أحدث الأخبار مع #فيتبيت،

سودارس
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سودارس
النوم لفترة أطول في المراهقة قد يحسن وظائف المخ
لكن دراسة أجريت على المراهقين في الولايات المتحدة أظهرت أيضاً أنه حتى من يتمتعون بعادات نوم أفضل لم يصلوا إلى كمية النوم الموصى بها لفئتهم العمرية. ويلعب النوم دوراً مهماً في مساعدة أجسامنا على القيام بوظائفها. أهمية النوم ويُعتقد أنه أثناء النوم، يتم التخلص من السموم المتراكمة في الدماغ، وتتم تقوية وصلات الدماغ وتقليصها، ما يعزز الذاكرة والتعلم ومهارات حل المشكلات. كما ثبت أن النوم يعزز الجهاز المناعي، ويحسن الصحة العقلية. وبحسب "مديكال إكسبريس"، أجرى الدراسة باحثون من جامعة فودان في شنغهاي وجامعة كامبريدج، استناداً إلى بيانات من 3200 مراهق أعمارهم بين 11 و12 عاماً، تمت مراقبة أنماط نومهم بواسطة أجهزة فيت بيت، وتمت مقارنتها بمسوحات للدماغ. أنماط النوم وتأثيرها وجد الفريق أنه يمكن تقسيم المراهقين بشكل عام إلى 3 مجموعات: المجموعة الأولى، التي تمثل حوالي 39% من المشاركين، ناموا بمعدل 7 ساعات و10 دقائق. وكانوا يميلون إلى الذهاب إلى الفراش والنوم متأخراً والاستيقاظ مبكراً. المجموعة الثانية، التي تمثل 24% من المشاركين، ناموا بمعدل 7 ساعات و21 دقيقة. وكان لديهم مستويات متوسطة في جميع خصائص النوم. المجموعة الثالثة، التي تمثل 37% من المشاركين، ناموا بمعدل 7 ساعات و25 دقيقة. كانوا يميلون إلى النوم مبكراً، وكان معدل ضربات قلبهم أقل أثناء النوم. الاختبارات المعرفية وعلى الرغم من عدم وجود فروق جوهرية في التحصيل الدراسي بين المجموعتين، إلا أنه عندما يتعلق الأمر بالاختبارات المعرفية التي تتناول جوانب مثل: المفردات، والقراءة، وحل المشكلات، والتركيز، كان أداء المجموعة الثالثة أفضل من المجموعة الثانية، والتي بدورها كان أداؤها أفضل من المجموعة الأولى. كما اتسمت المجموعة الثالثة بأكبر حجم دماغ، وأفضل وظائف دماغية، بينما كانت المجموعة الأولى أصغر حجماً وأضعف وظائف دماغية. مصراوي script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


مصراوي
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
النوم لفترة أطول في المراهقة قد يحسن وظائف المخ
كشف باحثون من المملكة المتحدة والصين، أن المراهقين الذين ينامون لفترة أطول، في وقت نوم أبكر، مقارنة بأقرانهم، يميلون إلى أداء أفضل في الاختبارات الإدراكية، وأكبر حجم للدماغ، وتتحسن لديهم وظائف المخ. لكن دراسة أجريت على المراهقين في الولايات المتحدة أظهرت أيضاً أنه حتى من يتمتعون بعادات نوم أفضل لم يصلوا إلى كمية النوم الموصى بها لفئتهم العمرية. ويلعب النوم دوراً مهماً في مساعدة أجسامنا على القيام بوظائفها. أهمية النوم ويُعتقد أنه أثناء النوم، يتم التخلص من السموم المتراكمة في الدماغ، وتتم تقوية وصلات الدماغ وتقليصها، ما يعزز الذاكرة والتعلم ومهارات حل المشكلات. كما ثبت أن النوم يعزز الجهاز المناعي، ويحسن الصحة العقلية. وبحسب "مديكال إكسبريس"، أجرى الدراسة باحثون من جامعة فودان في شنغهاي وجامعة كامبريدج، استناداً إلى بيانات من 3200 مراهق أعمارهم بين 11 و12 عاماً، تمت مراقبة أنماط نومهم بواسطة أجهزة فيت بيت، وتمت مقارنتها بمسوحات للدماغ. أنماط النوم وتأثيرها وجد الفريق أنه يمكن تقسيم المراهقين بشكل عام إلى 3 مجموعات: المجموعة الأولى، التي تمثل حوالي 39% من المشاركين، ناموا بمعدل 7 ساعات و10 دقائق. وكانوا يميلون إلى الذهاب إلى الفراش والنوم متأخراً والاستيقاظ مبكراً. المجموعة الثانية، التي تمثل 24% من المشاركين، ناموا بمعدل 7 ساعات و21 دقيقة. وكان لديهم مستويات متوسطة في جميع خصائص النوم. المجموعة الثالثة، التي تمثل 37% من المشاركين، ناموا بمعدل 7 ساعات و25 دقيقة. كانوا يميلون إلى النوم مبكراً، وكان معدل ضربات قلبهم أقل أثناء النوم. الاختبارات المعرفية وعلى الرغم من عدم وجود فروق جوهرية في التحصيل الدراسي بين المجموعتين، إلا أنه عندما يتعلق الأمر بالاختبارات المعرفية التي تتناول جوانب مثل: المفردات، والقراءة، وحل المشكلات، والتركيز، كان أداء المجموعة الثالثة أفضل من المجموعة الثانية، والتي بدورها كان أداؤها أفضل من المجموعة الأولى. كما اتسمت المجموعة الثالثة بأكبر حجم دماغ، وأفضل وظائف دماغية، بينما كانت المجموعة الأولى أصغر حجماً وأضعف وظائف دماغية.


أخبارنا
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
النوم المبكر والمطوّل يعزّز وظائف الدماغ لدى المراهقين ويحسّن الأداء الإدراكي
أظهرت دراسة مشتركة أجراها باحثون من المملكة المتحدة والصين أن المراهقين الذين ينامون لفترة أطول ويذهبون إلى النوم في وقت مبكر يتمتعون بقدرات إدراكية أفضل، وأحجام دماغ أكبر، ووظائف دماغية محسّنة مقارنة بأقرانهم الذين ينامون أقل أو في وقت متأخر. وتأتي هذه النتائج لتؤكد الدور الحيوي الذي يلعبه النوم في التطور العقلي والنفسي خلال مرحلة المراهقة. ووفقاً لما نشره موقع Medical Xpress، استندت الدراسة إلى بيانات أكثر من 3200 مراهق تتراوح أعمارهم بين 11 و12 عاماً، تم تتبع أنماط نومهم باستخدام أجهزة "فيت بيت"، ومقارنتها بنتائج فحوصات دماغية دقيقة. وتمكن الباحثون من تقسيم المشاركين إلى ثلاث مجموعات بحسب أنماط نومهم، حيث أظهرت المجموعة التي نامت مبكراً ولمدة أطول أداءً أفضل في اختبارات تتعلق بالمفردات، والتركيز، وحل المشكلات. وبينما لم تُسجل فروقات واضحة في التحصيل الدراسي التقليدي، فإن الاختبارات المعرفية الدقيقة كشفت أن أفضل أداء كان من نصيب من ناموا أطول وفي وقت أبكر، تلتهم المجموعة المتوسطة، ثم أولئك الذين اعتادوا النوم متأخراً والاستيقاظ مبكراً، والذين سجلوا أضعف وظائف دماغية وحجماً أقل للدماغ. ويؤكد العلماء أن النوم يلعب دوراً بالغ الأهمية في إزالة السموم من الدماغ، وتعزيز الاتصال العصبي، وتحسين الذاكرة، إلى جانب دعمه للمناعة والصحة النفسية. ومع ذلك، أظهرت دراسات موازية أُجريت في الولايات المتحدة أن غالبية المراهقين، بمن فيهم أصحاب العادات الجيدة، لا يحصلون على عدد ساعات النوم الموصى بها لفئتهم العمرية، مما يدعو إلى التركيز على نشر الوعي بأهمية النوم الكافي كجزء من نمط حياة صحي ومتوازن.


خبرني
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
دراسة تقترح مقياساً أدق لصحة القلب باستخدام الساعات الذكية
خبرني - قد يكون لدى مستخدمي الساعات الذكية طريقة أفضل من مجرد عدّ الخطوات لمراقبة صحة قلوبهم، حيث وجدت دراسة جديدة أن قسمة متوسط معدل ضربات القلب اليومي على عدد الخطوات اليومية يعد مقياساً أكثر أهمية لصحة القلب. وبحسب "هيلث داي"، وجد باحثون من جامعة نورث شيكاغو أن هذا المقياس يعكس بدقة أكبر مشاكل القلب الصحية مقارنةً بعدد الخطوات وحده. ويستخدم الناس ساعاتهم الذكية بشكل متكرر لمراقبة عدد خطواتهم اليومية، بهدف ممارسة نشاط بدني كافٍ لتحسين صحتهم. ويتم النصح عادة بأن يمشي الشخص حوالي 10 آلاف خطوة يومياً. لكن الدراسة الجديدة التي ستقدم يوم السبت المقبل في اجتماع الكلية الأمريكية لأمراض القلب، تُشير إلى أن الساعات الذكية توفر مقياساً آخر للصحة قد يكون أكثر أهمية. فالساعات الذكية، وأجهزة فيت بيت، ترصد متوسط معدل ضربات القلب اليومي للشخص، وقسمة هذا المعدل على عدد خطواته اليومية تُوفّر مقياساً أكثر موثوقية لصحة قلب الشخص من أي رقم بمفرده. كيف يتم حساب المعدل الجديد؟ وفق المقياس المقترح فإن الأشخاص الذين لديهم معدل ضربات قلب أعلى لكل خطوة يعني أن قلوبهم يجب أن تعمل بجهد أكبر للحفاظ على النشاط البدني، وهم من وجد البحث أنهم: أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع 2 بمرتين. أكثر عرضة للإصابة بقصور القلب بـ 1.7 مرة. أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم بـ 1.6 مرة. أكثر عرضة للإصابة بانسداد الشرايين بـ 1.4 مرة. وأظهرت النتائج أيضاً أن ارتفاع معدل ضربات القلب لكل خطوة كان مرتبطاً بشكل أقوى بتشخيص أمراض القلب مقارنةً بمعدل ضربات القلب اليومي أو عدد الخطوات وحدهما. ومع ذلك، لم يتم العثور على أي علاقة بين المقياس الجديد وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو النوبة القلبية. وبناءً على هذه النتائج، قال الباحثون إنه يمكن استخدام معدل ضربات القلب لكل خطوة لتحديد الأشخاص الذين قد يستفيدون من المزيد من فحوصات صحة القلب، أو من التمارين التي من شأنها تحسين وظائف القلب. وقالت الباحثة تشانلين تشين: "إنه مقياس أكثر أهمية لأنه يُركز على جوهر مسألة قياس قدرة القلب على التكيف مع الإجهاد، مع تقلب النشاط البدني على مدار اليوم". "مقياسنا هو محاولة أولى لقياس ذلك باستخدام جهاز قابل للارتداء".