أحدث الأخبار مع #فيراسيريوجينا


مصراوي
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
احذر التقبيل .. يهدد صحتك بهذه الفيروسات
التقبيل من العلامات التي تشير إلى الحب وتزيد من التقارب العاطفي، ولكن يجهل البعض أن اللعاب قد يحمل فيروسات وينقلها إلى الطرف الآخر عن طريق الرذاذ، حسب ما كشفته الدكتورة فيرا سيريوجينا. وبحسب صحيفة "إزفيستيا"، يمكن عبر التقبيل الإصابة بأمراض الزهري والسيلان والكلاميديا. ولكن العدوى الأكثر انتشارا عبر اللعاب هي عدوى الهربس : الفيروس المضخم للخلايا، وفيروس الهربس البسيط من النوع 1 و2 و6، وكذلك داء وحيدات النوى المعدي الناجم عن فيروس إبشتاين بار. يمكن أن تنتقل هذه العدوى بسهولة عن طريق التقبيل، وخاصة إذا كانت هناك أضرار مجهرية على الغشاء المخاطي للفم. ويمكن أن تبقى عدوى الهربس في الجسم لسنوات، وتتفاقم بشكل دوري، خاصة على خلفية التوتر أو انخفاض المناعة. ويمكن أيضا أن تنتقل عدوى أمراض الجهاز التنفسي عن طريق اللعاب - العدوى الفيروسية التنفسية الحادة، والإنفلونزا، وعدوى الفيروس التاجي، والفيروس المخلوي التنفسي. ويمكن أن تنتقل هذه الأمراض عن طريق لمس الأشياء الملوثة أيضا. وتقول: "وهناك طريق أقل شهرة، ولكن ليس أقل خطورة لانتقال العدوى، فمثلا ، قد يؤدي عدم غسل الكوب أو أدوات المائدة جيدا إلى الإصابة بالعدوى. وهذا ينطبق بصورة خاصة على بكتيريا Helicobacter pylori، التي تنتقل عن طريق اللعاب ويمكن أن تسبب التهاب المعدة وقرحة المعدة". وتشير الطبيبة إلى أنه يمكن الإصابة بالأمراض التي تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي، عن طريق التقبيل أيضا. كما يمكن أن تنتقل العدوى عن طريق استخدام أشياء النظافة الشخصية لشخص آخر - فرشاة الأسنان وشفرة الحلاقة وغيرها. لذلك تنصح بتجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المصابين، وغسل اليدين جيدا، ومحاولة عدم لمس الدرابزين في وسائل النقل العام.


البلاد البحرينية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البلاد البحرينية
فيروسات تنتقل عبر التقبيل
تشير الدكتورة فيرا سيريوجينا إلى أن التقبيل جميل ومهم للحفاظ على التقارب العاطفي، ولكن اللعاب يمكن أن ينقل الفيروسات التي تنتقل عن طريق الرذاذ المحمول جوا والاتصال الجنسي. ووفقا لها، يمكن عبر التقبيل الإصابة بأمراض الزهري والسيلان والكلاميديا. ولكن العدوى الأكثر انتشارا عبر اللعاب هي عدوى الهربس : الفيروس المضخم للخلايا، وفيروس الهربس البسيط من النوع 1 و2 و6، وكذلك داء وحيدات النوى المعدي الناجم عن فيروس إبشتاين بار. يمكن أن تنتقل هذه العدوى بسهولة عن طريق التقبيل، وخاصة إذا كانت هناك أضرار مجهرية على الغشاء المخاطي للفم. ويمكن أن تبقى عدوى الهربس في الجسم لسنوات، وتتفاقم بشكل دوري، خاصة على خلفية التوتر أو انخفاض المناعة. ويمكن أيضا أن تنتقل عدوى أمراض الجهاز التنفسي عن طريق اللعاب - العدوى الفيروسية التنفسية الحادة، والإنفلونزا، وعدوى الفيروس التاجي، والفيروس المخلوي التنفسي. ويمكن أن تنتقل هذه الأمراض عن طريق لمس الأشياء الملوثة أيضا. وتقول: "وهناك طريق أقل شهرة، ولكن ليس أقل خطورة لانتقال العدوى، فمثلا ، قد يؤدي عدم غسل الكوب أو أدوات المائدة جيدا إلى الإصابة بالعدوى. وهذا ينطبق بصورة خاصة على بكتيريا Helicobacter pylori، التي تنتقل عن طريق اللعاب ويمكن أن تسبب التهاب المعدة وقرحة المعدة". وتشير الطبيبة إلى أنه يمكن الإصابة بالأمراض التي تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي، عن طريق التقبيل أيضا. كما يمكن أن تنتقل العدوى عن طريق استخدام أشياء النظافة الشخصية لشخص آخر - فرشاة الأسنان وشفرة الحلاقة وغيرها. لذلك تنصح بتجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المصابين، وغسل اليدين جيدا، ومحاولة عدم لمس الدرابزين في وسائل النقل العام.


البوابة
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
طبيبة تحذر : فيروسات خطيرة تنتقل عبر التقبيل وتسبب أمراضا متعددة
كشفت الدكتورة فيرا سيريوجينا عن مخاطر التقبيل وتأثيره على الصحة العامة حيث يعد التقبيل جميل ومهم للحفاظ على التقارب العاطفي ولكن اللعاب يمكن أن ينقل الفيروسات التي تنتقل عن طريق الرذاذ المحمول جوا والاتصال الجنسي مما يسبب أمراضًا متعددة وفقا لما نشرتة مجلة إزفيستيا. وتقول الطبيبة: يمكن عبر التقبيل الإصابة بأمراض الزهري والسيلان والكلاميديا ولكن العدوى الأكثر انتشارا عبر اللعاب هي عدوى الهربس وهو الفيروس المضخم للخلايا من النوع 1 و2 و6، وكذلك داء وحيدات النوى المعدي الناجم عن فيروس إبشتاين بار . يمكن أن تنتقل هذه العدوى بسهولة عن طريق التقبيل وخاصة إذا كانت هناك أضرار مجهرية على الغشاء المخاطي للفم ويمكن أن تبقى عدوى الهربس في الجسم لسنوات وتتفاقم بشكل دوري خاصة على خلفية التوتر أو انخفاض المناعة كما يمكن أيضا أن تنتقل عدوى أمراض الجهاز التنفسي عن طريق اللعاب - العدوى الفيروسية التنفسية الحادة، والإنفلونزا، وعدوى الفيروس التاجي والفيروس المخلوي التنفسي. ويمكن أن تنتقل هذه الأمراض عن طريق لمس الأشياء الملوثة أيضا. وتضيف: هناك طريق أخرى لانتقال العدوى مثل عدم غسل الكوب أو أدوات المائدة جيدا ،واستخدام أشياء النظافة الشخصية لشخص آخر - فرشاة الأسنان وشفرة الحلاقة وغيرها و لذلك تنصح بتجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المصابين وغسل اليدين جيدا ومحاولة عدم لمس الدرابزين في وسائل النقل العام.


جو 24
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
مخاطر كامنة وراء المظهر الجذاب لمنتجات شائعة
جو 24 : تشير الدكتورة فيرا سيريوجينا إلى أن المتاجر مليئة بمجموعة متنوعة من المنتجات التي تبدو مثالية- فواكه تبدو وكأنها قطفت للتو من الشجرة، أو لحوم طازجة وغيرها. ووفقا لها، ولكن وراء المظهر الجذاب قد تكون هناك مواد مخفية يمكن أن تضر الجسم. 1- المواد المسرطنة- هي عناصر تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. يمكن لهذه المواد تعطيل عمل الخلايا، ما يؤدي إلى تحولها إلى خلايا خبيثة. وتنقسم المواد المسرطنة إلى مواد داخلية، ينتجها الجسم، ومواد خارجية تشمل السموم الموجودة في الطعام والأطعمة المدخنة والمواد الكيميائية المضافة. ويحتل الكحول المرتبة الأولى بين عوامل الخطر، لأنه يساهم في تطور سرطان المعدة والكبد والثدي. ولا يهم نوع الكحول لأن تأثيره على الجسم سلبي دائما. 2- اللحوم الحمراء- على الرغم من فوائدها في تكوين الدم، إلا أنه أثناء هضمها تتكون مواد تهيج الأمعاء. كما أن منتجات اللحوم المصنعة مثل النقانق تحتوي على النتريت الذي يتحول إلى مركبات مسببة للسرطان. 3- الفواكه والخضروات، هذه ليست آمنة دائما، لأن الإفراط في استخدام الأسمدة يؤدي إلى تراكم النترات، التي تتحول إلى مواد مسرطنة في الجسم. وتعتبر المنتجات المعالجة، التي تحتفظ بمظهرها القابل للتسويق بفضل المركبات الكيميائية، محفوفة بالمخاطر بشكل خاص. وتقول: "الأطعمة المدخنة والمقلية خطيرة أيضا لأنه أثناء التدخين أو القلي تتحرر مواد تؤدي إلى إتلاف الخلايا. وتعتبر مادتي البنزوبيرين والأكريلاميد من المواد القوية المسببة للسرطان، حتى أن اللحم المشوي بطريقة غير صحيحة، يصبح مصدرا لمركبات سامة". 4- المخللات، على الرغم من انتشارها على نطاق واسع، يمكن أن تخفي تهديدا لأنه أثناء عملية التمليح، تتحرر مواد تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. ويستثنى من ذلك مخلل الملفوف، إذا لم يعالج حراريا. كما يجب التعامل بحذر مع الصلصات والسمن والمايونيز لأن الدهون المتحولة التي تدخل في تركيبها تؤدي إلى اختلال عملية التمثيل الغذائي وتزيد من احتمال الإصابة بالأمراض المزمنة. 5- المشروبات السكرية والوجبات السريعة، تستحق هذه المواد اهتماما خاصا لأن الأصباغ والمحليات التي تحتويها تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. فمثلا، يمكن أن يتحول الأسبارتام إلى مركبات سامة تؤثر على الدماغ. المصدر: تابعو الأردن 24 على


وكالة الصحافة المستقلة
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الصحافة المستقلة
وهم المنتجات المثالية: كيف تخدعنا الأسواق بمظهر الأغذية؟
المستقلة/- عند التجول في المتاجر الكبرى، ننبهر بالمنتجات التي تبدو وكأنها خرجت للتو من المزارع، فالفواكه ذات ألوان زاهية، والخضروات خالية من العيوب، واللحوم تبدو طازجة ونضرة. ولكن، هل هذه الصورة المثالية تعكس الحقيقة؟ تشير الدكتورة فيرا سيريوجينا إلى أن العديد من المنتجات التي نراها في الأسواق تخضع لعمليات معالجة تجعلها تبدو مثالية، من استخدام المواد الحافظة إلى التلاعب بالألوان والملمس. فمثلاً، يتم طلاء بعض الفواكه بطبقة شمعية لإعطائها لمعانًا جذابًا، بينما تُضخ اللحوم بالمواد الحافظة للحفاظ على لونها الأحمر الزاهي، مما قد يخدع المستهلكين بشأن جودتها ومدى طزاجتها. تقنيات الخداع البصري في المنتجات الغذائية الشمع والتلميع: تُغطى بعض الفواكه مثل التفاح والبرتقال بطبقة من الشمع الصناعي للحفاظ على مظهرها الجذاب لفترة أطول. الحقن بالغازات: تستخدم بعض الشركات غازات مثل أول أكسيد الكربون للحفاظ على لون اللحوم وجعلها تبدو طازجة، حتى لو كانت قديمة. المواد الحافظة والملونات: يتم إضافة مواد كيميائية لإطالة عمر المنتجات وجعلها تبدو أكثر شهية، لكن بعضها قد يكون ضارًا بالصحة. التعبئة الذكية: تعتمد بعض الشركات على تغليف محكم يمنع الأكسجين، مما يساعد على بقاء الأطعمة نضرة ظاهريًا لفترة أطول. كيف نحمي أنفسنا كمستهلكين؟ قراءة المكونات: تجنب المنتجات التي تحتوي على كميات كبيرة من المواد الحافظة والملونات الصناعية. اختيار المنتجات الطبيعية: الفواكه والخضروات ذات الشكل غير المثالي غالبًا ما تكون أقل تعرضًا للمعالجة الكيميائية. الشراء من مصادر موثوقة: الأسواق المحلية والمزارعين المباشرون غالبًا ما يقدمون منتجات طازجة أكثر. المنتجات المثالية التي نراها في الأسواق قد تكون مجرد خدعة بصرية، لذا من الضروري أن نكون مستهلكين أذكياء، ونتحقق من جودة المنتجات قبل شرائها، حفاظًا على صحتنا وصحة عائلاتنا.