logo
#

أحدث الأخبار مع #نوردستريم،

السلام بين روسيا وأوكرانيا يصل إلى نفق مظلم.. رفق أوروبي واسع لموقف «بوتين»
السلام بين روسيا وأوكرانيا يصل إلى نفق مظلم.. رفق أوروبي واسع لموقف «بوتين»

النهار المصرية

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • النهار المصرية

السلام بين روسيا وأوكرانيا يصل إلى نفق مظلم.. رفق أوروبي واسع لموقف «بوتين»

أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أن قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا وبولندا، بالإضافة إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اتفقوا على أن الموقف الروسي في محادثات السلام مع أوكرانيا «غير مقبول»، جاء ذلك بالتزامن مع انطلاق أول محادثات سلام مباشرة بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول بعد أكثر من ثلاث سنوات، والتي انتهت بعد أقل من ساعتين دون تحقيق تقدم ملموس. وأدلى «ستارمر» بتصريحاته، في بيانٍ مشترك مقتضب مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرز، ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، على هامش قمة المجموعة السياسية الأوروبية في تيرانا، حيث يحضر زيلينسكي القمة أيضًا، بحسب «رويترز»، لافتاً إلى أن القادة اجتمعوا مع زيلينسكي لمناقشة محادثات إسطنبول، وأجروا أيضًا اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. رئيس الوزراء البريطاني: الموقف الروسي غير مقبول وأكد رئيس الوزراء البريطاني أن الموقف الروسي غير مقبول بشكل واضح، وليس للمرة الأولى، ونتيجة للاجتماع مع الرئيس زيلينسكي والمناقشة مع الرئيس ترامب: «فإننا نعمل الآن على مواءمة وتنسيق ردود أفعالنا بشكل وثيق وسنستمر في القيام بذلك». حزمة جديدة من العقوبات من جهتها، أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، خلال القمة، أن الاتحاد الأوروبي يعمل على حزمة جديدة من العقوبات لزيادة الضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بسبب الحرب في أوكرانيا، موضحة إنه لا يريد السلام، لذلك يتعين علينا زيادة الضغط، ولهذا السبب نعمل على حزمة جديدة من العقوبات. وكشفت «فون دير لاين» عن بعض العناصر الرئيسية للحزمة المقترحة، بما في ذلك حظر على خط أنابيب نورد ستريم، وإدراج المزيد من الأسطول الظلي، وخفض سقف أسعار النفط الخام، ومزيد من العقوبات على القطاع المالي الروسي، وأكد مسؤولون ودبلوماسيون أن العقوبات الكبرى الجديدة التي هدد بها القادة الأوروبيون ستتطلب دعمًا أمريكيًا لتحقيق النجاح. واقترح بوتين، الأحد الماضي، إجراء محادثات مباشرة مع أوكرانيا في تركيا، لكنه رفض تحدي زيلينسكي للقاء شخصيًا، وأرسل بدلاً من ذلك فريقًا من المسؤولين متوسطي المستوى إلى المحادثات، وفي كلمته أمام القادة الأوروبيين في تيرانا، شدد «زيلينسكي» على أن الأولوية الأولى لأوكرانيا في محادثات إسطنبول هي ضمان وقف إطلاق النار غير المشروط، لخلق أساس لمحادثات مستقبلية بشأن اتفاق سلام. وقف لإطلاق النار من جهته، اعتبر الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته أن بوتين ارتكب خطأ بإرسال وفد منخفض المستوى، وشدد «ستارمر»، لدى وصوله إلى القمة، على ضرورة وحدة حلفاء أوكرانيا، وهو ما أكدته فون دير لاين أيضًا، وأضاف: «سنعمل على ذلك مرة أخرى اليوم لتوضيح أنه يجب أن يكون هناك وقف لإطلاق النار، ولكن أيضًا لتوضيح أنه في حالة عدم وجود وقف لإطلاق النار، فسنعمل معًا فيما يتعلق بالعقوبات». وأكد المستشار الألماني ضرورة زيادة القدرات الدفاعية الأوروبية، مشيرًا إلى أهمية العمل مع الولايات المتحدة لإنهاء الحرب في أوكرانيا.

الاتحاد الأوروبى: يجرى إعداد حزمة جديدة من العقوبات على روسيا
الاتحاد الأوروبى: يجرى إعداد حزمة جديدة من العقوبات على روسيا

البورصة

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • البورصة

الاتحاد الأوروبى: يجرى إعداد حزمة جديدة من العقوبات على روسيا

قالت رئيسة المفوضية الأوروبية 'أورسولا فون دير لاين'، إن الاتحاد يعمل على إعداد حزمة جديدة من العقوبات لزيادة الضغط على روسيا ورئيسها 'فلاديمير بوتين' بسبب الحرب في أوكرانيا. ذكرت 'فون دير لاين' خلال قمة المجتمع السياسي الأوروبي التي انعقدت في ألبانيا الجمعة، أن 'بوتين' لا يرغب في عقد سلام مع أوكرانيا، لذا يتعين على التكتل زيادة الضغط عليه عبر إعداد حزمة جديدة من العقوبات. وأوضحت أن الخطوط الرئيسية لحزمة القيود سوف تتضمن على سبيل المثال، حظر خطي أنابيب الغاز 'نورد ستريم'، وإدراج المزيد من سفن أسطول الظل على قائمة العقوبات، وخفض السقف السعري المفروض على النفط الروسي، فضلاً عن استهداف القطاع المالي. تزامن انعقاد القمة الأوروبية اليوم مع اجتماع مفاوضين من روسيا وأوكرانيا في إسطنبول، في أول مباحثات مباشرة للسلام بين الطرفين منذ أكثر من ثلاث سنوات، وذلك بضغط من الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب'. وافق الاتحاد الأوروبي الأربعاء الماضي على الحزمة الـ 17 من العقوبات على روسيا منذ غزوها أوكرانيا في عام 2022، وتستهدف مزيداً من سفن أسطول الظل الذي تستخدمه موسكو لنقل النفط والالتفاف على القيود الغربية. هذا بالإضافة إلى إدراج 75 فردًا وشركة متورطين في التصنيع العسكري الروسي، وحظر تصدير المواد الكيميائية المصنعة في الاتحاد الأوروبي، والتي يمكن أن تستخدمها موسكو في إنتاج الصواريخ.

نائب روسي: يجب استدعاء بايدن للاستجواب في قضية تفجير "نورد ستريم"
نائب روسي: يجب استدعاء بايدن للاستجواب في قضية تفجير "نورد ستريم"

روسيا اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

نائب روسي: يجب استدعاء بايدن للاستجواب في قضية تفجير "نورد ستريم"

وقال شيريميت: "ضمن إطار التحقيق في القضية الجنائية، أنا واثق أنه يجب استدعاء بايدن للاستجواب، لأن الجميع يعرفون من أعطى الأمر بتنفيذ عملية التخريب على خطوط الأنابيب، وسيتمكن من كشف الكثير من الأمور المثيرة للاهتمام. والأفضل من ذلك، أن يقدم اعترافا كاملا. أنا متأكد أن زي السجناء سيناسب بايدن تماما". وفي وقت سابق، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه قادر على معرفة من قام بتفجير خطوط أنابيب الغاز "نورد ستريم" و"نورد ستريم 2" حتى دون إجراء تحقيق في هذا الشأن. كما ذكر ترامب أن الكثيرين لم يصدقوه عندما نفى تورط روسيا المزعوم في الحادث. ووقعت انفجارات على خطي أنابيب الغاز الروسيين المصدرين إلى أوروبا - "نورد ستريم" و"نورد ستريم 2" - في 26 سبتمبر 2022. ولم تستبعد ألمانيا والدنمارك والسويد أن تكون الحادثة عملية تخريب متعمدة. فيما أفاد مشغل "نورد ستريم"، شركة "نورد ستريم إيه جي"، أن الأضرار التي لحقت بخطوط الأنابيب غير مسبوقة، وأنه من المستحيل تقدير موعد إتمام الإصلاحات. وقد أعلنت النيابة العامة الروسية عن فتح تحقيق في جريمة إرهاب دولي، فيما أكد المتحدث الرسمي باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن روسيا طالبت مرارا بالحصول على بيانات حول انفجارات "نورد ستريم"، لكنها لم تتلق أي منها. المصدر: نوفوستي

ترامب يُلمح: نعرف الفاعل في تفجير 'نورد ستريم'.. دون حاجة لتحقيق
ترامب يُلمح: نعرف الفاعل في تفجير 'نورد ستريم'.. دون حاجة لتحقيق

الصباح العربي

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الصباح العربي

ترامب يُلمح: نعرف الفاعل في تفجير 'نورد ستريم'.. دون حاجة لتحقيق

في تصريح لافت، كشف الرئيس الأميركي السابق "دونالد ترامب" أن واشنطن على دراية بمن يقف خلف تفجير خطوط أنابيب الغاز "نورد ستريم"، مؤكدًا أن الأمر لا يستدعي تحقيقًا جديدًا. ترامب، الذي بدا واثقًا وهو يتحدث من البيت الأبيض، أشار ساخرًا إلى أن بعض الأشخاص يعرفون الحقيقة، لكنه لم يُسمِّ أحدًا. كما رفض اتهام روسيا، ساخرًا بعدم تحمُّل موسكو المسؤولية، حيث إن هذا الاتهام ماهو إلا مزاعم غير مفهومة وغير منطقية. ويُذكر أن أربعة تسرّبات ضخمة في المياه الدولية اُكتُشِفت في الخطين عام 2022، وسط تصاعد التوتر بين موسكو وأوروبا، لكن التحقيقات الدولية لم تصل إلى نتيجة حاسمة، وأُغلقت التحقيقات في كل من الدنمارك والسويد عام 2024.

ترامب: واشنطن تعرف المسؤول عن تفجير "نورد ستريم" ‏
ترامب: واشنطن تعرف المسؤول عن تفجير "نورد ستريم" ‏

النهار

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

ترامب: واشنطن تعرف المسؤول عن تفجير "نورد ستريم" ‏

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن واشنطن تعرف من ‏المسؤول عن تفجير خطي أنابيب الغاز "نورد ستريم"، وأنها ‏لا تحتاج إلى إجراء تحقيق خاص بها للكشف عما حدث.‏ في الوقت نفسه، رفض الرئيس الأميركي الاتهامات بتورط ‏روسيا في الحادث، وقال للصحافيين في البيت الأبيض ردا ‏على سؤال حول ما إذا كان يدرس فكرة إجراء تحقيق أميركي ‏خاص بشأن تفجير خطي أنابيب الغاز: "ربما لو سألت بعض ‏الأشخاص، لأمكنني أن أخبركم (بما حدث) دون إنفاق الكثير ‏من المال على التحقيق".‏ وتابع "أعتقد أن الكثيرين من الناس يعرفون من قام ‏بتفجيرها"، بحسب ما نقلت وكالة "تاس" الروسية.‏ كما أكد ترامب أيضاً أنه لا يزال يرفض مزاعم تورّط روسيا ‏في ما حدث.‏ وأضاف بابتسامة ساخرة عندما تم تذكيره بأن بعض ‏‏"الصقور" في الولايات المتحدة وغيرهم حاولوا تحميل ‏موسكو المسؤولية: "نعم، يمكنكم أن تصدقوا ذلك. لقد قالوا ‏‏(من يتهمون موسكو) إن روسيا فجرتها".‏ أربعة مواقع تسريب كبيرة يذكر أنه عثر على أربعة مواقع تسريب كبيرة للغاز في ‏أيلول/سبتمبر 2022 على خطي أنابيب نورد ستريم قبالة ‏جزيرة بورنهولم الدنماركية، بعد أن سجلت معاهد الزلازل ‏انفجارين تحت الماء.‏ فيما كان خطا الأنابيب في قلب التوتر الجيوسياسي مع قطع ‏روسيا إمدادات الغاز عن أوروبا في خطوة جاءت للرد على ‏العقوبات الغربية التي فرضت على موسكو إثر غزوها ‏لأوكرانيا.‏ وبينما وقعت التسريبات في المياه الدولية، كان اثنان منها في ‏المنطقة الاقتصادية الخالصة التابعة للدنمارك واثنان في تلك ‏التابعة للسويد.‏ لكن لم يكن خطا الأنابيب في الخدمة عندما وقع التسرّب ‏لكنهما كانا يحتويان على الغاز الذي تسرّب في المياه والجو.‏ وفتحت الدنمارك والسويد وألمانيا تحقيقات في الانفجارات، ‏لكن الدنمارك والسويد أغلقتا تحقيقاتهما في وقت سابق من ‏عام 2024.‏

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store