وصول الكهرباء إليهم أو وصولها بشكل محدود، كما أشار 41% إلى عدم حصولهم على مياه، وأعرب 63% من المشاركين في الاستطلاع عن تأثر سبل معيشتهم بسبب الصراع في بلادهم، كما أعرب 65% من المشاركين عن رغبتهم في إجراء محادثات سلام وأكدوا ضرورة إشراك الشباب بها؛ حيث أعربت 45% من الشابات عن تأييدهن لمشاركة الشباب، بينما اقترح 39% منهم إشراك الفتيات والشابات في تلك المحادثات. وتضمن العدد أيضًا استطلاع لمركز "نانوس" على عينة من المواطنين الكنديين للتعرف على آرائهم في المهاجرين الجدد إلى بلادهم وخطة الهجرة الجديدة وتأثيرها في انطباعهم عن رئيس وزراء بلادهم، حيث أعرب 78%من الكنديين بالعينة عن دعمهم لتوجه الدولة نحو خفض أعداد المهاجرين الذين يهدفون إلى الإقامة الدائمة في بلادهم، مقابل 17% عارضوا ذلك، ورأى نصف الكنديين بالعينة -تقريبًا 51%- أن قانون الهجرة الجديد الخاص بالمقيمين الدائمين الجدد ليس له تأثير في انطباعاتهم عن رئيس الوزراء "جاستن ترودو"، وأوضح 28% من الكنديين بالعينة أن خطة الهجرة الجديدة لها تأثير إيجابي في انطباعهم عن رئيس الوزراء "جاستن ترودو"، في حين رأى 17% عكس ذلك. ومن الاستطلاعات، استطلاع "المعهد الفرنسي للرأي العام" على عينة من النساء الفرنسيات للتعرف على أشكال العنف الاقتصادي التي يواجهنه داخل منازلهن، حيث أعرب 86% من النساء الفرنسيات المتزوجات بالعينة عن امتلاكهن حسابًا مصرفيًا، فيما أكدت 83% قدراتهن على تلبية احتياجاتهن الأساسية دون الحاجة إلى مساعدة مالية من أحد أفراد الأسرة، وأعربن 6 من كل 10 نساء متزوجات بالعينة (60%) عن قدرتهن في أن يدفعن إيجار مسكن بمفردهن إذا اضطررن إلى مغادرة منزل الزوجية، و56% منهن أعربن عن إمكانيتهن المالية في ترك بيت الزوجية دون مساعدة خارجية، فيما أفدن 17% من النساء الفرنسيات بالعينة بتعرضهن للسرقة الكاملة لمواردهن المالية، في حين تعاني 1 من كل 10 نساء (11%) من سيطرة كاملة على شؤونها المالية من قبل شريك حياتها. واتصالًا، أوضح 32% من النساء الفرنسيات بالعينة أنهن واجهن أشكالًا من العنف، سواء كان جسديًا أو لفظيًا أو اقتصاديًا، بما في ذلك 26% تعرضن لعنف جسدي أو لفظي، و23% تعرضن للعنف الاقتصادي، كما أوضح 58% من النساء الفرنسيات بالعينة اللاتي تعرضن للعنف الاقتصادي أنهن واجهن صعوبات أو عجز في تلبية احتياجاتهن الأساسية، كما أوضح 8 من كل 10 نساء بالعينة تقريبًا (82%) أنهن يعتقدن أن للبنوك دورًا مهمًا في دعم النساء اللاتي يواجهن العنف الاقتصادي خاصًة من خلال منحهن الفرصة لفتح حساب بأسمائهن فقط أو الوصول إلى برامج لحماية الدخل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
معلومات الوزراء: 90% من مواطني 15 دولة يشعرون بتزايد الأزمات العالمية
أطلق مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عددا جديدا من نشرته الدورية التي يصدرها بعنوان "نظرة على استطلاعات الرأي المحلية والعالمية"، والتي تضمنت نخبة لأبرز نتائج استطلاعات الرأي التي تجريها تلك المراكز العالمية في المجالات المختلفة. معلومات الوزراء: 90% من مواطني 15 دولة يشعرون بتزايد الأزمات العالمية وتضمن العدد استطلاع لمؤسسة "فوم للرأي العام" على عينة من المواطنين الروس بهدف التعرف منهم عن رأيهم في أهمية عضوية روسيا في تجمع بريكس، وأوضح 60% من الروسيين المشاركين بالاستطلاع أنهم على علم أو سمعوا عن دول بريكس قبل ذلك، وأفاد 33% من الروسيين الذين سمعوا عن مجموعة دول بريكس بأن لديهم علمًا بأن الصين عضو من ضمن دول المجموعة، تليه معرفتهم بأن الهند ضمن المجموعة بنسبة 30%، كما رأى 28% من الروسيين الذين سمعوا عن البريكس أن العلاقات بين دول المجموعة قائمة على أساس المساواة، في حين رأى 22% أن كلًا من روسيا والصين تلعبان دورًا قياديًا داخل المجموعة، وأكد 20% من الروسيين الذين سمعوا عن مجموعة دول بريكس أن التعاون الاقتصادي والتنمية وتعزيز اقتصاديات دول بريكس تأتي في مقدمة الأهداف التي تسعى المجموعة إلى تحقيقها. ورأى 31% من الروسيين الذين سمعوا عن مجموعة بريكس أن أنشطة المجموعة لها تأثير كبير على الأوضاع في العالم، في حين رأى 14% أن لها تأثيرًا طفيفًا، و7% فقط رأوا أنها ليس لها تأثير، وأكد 41% من الروسيين الذين سمعوا عن مجموعة دول بريكس أنه في حالة توسع المجموعة بشكل كبير عن طريق انضمام عدد أكبر من الدول فإن ذلك من شأنه أن يجعل المنظمة أكثر فاعلية، وأشار 17% من الروسيين الذين سمعوا عن مجموعة بريكس إلى أن التعاون الاقتصادي والتنمية وتعزيز الاقتصاد تأتي في مقدمة العوامل الإيجابية التي ستعود على انضمام بلادهم إلى المجموعة، يليها توحيد الدول والتعاون والعلاقات الودية 10%، ثم دعم روسيا على الساحة العالمية 6%. كما احتوى العدد على استطلاع لشركة "إبسوس" على عينة من المواطنين الإيطاليين للتعرف على ما إذا كان لا يزال الشعب الإيطالي محافظًا على ثقافة الادخار، حيث أوضح 47% من الإيطاليين أن التعامل مع النفقات غير المتوقعة هو من الأهداف الأساسية التي تدفعهم إلى الادخار، وقد ارتفعت النسبة لتصل إلى 61% في جيل طفرة المواليد (من عام 1946 إلى 1964)، كما أوضح 20% من الإيطاليين أن القدرة على السفر والترفيه والتعامل مع النفقات الطبية هي من أهداف الادخار لديهم، يليها تأمين التعليم ومستقبل الأطفال 18%، وقد ارتفعت في جيل طفرة المواليد نسبة المهتمين بالادخار بغرض السفر والترفيه 29%، كما ارتفعت لديهم نسبة المهتمين بالادخار للتعامل مع النفقات الطبية لتصل إلى 50%، ورأى 38% من الإيطاليين أن الادخار يمنحهم الشعور براحة البال، كما أفاد ما يقرب من الربع أنه يعزز الشعور بالتضحية والتحكم في المستقبل (26% لكل منهما). وأفاد 70% من الإيطاليين أن ارتفاع تكلفة المعيشة وانخفاض القوة الشرائية كانا من أبرز العوامل التي أثرت على أولويات الادخار لديهم، وجاءت في المرتبة التالية عوامل مثل تغير الظروف الاقتصادية وظروف العمل بالإضافة إلى تغيرات في أنماط الحياة والاستهلاك (60% لكل منهما)، وأعرب 64% من المواطنين بالعينة عن رضاهم عن وضعهم الاقتصادي الحالي مقابل 13% منهم غير راضٍ مطلقًا عن الوضع، ورأى 54% من الإيطاليين أن الاقتصاد والعمالة هما أكثر القضايا التي تتعلق بحياتهم اليومية، تليهما الصحة 35%، وأكد 63% من الإيطاليين أنهم يحتفظون بمدخراتهم في صورة سيولة نقدية في حساباتهم الجارية في حين أوضح 34% أنهم يفضلون استثمار مدخراتهم، وأوضح 44% من المواطنين الإيطاليين أن الادخار أصبح ضرورة لضمان الأمان المالي، فيما اعتبره ربع المواطنين فرصة لتحقيق أهداف معينة، كما رأى 16% أنه يعكس فضل إدارة الموارد المالية و15% رأوه عادة مكتسبة من العائلة. واستعرض العدد استطلاع شركة "ديلويت" على عينة من المديرين التنفيذين في 27 دولة حول العالم بهدف التعرف على استراتيجيات شركاتهم للحد من آثار تغير المناخ، وقد رأى 38% من المبحوثين بالعينة أن الابتكار بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والرقمي والتوقعات الاقتصادية، يعد أهم القضايا التي تواجه مؤسساتهم خلال عام 2025، يليه تغير المناخ 37%، وتغير البيئة التنظيمية 34%، ثم المنافسة على المواهب 33%، وعدم اليقين السياسي 32%، وتوقَّع 70% من المديرين التنفيذين في 27 دولة أن يؤثر تغير المناخ على استراتيجية شركاتهم وعملياتهم بشكل كبير خلال السنوات الثلاث القادمة، في حين توقع 28% أن يؤثر ذلك بشكل متوسط على شركاتهم. فيما أعرب 51% من المديرين التنفيذين في 27 دولة عن أن تغيير أنماط الاستهلاك أو التفضيلات يعد من أهم القضايا المناخية التي تؤثر بالفعل على شركاتهم، يليه كلٌ من اللوائح التي تهدف إلى خفض الانبعاثات والتأثيرات البيئية والآثار التشغيلية للكوارث المتصلة بالمناخ والظواهر الجوية 50% لكل منهما، وأوضح 45% من المديرين التنفيذين في 27 دولة أن تحويل نموذج الأعمال لمعالجة تغير المناخ والاستدامة يعد جزءًا أساسيًا من استراتيجية شركاتهم البيئية، وجاء في المرتبة الثانية تضمين اعتبارات الاستدامة في كل أنشطة الشركات 35% مع عدم تأثير ذلك على نموذج الأعمال الأساسي. رئيس الوزراء يترأس اجتماع الحكومة الأسبوعي ويعقبه مؤتمر صحفي باستثمارات 1.65 مليار دولار.. رئيس الوزراء يشهد توقيع عقد إنشاء مجمع شين فينج ووفقًا للاستطلاع ذاته، أعرب 92% من المديرين التنفيذين في شركات بـ 27 دولة عن تفاؤلهم سواء جدًا أو إلى حد ما بأن العالم سوف يتخذ خطوات كافية لتجنب أسوأ آثار تغير المناخ، ووافق 92% من المديرين التنفيذين بالعينة على أنه يمكن لشركاتهم الاستمرار في النمو مع الحد من الانبعاثات الكربونية، كما رأى 90% من المديرين التنفيذين في 27 دولة أن العالم يمكنه أن يحقق النمو الاقتصادي العالمي مع الوصول أيضًا إلى أهداف تغير المناخ، ورأى 55% من المبحوثين أن العدالة المناخية أو ضمان الانتقال العادل يعد من أهم العوامل في جهود شركاتهم نحو تعزيز الاستدامة البيئية، وأشار 54% من المديرين التنفيذين في 27 دولة إلى أن التعاون مع المجتمعات المحلية للمساعدة في الحد من آثار تغير المناخ يأتي في مقدمة الجهود التي تتخذها شركاتهم لضمان الانتقال العادل وتحقيق المساواة المناخية. كما استعرض العدد استطلاع شركة "إبسوس" على عينة من المواطنين في 15 دولة حول العالم للتعرف على مدى شعورهم بتزايد المخاطر وتأثيرها على حياتهم اليومية، حيث أوضح 90% من المواطنين بالعينة أنهم يشعرون بتزايد عدد الأزمات العالمية خلال السنوات القليلة الماضية، وقد جاءت هذه النسبة مرتفعة بين مواطني قارة إفريقيا 92%، والأمريكيتين 91%، ثم مواطني قارة أوروبا 90%، ومواطني آسيا والمحيط الهادئ 89%، كما رأى 91% من المواطنين في 15 دولة حول العالم أن تزايد عدد الأزمات العالمية له تأثير على حياة المواطنين، وقد ارتفعت هذه النسبة بين مواطني قارتي كل من أوروبا وأمريكا اللاتينية 92% لكل منهما، يليهم مواطنو قارة آسيا والمحيط الهادئ 90% ثم مواطنو قارة إفريقيا 84%.


أرقام
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
رئيس المطاحن الرابعة لـ أرقام: زيادة الطاقة الإنتاجية والتصدير سيكون له أثر إيجابي ملحوظ على الأداء المالي
شعار شركة المطاحن الرابعة توقع خالد المقطري الرئيس التنفيذي لشركة المطاحن الرابعة ، أن تسجل الشركة نمواً عضوياً مستداماً خلال الربع الأول من 2025، لا سيما عبر علامتها التجارية "فوم". وأوضح المقطري في مقابلة مع أرقام ، أن موافقة الهيئة العامة للأمن الغذائي على زيادة الطاقة الإنتاجية من الدقيق وعلى تصدير منتجات الشركة سيكون له انعكاس إيجابي ملحوظ على الأداء المالي في الفترات القادمة. وقال إن التركيز سيظل منصباً على اغتنام الفرص المهمة لتلبية الطلب المتزايد من جانب المستهلكين وتعزيز أدائها التشغيلي بشكل عام. وأضاف أن الشركة تركز على تعزيز مبيعاتها من المنتجات ذات الهوامش الربحية المرتفعة، مثل عبوات المستهلك، والدقيق ذو القيمة المضافة، والأعلاف، والتي شهدت نموًا متسارعًا خلال الفترة الماضية، كما تسعى إلى توسيع عملياتها البيعية عبر زيادة قاعدة عملائها وتوسيع انتشارها عبر مختلف القنوات البيعية. ولفت أن المطاحن الرابعة تعمل على تحسين عملياتها، وخفض تكاليفها التشغيلية، والاستغلال الأمثل لأصولها ومواردها، بهدف تحقيق التميز التشغيلي، وستواصل إطلاق منتجات جديدة ذات هوامش ربح مرتفعة، بما يسهم في تعزيز حصتها السوقية. وأشار إلى أن الشركة وفي إطار ريادتها وجهود تحقيق النمو المستدام، فإن استراتيجيتها تتمحور حول زيادة معدل الإنتاج ونطاق التوزيع، وتوسعة محفظتها من المنتجات الرائدة وتحسين جودتها والارتقاء بالكفاءة التشغيلية، وعليه ستساهم استثماراتها في البنى التحتية والعمليات التشغيلية في تمكين الشركة من تلبية الطلب المتنامي على المنتجات عالية الجودة من الدقيق والأعلاف، منوهاً إلى أن لدى الشركة حضوراً قويا يخولها لتقديم الخدمات لـ80% من سكان المملكة. وحول النتائج المالية ، أوضح المقطري أن الشركة سجلت نمواً ملحوظاً في صافي الربح، والذي شهد زيادةً بنحو 20% على أساس سنوي خلال الربع الرابع وكامل السنة المالية، مبيناً أن صافي الربح الفصلي سجل زيادةً من 35.2 مليون ريال سعودي في الربع الرابع من 2023 إلى 42 مليون ريال في الربع الرابع من 2024، كما أن صافي الربح السنوي ارتفع من 143 مليون ريال في 2023 إلى 171 مليون ريال في 2024 ،وترجع هذه الزيادة الكبيرة في الربح بشكل رئيسي إلى الزيادة الملحوظة للإيرادات وتحسّن الكفاءة التشغيلية والإنتاجية، لتساهم بدورها في تحسين هوامش الأرباح . وذكر أن ايرادات الشركة نمت بنسبة 13% في الربع الرابع وكامل السنة المالية 2024، بتسجيل الإيرادات السنوية الإجمالية معدلات قياسية لتصل إلى 629 مليون ريال، وهي أعلى إيرادات تم تحقّيقها على الإطلاق. وأضاف أن هذا النمو كان مدفوعاً بأداء قوي عبر مختلف فئات أعمال الشركة الرئيسية، لا سيما ضمن فئات الدقيق والأعلاف والنخالة، ما يعكس حسن تنفيذ المبادرات الاستراتيجية. ولفت إلى أن فئات الدقيق المختلفة شهدت خلال الربع الرابع من 2024، نمواً بنسبة 15%، في حين حقّقت فئتا منتجات الأعلاف والنخالة زيادةً بنسبة 12% على أساس سنوي، وهو ما ساهم في تسجيل نمو مذهل في حجم المبيعات بنسبة 16%. وقد جاء ذلك نتيجة قيام الشركة بتوسيع نطاقها الجغرافي وزيادة تغطيتها، وعلاوةً على ذلك، تستأثر العلامة التجارية "فوم" الآن بحصة مبيعات تُقارب من 30% في قسم العبوات الاستهلاكية. وحول أثر التوسع الجغرافي بين أن حضور الشركة الاستراتيجي في المناطق التي تشهد نمواً بوتيرة متسارعة مثل الدمام والمدينة المنورة والخرج، ساهم في اكتساب ميزة تنافسية استثنائية، وأتاح القدرة على توفير خدمات عالية الكفاءة عبر كافة أرجاء المملكة. وأوضح أن شبكة المطاحن الموسّعة للتوزيع تعمل على تسهيل العمليات التشغيلية وتوصيل المنتجات بسلاسة إلى العملاء، ما أدّى إلى تحقيق وفرات في التكاليف فضلاً عن تحسّن هوامش الأرباح، وهو ما يتّضح من خلال أداء الشركة الاستثنائي خلال الربع الماضي. وفيما يتعلق بحجم الطاقة الإنتاجية خلال الربع الرابع، قال الرئيس التنفيذي إن الشركة تشغل حالياً ستة خطوط إنتاج بطاقة إنتاجية إجمالية تُقدّر بـ 3150 طن متري يومياً، ما يعني أنها تمتلك طاقة إنتاجية سنوية تبلغ ما يُقارب مليون طن من الدقيق، بمعدل تشغيلي تبلغ نسبته 88%. وأوضح أن الشركة حصلت مؤخراً على موافقة الهيئة العامة للأمن الغذائي لرفع طاقتنا الإنتاجية بنسبة 11.67% عبر تمديد عدد أيام العمل من 300 إلى 335 يوماً، ما يتيح الوصول إلى طاقة إنتاجية تبلغ 1.06 مليون طن متري سنويًا وتعزيز حجم إنتاجها من السلع النهائية. وذكر أنه تم الحصول على الموافقة في تصدير منتجات الدقيق إلى الأسواق الإقليمية والدولية. وفي الوقت الراهن، وصلت مفاوضات الشركة مع شركاء التصدير المحتملين إلى مراحل متقدمة. وأضاف أن الشركة تهدف إلى استكشاف فرص واعدة في أسواق جديدة. وأكد رئيس الشركة أن استراتيجيتها التنموية تتضمن تعزيز مزيج مبيعاتها ليشمل المنتجات الخاضعة وغير الخاضعة للتنظيم الحكومي. وبالنسبة للمنتجات غير الخاضعة للتنظيم الحكومي، فإنها تستهدف إطلاق خطوط إنتاج مبتكرة تشمل وحدات حفظ مخزون لمنتجات الدونات والبيتزا، بالتزامن مع تركيزها على زيادة حصتها في السوق ضمن فئة العبوات الاستهلاكية.