logo
#

أحدث الأخبار مع #فيدانتا

"أداني" تُجمّد محادثات مشروع رقائق بـ10 مليارات دولار مع "تاور" الإسرائيلية
"أداني" تُجمّد محادثات مشروع رقائق بـ10 مليارات دولار مع "تاور" الإسرائيلية

البورصة

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

"أداني" تُجمّد محادثات مشروع رقائق بـ10 مليارات دولار مع "تاور" الإسرائيلية

كشفت مصادر هندية مطلعة، اليوم الخميس، أن مجموعة الملياردير الهندي جوتام أداني، جمدت محادثاتها مع شركة 'تاور لأشباه الموصلات' الإسرائيلية، بشأن مشروع ضخم لصناعة الرقائق الإلكترونية بقيمة 10 مليارات دولار؛ وذلك بعدما تبيّن أن المشروع لا يحقق جدوى استراتيجية أو تجارية للمجموعة في الوقت الراهن. وأوضحت المصادر، وفق ما نقلته صحيفة إيكونوميك تايمز الهندية، أن مجموعة أداني أجرت تقييمًا داخليًا للمشروع وتوصّلت إلى أن الطلب المتوقع – خصوصًا داخل الهند لا يزال غير مؤكد بما يكفي لتبرير المضي قدمًا. وقال مصدر: 'كان القرار استراتيجيًا أكثر منه تجاريًا، أجرت أداني التقييم وقررت التريث، لكن هناك احتمال لاستئناف المحادثات لاحقًا'. وأضاف مصدر ثانٍ أن المجموعة الهندية لم تكن راضية عن مستوى المساهمة المالية التي كانت شركة 'تاور' مستعدة لتقديمها، موضحًا أن الشركة الإسرائيلية كانت ستقدم الخبرة التقنية في المشروع، لكن 'أداني أرادت من تاور أن تشارك بشكل أعمق ماليًا'. وكانت ولاية ماهاراشترا الغربية في الهند قد أعلنت في سبتمبر الماضي عن الموافقة على مشروع مشترك بين مجموعة 'أداني' و'تاور'، يهدف إلى إنشاء منشأة لإنتاج 80 ألف شريحة إلكترونية شهريًا وتوفير 5,000 فرصة عمل، ضمن جهود رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي لتحويل الهند إلى مركز عالمي لصناعة الرقائق. ورفضت كل من 'أداني' و'تاور' التعليق على تلك التصريحات، كما طلبت المصادر عدم الكشف عن هويتها لأن القرار لم يُعلن بعد بشكل رسمي. وتُعد شركة 'تاور' من الشركات المتخصصة في تصنيع الرقائق التناظرية والمختلطة، المستخدمة بشكل أساسي في قطاع السيارات. ويمثل تراجع أداني عن المشروع ضربة جديدة لطموحات 'مودي' في تعزيز استراتيجية 'صُنع في الهند' بمجال أشباه الموصلات، حيث لم تنجح الهند حتى الآن في تشغيل أي منشأة محلية لصناعة الرقائق. وفي وقت سابق، انهار مشروع مشترك بقيمة 19.5 مليار دولار بين مجموعة 'فيدانتا' الهندية و'فوكسكون' التايوانية في يوليو 2023، بسبب مخاوف حكومية تتعلق بتكاليف المشروع وتأخيرات في الموافقات التحفيزية. ومن بين أبرز المشاريع التي لا تزال قيد التطوير في الهند، مصنع رقائق بقيمة 11 مليار دولار ومصنع لاختبار الرقائق تابع لمجموعة 'تاتا'، إلى جانب وحدة لتغليف الرقائق بقيمة 2.7 مليار دولار تنفذها شركة 'ميكرون' الأمريكية. : إسرائيلالإلكترونياتالهند

أغروال يقترب من تفكيك 'فيدانتا' إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية
أغروال يقترب من تفكيك 'فيدانتا' إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية

أخبار مصر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

أغروال يقترب من تفكيك 'فيدانتا' إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية

أغروال يقترب من تفكيك 'فيدانتا' إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية يقترب الملياردير الهندي أنيل أغروال من استكمال عملية تفكيك طال التخطيط لها لمجموعته العملاقة 'فيدانتا ليمتد'، التي تنشط في مجالات المعادن والطاقة، في خطوة تهدف إلى تقليص ديون المجموعة البالغة 11 مليار دولار، والتركيز بشكل أكبر على كل نشاط من أنشطتها بشكل مستقل.رغم تراجع أسعار الألمنيوم والزنك والنحاس عن المكاسب القوية التي سجلت في 2024، يراهن أغروال البالغ من العمر 71 عاما على أن الهيكل المبسّط للمجموعة الواسعة، وازدياد الطلب على المعادن الأساسية، سيعزّزان جاذبية شركاته، حتى مع تصاعد مخاوف حدوث ركود عالمي. ستتيح إعادة الهيكلة للمجموعة إدراج كل من أنشطتها الأساسية في البورصة بشكل منفصل: الألمنيوم، النفط والغاز، الطاقة، الحديد والصلب، إلى جانب الشركة الأم المتداولة بالفعل 'فيدانتا'، ووفقا للمحللة في 'بلومبرغ إنتليجنس' ماري أولسون، قد يوفر هذا التفكيك مصادر تمويل جديدة، ويعزز الشفافية المالية داخل المجموعة.أغروال قال في مقابلة حديثة من منزله في لندن 'الوقت مناسب للنمو، فالطلب قوي، والإمدادات شحيحة، ونحن متمركزون في الأسواق المناسبة'، مضيفا أن معظم المواد التي تنتجها شركته يتم استهلاكها محليا، ما يجعل 'فيدانتا' أقل عرضة للاضطرابات المحتملة في سلاسل الإمداد العالمية الناتجة عن الرسوم الجمركية التي تفرضها أمريكا.معادن حيوية وتوسع إقليمي في السعوديةتعمل 'فيدانتا' أيضا على توسيع نطاق عملياتها من خلال الفوز بحقوق التنقيب عن معادن حيوية مثل النيكل والكروم والبلاتين والكوبالت في الهند، وذلك عبر مزايدات تُنظّم حتى نوفمبر، وأشار أغروال إلى أن الطلب العالمي على هذه المعادن التي تعد أساسية في مرحلة التحول الطاقي، لا يزال مرتفعا، وسيمثل الدفعة التالية في نمو المجموعة.لطالما حلم أغروال ببناء إمبراطورية تمتد عبر القارات، تنافس كبار شركات التعدين العالمية مثل 'ريو تينتو' و'بي إتش بي'، وتخطط المجموعة الآن لزيادة إنفاقها على المشاريع الخارجية، ومضاعفة استثماراتها في الشرق الأوسط وأفريقيا.ستستثمر 'فيدانتا' ملياري دولار في منشآت لتكرير النحاس في السعودية، في أحد أكبر الاستثمارات التي تنفذها شركة أجنبية في هذا المجال، تماشيا مع تطلعات المملكة لتعزيز صناعاتها التعدينية والمعدنية، وقال أغروال 'السعودية لا تملك فقط جيولوجيا جيدة، بل لديها أيضا طلب محلي قوي'، مضيفا 'التمويل لا يشكل مشكلة لمشروع كهذا'.بحسب تقديرات الحكومة السعودية، فإن المملكة تمتلك موارد غير مستغلة من الفوسفات والنحاس…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

يقترب الملياردير الهندي أنيل أغروال من تفكيك مجموعته العملاقة 'فيدانتا ليمتد' الناشطة في مجالات المعادن والطاقة لتقليص ديونها البالغة 11 مليار دولار، وفقا ل 'بلومبرغ' – ستستثمر 'فيدانتا' ملياري دولار في منشآت لتكرير النحاس في #السعودية
يقترب الملياردير الهندي أنيل أغروال من تفكيك مجموعته العملاقة 'فيدانتا ليمتد' الناشطة في مجالات المعادن والطاقة لتقليص ديونها البالغة 11 مليار دولار، وفقا ل 'بلومبرغ' – ستستثمر 'فيدانتا' ملياري دولار في منشآت لتكرير النحاس في #السعودية

أخبار مصر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

يقترب الملياردير الهندي أنيل أغروال من تفكيك مجموعته العملاقة 'فيدانتا ليمتد' الناشطة في مجالات المعادن والطاقة لتقليص ديونها البالغة 11 مليار دولار، وفقا ل 'بلومبرغ' – ستستثمر 'فيدانتا' ملياري دولار في منشآت لتكرير النحاس في #السعودية

صحيفة الاقتصادية | يقترب الملياردير الهندي أنيل أغروال من تفكيك مجموعته العملاقة 'فيدانتا ليمتد' الناشطة في مجالات المعادن والطاقة لتقليص ديونها البالغة 11 مليار دولار، وفقا ل 'بلومبرغ' – ستستثمر 'فيدانتا' ملياري دولار في منشآت لتكرير النحاس في #السعودية

أغروال يقترب من تفكيك "فيدانتا" إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية
أغروال يقترب من تفكيك "فيدانتا" إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية

الاقتصادية

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

أغروال يقترب من تفكيك "فيدانتا" إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية

يقترب الملياردير الهندي أنيل أغروال من استكمال عملية تفكيك طال التخطيط لها لمجموعته العملاقة "فيدانتا ليمتد"، التي تنشط في مجالات المعادن والطاقة، في خطوة تهدف إلى تقليص ديون المجموعة البالغة 11 مليار دولار، والتركيز بشكل أكبر على كل نشاط من أنشطتها بشكل مستقل. رغم تراجع أسعار الألمنيوم والزنك والنحاس عن المكاسب القوية التي سجلت في 2024، يراهن أغروال البالغ من العمر 71 عاما على أن الهيكل المبسّط للمجموعة الواسعة، وازدياد الطلب على المعادن الأساسية، سيعزّزان جاذبية شركاته، حتى مع تصاعد مخاوف حدوث ركود عالمي. ستتيح إعادة الهيكلة للمجموعة إدراج كل من أنشطتها الأساسية في البورصة بشكل منفصل: الألمنيوم، النفط والغاز، الطاقة، الحديد والصلب، إلى جانب الشركة الأم المتداولة بالفعل "فيدانتا"، ووفقا للمحللة في "بلومبرغ إنتليجنس" ماري أولسون، قد يوفر هذا التفكيك مصادر تمويل جديدة، ويعزز الشفافية المالية داخل المجموعة. أغروال قال في مقابلة حديثة من منزله في لندن "الوقت مناسب للنمو، فالطلب قوي، والإمدادات شحيحة، ونحن متمركزون في الأسواق المناسبة"، مضيفا أن معظم المواد التي تنتجها شركته يتم استهلاكها محليا، ما يجعل "فيدانتا" أقل عرضة للاضطرابات المحتملة في سلاسل الإمداد العالمية الناتجة عن الرسوم الجمركية التي تفرضها أمريكا. معادن حيوية وتوسع إقليمي في السعودية تعمل "فيدانتا" أيضا على توسيع نطاق عملياتها من خلال الفوز بحقوق التنقيب عن معادن حيوية مثل النيكل والكروم والبلاتين والكوبالت في الهند، وذلك عبر مزايدات تُنظّم حتى نوفمبر، وأشار أغروال إلى أن الطلب العالمي على هذه المعادن التي تعد أساسية في مرحلة التحول الطاقي، لا يزال مرتفعا، وسيمثل الدفعة التالية في نمو المجموعة. لطالما حلم أغروال ببناء إمبراطورية تمتد عبر القارات، تنافس كبار شركات التعدين العالمية مثل "ريو تينتو" و"بي إتش بي"، وتخطط المجموعة الآن لزيادة إنفاقها على المشاريع الخارجية، ومضاعفة استثماراتها في الشرق الأوسط وأفريقيا. ستستثمر "فيدانتا" ملياري دولار في منشآت لتكرير النحاس في السعودية، في أحد أكبر الاستثمارات التي تنفذها شركة أجنبية في هذا المجال، تماشيا مع تطلعات المملكة لتعزيز صناعاتها التعدينية والمعدنية، وقال أغروال "السعودية لا تملك فقط جيولوجيا جيدة، بل لديها أيضا طلب محلي قوي"، مضيفا "التمويل لا يشكل مشكلة لمشروع كهذا". بحسب تقديرات الحكومة السعودية، فإن المملكة تمتلك موارد غير مستغلة من الفوسفات والنحاس والذهب والبوكسيت تصل قيمتها إلى 2.5 تريليون دولار، وأشار أغروال إلى أن ثلث الاستثمارات في السعودية سيمول من الأرباح الداخلية، أما الباقي فسيكون عبر تمويلات للمشروعات. تسعى الشركة أيضا حاليا إلى تأمين تمويل لتطوير مناجمها في أفريقيا. وتمتلك "فيدانتا" مناجم "كونكولا" للنحاس في زامبيا، والتي تحتوي على احتياطات كبيرة من النحاس والكوبالت، وفقا لما ذكرته الشركة. قال أغروال إن الخيارات التمويلية قيد الدراسة تتراوح بين طرح سندات بقيمة مليار دولار، وتمويلات مقابل توريد الإنتاج، أو بيع حصة أقلية لمستثمرين عالميين، مشيراً إلى أن الطلب على هذه الحصص كبير. خفض الديون من دون بيع حصص تراجعت أسهم "فيدانتا" 7% هذا العام في بورصة مومباي، بالتزامن مع هبوط أسعار السلع الأساسية. وبجانب المخاوف المرتبطة بنمو الاقتصاد العالمي، فإن عبء الدين البالغ 6.2 مليار دولار الناتج عن سلسلة من عمليات الاستحواذ منذ مطلع الألفية، يثقل كاهل المستثمرين. وتشمل تلك الاستحواذات حصصا في "بهارات للألمنيوم" و "هندوستان زنك". على مدى العامين الماضيين، انخرط أغروال في حملة لخفض المديونية ومد آجال استحقاق القروض. وتهدف خطته إلى خفض الدين إلى النصف خلال السنوات الثلاث المقبلة. أكد الملياردير الهندي أن المجموعة ستكون حذرة في مسألة تحميل الشركات الجديدة المنفصلة ديوناً إضافية خلال سعيها للنمو. وسيحصل جميع مساهمي "فيدانتا" الحاليين على سهم جديد في كل من الشركات المُدرجة الجديدة مقابل كل سهم يمتلكونه في الشركة الأم. أغروال الذي بدأ عمله تاجرا للخردة المعدنية وتجاوز ضائقة السيولة والتوترات الحكومية قال "لا توجد حاجة لبيع حصص لخفض ديون الشركة الأم، ولا توجد نية لبيع حصصنا في أي من الكيانات المنفصلة". وأضاف أن كل شركة مدرجة على حدة يمكنها إصدار أسهم جديدة لتمويل توسعاتها. وأشار إلى أن المجموعة تسعى إلى خفض نسبة الدين إلى الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، وهو مقياس مالي يقيس قدرة الشركة على سداد التزامات ديونها، من 1.4 حاليا إلى 1 فقط، والحفاظ على هذا المستوى. انتقال قيادي داخل العائلة على مدار السنوات، عمل أغروال على تأهيل ابنته بريا لتتولى قيادة المجموعة خلفاً له، فهي حاصلة على شهادة في علم النفس ودراسات السينما من جامعة ورك البريطانية، تشغل حاليا منصب رئيسة مجلس إدارة "هندوستان زنك"، كما أنها عضو في مجلس إدارة "فيدانتا"، وقالت "مستقبل المجموعة سيركز بوضوح على التحول الطاقي والمعادن الحيوية، وهناك وجهتنا التالية".

أغروال يقترب من تفكيك quot;فيدانتاquot; إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية
أغروال يقترب من تفكيك quot;فيدانتاquot; إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية

أخبار مصر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

أغروال يقترب من تفكيك quot;فيدانتاquot; إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية

أغروال يقترب من تفكيك quot;فيدانتاquot; إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية يقترب الملياردير الهندي أنيل أغروال من استكمال عملية تفكيك طال التخطيط لها لمجموعته العملاقة 'فيدانتا ليمتد'، التي تنشط في مجالات المعادن والطاقة، في خطوة تهدف إلى تقليص ديون المجموعة البالغة 11 مليار دولار، والتركيز بشكل أكبر على كل نشاط من أنشطتها بشكل مستقل.ورغم تراجع أسعار الألمنيوم والزنك والنحاس عن المكاسب القوية التي سجلت في عام 2024، يراهن أغروال البالغ من العمر 71 عاماً على أن الهيكل المبسّط للمجموعة الواسعة، وازدياد الطلب على المعادن الأساسية، سيعزّزان جاذبية شركاته، حتى مع تصاعد مخاوف حدوث ركود عالمي. وستُتيح إعادة الهيكلة للمجموعة إدراج كل من أنشطتها الأساسية في البورصة بشكل منفصل: الألمنيوم، النفط والغاز، الطاقة، الحديد والصلب، إلى جانب الشركة الأم المتداولة بالفعل 'فيدانتا'. ووفقاً للمحللة في 'بلومبرغ إنتليجنس'، ماري إلين أولسون، قد يُوفّر هذا التفكيك مصادر تمويل جديدة، ويُعزّز الشفافية المالية داخل المجموعة.وقال أغروال في مقابلة مصوّرة حديثة من منزله في لندن: 'الوقت مناسب للنمو، فالطلب قوي، والإمدادات شحيحة، ونحن متمركزون في الأسواق المناسبة'، مضيفاً أن معظم المواد التي تُنتجها شركته يتم استهلاكها محلياً، مما يجعل 'فيدانتا' أقل عرضة للاضطرابات المحتملة في سلاسل الإمداد العالمية الناتجة عن الرسوم الجمركية التي يفرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب.معادن حيوية وتوسّع إقليمي في السعوديةتعمل 'فيدانتا' أيضاً على توسيع نطاق عملياتها من خلال الفوز بحقوق التنقيب عن معادن حيوية مثل النيكل والكروم والبلاتين والكوبالت في الهند، وذلك عبر مزايدات تُنظّم حتى نوفمبر.وأشار أغروال إلى أن الطلب العالمي على هذه المعادن وغيرها، التي تُعد أساسية في مرحلة التحول الطاقي، لا يزال مرتفعاً، وسيمثّل الدفعة التالية في نمو المجموعة.لطالما حلم أغروال ببناء إمبراطورية تمتد عبر القارات، تنافس كبار شركات التعدين العالمية مثل 'ريو تينتو' و'بي إتش بي' (BHP). وتخطط المجموعة الآن لزيادة إنفاقها على المشاريع الخارجية، ومضاعفة استثماراتها في الشرق الأوسط وأفريقيا.وستستثمر 'فيدانتا' ملياري دولار في منشآت لتكرير النحاس في السعودية، في أحد أكبر الاستثمارات التي تُنفّذها شركة أجنبية في هذا المجال، تماشياً مع تطلعات المملكة لتعزيز صناعاتها التعدينية والمعدنية.وقال أغروال: 'السعودية لا تملك فقط جيولوجيا جيدة، بل لديها أيضاً طلب محلي قوي'، مضيفاً: 'التمويل لا يُشكّل مشكلة لمشروع كهذا'.وبحسب تقديرات الحكومة السعودية، فإن المملكة تمتلك موارد غير مستغلة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store