logo
قبل ساعات من تبادل الأسرى.. كييف فى حالة تأهب بعد قصف روسى كبير

قبل ساعات من تبادل الأسرى.. كييف فى حالة تأهب بعد قصف روسى كبير

بوابة الأهراممنذ 7 ساعات

فى الوقت الذى تواصل فيه موسكو إحراز تقدم ملحوظ فى مقاطعة دونيتسك، أعلن رئيس بلدية كييف فيتالى كليتشكو عن وضع العاصمة الأوكرانية فى حالة تأهب، إثر تعرضها لواحدة من أكبر هجمات الطائرات الروسية المسيرة والصواريخ الباليستية حتى الآن، مشيرا إلى تفعيل الدفاعات الجوية بعد سماع انفجارات.
وجاءت الضربات قبل ساعات من عملية تبادل الأسرى التى ستكون الأكبر فى حال اكتمالها منذ بدء الحرب قبل أكثر من ثلاث سنوات. وذكرت الإدارة العسكرية بالعاصمة كييف أن 14 شخصا على الأقل أصيبوا فى واحدة من أكبر الهجمات الروسية حتى الآن على المدينة. وأوضحت القوات الجوية الأوكرانية أن روسيا أطلقت 14 صاروخا باليستيا على البلاد خلال الليل، إضافة إلى 250 طائرة مسيرة بعيدة المدى.
فى المقابل، أفادت تقارير عسكرية بأن القوات الروسية حققت تقدماً بالقرب من ثلاث بلدات فى مقاطعة دونيتسك، وهي: (بوبوفى يار، داتشنه، ورومانيفتسي)، مشيرة إلى أن الجبهة شهدت خلال الساعات الماضية، نحو 150 اشتباكاً عسكرياً.
من جانبها، أعلنت القوات الروسية أن أوكرانيا استهدفتها بـ788 طائرة مسيرة وصاروخ منذ الثلاثاء الماضى، جرى إسقاط 776 منها. وجاء فى بيان لاحق لوزارة الدفاع الروسية، أن وحدات الدفاع الجوى أسقطت جنوب غرب البلاد 94 مسيرة، منها 64 فى مقاطعة بيلجورود، و24 فى مقاطعة بريانسك، و2 فى مقاطعة كورسك، و2 فى مقاطعة ليبيتسك، و1 فى مقاطعة فورونيج، و1 فى مقاطعة تولا.
فى الوقت نفسه، دعا الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى إلى فرض مزيد من العقوبات ضد روسيا، والتى من شأنها إجبار موسكو على القبول بوقف إطلاق النار، مضيفا أن «سبب إطالة أمد الحرب يكمن فى موسكو». وفى تطور منفصل، كشف موقع «أو إس فى نيوز» الإخبارى عن رفض روسيا عرض الفاتيكان استضافة محادثات لإنهاء الحرب فى أوكرانيا، على الرغم من الدعم الدولى للفكرة.
وعلى صعيد آخر، يدرس الاتحاد الأوروبى استبعاد أكثر من 20 بنكا من نظام سويفت للمدفوعات الدولية، بالإضافة إلى خفض سقف سعر النفط الروسى وحظر خطوط أنابيب الغاز نورد ستريم، كجزء من حزمة عقوبات جديدة، تهدف إلى زيادة الضغط على موسكو لإنهاء حربها ضد أوكرانيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قبل ساعات من تبادل الأسرى.. كييف فى حالة تأهب بعد قصف روسى كبير
قبل ساعات من تبادل الأسرى.. كييف فى حالة تأهب بعد قصف روسى كبير

بوابة الأهرام

timeمنذ 7 ساعات

  • بوابة الأهرام

قبل ساعات من تبادل الأسرى.. كييف فى حالة تأهب بعد قصف روسى كبير

فى الوقت الذى تواصل فيه موسكو إحراز تقدم ملحوظ فى مقاطعة دونيتسك، أعلن رئيس بلدية كييف فيتالى كليتشكو عن وضع العاصمة الأوكرانية فى حالة تأهب، إثر تعرضها لواحدة من أكبر هجمات الطائرات الروسية المسيرة والصواريخ الباليستية حتى الآن، مشيرا إلى تفعيل الدفاعات الجوية بعد سماع انفجارات. وجاءت الضربات قبل ساعات من عملية تبادل الأسرى التى ستكون الأكبر فى حال اكتمالها منذ بدء الحرب قبل أكثر من ثلاث سنوات. وذكرت الإدارة العسكرية بالعاصمة كييف أن 14 شخصا على الأقل أصيبوا فى واحدة من أكبر الهجمات الروسية حتى الآن على المدينة. وأوضحت القوات الجوية الأوكرانية أن روسيا أطلقت 14 صاروخا باليستيا على البلاد خلال الليل، إضافة إلى 250 طائرة مسيرة بعيدة المدى. فى المقابل، أفادت تقارير عسكرية بأن القوات الروسية حققت تقدماً بالقرب من ثلاث بلدات فى مقاطعة دونيتسك، وهي: (بوبوفى يار، داتشنه، ورومانيفتسي)، مشيرة إلى أن الجبهة شهدت خلال الساعات الماضية، نحو 150 اشتباكاً عسكرياً. من جانبها، أعلنت القوات الروسية أن أوكرانيا استهدفتها بـ788 طائرة مسيرة وصاروخ منذ الثلاثاء الماضى، جرى إسقاط 776 منها. وجاء فى بيان لاحق لوزارة الدفاع الروسية، أن وحدات الدفاع الجوى أسقطت جنوب غرب البلاد 94 مسيرة، منها 64 فى مقاطعة بيلجورود، و24 فى مقاطعة بريانسك، و2 فى مقاطعة كورسك، و2 فى مقاطعة ليبيتسك، و1 فى مقاطعة فورونيج، و1 فى مقاطعة تولا. فى الوقت نفسه، دعا الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى إلى فرض مزيد من العقوبات ضد روسيا، والتى من شأنها إجبار موسكو على القبول بوقف إطلاق النار، مضيفا أن «سبب إطالة أمد الحرب يكمن فى موسكو». وفى تطور منفصل، كشف موقع «أو إس فى نيوز» الإخبارى عن رفض روسيا عرض الفاتيكان استضافة محادثات لإنهاء الحرب فى أوكرانيا، على الرغم من الدعم الدولى للفكرة. وعلى صعيد آخر، يدرس الاتحاد الأوروبى استبعاد أكثر من 20 بنكا من نظام سويفت للمدفوعات الدولية، بالإضافة إلى خفض سقف سعر النفط الروسى وحظر خطوط أنابيب الغاز نورد ستريم، كجزء من حزمة عقوبات جديدة، تهدف إلى زيادة الضغط على موسكو لإنهاء حربها ضد أوكرانيا.

إقتصاد : الاتحاد الأوروبي يدرس استبعاد 20 بنكاً مرتبطاً بروسيا من نظام "سويفت"
إقتصاد : الاتحاد الأوروبي يدرس استبعاد 20 بنكاً مرتبطاً بروسيا من نظام "سويفت"

نافذة على العالم

timeمنذ 10 ساعات

  • نافذة على العالم

إقتصاد : الاتحاد الأوروبي يدرس استبعاد 20 بنكاً مرتبطاً بروسيا من نظام "سويفت"

السبت 24 مايو 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - مباشر: يدرس الاتحاد الأوروبي استبعاد أكثر من 20 بنكا من نظام الدفع الدولي( سويفت) بالإضافة إلى خفض سقف سعر النفط الروسي وحظر خطوط أنابيب الغاز نورد ستريم، كجزء من حزمة عقوبات جديدة تهدف إلى زيادة الضغط على موسكو لإنهاء حربها ضد أوكرانيا. وأوضحت - صحيفة لوكسمبرج تايمز، اليوم السبت - أنه وفقا لأشخاص مطلعين على الأمر، تجري المفوضية الأوروبية مشاورات مع الدول الأعضاء بشأن هذه الخطط لكن لم يتخذ قرار بشأن توقيت القيود المحتملة بعد فيما تتطلب عقوبات الاتحاد الأوروبي موافقة جميع الدول الأعضاء، وقد تتغير قبل اقتراحها واعتمادها رسميًا، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط. ويدرس الاتحاد الأوروبي أيضا فرض حظر إضافي على معاملات حوالي 24 بنكا وقيود تجارية جديدة بقيمة 2.5 مليار يورو، في سعيه إلى زيادة تقليص عائدات روسيا وقدرتها على الحصول على التكنولوجيا اللازمة لصنع الأسلحة. وكجزء من الحزمة قيد المناقشة، تخطط الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي أيضًا لاقتراح خفض سقف سعر نفط مجموعة السبع إلى حوالي 45 دولار، وفقًا للمصادر. ومن المرجح أن تتطلب هذه الخطوة دعمًا من الولايات المتحدة خاصة أن الحد الأقصى للسعر، مُحدد حاليًا عند 60 دولار. وتأتي هذه المناقشات في الوقت الذي حث فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موسكو وكييف على إجراء محادثات مباشرة بشأن وقف إطلاق النار واتفاقية السلام. وقد تجنب ترامب حتى الآن فرض عقوبات جديدة على روسيا، على الرغم من تهديده بذلك عدة مرات. ولا تزال العقوبات التي فُرضت في عهد الرئيس جو بايدن سارية. وفي سياقٍ آخر، يدرس الاتحاد الأوروبي توسيع نطاق عقوباته على أسطول ناقلات النفط الروسي، ويدرس فرض قيود إضافية على الجهات المقرضة التي يُنظر إليها على أنها تدعم جهود موسكو الحربية، بالإضافة إلى صندوق الاستثمار الأجنبي المباشر الروسي، وفقًا للمصادر. وأضافت المصادر أن الاتحاد الأوروبي يرغب أيضًا في تضمين بنود في حزمة عقوباته القادمة - والتي ستكون الثامنة عشرة منذ التدخل الروسي الشامل لأوكرانيا عام 2022 - لحماية الشركات الأوروبية من التحكيم بموجب معاهدات الاستثمار الثنائية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات مي عبد الحميد: تنفيذ أكثر من 734 ألف وحدة بـ"سكن لكل المصريين" وتخصيص 639 ألفًا

الاتحاد الأوروبي يُضيق خناق موسكو: ما العقوبات الجديدة التي فرضها لخنق التمويل الروسي؟؟
الاتحاد الأوروبي يُضيق خناق موسكو: ما العقوبات الجديدة التي فرضها لخنق التمويل الروسي؟؟

الصباح العربي

timeمنذ 14 ساعات

  • الصباح العربي

الاتحاد الأوروبي يُضيق خناق موسكو: ما العقوبات الجديدة التي فرضها لخنق التمويل الروسي؟؟

من أجل تكثيف الضغط على موسكو لإنهاء الصراع في أوكرانيا، أفاد الاتحاد الأوروبي في فرض عقوبات جديدة، وتشمل استبعاد أكثر من 20 بنكًا روسيًا من نظام "سويفت" وخفض سقف سعر النفط الروسي إلى نحو 45 دولارًا، إضافة إلى حظر محتمل لخطوط أنابيب "نورد ستريم". ووفقًا لما كشفته صحيفة لوكسمبرج تايمز، فإن المفوضية الأوروبية تجري مشاورات مع الدول الأعضاء حول تفاصيل هذه الخطط، دون تحديد موعد نهائي لتنفيذها، إذ يتطلب إقرار العقوبات موافقة جماعية من دول الاتحاد. وتشمل الحزمة المنتظرة أيضًا فرض حظر إضافي على تعاملات حوالي 24 بنكًا، إلى جانب قيود تجارية تبلغ قيمتها 2.5 مليار يورو، بهدف تقليص عائدات روسيا وحرمانها من التقنيات اللازمة لتطوير ترسانتها العسكرية. كما تشمل الخطط خفض الحد الأقصى لسعر النفط المفروض من مجموعة السبع، والذي يبلغ حاليًّا 60 دولارًا، إلى قرابة 45 دولارًا، وهي خطوة تحتاج إلى تنسيق مع الولايات المتحدة. تأتي هذه التحركات الأوروبية بينما دعا الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الطرفين الروسي والأوكراني إلى بدء محادثات مباشرة، متجنبًا فرض عقوبات جديدة رغم تهديداته السابقة، فيما لا تزال العقوبات التي أقرّها سلفه جو بايدن سارية المفعول. وتسعى أوروبا أيضًا إلى توسيع العقوبات لتشمل أسطول ناقلات النفط الروسي، وبعض الكيانات المالية الداعمة للحرب، وصندوق الاستثمار الأجنبي المباشر، إضافةً إلى بنود تحمي الشركات الأوروبية من النزاعات القانونية بموجب معاهدات الاستثمار الثنائية. هذه الحزمة، التي ستكون الثامنة عشرة منذ بدء الغزو الروسي الشامل في 2022، تعكس تصعيدًا واضحًا في سياسة العقوبات الأوروبية تجاه موسكو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store