أحدث الأخبار مع #فونتانا
بوابة ماسبيرو
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
إعادة اكتشاف تحفة لافينيا فونتانا بعد 150 عامًا من تخزينها
أعلن متحف فى شمال فرنسا عن اكتشاف مفاجئ لتحفة فنية جديدة لـ لافينيا فونتانا، إحدى أشهر رسامات عصر النهضة الإيطالية، ظلت هذه اللوحة المفقودة محفوظةً فى المخازن لأكثر من 150 عامًا، وتنسب تاريخيًا إلى رسام فلمنكي، لكن خبيرًا يزعم الآن أنها اللوحة الجماعية الوحيدة لفونتانا فى فرنسا، وفقا لما نشره موقع" لوحة "رجل نبيل وابنته وخادمته" تعود إلى الربع الأخير من القرن السادس عشر، وهى محفوظة ضمن مجموعة متحف شارتروز دويه فى شمال فرنسا، تُظهر اللوحة أبًا وابنته يرتديان ياقات بيضاء رسمية، وينظران إلى المشاهد فى الخلفية، خادمة، ترفع ستارة وهى تحمل سلة فاكهة، أُهديت هذه اللوحة إلى المتحف عام 1857 من قِبل الدكتورة إينى إيمى إسكالييه. لفتت اللوحة انتباه فيليب كوستامانيا، الخبير فى الفن الإيطالى فى القرن السادس عشر، وأمين متاحف فراغونارد، لأول مرة خلال زيارته لمتحف شارتروز العام الماضي، حيث كان جزءًا من فريق من الخبراء الذين استُقدموا لدراسة وترميم مجموعته من اللوحات الإيطالية، وبفضل خبرته فى حركة المانيريزم تحديدًا، لاحظ كوستامانيا شيئًا غير متوقع فى اللوحة التى نُسبت سابقًا إلى بيتر جانز بوربوس، وهو رسام من عصر النهضة الشمالية عمل قبل فونتانا بقليل. وقال كوستامانيا: "إنها لوحة إيطالية، بولونية بروحها من الألف إلى الياء، كل شيء يُذكرنى بها: الفتاة الصغيرة ذات الزهور الصغيرة، وخطوط الياقة والأكمام". كوستامانيا هو من درس لاحقًا أعمال الفرشاة وأعاد نسب العمل الفنى إلى فونتانا، ورغم أنه لم يخضع بعد لترميم كامل، إلا أنه يُعاد عرضه للجمهور هذا الأسبوع، تزامنًا مع إطلاق معرض المتحف الجديد "نيكولاس-غى برينيه، رسام للملك فى دويه فى القرن الثامن عشر"، والذى يستمر حتى 23 يونيو. تُعتبر فونتانا من أوائل الفنانات المحترفات فى أوروبا، وهى تحظى، عن جدارة، بتقدير مؤسسى كرائدة، قد تُمثّل إضافة أحد أعمالها إلى مجموعة متحف شارتروز مكسبًا كبيرًا، إذ تتهافت المؤسسات حول العالم على إضافة أعمال فونتانا إلى مجموعاتها، ومن بين هذه المؤسسات المتحف الوطنى للفنون الغربية فى طوكيو، الذى اقتنى مؤخرًا لوحة "بورتريه أنطونيتا غونزاليس" (حوالى عام 1595)، ومتاحف الفنون الجميلة فى سان فرانسيسكو، التى اشترت لوحة "بورتريه بيانكا ديجلى يوتيلى ماسيلى وأطفالها" (حوالى عام 1604) العام الماضي. وُلدت فونتانا فى بولونيا عام 1552، وهى ابنة الفنان المانيريستى الناجح بروسبيرو فونتانا، الذى علّمها الرسم، إلى جانب لوحاتها الشخصية، رسمت فونتانا مشاهد أسطورية رائعة، بالإضافة إلى لوحات مذابح ولوحات عبادة للصلوات الخاصة. فى عام 1577 تزوجت فونتانا من الرسام جيان باولو زابي، الذى أدرك موهبتها الفذة، فتخلى عن طموحاته الشخصية لدعمها كوكيل أعمال لها، رُزق الزوجان بأحد عشر طفلاً، كان البابا ان غريغورى الثالث عشر وكليمنت الثامن من بين رعاة فونتانا البارزين، وكانت تتقاضى أجوراً عالية مقابل أعمالها. فى عام 1603 استقرت فونتانا فى روما، حيث أصبحت أول امرأة تُنتخب لعضوية أكاديمية القديس لوقا المرموقة. توفيت هناك عام 1614. أصبحت قصة حياتها المذهلة مؤخرًا موضوع كتاب للأطفال، تعاون فيه أكثر من 40 متحفًا.،كجزء من مبادرة لدعم الفنانات بدعم من جامعة ستانفورد، سيُطلق الإصدار الجديد الأسبوع المقبل فى معرض بولونيا لكتب الأطفال.
زاوية
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
الكوهجي للتطوير العقاري" تحقق تقدماً كبيراً بتنفيذ مشروع "أونيكس سكاي فيو" المرموق في خليج البحرين
المنامة، مملكة البحرين: حققت شركة الكوهجي للتطوير العقاري، إحدى شركات التطوير العقاري الرائدة في مملكة البحرين، إنجازاً جديداً بمراحل تنفيذ مشروع أونيكس سكاي فيو المرموق في خليج البحرين، حيث تم بنجاح الانتهاء من أعمال البنية الفوقية للمنصة، ما يمثل خطوة كبيرة إلى الأمام في الجدول الزمني الطموح للمشروع. ويتم حاليًا، مواصلة التقدم في بناء المشروع بوتيرة متسارعة، مع استمرار العمل في الطابق السابع. وبينما تمضي شركة الكوهجي للتطوير العقاري قدماً في أعمال هذا المشروع المتميز، يظل هدفها ثابتاً وهو إكمال البنية الفوقية بالكامل بحلول 31 ديسمبر 2025. ومنذ إطلاقه، يضع مشروع أونيكس سكاي فيو معياراً جديداً في صناعة التطوير العقاري، محققاً إنجازات قياسية، حيث بلغت نسبة الإنجاز في مجمل المشروع حتى الآن 22٪ وهو ما يمثل تقدماً مذهلاً على الجدول الزمني المحدد لمراحل انجاز المشروع، كما يعد شهادة على التزام شركة الكوهجي للتطوير العقاري الثابت بالتخطيط الدقيق والتنفيذ السلس والتميز الهندسي في كافة مشاريعها. وجدير بالذكر إن مشروع أونيكس سكاي فيو يقع في قلب خليج البحرين، وهو عبارة عن برج سكني ومكتبي مكون من 58 طابقاً مصمماً لرفع مستوى المعيشة الفاخرة على الواجهة البحرية في خليج البحرين إلى آفاق جديدة. وتضم هذه التحفة المعمارية 442 وحدة سكنية ذات تصميم حديث وأنيق و12 طابقاً للمكاتب، وتتميز وحدات المشروع بتصميمات واسعة وإطلالات خلابة على البحر مع مزيج سلس من الجماليات الحديثة مع سحر ساحل البحرين. وتم تصميم كل مسكن بعناية لتوفير مستوى لا مثيل له من الرقي والفخامة، مما يجعل أونيكس سكاي فيو الوجهة المثالية للمعيشة الفاخرة في البحرين. وتعليقا على هذا الإنجاز، أعرب المهندس محمد الكوهجي، الرئيس التنفيذي لشركة الكوهجي للتطوير العقاري، عن سعادته بهذا التقدم الاستثنائي للمشروع، وصرح قائلاً: "يعد هذا الإنجاز شهادة على التزامنا الدؤوب بتقديم أفضل قيمة عقارية لمستثمرينا الكرام. ونحن فخورون للغاية بإخلاص فريقنا المتميز وعملهم الجاد، وخبراتهم المتميزة التي جعلت هذا الإنجاز ممكنًا". وأضاف "نحن على الطريق الصحيح للوصول إلى آفاق جديدة في تنفيذ المشروع في الفترة المقبلة، وهدفنا هو إكمال البنية الفوقية وصب الطابق السادس والأربعين بحلول نهاية هذا العام، إن شاء الله". ومع التزامها بالعمل الدؤوب والشغف بالتميز، تواصل شركة الكوهجي للتطوير العقاري، الارتقاء بمعايير البناء والتشييد في مشاريعها وفق الطراز العالمي، ويؤكد تقدم مراحل تنفيذ مشروع "أونيكس سكاي فيو" بثبات وقبل الموعد المحدد، على التزام الشركة بتقديم مشاريع تطويرية مميزة وعالية الجودة تعيد تعريف الحياة الحضارية والمعيشة الفاخرة في البحرين. نبذة عن شركة الكوهجي للتطوير العقاري تعتبر شركة الكوهجي للتطوير العقاري من أبرز شركات التطوير العقاري في مملكة البحرين، وهي رائدة بتنفيذ مشاريع العقارات السكنية والتجارية عالية الجودة التي تتسم بالفخامة والاستدامة والتميز، وقد أسهمت شركة الكوهجي للتطوير العقاري بدور محوري في تعزيز وتنمية قطاع العقارات في مملكة البحرين من خلال تنفيذ العديد من المشاريع المهمة والبارزة مثل أونيكس روتانا آند ريزيدنسز، ولافيرا وسلسلة فونتانا. -انتهى-
24 القاهرة
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
أفضل الأطعمة الصحية المفيدة للجسم.. تعرف عليها
يعد اتباع نظام غذائي صحي أحد أهم العوامل التي تسهم في تعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض المزمنة، ومع تزايد الوعي بأهمية التغذية السليمة، أصبح التركيز على الأطعمة الطبيعية الغنية بالعناصر الغذائية أمرًا ضروريًا للحفاظ على نمط حياة متوازن، وذلك وفقًا لما نشر في موقع نيويورك بوست. مخاطر الأطعمة شديدة المعالجة وجدت العديد من الدراسات، أن الأطعمة شديدة المعالجة، تزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل السكتة الدماغية والخرف والوفاة المبكرة، وفي إحدى الدراسات، وجد الباحثون أنه مقابل كل زيادة بنسبة 10% في تناول السعرات الحرارية من الأطعمة النباتية فائقة المعالجة، مثل الخبز المعبأ ورقائق البطاطس والحبوب، كان لدى المشاركين زيادة بنسبة 5% في خطر الإصابة بأمراض القلب وزيادة بنسبة 12% في خطر الوفاة لأسباب القلب والأوعية الدموية. وعلى العكس من ذلك، فإن الأشخاص الذين تناولوا في المقام الأول أطعمة نباتية غير مصنعة، مثل الفواكه والخضروات والمعكرونة، شهدوا انخفاضًا في خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة. أفضل الأطعمة الصحية لتكوين نظام غذائي صحي يعتمد بشكل أساسي على النباتات، ويكون غنيًا بالألياف ويدعم الحياة الطويلة والصحية، يقترح الخبراء فونتانا ولانزيني التركيز على ست مجموعات غذائية رئيسية توفر فوائد متعددة للجسم. والحبوب الكاملة تأتي في مقدمة هذه المجموعات، وتشمل الأرز البني والقمح والشعير، على أن تتم معالجتها بأبسط الطرق الممكنة للحفاظ على قيمتها الغذائية، وتتميز هذه الحبوب بكونها غنية بالألياف، مما يساهم في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب، إلى جانب دورها في دعم صحة الجهاز الهضمي. أبزرها التوت والبيض.. 7 أطعمة لتحسين التركيز عند الأطفال أطعمة شائعة تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب.. احذرها تليها البقوليات مثل الفول، والحمص، والعدس، والتي تعد خيارًا غذائيًا مثاليًا بفضل كونها منخفضة الدهون وخالية من الكوليسترول. توفر هذه الأطعمة نسبة عالية من الألياف والبروتين ومضادات الأكسدة، مما يسهم في تعزيز صحة القلب والجهاز الهضمي والعظام. أما المكسرات، مثل اللوز والكاجو والفستق، فهي عنصر غذائي لا غنى عنه في النظام الغذائي الصحي. إلى جانب احتوائها على الدهون الصحية، فهي غنية بعناصر غذائية أساسية مثل فيتامين هـ، والمغنيسيوم، والسيلينيوم، التي تلعب دورًا مهمًا في دعم الصحة العامة وتعزيز النشاط والحيوية.
