#أحدث الأخبار مع #فيتالىكليتشكوبوابة الأهراممنذ 12 ساعاتسياسةبوابة الأهرامقبل ساعات من تبادل الأسرى.. كييف فى حالة تأهب بعد قصف روسى كبيرفى الوقت الذى تواصل فيه موسكو إحراز تقدم ملحوظ فى مقاطعة دونيتسك، أعلن رئيس بلدية كييف فيتالى كليتشكو عن وضع العاصمة الأوكرانية فى حالة تأهب، إثر تعرضها لواحدة من أكبر هجمات الطائرات الروسية المسيرة والصواريخ الباليستية حتى الآن، مشيرا إلى تفعيل الدفاعات الجوية بعد سماع انفجارات. وجاءت الضربات قبل ساعات من عملية تبادل الأسرى التى ستكون الأكبر فى حال اكتمالها منذ بدء الحرب قبل أكثر من ثلاث سنوات. وذكرت الإدارة العسكرية بالعاصمة كييف أن 14 شخصا على الأقل أصيبوا فى واحدة من أكبر الهجمات الروسية حتى الآن على المدينة. وأوضحت القوات الجوية الأوكرانية أن روسيا أطلقت 14 صاروخا باليستيا على البلاد خلال الليل، إضافة إلى 250 طائرة مسيرة بعيدة المدى. فى المقابل، أفادت تقارير عسكرية بأن القوات الروسية حققت تقدماً بالقرب من ثلاث بلدات فى مقاطعة دونيتسك، وهي: (بوبوفى يار، داتشنه، ورومانيفتسي)، مشيرة إلى أن الجبهة شهدت خلال الساعات الماضية، نحو 150 اشتباكاً عسكرياً. من جانبها، أعلنت القوات الروسية أن أوكرانيا استهدفتها بـ788 طائرة مسيرة وصاروخ منذ الثلاثاء الماضى، جرى إسقاط 776 منها. وجاء فى بيان لاحق لوزارة الدفاع الروسية، أن وحدات الدفاع الجوى أسقطت جنوب غرب البلاد 94 مسيرة، منها 64 فى مقاطعة بيلجورود، و24 فى مقاطعة بريانسك، و2 فى مقاطعة كورسك، و2 فى مقاطعة ليبيتسك، و1 فى مقاطعة فورونيج، و1 فى مقاطعة تولا. فى الوقت نفسه، دعا الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى إلى فرض مزيد من العقوبات ضد روسيا، والتى من شأنها إجبار موسكو على القبول بوقف إطلاق النار، مضيفا أن «سبب إطالة أمد الحرب يكمن فى موسكو». وفى تطور منفصل، كشف موقع «أو إس فى نيوز» الإخبارى عن رفض روسيا عرض الفاتيكان استضافة محادثات لإنهاء الحرب فى أوكرانيا، على الرغم من الدعم الدولى للفكرة. وعلى صعيد آخر، يدرس الاتحاد الأوروبى استبعاد أكثر من 20 بنكا من نظام سويفت للمدفوعات الدولية، بالإضافة إلى خفض سقف سعر النفط الروسى وحظر خطوط أنابيب الغاز نورد ستريم، كجزء من حزمة عقوبات جديدة، تهدف إلى زيادة الضغط على موسكو لإنهاء حربها ضد أوكرانيا.
بوابة الأهراممنذ 12 ساعاتسياسةبوابة الأهرامقبل ساعات من تبادل الأسرى.. كييف فى حالة تأهب بعد قصف روسى كبيرفى الوقت الذى تواصل فيه موسكو إحراز تقدم ملحوظ فى مقاطعة دونيتسك، أعلن رئيس بلدية كييف فيتالى كليتشكو عن وضع العاصمة الأوكرانية فى حالة تأهب، إثر تعرضها لواحدة من أكبر هجمات الطائرات الروسية المسيرة والصواريخ الباليستية حتى الآن، مشيرا إلى تفعيل الدفاعات الجوية بعد سماع انفجارات. وجاءت الضربات قبل ساعات من عملية تبادل الأسرى التى ستكون الأكبر فى حال اكتمالها منذ بدء الحرب قبل أكثر من ثلاث سنوات. وذكرت الإدارة العسكرية بالعاصمة كييف أن 14 شخصا على الأقل أصيبوا فى واحدة من أكبر الهجمات الروسية حتى الآن على المدينة. وأوضحت القوات الجوية الأوكرانية أن روسيا أطلقت 14 صاروخا باليستيا على البلاد خلال الليل، إضافة إلى 250 طائرة مسيرة بعيدة المدى. فى المقابل، أفادت تقارير عسكرية بأن القوات الروسية حققت تقدماً بالقرب من ثلاث بلدات فى مقاطعة دونيتسك، وهي: (بوبوفى يار، داتشنه، ورومانيفتسي)، مشيرة إلى أن الجبهة شهدت خلال الساعات الماضية، نحو 150 اشتباكاً عسكرياً. من جانبها، أعلنت القوات الروسية أن أوكرانيا استهدفتها بـ788 طائرة مسيرة وصاروخ منذ الثلاثاء الماضى، جرى إسقاط 776 منها. وجاء فى بيان لاحق لوزارة الدفاع الروسية، أن وحدات الدفاع الجوى أسقطت جنوب غرب البلاد 94 مسيرة، منها 64 فى مقاطعة بيلجورود، و24 فى مقاطعة بريانسك، و2 فى مقاطعة كورسك، و2 فى مقاطعة ليبيتسك، و1 فى مقاطعة فورونيج، و1 فى مقاطعة تولا. فى الوقت نفسه، دعا الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى إلى فرض مزيد من العقوبات ضد روسيا، والتى من شأنها إجبار موسكو على القبول بوقف إطلاق النار، مضيفا أن «سبب إطالة أمد الحرب يكمن فى موسكو». وفى تطور منفصل، كشف موقع «أو إس فى نيوز» الإخبارى عن رفض روسيا عرض الفاتيكان استضافة محادثات لإنهاء الحرب فى أوكرانيا، على الرغم من الدعم الدولى للفكرة. وعلى صعيد آخر، يدرس الاتحاد الأوروبى استبعاد أكثر من 20 بنكا من نظام سويفت للمدفوعات الدولية، بالإضافة إلى خفض سقف سعر النفط الروسى وحظر خطوط أنابيب الغاز نورد ستريم، كجزء من حزمة عقوبات جديدة، تهدف إلى زيادة الضغط على موسكو لإنهاء حربها ضد أوكرانيا.